الحبيبة سيمار
اتساءل هل كتبت هذه الكلمات على احد الشواطيء الفينيقية في لحظة عوم ام في لحظة غرق بهذا التاريخ العريق الذي انجبنا...
محبتي..
غاده
...........................
الحبيبة غادة
بكلتا الحالتين لحظة غرق بهذا الجمال الساحر وعوم بروحي فوق القمم والروابي
والعين تطال كل بعيد
والقلب يلمس كل ما ليس يلمس
انها شواطئ اللاذقية
وسهل الغاب السوري ما بين حمص وحماة
حقاً خصهم الله بجمال حالم وحرمنا نحن في صحاري قاحلة أرايت كيف غضب الله علينا
كل الجمال كان هناك
واي جمال بلا حدود
وبلا حدود اشكر مرورك واسأل عن اخبارك
دمت
حبيبتي
سيمار