المحرر موضوع: الرد على مقال المعنون بأسم الاب والابن والروح القديس  (زيارة 563 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل oshana47

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1118
    • مشاهدة الملف الشخصي
الرد على مقال المعنون بأسم الاب والابن والروح القديس

كتب السيد حبيب تومي مقال بعنوان :- بسم الأب والأبن والروح القدس، هل الواو هنا جامعـة أم مفرقة يا فطاحل اللغة ؟ وعلى موقع النجم الساطع عنكاوا كوم والرابط الاتي :-                                                        http://www.ankawa.com/forum/index.php/topic,328106.0.html
  هل لكم بالعودة الي زمن الهرقطية والنسطورية الي عام 431 م لايام البابوية وتنابز باللقاب لاننا لسنا مؤهلين لذلك ، لان التسميات عمت افكارنا وقلوبنا وعيوننا منذ التسمية السريانية من قبل الاغريق اليونانيين بحدود 300 ق.م ولحد اليوم ، وما اكثرها ونريد طمها وطمرها والتخلص منها ، ولكن قائمة المطلوبيين الانفصاليين لم يتركوا لنا راحة بال بهذا الخصوص لم يمر علينا يوم أو بين يوم واخر من احدهم أو اكثر يرموننا بمقالاتهم الانشائية العرائضية ويهججون عواطفنا الساكنة للراحة الايمانية والنفسية ، وحتى يحلمون بها في منامهم ، ولم يبزغ نور الشمس علينا والا المقال منزل بين صفحات المواقع الالكترونية لابناء قومنا ، عندما نقرأ المقال ينبعث من تحت ركامها انقاض وحطام التاريخ ويمسحنا روائحه الغير المعطرة في التشتيت والتمزيق ( سياسة فرق وتسد أو تكسير وتجبير ) .
ولم نفهم منها سوء الهجوم على الاشوريين والحركة الديمقراطية الاشورية وسكرتيرها الاستاذ كنا وحاليا تحولوا الي المجلس الشعبي والاستاذ سركيس اغا جان ، والتشهر والانتقاد والانتقاص بهم بدون منطق لا ادبي ولا ثقافي ولا تاريخي علمي وانما فعلا كأنتشار الامراض الوبائية والفايروسية السرطانية والبحث عن الكعكة ، ومن جانبهم مدح الكلديين بأنهم اصلاء الارض واصحاب التاريخ العلمي والوحدويين بالكلمات المزيفة ، وعناوين مقالاتهم هو دليل ذليلتهم لشهرتهم السحرية الخيالية الفارغة وليس التاريخية العلمية ، ولذا وجب علينا أن نسكت ونلصم ( حفض اللسان حصانة ) ونلغي انفسنا وقتيا للانتظار وتقبل الحدث ، لاننا نعرف ونعترف بأن الرد عليهم بالحق هو سبيلنا لان الحق دائما يكون صامت وبدون مقاومة وهو سبب فشلهم ، ولانهم اصحاب التمزق والتشتت والشر المتطاير من كلمات مقالاتهم والبأدي اظلم ويسلط عليهم المثل الشعبي القائل  " الشيطان سابق أو بواجهة أو قبالة الصليب "، وحاليا نحن لا نرغب بالرد والجواب على مثل هذه المقالات التافهة بالمعنى والمفهوم والغاية ، ولكن احيانا تحجب رحمة الله من افكارنا وايماننا ونحسب بأنهم يستضعفوننا ويعتبرونه مكسب وانتصار مزيف لهم .
وبعد كل فشل لهم امام حقائقنا في معالجة قضايانا بجميع نواحيها المطروحة على ساحة النقاش والحوار ، يتم التطرق وتحول الحوار الي الشخصي بين الطرفين لتغطية هذا الفشل ، وابواب الارشيف لهذه المواقع هي دليلنا القاطع ، ومن ثم تبرير هذا الهجوم بكونه قد شنوه عليهم من قبل الجهة المعادية الخائنة حسب تعبيرهم ، وحتي سيادة المطران لويس ساكو يصفنا بأننا نهاجم الكلديين لعدم متابعته كامل تفاصيلها بين الطرفين أو لربما ينقل له العكس في احيان اخرى ، ولكن الرد لهم كما قلت اعلاه هو الارشيف لهذه المواقع قبل أي رد اخرى على كل من يتهمنا بهذا الهجوم أو لاثباته . انظروا من كان البأدي بعد 5 / 5 / 2009 والي نوعية الاساليب الملتوية الممارسة ولاي غاية كان الهدف والمقالات هي امامكم رجاءا .
