المحرر موضوع: اخلاق يونادم يوسف كنا بالوثائق  (زيارة 133 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل Kashira.Ashur

  • عضو فعال
  • **
  • مشاركة: 73
  • الجنس: ذكر
    • مشاهدة الملف الشخصي
اخلاق يونادم يوسف كنا بالوثائق

"الوثائق لا زالت تتكلم وصمت يونادم ونسيبه نينوس الذين راهنا على عامل الزمن منذ عام 2003  عل وعسى أن يطوي عمالتهما النسيان لم يكن يجدي نفعا"


قبل الولوج في تفاصيل الوثائق حيث نوجه ملاحظتنا الى الأعضاء في الحركة الديمقراطية الآشورية (زوعا)  بعد حدث الاندماج الجلل في ٣ آذار ٢٠٢٤ ضمن نهج وفكر زوعا التليد الذي اثار حفيظة المندسين الذين ازداد سعيرهم اكثر بعد قرار حل حزب أبناء النهرين الجريء في ٢٢ آذار ٢٠٢٤  ونقول لهم اذا كانوا فعلا بعد الانضمام وعودة الألفة بينهم والتي لم تكن مقطوعة بالكامل بحسب ادعاءاتهم  طيلة فترة العشر سنوات الماضية لهو بالتأكيد أنهم قد وعوا وحجم  الشعور بالمسؤولية القومية الملقاة على عاتقهم, فبالنتيجة عليهم أن يكللوا اندماجهم وتوحيد الصف هذا من خلال    استدعاء كل من العميلين يونادم يوسف كنا (يعقوب) وكوركيس رشو زيا (نينوس) المتهمين بتعاونهما مع أمن النظام البائد بحكم الوثائق عبر تشكيل لجنة تحقيقية نزيهة بحقهما ضمن أجتماع شامل لكوادر الحركة (زوعا) أن كان كونفراس استثنائي أو مؤتمر والعمل على اتخاذ القرار الصائب تجاههم  بحسب النظام الداخلي المعمول به داخل زوعا قبل أن يرفع المدانين استقالتهم تحت ذرائع وحجج واهية كي ينفذوا بجلدهم علما انهم ولحد الساعة لا يزالون ينفثون بسمومهم ويعملون على التحريض بشتى ما يملكونه من وسائل لإفشال عملية الاندماج من خلال عملية التشويش والتحريض الخسيسة التي لجأوا اليها هذه الأيام وبلا حياء عبر نشرهم لإشاعات مغرضة بحق الحركة (زوعا) وبحق رفاق من قواطع المهجر وفروع الوطن الذين لم يبخلوا جهدا ولا وقتا منذ أوائل التسعينات من القرن الماضي في سبيل دعم زوعا أولئك الرفاق الذين كانوا يعملون ليل نهارا كخلية النحل يوم كانت الحركة تمر في أحلك وأصعب الظروف على الصعيد المادي والتنظيمي والجماهيري والإعلامي هم من وضعوا حجر الأساس التنظيمي للخلايا والمحليات وفروع المهاجر كما وأسسوا اللجنة الخيرية الآشورية الفاعلة حتى الأن التي درت ولم تزل على زوعا الملايين من الدولارات ناهيكم عن المساعدات العينية التي وفرتها هذه اللجنة إضافة الى الاحتياجات الطبية وما الى ذلك.
واليوم وشديد الأسف حيث يقوم المأبونين نينوس ويونادم (المتعودين دوما)  دون أدنى وازع ضمير لتوجيه الأنظار عن عمالاتهم بنشرهم لافتراءات وتسقيطات كاذبة هم كتّابها بحق رفاق في المهجر والوطن والتشهير بهم ونشرها عبر وسطاء من السفلة والذيول العديمين الخجل خريجي شوارع وأزقة (كوجا مردي) في طهران. كل هذا بسبب أن آلية الاندماج لم تأت بمقاسات الزنيمين (نينوس ويونادم) ونعاج زريبتهم.
 وما افتراءات وهلوسات يونادم شقيق رفيقة البعث لتلفزيون ديفيد البازي من امريكا بتاريخ ١٤ آذار ٢٠٢٤  التي كشف فيها عن كل الصفات السيئة والمسيئة الكامنة في ذاته الأشبه بحاوية القمامة ليتبين  بوضوح ما يضمره هذا المريض في دواخله من أحقاد دفينة ضد هذا الشعب، والقضية، ورفاقه،  وزوعا ناهيكم عن غباء وهلاوس الشيخوخة !! يبقى المضحك الذي يجعل الأنسان يشفق نوعا ما على حال الزبوك يونادم هو ان كل العاهات والفضائح من جرم الخيانة والعمالة وأحكام السجن وتهم السرقة والوثائق الدامغة بحقه وتعاونه مع أزلام نظام البعث الصدامي والبارتي البارزاني وعملية التضحية بالرفاق المؤسسين لزوعا ومجالسته مع ضباط أمن صدام وتقاضيه الرواتب والرشاوي جراء عمالته من سفارات أمن صدام في دول أوربا والحبل على الجرار والذي يعتبر كل هذا غيض من فيض وما خفي أعظم تراه يطل على الملأ كالمهرج ومن غير حرج ولا مستحاه والأجرام في عيونه ليسرد عن نضال بطولاته الخيانية ليرمي بقاذورات عيوبه عبر فمه  النتن على الآخرين الذين حتى الأمس القريب كان يجالسهم. وبما أن الشيء بالشيء يذكر حيث نذكّر جوني (يعقوب كوركيس) سكرتير زوعا الجديد قائلين له هل لا زلت على كلامك بأن هذا الديوث (يونادم) هو مدرستك ومثلك الأعلى، الذي وكما أسلفت بأنك ورفاقك سوف تستلهمون منه الخبرات والعبر؟ 

خير ما ينطبق بحق الواشي يونادم ونسيبه ونعاجه هي الحكمة القائلة ((إذا لم يجدوا فيك عيبا ألبسوك من عيوبهم وعابوا)).

