المحرر موضوع: موقع البطريركية العربية (الكلدانية سابقاً) يُؤكد عروبته قولاً و فعلاً  (زيارة 763 مرات)

0 الأعضاء و 3 ضيوف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل جلال برنو

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 328
  • منتديات عنكاوا
    • مشاهدة الملف الشخصي
موقع البطريركية العربية (الكلدانية سابقاً) يُؤكد عروبته قولاً و فعلاً

المقال التالي منقول من موقع البطريركية ، ويبدو أن القائمين على الموقع مُعجبين بالكاتب الكويتي محمد سالم المزعل الذي يعتبر مسيحيو الشرق الأوسط عرباً : كلدانهم، سريانهم، آشورييهم ..
نشروا المقال فرحين جذلين ممتنين للكاتب محمد سالم رافعين القبعة لهُ لأنهُ نسّبهم الى عدنان وقحطان وإلى " خير أمة أُخرجت على الأرض " ، يبدو أنهم إعتزوا بالكاتب محمد سالم بل إعتزوا أكثر بفحوى المقال المليء بالأكاذيب ! والذي يُجانب الحقائق التاريخية كقولهِ " في العراق، الطوائف المسيحية الرئيسية هي الكلدان والسريان والأرمن والآشوريون. كل هذه الطوائف هي عربية أصيلة عمرها من عمر الدين المسيحي نفسه، أكثر من 2000 سنة "

وبعد قراءتي للمقال بإمكاني أن أجزم أن أهل الموقع المذكور إمّا جهلة وإمّا خونة لأمتهم و خيانتهم ممنهجة و ما هي إلّا تنفيذ لِإديولوجية تفوح منها رائحة الغدر والخيانة والشعور بالنقص ، والمؤسف أنهُ ليس هناك أية معارضة !!! لا من أكليروسنا ولا من مثقفينا ولا من سياسيينا و كأن الكل تناول جرعة زائدة من الأفيون ، فتخدر الشعب باكملهِ .
والمفارقة هي أن الكاتب محمد سالم وهو عربي ، يُقر و يعترف بأن العرب خذلوا "المسيحيين العرب" رغم ما قدموه للعروبة ، ونحن نعلم علم اليقين أنهم إضطهدونا عبر التاريخ ، قتلونا ، نكلّوا بنا ، وهَجّرونا وما زلنا نقبّل نِعالهم وهم على ظهور الخيل ملوحين بسيوفهم لحز رؤوسنا لحد هذا اليوم .
-----------------------------------------

الكاتب الكويتي : محمد سالم المزعل يقول:- نحن مدينون للمسيحيّين العرب.. لكننا خذلناهم
المسيحييون العرب : كانوا روّاد حركة النهضة والثقافة العربية ، وأكثر مؤلفي المعاجم العربية هم مسيحييّون مثل ( بطرس البستاني وأبراهيم اليازجي )