نأتي الي المقالات التي عناوينها بأسم الاب والابن والروح القدس لكاتبيهما مؤيد هيلو وحبيب تومي ( أنا مؤمن ومن ارقى العوائل المسيحية لا امس مطلقا تحريف للثالوث المقدس .. أمين ) ، أذا كان الكاثوليك المذهب وانتم منهم تبعية مذهبية بأسم الكنيسة الكلدية تؤمنون بان مريم العذراء هي والدة الله فلا مكانة للسيد المسيح بيننا كأبن ،لاننا نقول انها والدة السيد المسيح بالانساب ( ملك داود ) ، وهو من روح الله بالعرق ( الكلمة ) الايماني اللالهية . والرب بلسانه لمرتين يقول ويفرق بينه وبين السيد المسيح ليعلمنا هذا القول متي 3 / 17 ومتي 17 / 5 "  هذا هو ابني الحبيب الذي به سررت كل سرور " ، ولعضمته والافتخار به لاعماله وفدائنا بدمه ننعزه الي التسمية الالهية بالايمان ، ولكن في الانجيل لم يقل لنا بأنه هو الله وانما دائما أبن الله وأبن الانسان معا ، وانما تلاميذه وبالاخص الرسول توما هو الذي قال :- يوخنا 20 / 28  " ربي والهي " ومنه هذا الوعظ والصفة ونحن تبعنا لقولهم ايضا وهي حقيقة الالهية بيننا نرفعه الي هذه السمة الالهية ولم نتنصل عنها . وأن مار نسطورس وتعاليمه في الموتمر الذي حرمه بابا ذلك الزمن ، واعتراف البابا لهذا الزمن به لاحقا كان على صواب لان لاهوتية المسيحية لدى بابوات الفاتيكان كانت حديثة العهد لدخولهم المسيحية في بداية القرن الرابع الميلادي لم يفهموا معاني هذا المصطلحات التي بها تكلم مار نسطورس ، لذلك فان الواجب تجاه هذه الحالة التي انتم فيها نكتفي باسم الله لوحده أو بالاحرى بأسم الاب لوحده لانهم واحد حسب مقياسكم الايماني ، ولكن لماذا يقول السيد المسيح اذهبوا وتلمذوا بأسم الاب والابن والروح القدس ؟ هل لانه يفرق نفسه عن ابيه والروح القدس وهم ليسوا واحد ؟ وفي اماكن اخرى يقول كونوا واحد كما انا وابي واحد ! ما هو الاستنتاج من هاتان الجملتان أو المطلبان . بينما في الاصحاح تكوين 1 / 26 يقول الرب لنصنع الانسان على صورتنا . أذن الله يكلم اخرون معه لصنع الانسان على صورتهما ، لو كان لوحده لقال لاصنع الانسان على صورتي .  واذن الله ليس لوحده وهناك اخرون معه لذلك قال السيد المسيح بأسم الاب والابن والروح القدس لاغراض الربط بينهم بعاصرة الايمانية لغاية وهدف واستمرار حالة العطف على المعطوف والاضافة الي المضاف اليه لاغراض هذا التجمع وليس الا ، وحتى لو اعتبرناها جامعة لكن اصل الحدث مفرقة الا انه يحاول الجمع أو الربط بعد التفرقة ، اما ما يخص روح القدس فانه يقول ويعلمنا السيد المسيح بعد صعوده الي السماء عند ابيه سيرسل لتلاميذ روح المخلصة لتوجيهم حسب ارادتهم أي اصبحت هي الاخرى منفصلة عن الاثنين والجمع بينهما لاغراض العمل والكلمة التي هي اساس المنبع الرب منها للجميع ، ولذلك اضافة الي قوله بأسم الاب والابن والروح القدس . اي ثلاث اقانيم بطبيعة ( كيان ) واحدة . ونفس الشيئ يا سيد حبيب لديكم ثلاث اولاد الله يحفظهم فان الواو يفرق بينهم ويعزلهم عن الاخر ولكن الواو بينهم هو لعصر الرابطة بينهم وبين المعنيين للمعرفة والاضافة والعطف والعلاقة فيما بينهم . وأن لم تضع الواو بينهم اصبحوا الثلاث اسم واحد مركب وحسب رأيي وتعبيري لهذا المفهوم ، عندما نقول لكم بأن اسمكم الحميد هو حبيب تومي يعني لنا بأنك واحد باسم معرفة مركبة ، ولكن عندما نقول لكم حبيب وتومي هذا يعني حصل حالة تكسر والتشتت في الاسم المركب الي اسمين أي حصل تقرقة وتقسيم .