نرفق أدناه  قسما من الوثائق الخاصة بالزمر العميلة من قياديي الحركة الديمقراطية الآشورية (زوعا) وعلى رأسهم يونادم يوسف كنه ونينوس بتيو  الذين تعاملوا سرا مع الأجهزة المخابراتية للنظام الصدامي المجرم وتواطئوا على القضية الآشورية منذ عقد الثمانينات من القرن الماضي والتي تسربت للعلن بعد السقوط في عام 2003  التي في يومها وشديد الأسف قد تمادى الجزء الأكبر من قيادة زوعا في اتخاذ أي إجراء تنظيمي رادع وجريء بحقهم. ونقولها بملأ الفم دون أدنى تردد أنهم كانوا قد تخاذلوا  مفضلين  المنافع الشخصية والامتيازات على القضية التي شرعوا يجنونها بعد سقوط نظام البعث ضاربين الحركة الديمقراطية الآشورية (زوعا) نهجا وفكرا وتنظيما ومواقف الشهداء أرض الحائط مما شجع العملاء على التقاط أنفاسهم وصار الذي صار لاحقا من فشل وتراجع وانتكاسات وصراعات لتبدأ فيما بعد مرحلة عظ الأصابع من قبل المتخاذلين الذين تم فصلهم من زوعا  دون سند تنظيمي من قبل العملاء الذين قوّت وعظمت شوكتهم حتى تمكنوا من تقويض العمل القومي الآشوري الحقيقي من اساساته.
أن الوثائق التي وصلت الينا هي جزء من ملف كامل يحوي على تفاصيل تحت أسم (الملف الآشوري) والموجود نسخ منه لدى العملاء وبحوزة المتخاذلين الذين عادوا الى صفوف زوعا وعليه نأمل أن يعي الجميع لمخاطر هذه الوثائق ودور العملاء الخياني وأن لا يغضوا النظر عنها لما كان لها من أبعاد وسلبيات انعكست تأثيراتها على الأمة الآشورية وعلى مستقبل قضاياهم كما وجرّت عليهم  الويلات والانتكاسات الواحدة تلو الأخرى حتى آل المصير على ما هو عليه نحن اليوم من ضعف وتشتت وتهجير وسببا رئيسيا أيضا في خلق اليأس والقنوط بين عموم الشعب الآشوري على الصعيد القومي والوجودي في أرض الوطن وصارت القضية السياسية الآشورية طي النسيان لا بل ومحط استهزاء وضحك من قبل قواد (قيادات) في زوعا نفسها وفي طليعتهم العميل يونادم الذي فارقه الخجل حينما يصف المواطن الآشوري المعتز بهويته الآشورية بالقومجي وبالمتزمت والعنصري والسوبر قومي وما الى ذلك. 

ختاما نحن مجموعة كشيرا آشورايا بانتظار ما ستجمعه قريحة شقيق رفيقة البعث المدعو (يونادم) التي أكلتها ديدان الغرور بخصوص خدماته الخيانية في زوعا التي ينوي نشرها كما هلوَس مؤخرا في تلفزيون ديفيد البازي (أي جي أن) وعن محطات الوشاية التي حدثت في حياته طيلة سنوات عمره التي وبكل تأكيد ستكون مليئة بالفانتازيا غير المألوفة وستكون أشبه ما تكون برواية المراهقين التي سيستلهم منها العبر نعاج زريبته أولئك من هم أشبه برؤوس البصل الذين سيقانهم في الهواء ورؤوسهم في الوحل. على أية حال نحن بدورنا سوف لا نخفي ولا نبخل عليك يا يونادم (أبو يوسف كنو) بأننا سنكون بالمرصاد للتصدي ودحض لكل عبارة أو جملة من روايتك (تجميعات قريحتك) التي لم تتطابق وحقيقتك وأيضا حقائق ما منشور في سيرتك التي أنت على اطلاع كامل عليها المعنونة تحت أسم  ((سيرة يوناذم يوسف كنا عار يتصنع المجد وهذا تاريخه وبالدليل والبرهان التي لا تزال قيد النشر من على موقع عنكاوا ولم تنتهي بعد )) . 

أن دماء الشهداء يوسف توما، يوبرت بنيامين، يوخنا ايشو، جميل متي , شيبا هامي, فرنسيس يوسف شابو وآخرين من الضحايا الذين رووا  بدمائهم الطاهرة القضية القومية الآشورية  ومسيرة الحركة الديمقراطية الآشورية (زوعا) منذ انطلاقتها عام ١٩٧٩ وحتى الساعة هي خطيئة في رقابكم ورقاب المتسترين على عمالتكم. وأن لعنتهم ولعنة ما آلت اليه القضية الآشورية جراء خيانتكم وفسادكم سوف تلاحقكم أبد الدهر.


ستبقى وثائق الخيانة وصمة عار في جبين يونادم ونينوس أبد الدهر الذين أخطأوا  في تقديراتهم حينما توقعوا بأن الزمن سيكون كفيلا على تداركها وتناسيها.

انقر على الرابط ادناه لمشاهدة الوثائق:
https://www.facebook.com/photo?fbid=975717687601357&set=pcb.975717897601336

كشيرا آشورايا
مجموعة الناشط الآشوري
٢٠-٤-٢٠٢٤