في باب كتاب وآراء من جريدة القبس ١١ مارس ٢٠٢١
في عام 1516، عندما سيطر العثمانيون على المنطقة العربية، أصبح المسيحيون العرب رعايا للدولة العثمانية، مثلهم مثل مواطنيهم العرب المسلمين. ولكن اعتبروا في الوقت ذاته «أهل ذمة»، «مواطنين من الدرجة الثانية»، عليهم دفع «الجزية» للخلافة.
الوطن العربي هو الموطن الأصلي للكثير من الطوائف المسيحية العربية، لا سيما في بلاد الشام والعراق ومصر. وهي طوائف كثيرة، على رأسها الروم الأرثوذكس والكاثوليك والأرمن والموارنة والبروتستانت، والأقباط في مصر. في العراق، الطوائف المسيحية الرئيسية هي الكلدان والسريان والأرمن والآشوريون. كل هذه الطوائف هي عربية أصيلة عمرها من عمر الدين المسيحي نفسه، أكثر من 2000 سنة. في الواقع، يُنسب إلى المسيحيين العراقيين تحويل ملايين البشر في الهند والصين إلى المسيحية عبر رحلاتهم التجارية إلى تلك البلدان لاستيراد الحرير والتوابل.
ولكن هذا ليس كل مساهمة المسيحيين العرب، بل كانت مساهمتهم الأكبر في وطنهم الأم، العالم العربي، حيث صارعوا قروناً للحفاظ على الهوية العربية، التي واجهت في مرحلة ما تهديداً حقيقياً في ظل الحكم القومي العثماني. وإذ نتابع الزيارة التاريخية التي قام بها البابا فرنسيس إلى العراق، مسقط رأس الخليل إبراهيم، أب الأنبياء، فإننا مدعوون إلى تذكر تلك الحقائق التاريخية التي نميل أحياناً إلى تجاهلها عند الحديث عن المسيحيين العرب، لا سيما انتماؤهم العضوي والأصيل إلى النسيج القومي العربي، وكيف لعبوا دوراً رائداً في الحفاظ على هويتنا الجمعية حينما كانت معرضة للانقراض.
في 400 سنة من الحكم العثماني في ما كان يسمى الولايات العربية، كانت تلك المناطق تعاني من الفقر والجهل والتخلف، تفتقر إلى أبسط وسائل التعليم السليم أو الطبابة فضلاً عن غياب أي هيكلية للدولة. أبرز الولايات، مثل بلاد الشام والعراق، كانت في الغالب، لا سيما خارج الحواضر الرئيسية، مجتمعات زراعية بدائية، وفرت للعثمانيين نهراً بشرياً غير محدود ينهلون منه جنوداً يختطفون من بين أهاليهم لتغذية مغامرات الدولة العسكرية في أوروبا أو أفريقيا، في ما كان يطلق عليه «سفر برلك».
العثمانيون أنفسهم كانوا حتى أواخر القرن الثامن عشر مجتمعاً تقليدياً مقاوماً للتغيير والحداثة. أحد المؤرخين يشير إلى أن التواصل الوحيد للعثمانيين مع العالم الخارجي كان في سوح المعركة!
وكانت القوى الغربية قد أبرمت قبل ذلك بأكثر من 200 عام اتفاقاً مع الدولة العثمانية منح عبره المسيحيون العرب وضعاً خاصاً مكنهم من الوصول إلى مؤسسات تعليمية أكثر حداثة ومستشفيات الإرساليات الغربية. فعلى سبيل المثال، أنشأ الفاتيكان في عام 1585 مدرسة للاهوت لتعليم وإعداد رجال الدين الموارنة في لبنان. ولكن حين بلغ هؤلاء الطلبة مستوى علمياً لائقاً اتجه الكثير منهم إلى البحث في تراثهم العربي، والإسلامي، ونشره في دوريات أو عبر ندوات منتظمة. كان ذلك بداية متواضعة لنوع من النهضة الأدبية. مع بدايات القرن التاسع عشر، وصلت هذه الحركة إلى مصر والعراق. ومع تصاعد الأزمة الثقافية العربية، كانت الأنشطة الثقافية الخاصة بإحياء اللغة العربية والعادات العربية نوعاً من الرد على الهجمة القومية التركية في ذلك الوقت، خصوصاً سياسة «التتريك» التي انتهجتها «جمعية الاتحاد والترقي». وكان منظمو معظم تلك الأنشطة هم من العرب المسيحيين.
تلك المنتديات وهي كثيرة، وكانت تسمى الجمعيات، تدعو إلى الوحدة القومية العربية، والبعد عن الشقاق الطائفي. كما دعت إلى «تحرير الوطن العربي» من الحكم العثماني وإقامة دولة عربية علمانية على الطراز الحديث. يقول المؤرخ وهيب الشاعر، في ورقة نشرت عام 2014، إن رجل الدين اللبناني الماروني المطران دويهي كتب رسالة مطولة قبل أكثر من 200 عام إلى العلماء المسلمين في دمشق «يناشدهم فيها النظر إلى إخوتهم المسيحيين بدلاً من التطلع إلى العلاقة الدينية مع الغرباء (الأتراك) في إسطنبول، مؤكداً أن الجامع القومي أقوى وأكثر وعداً».
كما تم في تلك الفترة تأسيس أول مجمع للغة العربية وإدخال المطابع بالحرف العربي. من أبرز رواد تلك المرحلة المفكران المسيحيان بطرس البستاني وإبراهيم يازجي. ويذكر أن مؤلفي معظم المعاجم العربية الحديثة هم من المسيحيين الذين اعتبروا الحفاظ على اللغة العربية واجباً مقدساً، كما تجدر الإشارة هنا إلى أن أكبر صحيفة في العالم العربي اليوم، الأهرام المصرية، تأسست في الإسكندرية عام 1875 من قبل شقيقين مسيحيين لبنانيين، بشارة وسليم تقلا.
هذه الجهود ساهمت في صياغة شعورعربي جامع بهوية قومية ما زالت حية اليوم. وكانت الثورة العربية ضد الدولة التركية في 1916 واحدة من نتائج تلك الجهود التي لم تتوقف عند تلك المرحلة، بل خلال القرن العشرين، واصل المفكرون والسياسيون المسيحيون مساهماتهم المهمة في صياغة أيديولوجية القومية العربية، وكانت لهم أدوار رئيسية في تأسيس حركات التحرر والوحدة. من هؤلاء أنطون سعادة، القومي السوري الداعي لإقامة سوريا الكبرى، والمنظر القومي قسطنطين زريق، وجورج حبش، زعيم الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، تلك الشخصية التاريخية الرائدة في حركة الكفاح الفلسطيني.
غير أن الأمور نحت منحى معاكساً للأسف خلال العقود القليلة الماضية. فعلى سبيل المثال، انخفضت نسبة المسيحيين العرب انخفاضاً كبيراً في السنوات الأخيرة: من 20 في المئة من تعداد الشعوب العربية في أوائل القرن العشرين إلى نحو 6 في المئة في السنوات الأخيرة. ويشير المؤرخون إلى انخفاض معدل المواليد والهجرة للعمل أو التعليم كأسباب ثانوية لانخفاض النسبة، لكنهم يشيرون إلى التهديد الذي طال المجتمعات المسيحية العربية من قبل الجماعات الدينية والإرهابية، مما أدى إلى هجرة جماعية نحو الغرب خصوصاً، كسبب رئيسي لرحيل الملايين من المسيحيين.
طوال تلك السنوات التي كان المسيحيون فيها تحت رحمة تلك الجماعات الدموية، وقف العربي المسلم متفرجاً، قد لا يحبذ البعض الاعتراف بهذه الحقيقة المؤلمة، لكننا خذلنا مجتمعاتنا المسيحية. نعم. وقفنا مكتوفي الأيدي. إن رحيل المسيحيين العرب جعل منطقتنا فقيرة ثقافياً واجتماعياً، وأكثر كآبة وأقل جاذبية للعيش. ولكن الأهم من ذلك أننا مدينون لهم، فقد تحملوا لقرون عبء إنقاذ هويتنا ولغتنا ووجودنا حين كانت كلها في خطر، فكان واجباً علينا مساعدتهم على البقاء في أرض أجدادهم. ربما تعيد زيارة البابا إلى العراق تذكيرنا بهذه المسؤولية .



