انتظرت الى هدا اليوم حتى ارى بيانا من تلك المنظمات المحسوبة سهوا على شعبنا الكلداني السرياني الاشوري المقيمة في بلدان المهجر يستنكرون به الحادث الارهابي اللدي طال الابرياء من ابناء شعبنا في منطقة بغديدا كما استنكروا من قبله التسمية اللتي وحدت ابناء الكلداني السرياني الاشوري ولكن مع الاسف اختفت اصواتهم واصبحوا كالخرساء طالما الامر يستهدف الابرياء من ابناء شعبنا الكلداني السرياني الاشوري
اين هم اهل الاستنكارات والتنديدات من حادثة بغديدا
لقد فضحوا انفسهم بانفسهم والدليل انهم ثاروا عندما دكر اسم السريان والاشوريين في التسمية ولكنهم سكتوا عن هده الحادثة الارهابية اللتي طالت ابناء شعبنا في بغديدا اود ان اقول لمثل هده المنظمات الغيرة قطرة وليست برميل ولكن من اين ناتي بها
الن يوسف من ديترويت