المحرر موضوع: سيرة يوناذم يوسف كنا عار يتصنع المجد وهذا تاريخه. الصفحة النضالية الثانية الجزء الثالث  (زيارة 1813 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل Kashira.Ashur

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 78
  • الجنس: ذكر
    • مشاهدة الملف الشخصي
سيرة يوناذم يوسف كنا عار يتصنع المجد وهذا تاريخه. الصفحة النضالية الثانية الجزء الثالث 

الصفحة النضالية الثانية الجزء الثالث 
مرحلة الاندساس والوشاية والغدر
القسم الثالث ٢–٣


(( يونادم والغدر بالشهيد البطل يوبرت بنيامين شليمون))
 
 
يونادم كنا لا يقلّ لوث ودناءة عن سمكو شكاك و داود ملك ياقو و وحيد كوفلي
كشيرا آشورايا

هنالك حكمة متداولة تقول (من عاش بوجهين مات لا وجه له) فما بالكم إذا بالذي قضى حياته وقحا بلا وجه. عليه فأن كل ما سوف يتضمنه هذا الموضوع من معاني وصفات قد يعتبرها البعض المتعاطف على أنها مخجلة بحق الموصوف يونادم والقسم الأخر قد يرى أنها قليلة بحقه وأما نحن مجموعة كشيرا آشورايا فنؤكد قائلين على انها لا تفي بالغرض ولا تشفي الغليل  إذا ما قورنت وجسامة ما ارتكبه من جرم بحق القضية الآشورية بدليل ما اقترفه من خسة السلوك ودونية الأساليب بتعاطيه للعمل القومي من أكاذيب وخدع على زوعا وعهود كاذبة على الشعب الآشوري التي في مجملها كانت مراوغات وألاعيب انتهازية  حقيرة تخدم شخصيته المريضة التي لا تعرف معنى الوفاء ناهيكم عن كونه شخص رخيص رضا على نفسه أن يكون مطية لدى أجهزة أمن صدام والبعثية بحكم الوثائق, ولدى مرضعيه البارزانيين وجهازهم الباراستن (الأستخباري) بحكم الوقائع والمشاهدات, طاعنا مسيرة الحركة القومية الآشورية  ورموزها التحررية  وثقة الجماهير الآشورية في الخاصرة.
ونزيدكم أعزاءنا القراء علما بالاعتماد لما وصلنا خلال هذه الأيام بأنه أي المخبر يونادم لم يترك عادته القذرة التي شاب عليها حيث لا زال يعمل على إرسال رسائل تهديد مبطنة عبر أسياده البارزانيين الذين يستقوى بهم المتخاذل لشخصيات آشورية من الذين ينتقدوه ويعملون على فضح خبث أعماله وبشاعة وجهه الحقيقي بعد ان سقط عنه قناع المكر والخداع  الذي لطالما أعتقد الكثيرين أنه كان وجها آشوريا لكن ما تبين بعد أن تجلت عورته أنه كان وجها برزانيا كرديا بامتياز.

وما يثير السخرية والاشمئزاز هو أن تخرج اليوم من بين النفايات وبلا خجل بعض الأذناب والمنتفعين من الذين أصبحوا في هرم زوعا ذوي الفهم المتصدأ يفتخرون وكلهم دجلا من الرأس حتى أخمص القدمين بولي نعمتهم يونادم شاري ذممهم ورجولتهم ولسانهم كي يدافعوا عن قذارته وعمالته ويسوقوه على أنه مدرسة رغم كل بذاءاته وفساده. وللأذناب نقول إن (الحياء قطرة أن طاحت راحت) والتي هي صفة ملازمة لكم وعنوان مدرستكم نهجا وشعارا. فكفاكم تجهيلا للعقول وتزييف للحقائق والضحك على الذقون من أجل تبرير فشلكم والذي ليس بأمر جديد كونه متوقع منكم هكذا تفاهات.  فاذا كان مدير المدرسة يتصف بالفساد والركوع  فما بالكم وشيمة أذنابه سوى اللعق وتقبل المذلة. فهنيئا على الجهلة والسفلة هذه المدرسة.

