رجل حقير يدرب المقاتلين الماجورين لارسالهم الى العراق احد
اهم اعضاء حزب الله واليد اليمنى التي شلها الله للمراهق حسن
نصر الله ورئيس ماسمي بتنظيم فتح الاسلام ( الماسونين ) في
الظل لقي
هذا الانسان مصرعه بموتة بائسة كما فعل بالعراقيين ( بشر القاتل بالقتيل والزاني بالفقر ) .
استوطن هذا البائس المناطق الشمالية من الشام يدرب ويهئ الماجورين لخدمة اهداف تحالف حزب الله وحماس والقاعدة في الوطن العربي وفي العراق بصورة خاصة ايضا تحت شعار محاربة الانكلو اميريكان تورية معمية وهو اصلا احد اهم اذرع الصهيونية العالمية في لبنان والوطن العربي والانكى ان نصر الشيطان رائد التحرر العربي رئيس بؤرة التحالف الصهيوايراني الاميريكي في الوطن العربي صرح ان ابن المغنية لقى مصرعه على ايدي الصهاينة وهذا من مستحيل المستحيلات لان المغنية ونصر الشيطان هم الصهاينة العرب مع البعث العراقي الجديد بقيادة الطاغية الارعن ابو ليلة صدام مغنية ؟
مهما امتد العمر بهؤلاء المشعوذين الماجورين سياتي اليوم الذي يقبرون به هم وسادتهم وهذا مصير كل ماجور قذر لاضمير له وسياتي الدور على الباقين مهما تمتعوا بحماية التحالف واصحاب اللحي الايرانين دعاة الدين والتدين كذبا وبهتانا ؟
فالى جهنم ياابن المغنية وراء سيد نعمتك الطاغية ابن العوجة وستلحق بكم ارتال من اعوانكم وسادتكم انشاء الله وبعونه تعالى مهما طال بكم البقاء لن تنجوا من غضب الشعوب ونقمة الله تعالى .
نوئيل عيسى
13/2/2008
