المحرر موضوع: نحن لا نريد أن نعرف كمسيحيين، بل نريد أن نعرف كأمة (ملت) – مار دنخا  (زيارة 964 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل يوسف شيخالي

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 177
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
نحن شعب صغير، لذلك علينا أن نتحد وبإخلاص، لأننا جميعنا إخوة تجمعنا أمة واحدة، وكل من يحاول أن يزرع الفرقة بيننا ويحاول أن يجعلنا ثلاثة اثنيات، فهو ليس انسان جيد.

بالنسبة للكنيسة، فكل شخص حر أن يختار الكنيسة التي يريد الانتماء والذهاب إليها. علينا أن نحترم جميع كنائسنا المسيحية. كل انسان مسيحي صادق، لا تخاف منه، لأنه لا يقدم على أي عمل شرير. خوفنا من الأشخاص المسيحيين بالاسم فقط وليسوا مؤمنين حقيقيين.

لذلك، كمسيحيين نحن اخوة، يجب ألا نتكلم ضد بعضنا البعض، وأن نتآزر ونتحد.

إذا لم تدرج حقوقنا القومية ضمن القوانين العراقية، سوف لا نحصل على أي شيء. ونحن لا نريد أن نعرف كمسيحيين، بل نريد أن نعرف كأمة (ملت)، لكي نستطيع نحن أيضاً أن نحفظ كياننا القومي.

علينا أن نتحد ويعم السلام فيما بيننا. لذلك أطلب من جميع منظماتنا القومية أن يحاولوا بقدر الإمكان الابتعاد عن القال والقيل، حاولوا بطرق سلمية والمحبة والاحترام أن تبنوا اتحادنا.

https://www.facebook.com/100007556851141/videos/2699337466994789



غير متصل نيسان سمو الهوزي

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 3606
    • مشاهدة الملف الشخصي
السيد يوسف : بصراحة لي عتب وهو هذا الغموض في العنوان ! يعني كان من الاجدر ان تقول ما قاله الاسقف او المطران او الخ في كلمته كذا وكذا ! وهذا رابط الكلام لمن يرغب في الإستماع !
انت نقلت كل كلام المتحدث ومن ثم اضفت الرابط ! يعني علينا الإستماع مرتان ! وحتى لم تذكر من المتحدث ! ليش انت عبالك آني عرفت منو هو !
بالمناسبة كلامه صحيح وقلناه قبل سنوات عديدة ولكن لا اعلم لماذا يتأخرون دوماً ! شنو هذا السر ! ما اعرف !
مناسبة اخرى : نحن ملت ! هده كلمة تركية  او كردية الاصل ! هم دخلنا في دوامه التيهان !
مناسبة ثالثة ! نحن قوم او ملت هي اصح من الوصف نحن مسيحيين ! ولكن أليس من المفروض أن نعترف ونقر ونتفق عليها نحن الاول ! إذا نحن لا نتفق عليها فكيف نطلب من الآخرين الإقرار والإعتراف بها !
الذي قال نحن شعب لا يستحي لم يكن غبياً ! تحية طيبة سيدي الكريم !

غير متصل زيد ميشو

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 3454
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
السيد يوسف شيخالي
كلام جميل عن الوحدة والتفرقة والانسان الشرير
لهذا اقول: كل من يعتبر هويته هي القومية الوحيدة فهذا شخص شرير ويبعث سموم التفرقة،  على سبيل المثال:
من يقول باننا جميعنا اشوريين فهو شرير وسبب في تقسيم شعبنا بخبث
كذلك الحال عن السرياني والكلداني
حالهم حال العربي الذي يقول امة عربية واحدة ويريد ان يشمل الاصلاء
مشكلة المشاكل بـ ... مسؤول فاسد .. ومدافع عنه
والخلل...كل الخلل يظهر جلياً بطبعة قدم على الظهور المنحنية

