الى الاخوة الذين ينادون بالتسمية الكلدوآشورية
مرجعية الكلدان تنادي بالكلدان فقط، وهذا من حقهم في العراق الديمقراطي
شخصياً اعتبرهم الآشوريين الكاثوليك وهناك 85% منهم يعتبرون انفسهم وبكل افتخار آشوريين كاثوليك ولكنهم يؤمنون بالمذهب الكلداني الكاثوليكي وهذا حق ايضاً في العراق الديمقراطي.
سؤالي الى اخوتي في الحركة الديمقراطية الآشورية ماعدا القياديين
هل ستستمرون بالتسمية المركبة ام سترجعون الى الاصل بعد ان رفضتكم المرجعية الكاثوليكية (الكلدانية)، وانشالله قريباً سيرجع الجميع الى الاصل
انها مسألة وقت فقط.
سام شليمون