وأنا قلت لكم رأيي بصراحة لم اقبل الاسم المركب لتسميتنا القومية بهذا الصغة المركبة مطلقا الا لاغراض المرحلة التوحيد ولتقليل المصاعب ان شأء الله على قومنا ، وانا ايضا ارفض رفضا قاطعا بأن نقول لبعضنا نحن شعب واحد ، لا والف مرة اقول لا لسنا فقط شعب واحد وقبله نحن فعلا قوم واحد وهي حقيقتنا الاصيلة . لاننا عراقيين ولنا شعب واحد فعلا معنا الاقوام : العرب والاكراد والتركمان والصابئة واليزيد والشبك والارمن ومن يعيش في العراق وله الجنسية العراقية من أي قطر أو نسب كان ، لذا استوجب علينا أن نميز أنفسنا بين اقوام الشعب العراقي الابي الواحد ، الا في حالة واحدة هي عدم الاعتراف باننا لسنا قوم واحد وضمن الشعب العراقي الواحد فعند ذاك نقول شعب واحد ، وفي هذه الحالة يكون لكل واحد منا قومه الخاص به ، وعلاقتنا مع بعضنا ستكون كما هي حالة العرب والاكراد والتركمان لانهم في الدين مشتركين فقط ونحن سنكون ايضا ، ولكن هذا لم يحصل بيننا مطلقا الدين ليس من العناصر مقومات الضرورية في تكوين مقومات القومية الاصلية ، لان اقوام اخرى هم مسيحين في العراق ايضا كالارمن ولكن لم يشتركوا معنا في بقية المقومات القومية وليسوا من قومنا، واللغة هي اساس وفي مقدمة مقومات القومية ، وبقية المقومات وتوابعها العامة تأتي من بعدها ، ما هي لغة القوم الذي يدعو لانفسهم دعاة القومية الكلدية بها ؟ هل هناك لغة كلدية خاصة بهم ؟ لان التاريخ منذ معرفتنا به لقوم المسمى بالكلديين في بابل لم يكن لهم لغة قومية ولا اسم قوم كالاصل لهم ، هل الان يتكلمون لغة خاصة بهم ؟ أم اللغة الاشورية التي نحن نتلكم بها وهي الحقيقة الالهية بيننا ، ليس غريبا عنا عندما يحاولوا ان يلفظوا ويدعوا باطلا بأن لهم اللغة الكلدية  ، ولمرة الثانية اقولها لهم هل الكلمات الاشورية والعربية بعد تركيبها ولفظها بطريقتكم الخاصة تسمونها اللغة الكلدية أم هي ستكون اللغة الكلدية المجقلبة .
ارجوا التفهم بأن السرد اعلاه يعتبر فقط لحالات التفسير والشرح التوضيحي لغويا وليس لاهوتيا للحساب ايماني بيننا . وكما نقول أن الثالوث المقدس وتواجد الواو بين الاسماء هي حالة مفرقة قبل جامعة ، ايضا التسمية الكلدي السرياني الاشوري بدون واو تجمع ومع الواو بين اسماءهم تفرق . واخيرا وليس اخرا ليعلم الكل بأن أي نوع من التسمية لم تكن في الغالب تعود الي القومية كما في حالة المذاهب والعشائرية القبلية وتسميات الانتساب الجغرافي كما نقول مصلاويين أو تكريتيين .. والخ .