غير متصل يوسف شيخالي

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 177
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
السيد نيسان المحترم، أنا حاولت نقل أو ترجمة كلام مار دنخا الى العربية لان الكثير من أبناء شعبنا ربما لا يجيدون لغتنا وخاصة اللهجة الاثورية. فما هو الغموض في هذا؟
واني اضفت الى عنوان الكلمة-مار دنخا، بدون المجاملة واضافة القاب القداسة والتبجيل وما الى ذلك، ولكن اذا كنت لا تعرف مار دنخا فهذه ليست مشكلتي.
أما بخصوص كلمة (الملت)، مار دنخا يستعمل كلمة الامة ܐܘܡܬܐ وأحيانا ملت التي تكون متداولة بصورة اعتيادية بدلاً من الامة.
أما عن جملتك الأخيرة، فهي جارحة بعض الشئ، فما الذي قادك بالاعتقاد باننا شعب لا يستحي. هل هي كلمة مار دنخا، أو نقلي أنا للكلمة. والله يكون في عونك

السيد زيد ميشو المحترم، في كلام مار دنخا يركز على الوحدة، بأننا أمة واحدة بعيداً عن الطائفية والمذهبية. وحقوقنا التي نطالب بها يمكن الحصول عليها كأمة عريقة في بلادنا، وليس كمسيحيين. وشكرا على مداخلتك القيمة.

غير متصل نيسان سمو الهوزي

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 3606
    • مشاهدة الملف الشخصي
عزيزي السيد يوسف ! طلعت انت آشوري وآني ما اعرف ! ههههه
لم انتبه الى كلمة مار دنخا ! ليش آني شوَكت انتبه !
طبعاً لم اقصد الإساءة الى شعبنا ولكني اقصد لم نحقق ( الاحزاب ، السياسيين ، رجال الدين ووووالخ ما قاله مار دنخا !
اكرر هي شعوب لا تستحي ! أي القائمين على الشأن السياسي لا يستحون من الطوائف الثلاثة ! والدليل انظر الحال وستتأكد من ذلك ! لا تعود وتقول نحن الآشوريين ويونادم  كنا ووووو الخ غير شيء ! الثلاثة لم يخجلوا والنتيجة واضحة !
بالمناسبة سيد يوسف : لي سؤال لك ( بما إنك طلعت آشوري ) ليش نخلط نحن الاثنان السريان معنا ايضاً ! المفروض الشعب الآشوري والكلداني كانوا دوماً قريبين من بعضهم وبعيدين نوعاً ما عن السريان والعكس كذلك ، فلماذا لم نحاول او  لم ننجح في الربط والتقارب بيننا دون ادخال السريان بيننا ! ألم يكن ذلك ممكناً وألم يكن الافضل وحتى اسهل ! هو مجرد سؤال لا اكثر . تحية ولا اتروح للبعيد !

غير متصل زيد ميشو

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 3454
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
السيد زيد ميشو المحترم، في كلام مار دنخا يركز على الوحدة، بأننا أمة واحدة بعيداً عن الطائفية والمذهبية. وحقوقنا التي نطالب بها يمكن الحصول عليها كأمة عريقة في بلادنا، وليس كمسيحيين. وشكرا على مداخلتك القيمة... انتهى الاقتباس
السيد يوسف شيخالي المحترم
ارى لابد من التوضيح كي نعمل جميعا من اجل هذه الغاية السامية وهي وحدة شعبنا
ماهي هذه الامة وما اسمها؟
ه يعقل ان نطالب بالدستور وحدة شعبنا بثلاث اسماء؟ وان كان اسما واحدا ماهو حتى لاعطي فرصة للسخرية عندما يسالني شخصا من انتم وما اسم امتكم؟
مشكلة المشاكل بـ ... مسؤول فاسد .. ومدافع عنه
والخلل...كل الخلل يظهر جلياً بطبعة قدم على الظهور المنحنية

متصل عبدالاحد سليمان بولص

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 2135
  • الجنس: ذكر
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
السيد يوسف شيخالي المحترم

عبر الاجيال وبعد زوال امبراطوريات اجدادنا لم نحصل من التعصب القومي غير المآسي والتشرذم والامر الوحيد الذي تمكن من توحيد صفوفنا نحن ابناء بيث نهرين هو اعتناق المسيحية تحت خيمة كنيسة المشرق وبعد انقسام اتباع هذه الكنيسة وضعف مركزها اخذ كل جانب  من ابناءها في البحث عن التسميات القومية التي لم يبق لنا الا ان نحلم بذكرياتها الجميلة من دون ان تكون لنا المقدرة على استعادتها.

