المحرر موضوع: طاقم إيراني يقود طائرة المالكي  (زيارة 2762 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل Sabah Yalda

  • اداري
  • عضو مميز متقدم
  • ***
  • مشاركة: 32867
  • الجنس: ذكر
    • مشاهدة الملف الشخصي

طاقم إيراني يقود طائرة المالكي 


PNA- كشفت مصادر في مطار بغداد عن الاستعانة بطاقم إيراني لقيادة الطائرة الخاصة لرئيس الوزراء العراقي نوري المالكي، وعزت أسباب ذلك إلى عوامل أمنية، وأخرى إدارية لكون طائرة المالكي الخاصة، قدمت من قبل طهران هدية للحكومة العراقية.

وذكرت الوطن السعودية ان أكد إعلاميين عراقيون رافقوا نائب رئيس الوزراء برهم صالح في زيارته الأخيرة إلى طهران،  أكدوا صحة المعلومات التي أفاد بها عاملون في المطار.

يشار إلى أن النظام السابق أودع عددا من طائراته المدنية لدى إيران، إبان اندلاع حرب الخليج الثانية في عام 1990.

وطبقا لمصادر في وزارة النقل فإنها أعلنت استعداد الجانب الإيراني لإعادة الطائرات العراقية.
 

 


http://www.peyamner.com/details.aspx?l=2&id=77176
مرحبآ بكم في منتديات عنكاوا كوم



غير متصل دجلة والفرات

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 702
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
المسالة طبيعية جدا ، فالسيد المـالكي ايراني بكل شئ ، ولذلك لا يثق باي عراقي مهمـا كان ، وهو يعمل كل مـا بوسعه ليصبح العراق ولاية ايرانية في المستقبل ، وهو مطيع جدا لمرشد الثورة الأيرانية اية الله العظمى السيد خـامنئي فحينما زاره مؤخرا نزع ربطة عنقه قبل دخوله الى غرفته ، لأن سماحته لا يحبهـا كونهـا مستوردة من الغرب ،، حرامس ،، .

ابن الرافدين

غير متصل hnas

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 249
    • مشاهدة الملف الشخصي
الخبر من الجريدة الوطن السعوديه  !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
ماذا نتوقع ان تنشر عن ابو اسراء البطل?? واذا كان خبر صحيح ,نطلب من السعوديه اعطاء طائره  الى العراق زائدا طيار بس بدون حزام ناسف عند ذلك سوف يجلس ابو اسراء في الصدر وجنب السائق زائدا رباط من صنعBOSS او دشداشه من شركت عكلان واخوانه.

غير متصل دجلة والفرات

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 702
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
شبيه الشئ منجذب اليه إ

ابن الرافدين

غير متصل دجلة والفرات

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 702
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني

مسؤول عسكري إيراني سابق: لطهران أعداء دائمون في العراق تجب تصفيتهم.. وآخرون يمكن شراؤهم

قال لـ «الشرق الأوسط» إن المواقف الأخيرة لبعض القادة حولتهم من «شبه أصدقاء» إلى «أعداء»

لندن: علي نوري زاده

فيما نفت الأوساط الحكومية في إيران، صحة تصريحات مسؤول عسكري أميركي كبير في العراق، التي تضمنت اتهامات صريحة إلى فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني، بتدريب فرق اغتيالات شيعية عراقية بمساعدة «حزب الله» اللبناني، حصلت «الشرق الأوسط» على معلومات من مسؤول عسكري إيراني سابق، الذي تحدث أول مرة مع «الشرق الأوسط» في مايو (أيار) الماضي، عن حجم ضلوع عناصر «حزب الله» في العمليات الموجهة ضد القوات الأميركية والعراقية في عدد من المحافظات العراقية بما فيها البصرة والعمارة والنجف وبغداد.
وبعد صدور التصريحات الأخيرة لضابط أميركي في العراق، حول فرق اغتيالات عراقية متدربة على أيدي «فيلق القدس» و«حزب الله»، راجعت «الشرق الأوسط»، العميد الحاج رضا الذي غادر تركيا إلى دولة أوروبية قبل أسابيع، وسألته ما إذا كان على علم بهذه الفرق ومهمتها في العراق. وأفاد ضابط الحرس السابق بمعلومات، أكد مصدر عسكري ثان في الجيش النظامي بإيران، صحتها تفيد بأن «هناك شخصيات في العراق، تنظر إليهم الاستخبارات الإيرانية و(فيلق القدس)، باعتبارهم أعداء دائمين، وأن تصفية هؤلاء تتصدر قائمة أولويات «فيلق القدس» في العراق، وهناك أعداء من الممكن شراؤهم أو إرغامهم على تغيير مواقفهم حيال الجمهورية الإسلامية بترويعهم أو تهديد ذويهم الموجودين في إيران». وتضيف المعلومات أن قائمة الأعداء الدائمين تتوسع يوما بعد يوم وتضم مسؤولين كبارا وقادة أحزاب وان المواقف الاخيرة لبعض الشخصيات البارزة «تسببت في انتقال أسمائهم من قائمة شبه أصدقاء إلى قائمة الأعداء»، على حد قول العميد الحاج رضا. وأشار العميد الحاج رضا، الذي طالب بعدم الإفصاح عن لقبه الحقيقي، انه تبين للقيادة الإيرانية «أن مسؤولين راهنت عليهم هم عراقيون قبل أن يكونوا أصدقاء لإيران، ورغم تحالفهم مع إيران خلال فترة النضال غير أنهم يتولون المسؤولية في بلدهم، فلهذا يرفضون أن يكونوا أداة في أيدي الحرس والولي الفقيه». واضاف المسؤول السابق «أن الحرس الثوري قد بدأ بتدريب الشبان الشيعة العراقيين من أبناء الأسر المبعدة إلى إيران عشية الغزو الأميركي، علماً أنه سبق أن درب ما يصل إلى عشرة آلاف من مقاتلي «حزب الدعوة» و«فيلق بدر» (منظمة بدر حالياً)، طيلة الحرب مع العراق، غير أن مقاتلي بدر والوحدات السرية لـ«حزب الدعوة»، عادوا إلى العراق بعد سقوط صدام حسين برفقة الرئيس الراحل للمجلس الأعلى، آية الله محمد باقر الحكيم، ومن ثم انخرطوا في أجهزة الشرطة والأمن والجيش الجديد. وحسب قول ضابط رفيع في الجيش النظامي، فإن «فيلق القدس»، يتبع استراتيجية جديدة في العراق بعد أن تلقى ضربات قاسية في الأشهر الماضية على أيدي القوات الأميركية والجيش العراقي ورجال الصحوة في مناطق مثل بعقوبة والعمارة والبصرة ومدينة الصدر، بحيث يعتمد الآن على وحدات خاصة مؤلفة من 5 إلى 9 أشخاص، فهم متدربون تدريبا عاليا، عسكريا وعقائديا».

http://www.asharqalawsat.com/details.asp?section=4&issueno=10855&article=483124&feature=