تدعي
وتطلب ُ
أن يسترها
الله
في كل حين
!
!
لأنها
في أي لحظة ٍ
هي أشلاءا ً
متفحمة ً
بفعل الغادرين
>>>>>>>>>>
تئن هذه النفوس والاجساد يا مهند
ثمة غدر وراء الغيم
ثمة جهل وحقد يستعد لطرب ما في الغيب علها الجنة في عين جهله
أفئدة ترتعش دون دماء وهي تعانق الطرقات
ثملة تسأل هل سنعود للبيت سالمين
متى ترتاح ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لؤلؤ في عقد تزاحمت حباته على مقعد الفضيلة
خاطرة قرأتها وتمنيت الا تنتهي بسرعة .وهي تصور كوامن النفس العراقية وهواجسها
وبين السطور حقيقة عميقة لجاهل يجتث النفوس
ابدعت
سيمار