متصل David Hozi

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1099
  • الجنس: ذكر
  • إذا دعتك قدرتك على ظلم الناس، فتذكر قدرة الله عليك
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
فعلا المقالة هزيلة ومضحكة بنفس الوقت للمتقلب على على قوميته وقريته ..اسمك عربي لماذا لاتغيره ولماذا تتكلم العربي وتاكل في المطاعم العربية وتؤيد الميلشيات العربية التي ضد كنيستنا وشعبنا المسيحي المتالم في العراق ..كل مقالاتك وتصريحاتك لا تسمن ولا تغني.. الكنيسة ورعيتها الكبيرة الاصيلة ماضية وانت وغيرك تراوحون مكانكم بحقدكم وبغضكم الشر لن يدوم ابدا ...العرب من ورائنا والاكراد من امامنا هل تستطيع ان تفعل شيئا ياكاتب المقالة

متصل Michael Cipi

  • عضو مميز متقدم
  • *******
  • مشاركة: 5235
    • مشاهدة الملف الشخصي
هل تـقـصد صاحـب المقال الكاتب الكـويتي أم جلال برنو ؟

متصل David Hozi

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1099
  • الجنس: ذكر
  • إذا دعتك قدرتك على ظلم الناس، فتذكر قدرة الله عليك
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
اخي الشماس مايكل انا اقصد ابن قريتك المتقلب عن قوميته الاصيلة وانت تعرفه جيدا ماهي افكاره ضد الكلدان دعنا من الكنيسة والبطركية

غير متصل ميخائيل ديشو

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 664
  • منتديات عنكاوا
    • مشاهدة الملف الشخصي
في الاسلام لا يمكن تسمية شخص باسم جلال لانه من اسماء الله الحسنى

قد يكون الاسم جلال مستعرب من جيلو


متصل Michael Cipi

  • عضو مميز متقدم
  • *******
  • مشاركة: 5235
    • مشاهدة الملف الشخصي
هاهاها .... عـزيزي ميخائيل ديشو
قـد يكـون مشتـقاً من ( جـلـولاء ) .... أو باللهـجة الألقـوشية ( جَـلِ ) بمعـنى (( ﮔــُــرَص خـبـز ))

متصل David Hozi

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1099
  • الجنس: ذكر
  • إذا دعتك قدرتك على ظلم الناس، فتذكر قدرة الله عليك
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
يبدو ان ترك شخبطات جلال اليعربي برنو افضل بكثير لانه لم يجد مكان ليقذف فيها سمومه إلا في ما يكتبه من مغالطات كالعاده ، بالمناسبة  وهذا تهكم على شخصك الغير محترم عندما تتجاوز على الآخرين  وكونك القوشي فهذه طامه كبيرة ان القوش الكلدانية الاصيلة مدرسة الاخلاق الحميده تاريخياً ، ولكن يبدو انك شاذ وان وجد من امثالك فهذا يعني انكم حالة مرضية ولستم ظاهره .
 لاحظ يا جلال الناس تركت ماتكتبه لانها لم ترى مادة محترمة من انسان محترم لتعلق او تناقش او تتواصل لعدم وجود فكرة ، وتناولوا شخصك الشاذ المبرمج .

