[/b][/size] إشارة لمقالي بعنوان [اين يكمن مصدر شن الحروب ، قديما وحاليا ، ولربما مستقبلا (نسخة منقحة)
للشماس ادور عوديشو
نُشر قبل ان تكون هذه الفاجعة ، قبل ان اخوض بايجاز لهذا الموضوع المهمش ، الذي تبتعد عن
[/size] ان تُلَّح مُعظم الدول والكيانات السياسية والدينية ذات الشأن . اود ان أُعرب عن أسفي وحزني ثم دموعي لما حصل بين الشعبين كبشر (خَلقهم الله) ، إن من لا ينطلق من المفهوم البسيط للعالم دعه يفتش عن هويته قبل ان يجد موقعه بين التقسيمات التي كان لها دورا في البشرية التي عذبتها الحروب والنزاعات .
كل ما قلته يصح فقط لمن كتابه الديني يكون مرآة لممارساته وتعامله مع الاخر ، راجعوا المصادر التالية :
اولا : التلموذ يسمح بالموت للمختلف وما بعده الايات المدنية : تسمح بالموت للمختلف ، وما بعده العلمانية الغير مؤنسنة تسمح بالموت للمختلف ، وما بعده المسيحيين (مسيحيوا الهوية) الذين يتنكرون للايجاب السلوكي المطلق العلمانية المؤنسنة لا تسمح بالموت للاخر المختلف وما بعده المسيحيون الذين ينهجون يجميع مواقعهم وإمكانياتهم وسلوكياتهم وتعاملهم مع الاخر (الايجاب المطلق لي وللآخر ) فالحياة في الانجيل العهد الجديد هي خط احمر . ما ورد في وسائل الاعلام الدولي والسياسي وغيرها حول هذه المأساة التي يندى لها الجبين هو موجز يغطي جدالات ملؤها المغالطات والاكاذيب والارهاب، والكراهية مع الاسف ابادت زمنا وبشرا .
