أيها الاحبة وبعض الأعداء
لي كلمة لكم
نالا هذا العرين الآشوري الحصين نعم اصبح ضعيف بغياب بعض رجاله وأهلها لكنه لم ينتهي ولم يمت فما زلنا هنا نزرع نحرث نسقي نعمل ومن خيرات هذا الارض نعيش
الماضي يشهد من كنا وكيف سقينا هذه الارض بدموعنا ودماء شهدائنا
كنا أسياد هذه المنطقة وهذه الارض فقصص أجدادنا وآبائنا تحكي كم لعنه ومشكله اتت علينا من الجيران والحكومات وتخريب وترحيل واحراق وقتل وخطف مرت علينا
لكننا بقينا وسنبقى
رسالتي لبعض العنصريين والحاقدين والذين يشمتون بما وصل له الحال أقول لكم خسئتم فحتى لو يبقى واحد منا على هذه الأرض سنبقى معه ونعمل له ونكتب له فهذه الأرض هي العرين الحصين عبر التاريخ كانت وستبقى .
والبقية تأتي