وللجميع من المهتمين بالشأن القومي الآشوري والى محبي ومؤازري الحركة الديمقراطية الآشورية (زوعا) ندون التفاصيل كاملة حول واقع عملية الغدر والخيانة برفيقكم الشهيد يوبرت بنيامين من قبل يونادم كنا أحد عملاء النظام الصدامي  كما هي وعلى حقيقتها وليس العكس كما تم الترويج لها محرّفة من فم العميل النتن وأفواه أخرى مليئة بالقيح من أجل تبرئة الفاعل الحقيقي الذي لا يدري أنه سيأتي يوما لا بد ان ينجلي كل شيء وينفضح أمره. أن المتتبع لأحداث تلك الأيام التي كانت قد أربكت عرش النظام والمنطقة ببروز تنظيم آشوري تقوده نخبة واعية في الربع الأول من ثمانينات القرن العشرين قام أحد عملاء النظام المسعور وبإيعاز وتوجيه من أمن ومخابرات البعث ((أسمه يونادم يوسف كنا "يعقوب")) المندس داخل صفوف الحركة الديمقراطية الآشورية بمهمته الإجرامية ليلتحق بعدها بساحة الحركات في شمال العراق عام ١٩٨٤ بحجة الهروب من ملاحقة النظام له للتعتيم والتغطية على فعلته والتي هي عملية تسليمه شخصيا للمغدور يوبرت بنيامين شليمون بيد أزلام النظام في بغداد ضمن مخطط أعد له بإتقان من أجل تصفيته نهائيا وفعلا تم الأيقاع بالرفيق يوبرت في شهر تموز بمنطقة الدورة (بغداد)  وبحوزته جريدة بهرا لسان حال الحركة (زوعا).

