لنقف معكَ على عتبة بابها نستجدي كلمة منها
أما أن تقول لنا وداعا ً
وماكان بيننا سرابا ً ولَد َمن رحم ألأثير
أم تقول لنا أنتظروا
أنا قادمة ًحيث عرش الهوى ..
اخي الأمير..
تتكسر موجات الاحاسيس على شطآن القلوب العاشقين و القلم يتهاوى بين دفات الهوى..
صرنا في زمن الأثير المشحون بالشوق ..فها هي هبات رياحك المشحونة بالسؤال و البحث المرير..
غني لها لعلها تسمع صوتك بعد الف قصيدة شوق و شوق..
تحياتي العطرة
غاده