وثائق تاريخية دامغة للقومية (الكلدان السريان الاشورييييييييييييييييييين)
بعد المصادقة على دستور اقليم كردستان وظهور قومية جديدة في المادة الخامسة الخاصة بالقوميات وهي (الكلدان السريان الاشوريين)
دعاني الفضول الى الرجوع الى كتب التاريخ القديم لان هذه القومية ليست موجودة في التاريخ الحديث ولا في دستور الدولة، وقد اكتشفت بان هؤلاء القوم قد سكنوا الكرة الارضية قبل الكلدان بالاف السنين وانهم كانوا يسكنون شمال وجنوب وشرق وغرب الكرة الارضية وكانت حضارتهم تملئ الدنيا وطائراتهم تجوب الفضاء وكل متاحف العالم مليئة بحضاراتهم والذي يزور الصين حالياً يلاحظ جلياً اثر هؤلاء القوم (الكلدان السريان الاشوريين) في كل نواحي الصين حتى الكواكب مليئة بآثارهم وهم الذين غزو المشتري واورانوس وزحل حتى الجنائن المعلقة هي إحدى آثارهم ونسبت زوراً وبهتاناً الى الملك العظيم نبوخذ نصر الكلداني وما مسلة حمورابي التي يفتخر بها الكلدان إلا جزء صغير من القوانين التي سُنت في تاريخ هذه القومية وقد سرقها منهم السيد حمورابي هذا الملك الكلداني العظيم في غفلة من الزمان والذي يريد ان يتأكد من هذه الوثائق والادلة الدامغة على حضارة هذه القومية ما عليه إلا الذهاب الى جزر الواق واق حيث انها مليئة بالاثباتات والبراهين وكلها محفوظة من ايام ما قبل التاريخ في أجهزة اللابتوب (computer) وما عليه سوى ان يكتب (الكلدان السريان الاشوريين) في موقع Google وان ينقر (دبل كلك) على هذا الاسم وسوف يشاهد العجب العجاب، والآن يأتي الكلدان الاصلاء ويقولون بأننا قومية مستقلة علماً أنهم لا يتجاوزن الثمانين بالمائة من المسيحيين في العراق.
وأنا هنا إذ أبرهن للإخوة الكلدانيين الاصلاء بكل هذه الوثائق الدامغة التي يستطيعون الحصول عليها بمجرد وصولهم الى كوكب المشتري ويطلعوا على الحقائق بأم أعينهم واكبر دليل على ذلك مجيء هذه القومية في لحظة مفاجئة من كوكب زحل وحصولها على حقوقها كاملة غير منقوصة وارجوا من القراء الكرام مراجعة كتب التاريخ القديم والحديث او الاطلاع على حضارة (الكلدان السريان الأشوريين) من خلال اللابتوب والنوكيا.
وانتم أيها الكلدان الاصلاء قدموا لنا إثباتات جديدة غير تاريخكم الطويل الذي يتجاوز (7000) سنة حتى نحكم بينكم وإذا تمكنتم من شراء الذمم ودفع اجرة الفضائيات وصرف المبالغ الطائلة على الفنانين والفنانات والمطربين والمطربات والعازفين والعازفات في ذلك الحين ننظر في أمركم .. والى الأمام.
طلال يلدو الكلداني / تلكيف