نحن اقلية وسنبقى كذلك وان توحدنا وتوحدنا يبدو من المستحيلات على ضوء اصرار كل جزء منا فرض التسمية التي يؤمن بالانتماء اليها على الجميع وعليه ستبقى الوحدة القومية غير قابلة للتطبيق على الاقل في الزمن الحالي .

 المحيط حولنا لا يرى فينا غير كوننا نصارى ونادرا مسيحيين .لذلك فالتسمية المسيحية تبقى الانسب للترابط فيما بيننا في هذا الزمن التعيس مع جل تقديري واحترامي لافكار المرحوم مار دنخا الرابع الذي كان يفضل كفة الميزان القومية   على غيرها.

غير متصل يوسف شيخالي

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 177
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
أعزائي السيد نيسان والسيد زيد، إذا كنا سنتفق أن نركز على موضوع (أمة واحدة بثلاث تسميات)، والمطالبة بحقوقنا كأمة وليس كمسيحيين، هنا ينبغي إيجاد حل لمعضلة التسميات، وأي تسمية من التسميات الثلاثة (كلدان، سريان، آشوريين) نختار في حال الاتحاد أو الوحدة.

اعطيكم مثالين في موضوع التسميات:
في سنة 1930 تزوج خالي في كمب الكيلاني من فتات القوشية من بيت سيپانا. كانوا أهلها يطلقون علينا تسمية (آثورنايه) بمعنى (نسطورنايه) ونحن كنا نطلق عليهم (پركايه) بمعنى كاثوليك، وتسمية پرنكاية أصلها من آشوريو إيران، كانوا يطلقونها على المنقلبين من كنيسة المشرق الى الكثلكة. جاءت تسمية پرنكاية بمعنى فرنجة، بسبب البعثة التبشيرية اللعازرية في سنة 1831 كانت بعثة تبشرية فرنسية.

أنا ولدت في بغداد-كمب الكيلاني، وكان يوجد في الكمب خمسة كنائس عائدة لشعبنا، كنيسة الآشوريين المشيخية، مع مدرسة آشورية أهلية، (كتب عنها السيد ابرم شبيرا بإسهاب في هذا الموقع)، وكنيستين عائدتين لكنيسة المشرق. وكنيسة ارثوذكسية، وكنيسة كاثوليكية من مدرسة أهلية. والدي كان من أتباع الكنيسة الأرثوذكسية، والدتي كانت من أتباع كنيسة المشرق. ولكن جميع أتباع الكنائس الخمسة كانوا يعتبرون أنفسهم (آثوريين) كإثنية.
دخلت مدرسة راهبات الكلدان في الكمب من صف التمهيدي الى الصف الثالث الابتدائي، وكانوا يأخذوننا الى كنيسة الطاهرة مريم الكلدانية. في المدرسة كان أغلبية التلاميذ من أبناء شعبنا، والقليل من المسلمين. كنا في المدرسة لا نفرق بين المنتمين الى الكنائس المختلفة، ولا من أي قرية ولا من أي منطقة، فيما إذا كان التلميذ من بغداد أو الحبانية أو من تلسقف أو بطنايه أو القوش أو بروار أو نهلة، كنا نعتبر أنفسنا آثوريين نتكلم السورث كل بلهجته. وكل مسيحي يتكلم العربية، كنا نسميهم مصلاوي. ولم تكن التسمية الكلدانية متداولة إلا على الكنائس والمدارس والجمعيات. أما درس اللغة في مدرسة راهبات الكلدان، بالرغم من انه كان درس إضافي للمنهاج الدراسي كان يسمى (آثوري).
أما بالنسبة الى اخوتنا السُريان الذين تنحدر اكثريتهم من مناطق بغديدا وبرطلة، كان غالبيتهم يتكلمون العربية، ربما بسبب اللهجة، لذلك كنا نسيميهم مصالوة. وحتى الكنيسة الارثوذكسية في الكمب كانت آثورية.