أن الشهيد يوبرت قبل سفره بصحبة العميل يونادم الذي مهد لها من منطقه سكناه في  كركوك الى بغداد كانت هناك تبليغات وردت من قبل قيادة الحركات لزوعا في المنطقة الشمالية الى المندس يونادم يوسف كنا عليه بتبليغ الرفيق يوبرت بنيامن بأمر تجميد كافة نشاطاته على الصعيد التنظيمي لأن تحركاته أصبحت مرصودة  كما وأيضا تضمنت التبليغات على عدم الاتصال بالمدعو شموئيل جيري. لكن ما حدث أن العميل يونادم أخفى عليه كل تلك المعلومات الواردة له من قيادة الحركات ولم يكن يُعلم أو يُخبر الرفيق يوبرت بها وكان  متقصدا في أخفاها وبالتالي قام باستصحابه معه الى بغداد بمهمة تنظيمية دون علم الضحية بالكمين الذي نصبه له رفيقه العار يونادم بمعية العميل الآخر شموئيل جيري، هذا الأخير الذي سيلتقيه في منطقة الدورة كي يأخذ جريدة بهرا منه وهكذا تم الإيقاع بأحد مفكري ومؤسسي زوعا الابطال متلبسا وفق مخطط  حقير نصبه له المجرم يونادم ومعه شموئيل جيري بالتنسيق مع دوائر أمن النظام المقبور.
 وشاءت الأقدار يومها بأن يكون هناك شاهد عيان على الحدث وهو السيد يوسف اوشانا مرخاي الذي رأى بأم عينه وقت القاء القبض على المغدور يوبرت بنيامين الذي بدوره قام  بإخبار السيدة مي ايشايا بالأمر.
رغم كل الثبوتيات التي تشير الى أن للإرهابي  يونادم يوسف كنا اليد الطولى والفاعلة في عملية تصفية الشهيد يوبرت والقاء القبض عليه لكنه بطريقة أو بأخرى يحاول التملص أو التنكر لما أقترفه من جرم من خلال ادعائه الكذب واستصغاره للعقول على أنه لم يكن يومها في بغداد بصحبة الضحية.
 حتى في أحد الأيام بحسب ما ذكره المهندس خوشابا سولاقا ضمن كتاباته الجريئة وأدرجنا صورة عن الفقرة أسفل الموضوع والمنشورة من على وسائل التواصل الاجتماعي التي يقول فيها: بأنهم أي المهندس خوشابا سولاقا والسيد روميل بنيامين شقيق الشهيد يوبرت مع السيد أمير أوراها كانوا جالسين مع يونادم كنا في غرفته الخاصة في مقر زيونة سألوه: كيف سافر يوبرت بنيامين من كركوك الى بغداد خلافا للتعليمات؟ فأجابهم لا أعلم !!
لكننا مجموعة كشيرا آشورايا نؤكد  ونقول للوجه المصخم يونادم (المعتمد الأمني) بأنك كنت تعلم تماما  بكل التعليمات كونك أنت من اصطحبت  معك الرفيق يوبرت بنيامين الى بغداد ولم تكن تخبر الشهيد يوبرت بتبليغات ساحة الحركات التي أخفيتها جنابك النذل عليه! ولا ايضا بخصوص علاقة شموئيل  جيري مع عناصر الأمن كما نصت عليها التعليمات !!  ونكررها لك أيها الجاني وللقراء الكرام ونضطر على تكرارها دوما  ومرارا كي لا تفارق الذاكرة ( تأكدوا بأن العميل يونادم هو الذي استصحب الشهيد يوبرت معه من كركوك الى بغداد هذا أولا وأما ثانيا ان الخائن يونادم  لم يخبر الشهيد يوبرت بالتعليمات الواردة له من ساحة الحركات عام ١٩٨٤حول تجميد كافة نشاطات الرفيق يوبرت التنظيمية وكل ما له علاقة بزوعا كون ان  تحركاته أصبحت مرصودة ومراقبة من قبل الأجهزة الأمنية, وثالثا كما وأن الخسيس يونادم لم ولن يعلم الشهيد يوبرت بعلاقة شموئيل جيري مع عناصر الأمن وحزب البعث  واما رابعا والأهم عزيزنا القارئ أنه وكما هو معروف عن الشهيد يوبرت هو ايمانه بالالتزام والانضباط التنظيمي كونه كان من المنظرين والممهدين لها في هذا المجال. أي لو كان لديه علم بكل تلك بالتعليمات أو التبليغات لألتزم بها وبقي في كركوك ولم يغادرها. لكن يونادم لعب لعبته القذرة بالتكتم مع سبق الإصرار على تعليمات قيادة ساحة الحركات لزوعا ولم يندم عليها حتى الساعة. وليكن الجميع على يقين من ذلك.

((لا تترجوا يوما على سماع كلمة حق من خائن))

وهناك دليل أخر على وجود يونادم مع الضحية في بغداد، حيث وبعودة سريعة الى منشورات المهندس خوشابا سولاقا بحسب الفقرة الملحقة أدناه بالموضوع يذكر وبصريح العبارة قائلا:
(( اليوم الذي تم إلقاء القبض على يوبرت بنيامين حضروا هو ويونادم كنا الى بيتي وشربوا الشاي وكان وقت الغداء وبعد أقل من ساعة خرجوا من عندي حاولت أن ينتظروا لنتغدى سوية وأن الغداء كان جاهزاً، ولكنهما رفضا وقالوا نحن عندنا موعد في الدورة سنذهب للموعد فاعتذروا وخرجوا بالرغم من ملحة المرحومة والدتي عليهم ليتغدوا وبعد يومين سمعنا باعتقال الشهيد يوبرت في الدورة... أنتهى)) .