غير متصل جلال برنو

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 328
  • منتديات عنكاوا
    • مشاهدة الملف الشخصي
لا يسعنا إلّا أن نقول : " الإناء ينضح بما فيهِ "

غير متصل وليد حنا بيداويد

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 3064
    • مشاهدة الملف الشخصي
الاح جلال برنو والمحاورين الافاصل الاعزاء المحترمين
تحية جميلة وبعد
في الحقيقة مقال راقي جدا لا ارى فيه تجاوز والغاء الاخر ومن حق اي شخص ان ينتقد باحترام اية جهة ولا مشكلة في ذلك مادام نقده بناء لا تجريح فيه فنحن في زمن الانفتاح والتجربة الديمقراطية التي تبني ذاتنا ومن حولنا
لي معارف واتصال مع عوائل سورية كثيرة في سوريا واميركا وكندا والدانمارك، نعم هناك عرب مسيحيين وخاصة في سوريا والاردن ومن هو ذو انتماء اشوري سرياني كلداني يعتبر نفسه عربيا في الكثير من الاحيان خوفا وان القوميات الصغيرة ملغية في سوريا وعندما اسالهم واوضح لهم يعود الكثير من هؤلاء يعتبرون انفسهم من اصول اشورية - كلدانية - سريانية
الظروف السياسية والخوف والرعب من القتل والاضطهاد نوع عن هؤلاء الانتماء القومي
العرب المسلمين حالهم حال الترك المسلمين وكلاهما اصحاب النظرة الدونية العنصرية للغير، العرب اضطهدوا المسيحيين بشكل كبير جدا منطلقين من فكرهم الديني العنصري واعتبروا انفسهم خير امة اخرجت للناس بينما كانوا ولا يزالون اجهل امه اضطهدوا المسيحيين وكذلك احزابهم القومية هي الاخرى تضطهد المسيحيين مثل الكورد في العراق وسوريا من خلال تطبيقاته الفكرية والواقعية، كل واحد من هؤلاء يضطهد المسيحيين بما يراه يصلح للضغط لتحويله الى الاسلام ولهؤلاء منبع واحد لا نصراني كافر لا مسيحي اما القتل او الجزية او الاسلام وهذا هو المنبع الاسلامي ونظرته للاخر
مقالة الاخ القدير جلال نقدية شاخصة فيها في الحقيقة نقاط مهمة يجب الانتباه والوقوف عندها من قبل القائمين على موقع البطريركية وهم مخولين بالرد عليه عن الخلل الذي شخصه
 

متصل David Hozi

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1099
  • الجنس: ذكر
  • إذا دعتك قدرتك على ظلم الناس، فتذكر قدرة الله عليك
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
جلال العروبي المتقلب على قوميتك وعلى قريتك الكلدانية الاصيلة
قرانا وفهمنا وحاورناك
لاكنك لاتفهم ومصر على فهمك العقيم
وكل يوم تشتم وتعري قوميتك واصلها لارضاء الاخرين الكارهين لقوميت التي تنكرها والاصلاء من بيت ال برنو يعرفوك جيدا
حاول ان تفهم من انت ولماذا اسمك عربي
الامثال هذه التي تستنسخها وتلصقها هنا وهناك تليق برجال اصلاء يفهمون معنى دينهم وقوميتهم وليس لاشباه الرجال الذين لايعترفون بقوميتهم الاصيلة الكبيرة
لاتعلو اكثر من قامتك لانك ستقع

متصل Michael Cipi

  • عضو مميز متقدم
  • *******
  • مشاركة: 5235
    • مشاهدة الملف الشخصي
أنا أحـب المداخـلة بالمنـطـق ، فإسمحـوا لي بأن أسأل :
مَن الـذي إخـتـار إسمي مايكـل أو ميخائيل ؟؟؟ هـل أنا أم غـيـري ؟
كان عـنـدي طالب في الكـوت إسم والـده ( جـحَـيّـش ) يعـني جـحـش صغـير ... ما ذنبه ؟؟
وأبـوكم ألله يرحـمه

متصل David Hozi

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1099
  • الجنس: ذكر
  • إذا دعتك قدرتك على ظلم الناس، فتذكر قدرة الله عليك
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
اخي العزيز والكبير الشماس مايكل ..هو الذي بدا بالكلام اننا عروبيين وماشابه ذلك وانت تعرف جيدا من هو اخ جلال وماهي دوافعه باتجاه قوميته واصل اهل القوش الاصلاء وال برنو معروفين بقوميتهم الكلدانية الاصيلة ومنهم الاخ الاصيل مازن برنو وغيره