بالمناسبة، اسمي يوسف شيخالي وليس رقصة شيخاني. ههههه

غير متصل يوسف شيخالي

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 177
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
عزيزي عبد الأحد سليمان بولص المحترم،

أتفق مع كل ما تفضلت به، وتشكر على مرورك الكريم.
أخي عبد الأحد، الشجرة العملاقة تبدأ من بذرة صغيرة. والكتاب يبدأ من فكرة في رأس كاتبه. وهكذا قضيتنا القومية بدأت من فكرة قبل قرنين، وبالرغم من الاختلافات والخلافات ينبغي أن نأمل ونعمل بإخلاص من أجل تحقيق أمانينا. صحيح اليوم أمتنا تمر في زمن حالك، ولكن على مر التاريخ تجاوزت أمتنا حالات حالكة أقسى مما نقاسيه اليوم.
الشعب اليهودي قبل نهاية القرن التاسع عشر كان مقسماً ومشتتاً ومشاكله كانت أقسى بكثير من مشاكلنا، فكل العالم تقريباً كان ضد اليهود. لكنهم لم يفقدوا الأمل. حتى جاء هرتسل بفكرة بسيطة (الدولة اليهودية) اجتمع اليهود حولها، وحدت خطابهم القومي وجمعتهم في دولتهم القديمة إسرائيل بعد خمسين سنة.

غير متصل نيسان سمو الهوزي

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 3606
    • مشاهدة الملف الشخصي
سيد يوسف : النظرة الى تلك الكلمة كانت في وقتها تعني لأغلب المسيحيين يعني مسيحي ! أي آثوري ، يعني مسيحي ، وهذا آت من اسم الحضارة الاشورية ، في وقتها لم يكن للناس احزاب كي تضع هذه الحدود بينهم ! حتى بين الكنائس ورجالها لم تكن بهذا المستوى ! اليوم الكل صار حزبي وسياسي ورجل الدين قبل الحزبي ! لهذا  تثلث الاسم وتغرع الحزب الى العشرات !
بالمناسبة إذا قرأنا ردك فهذا يقودنا الى أن نعلن أشوريتنا ! يعني انت تقولها بصريح العبارة !
لهذا انا من اليوم آشوري كما تطلب بشرط أن تقودوا العملية برمتها الى الاشورة ! أي أن تجعلوا الجميع يتأشوروا  ! معك فترة زمنية لا تزيد على قرن ولا تقل عن قرن ! شنو رأيك ! ريشتكم عالية كثيراً ولا نستطيع ان نتحسسها او نشعر بدفئها ، إنحنوا قليلاً كي نستطيع ان نلمسها ، نشعر بها ، نتحسسها ! نتكلم معها ، صورة سلفي عالماشي ! والله الشغلة شغلة داچة وحيل داچة ! بالمناسبة انا لا ارغب في النقاش معك في هذا الموضوع فقط كانت هذه دردشة على الخفيف لا اكثر ! يعني لا تتعب حالك وترد ، لأن ردك سيكون مشابه للذي سبق وبالتالي ماراح احصل على سلفي مع الريشة ! لأن كلما تتحدثون بهذا الشأن تُطَولون الرقبة اكثر واكثر وبالتالي تبتعد الريشة اكثر ! هسة شوية نازلة وعدنا امل أن نلمسها ! ههههه
خليها مثل ماهي نازلة شوية يرحم والديك !