هذا من جانب وأما في الجانب الآخر (( كما سنوضح الحقيقة بتفاصيلها ضمن سياق الموضوع )) حيث تمكن الواشي يونادم من التحايل على السيد روميل شقيق الضحية الذي انطلت عليه الحيلة وحتى يومنا هذا بمحاولة منه إبعاد الشبهات عن نفسه لغسل عار جريمته النكراء لغرض التمويه بعد تركه الشهيد يوبرت يواجه مصيره بين فكي كماشة أمن بغداد. لقد كان  يونادم على علم بأن السيد روميل هو في إجازة عطلة الأسبوع مع صديق له في سرسنك بشمال العراق وعليه قام المجرم  بالسفر الى سرسنك التي وصلها الساعة السابعة صباحا بحسب قول روميل بأنه قدم اليه من كركوك!! كي يعلمه بأمر القاء القبض على شقيقه يوبرت بناء لما سمعه من السيدة مي ايشايا زوجة الضحية يوبرت..!!
السؤال هنا هل من المعقول بأن السيدة مي لم يكن لديها علم بأن زوجها الشهيد كان قد غادر كركوك الى بغداد برفقة الحرباء يونادم وبسيارته الخاصة ( أي سيارة يونادم )؟ وهل من السذاجة بالسيدة مي المعروفة بنباهتها بأن ينطلي عليها هكذا حدث وبهذه السهولة ويونادم في كركوك من دون يوبرت!!؟ علما ان السيد يوسف أوشانا مرخاي هو من أعلم السيدة مي ايشايا  بأمر القاء القبض على الضحية يوبرت.
رب سائل يسال أين اختفى العميل يونادم وقت ألقاء القبض على الشهيد يوبرت طالما كلاهما كانا في مهمة تنظيمية في بغداد؟ ثم كيف كان أو كيف تواجد  يونادم  في كركوك يوم الجمعة الذي هو نفس اليوم الذي تم القاء القبض على الرفيق يوبرت، وهو نفس اليوم أيضا الذي فيه خبرته السيدة مي بأمر القبض على زوجها، وفي اليوم ذاته  قضاها يونادم متجولا في الموصل مع المرحوم لازار زوج أخته وكأنه شيئا لم يكن، ومن ثم يفضح العميل نفسه ليكذب ويقول في برنامج بين زمنين على أنه بمجرد سماعه بخبر القاء القبض على المغدور يوبرت من قبل السيدة مي حيث ترك كركوك وتوجه مباشرة الى المناطق المحرمة التي خارج سيطرة النظام؟ لكن يا يونادم أن أمر أكاذيبك التي ما أن تتسرع على ترقيع قسما منها حتى تتفتق الأخرى لم ولن تعد تجدي نفعا وكلها قد تعرّت بعد عام ٢٠٠٣ بحكم وثائق الغدر والجاسوسية المتسربة من دوائر أمن صدام السيئة الصيت التي أنت أحد أبطالها وبالاسم الصريح، عليه حيث كل أصابع الاتهام تشير اليك بعد ان بانت فضائحك ولم يبقى أمامك سوى خيار الاعتراف. علما أن قضية الشهيد يوبرت هي واحدة من جملة من القضايا التي تدين تاريخ شخصك الوسخ الممتد لأكثر من أربعين عاما في الحقل القومي الذي كنت تنوي والمحسوبين الأذلاء من خلفك أن تتخلد لنفسك مجدا، لكن التاريخ لا يخلّد سوى العظماء أما العملاء والأنذال من أمثالك  مكانهم مزابل التاريخ والقمامة.


