شاهدت اليوم مراسيم دفن الاب بولص حنا الهوزي في قرية ليفو في منطقة زاخو, وكان مهيبا وحزينا.
وجدت الالم في اعين الجميع وقلوبهم المنكسرة, وجدته في خشوعهم وصلواتهم.
احسست بالحزن بالالحان الكلدانية القديمة التي لا ينتهي مفعولها ابدا.
شعرت بفراغ لفقدان صديق وقريب كان مصدر ثقة لي ومفعم بالمحبة والكرم الدائم.
وداعا آخر احفاد عمتي "شَكرى" الرائعين
وتعازي القلبية لكل عائلته واولاده واحبابه الكثيرون.