متصل عبدالاحد سليمان بولص

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 2135
  • الجنس: ذكر
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
مقتبس من: يوسف شيخالي link=topic=1046424.msg7795752#msg7795752 [b
[/b]date=1691520981]
عزيزي عبد الأحد سليمان بولص المحترم،

أتفق مع كل ما تفضلت به، وتشكر على مرورك الكريم. .
الشعب اليهودي قبل نهاية القرن التاسع عشر كان مقسماً ومشتتاً ومشاكله كانت أقسى بكثير من مشاكلنا، فكل العالم تقريباً كان ضد اليهود. لكنهم لم يفقدوا الأمل. حتى جاء هرتسل بفكرة بسيطة (الدولة اليهودية) اجتمع اليهود حولها، وحدت خطابهم القومي وجمعتهم في دولتهم القديمة إسرائيل بعد خمسين سنة.

اخي العزيز يوسف شيخالي المحترم

- موضوع الشعب اليهودي لا يمكن مقارنته مع شعبنا. اليهود لهم اعلى نسبة من الحاصلين على جائزة نوبل بين شعوب العالم. اما نحن فرصيدنا صفر.

- اليهود اصحاب رءوس   الاموال يسيطرون بواسطتها على صناع القرار في الدول الكبرى في حين ان معظم ابناء شعبنا يتهافتون على كل فلس اضافي يقدرون الحصول عليه من الدول المانحة التي يلجؤون اليها وبشتى الطرق القانونية وغير القانونية.

لليهود جمعيات خيرية كثيرة حول العالم تقدم المساعدات السخية لابناء قومهم المحتاجين في حين اننا نفتقر الى جزء يسير مما لديهم بهذا الخصوص وغير ذلك الكثير.

تحياتي.

غير متصل زيد ميشو

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 3454
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الاستاذ يوسف شيخالي المحترم
بداية اعتذر للخطاء في كتابة اسم العائلة وعليه تم التصحيح
لنكن صريحين اكثر بعض الشيء
من خلال ردك الشمولي،  يبدوا جلياً وواضحاً بانك تقصد الاسم الاشوري لشعبنا،  وهذا برايي حل مرفوض جملةً وتفصيلا،  خصوصاً بعد ان لمس الكلدان تهميشهم من قبل الاحزاب الاشورية،  وايضاً بعض رجال الدين الآشوريون الذي يهمهم اسم آشور اكثر من المسيح والكنيسة، مسخرين المذبح لذلك، وعلى راسهم مار دنخا.
من جانب اخر اسمح لي بالتصحيح،  لان الكلدان ليسوا منقلبين،  وانما عادوا الى كنيسة المسيح الجامعة بعد ان لعبت الهرطقات بكنيسة المشرق.
اما اكبر خطا ذكرته في ردك هو انك اتهمت ابناء قرانا الكلدانية بادعائم النسب الآشوري،  وهذا لا صحة فيه ابدا،  بل ممكن هناك استثناء من قبل ناكري الاصل او قليلي العقل يدعون ذلك،  وهذه حالة شاذة ومستهجنة وبليدة وليست عامة،
والتسمية الكلدانية موجودة اساسا والوحيدة، لكن قبل الاجندة البريطانية كانت التسمية الآشورية شبه منقرضة
ختاما لدي تمني
ان كنت من الراغبين في وحدة شعبنا،  ابتعد عن الاسماء العنصرية الثلاثة التي جلبت على شعبنا الوباء،  ولا تفتخر باي شخص من الاكليروس يعمل على تقسيم شعبنا يعمل على تسمية واحدة ويبشر بالقومية اكثر بكثير من التبشير بالمسيح، لان هذا الشخص كالسوس في كنيستنا ويعمل على هدمها.
لكن ان ولا بد من اختيار اسم شمولي وصحيح فلا اسماً يعلو على التسمية الكلدانية.

   
مشكلة المشاكل بـ ... مسؤول فاسد .. ومدافع عنه
والخلل...كل الخلل يظهر جلياً بطبعة قدم على الظهور المنحنية