 الكثيرين على دراية تامة بأن ملف الشهداء (يوسف توما، يوبرت بنيامين, يوخنا ايشو) كان قد برز الى الواجهة عام ٢٠٠٣ بعد أن تسربت وثائق خطيرة تؤكد وتدين فضائح يونادم وارتباطاته مع جهاز أمن نظام سلطة البعث أضافة الى مستمسكات أخرى تؤكد لا بل وتثبت بحقه تهم الغدر والوشاية والتجسس. فمن الواجب على السيدة مي ايشايا زوجة الشهيد يوبرت وعلى الشعب الآشوري الموقر أن يكونوا على علم تام، كما وعلى المتغافلين من أعضاء زوعا من المتواصلين والمبعدين والمتسترين  أن يفيقوا من غفوتهم ويشعروا بجسامة الحدث اذا كان لديهم ذرة ضمير ويتيقنوا للحقيقة التي تبينت وتجلت بوضوح التي هي  (( أن الثعلب يونادم لم يُعلم أو يُخبر الشهيد يوبرت بتبليغات ساحة الحركات التي وصلت اليه بخصوص قرار تجميد كافة نشاطات يوبرت بعدم مزاولة مهامه التنظيمية وعدم السفر الى بغداد لأغراض تتعلق بزوعا كونه صار تحت المراقبة وأضحت تنقلاته مرصودة!!)) وما عملية ذهابه الى بغداد برفقة هذا المسخ المندس المسمى يونادم لم يكن سوى فخ مرسوم ومخطط له بإتقان بينه وبين العميل شموئيل جيري بالتنسيق مع جهاز أمن النظام في بغداد .

بينما السيد روميل بنيامين يقول في لقاء له على الملأ من على تلفزيون نوهدرا (قالا دأومتا) من سدني / أستراليا  بأن زوجته ستيلا هي من أخبرت يونادم بتفاصيل عملية القاء القبض على شقيقه وليست السيدة مي  كما ذكر رجل الأمن يونادم الكذاب لكن بالنسبة لنا نحن مجموعة كشيرا آشورايا  نتعامل مع النتيجة القاسية التي تأثيراتها لم تزل قائمة طالما أن المجرم طليق يحوم بيننا بغض النظر عن الذي أخبره والتي هي ((أن الرفيق يوبرت قد تم إلقاء القبض عليه وكان بمهمة تنظيمية مع يونادم)). لذلك علينا جميعا التركيز على العلة المستخلصة التي لا لِبْسَ فيها والتي هي، أن المتسبب الرئيسي في مخطط الإيقاع بالرفيق يوبرت هو المتهم يونادم يوسف كنا الأعلم  قبل الجميع بكل تفاصيل اللعبة الخسيسة ومتاهاتها بالاتفاق مع المتعاون شموئيل جيري ورفاقهم في الأجهزة الأمنية في بغداد والا لكان قد ألقي القبض عليه هو الأخر كما الشهيد يوبرت كونه أي يونادم وكما كان يشيع عن نفسه بأنه صاحب سوابق وبطولات قومية منذ أيام الجامعة في السليمانية والتي نوهنا عنها في الأجزاء السابقة فهل يعقل بأن يفلت بهذه السهولة!!
أن يونادم عندما تأكد يوم الجمعة من أمر القاء القبض على المغدور يوبرت لم يذهب مباشرة من كركوك الى المناطق المحرّمة في الشمال التي خارج سلطة النظام كما يكذب قائلا في الفيديو برنامج بين زمنين (( زوجة الشهيد خبرتي بأن زوجها ألقى القبض عليه خلال ساعات طلعت وبقيت بعيدا عن النظام)). يا لك من كذاب!!! بل على العكس من ذلك كان مرتاح البال حيث ذهب ليتجول في  الموصل ( محافظة نينوى) مع المرحوم لازار صليوا  زوج أخته وكليهما كانا قد قصدا بيت أهل الشهيد يوخنا ايشو لغاية في نفس يعقوب ( يونادم ) وعلموا بأنه لم يكن  متواجدا في بيت أهله ومن ثم ذهبا الى دهوك وكأنه في سفرة وقضى يونادم ليلته فيها وفي صباح يوم السبت١٤تموز ١٩٨٤ الساعة السابعة صباحا كان في سرسنك ليبين بأنه على عجلة من أمره التي وصلها بسيارته الخاصة كما يقول روميل بنيامين ليخبره بأمر القاء القبض على أخيه يوبرت والتي كانت ستيلا زوجته بحسب أقوال روميل هي من  أعلمت يونادم في حينها بالنبأ المحزن ولم يكن يخطر على بال السيدة ستيلا البريئة بأن ((العار والحفّار يونادم يوسف)) هو من نصب الكمين الإجرامي للشهيد يوبرت وهو من ضحى به ليعود أدراجه الى كركوك وكأنه شيئا لم يكن.

