المفروض و الواجب كان ان يتخذ السنودس وقفة تضامنية مع الكنيسة الكلدانية و رئاستها و خاصة انعقد السنوديس في قرةقوش و قرةقوش نفسها يجب ان لا تنسى وقفة المثلث الرحمة البطريرك يوسف غنيمة و انقاذها ممن اراد الاستحواذ عليها و تشريد شعبها في العهد الملكي و لكون عمي المثلث الرحمة (الاب انذاك) المطران جبرائيل كني سكرتير الخاص لغبطته و علمت بكل ما حدث في ذلك اليوم و ازيل الخطر عن قرةقوش و اهلها الاعزاء . الشكر لسيادة مار بنديكتوس يونان حنو رئيس اساقفة ابرشية الموصل وتوابعها للسريان الكاثوليك
وقفته الشجاعة مع الكنيسة الكلدانية و رئاستها تعبيرا و وفاءا لذلك اليوم و هكذا المفروض يجب ان تكون العلاقات. الامر لا يحتاج الى توضيح , ريان سالم صادق دودا مواليد 1989 وقبل عام 2013 اعلن مشيخته يعني بعمر 24 سنة ماهي مؤهلاته و تحصيله العلمي و خبرته في الحياة( هل هناك من يتبرع و يسرد لنا سيرته الذلتية ) لكن بدعم بالمال و السلاح و الرجال من الحشد الشيعي الموالي لايران كان له لواء الحشد الشعبي ( معظم رجاله من الشيعة) فخبرته الوحيدة اجادته اللطمية في كل المناسبات و ذرف الدموع الغزيرة و زج المسيحيين في الصراع الشيعي الشيعي و الشيعي السني و الان اصبح من اصحاب الملايين و كل هذا اقول بالعافية عليه و هو حر و لكن ان يبقى بعيدا عن الكنيسة ومهما حاول من غير الممكن ان تكون الكنيسة غطاء له و لاعماله- للعلم هو على قائمة الارهاب الامريكية- و المفروض كان السنودس يكون واضحا في موقفه مع هذه الناحية و يعلن تضامنه مع الكنيسة الكلدانية و رئيسها غبطة البطريرك مار لويس ساكو .
و الله من وراء القصد