يرجى الأطلاع على رابط الفيديو المتضمن لحديث السيد روميل بنيامين مع تلفزيون نوهدرا وحديث العميل يونادم (قاتل الرفاق وسرطان القضية الآشورية) في برنامج بين زمنين .

"لقد أخطأ يونادم حينما أعتقد بأننا شعب لا نبحث وراءه"

لنا معكم لقاء في ٣ – ٣

تحياتنا
كشيرا آشورايا
مجموعة الناشط الآشوري
٢٠٢٣\٩\١٥
[/size]

يرجى الأطلاع على رابط الفيديو المتضمن لحديث السيد روميل بنيامين مع تلفزيون نوهدرا وحديث العميل يونادم
https://youtu.be/pixPC4GTQ0c


سيرة يوناذم يوسف كنا عار يتصنع المجد وهذا تاريخه الجزء الاول
https://ankawa.com/forum/index.php/topic,1043015.new.html?fbclid=IwAR1ylg_saBUEeklf2Sy4afZtbSGk2VbRpFFiZzTjIoHp_LzTPgnQ-cjqorQ#new

سيرة يوناذم يوسف كنا عار يتصنع المجد وهذا تاريخه  الجزء الثاني  النضالية الأولى 1 – 2
https://ankawa.com/forum/index.php/topic,1044373.new.html?fbclid=IwAR3Q6Yq5f7OlPzzxGHLdsiRFjLQgG7o7ZJjs56TdXGKn4sF8Tg4ob7u0g24#new

سيرة يوناذم يوسف كنا عار يتصنع المجد وهذا تاريخه  الجزء الثاني الصفحة النضالية الأولى 2 – 2
https://ankawa.com/forum/index.php/topic,1044735.new.html?fbclid=IwAR1kwh5djK3qXXbmTHk893fpcdbT3dbGRjHTevC_rWN7XcyRMyYWIT4JUlo#new

سيرة يوناذم يوسف كنا عار يتصنع المجد وهذا تاريخه
https://ankawa.com/forum/index.php/topic,1043015.new.html?fbclid=IwAR1ylg_saBUEeklf2Sy4afZtbSGk2VbRpFFiZzTjIoHp_LzTPgnQ-cjqorQ#new

سيرة يوناذم يوسف كنا عار يتصنع المجد وهذا تاريخه  الجزء الثالث
https://ankawa.com/forum/index.php/topic,1045366.msg7793141.html?fbclid=IwAR0hTbq027WPgt7rDBSGxzEdQvXsUU_N1-DRbTqas8euQNLnNuLZ-So95Uo#msg7793141

سيرة يوناذم يوسف كنا عار يتصنع المجد وهذا تاريخه الجزء الثالث!!!
القسم الثاني الصفحة النضالية الثانية: مرحلة الاندساس والوشاية والغدر
https://ankawa.com/forum/index.php/topic,1045859.new.html?fbclid=IwAR0hrcUAg94zbyh_QPjGMHttvZ1VkatTlZuxG9s7p6vk2F9DR5r923bYFrw#new

سيرة يوناذم يوسف كنا عار يتصنع المجد وهذا تاريخه الصفحة النضالية الثانية الجزء الثالث القسم الثالث 1-3
https://ankawa.com/forum/index.php/topic,1046791.new.html#new




غير متصل David Hozi

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1115
  • الجنس: ذكر
  • إذا دعتك قدرتك على ظلم الناس، فتذكر قدرة الله عليك
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
كنا وريان وجهان لعملة فاسدة واحدة سيلعنهم التاريخ المسيحي