نعم يا ابتي العزيز البير ابونا هناك قوميات تباع وتشترى ومنها القومية الكلدية 100 % لان قوم الكلدي ينقصه اساس المقومة القومية وهي اللغة التي لا وجود بينهم منذ معرفتنا بهم كبشر وحتى بدون اصل لهم في جنوب بلاد ما بين النهرين ولحد اليوم ، فالبابا الفاتيكان دفع لبعض اجدادنا من رجال الدين والعلمانيين الفرنكات عن طريق الكاثوليكية الفرنسية المتسلطة على الامبراطورية العثمانية للانفصال من كنيستهم المشرقية الي الكاثوليكية باسم كنيسة الكلدية ، وما كان يعنى بها في وقتها ( ! ، ! ) ، وبعد عام 2003 تم شراء القومية بالدولارات وثبتت في الدستور العراقي الفدرالي  2005 جبر على الراغب والرافض ، وعززتها السنهديس لكنيسة الكلديين باساقفته في 5 / 5 / 2009 باول اعتراف بها في التاريخ التحول والانفصال بين الكنيستين . ولا اعتراض على ارادة الله والبشرية الا أن نقول للجميع الف مبروك قوميتكم الكلدية ... . واعملوا لقومكم لان القومية الكلدية الاساسية بذاتها مثبتة في الدستور الفدرالي العرقي المركزي منذ 2005 ولنتطلع على انجازاتكم فيها لان النسبة 80 % من نسبة الكلديين المسيحيين في العراق البالغ حسب تقديراتكم 80 % تقع ضمن الدستور الفدرالي ( سهل نينوى وبقية المدن الوسطى والجنوبية ) ولا علاقة لكم بها في الدستور الاقليمي لحين انتهاء الازمة وتصفية الحسابات التي تطالبون بها ، وأن شاء الله تحقق لكم هدفكم القومي بمرميهما . واعلموا يقينا بأن كل انجاز حقوقي قومي ينجزه أي طرف من الاطراف الثلاثة هو سيوزع ويصيب الجميع بالتساوي وبدون لا منافسة ولا منازعة الا لمن يقدم الخدمة بالروح القومية المتفانية والاخلاص الوطني لاغراض المناصب فقط .
وهنا اود ان اضيف الي مقالتي هذه بان القائمة المطلوبيين الانفصاليين بدؤوا بدون احساس بالحقيقة يضيفون ضدنا ضغائن جديدة ومنها كلمة لوصفنا بها بروباكندا ، اولا هذه الكلمة دخيلة على لغتنا لانها اوربية وكثيرين منا لا يعرفون لها معنى ، ثانيا هي مدرسة أو مجمع انتشار الايمان كاثوليكية فاتيكانية لعلوم الدينية التي اختاروا لها البابوات بعضا من ابناءنا لدراسة فيها ليعلموهم معنى لاعمال هذا المجمع بعد اكمال دراستهم فيها وعودتهم الي كنيستهم ، ليعرفوا كيف علموهم فيها ليبدؤوا تطبيقها ضد كنيستم الام ، وهذا ما حصل بالفعل ، وهي لكم ومن اختصاص كنيستكم الكاثوليكية الكلدية لا علاقة لنا بها لان الصفة التي تملكوها ودرستموها في فاتيكان من قبل اساقفتكم والاباء كنيستكم وعلموها لكم كعلمانيين لا تصفوا وترجموا غيركم بها . ونحن على علم بأن الحقيقة التي كانت بيننا معروفة لان الاوصاف التي كنتم تملكوا وتتصفون بها كنا نقولها لكم مباشرة لنزين ونطرز صدوركم وافكاركم بها في الوقت المناسب لها ، وعندما كانت توخز في افكاركم وجلدكم ، كنتم تحاولون بطرق الانشائية التي تملكونها تعيدوها ضدنا وتصفوننا بهذه النعتة التي هي صفتكم المحترمة ، وكما تعودتم انتم يا كلديين ومعكم الارامييين بشطب كل اسم اشوري من أي مكان مناسب لها في وسائل الاعلام والتاريخ وتضعون بدلا عنها كلمة الكلد أو ارام لان لم تكن لكم مكانة في الموضوع المستطرق اعلاميا وتاريخيا ، ولحد اليوم الملاحظ هذه العادة جارية بين كتابكم .
وختام المقال أود الاشارة الي كل ابناء قومنا واقول لهم  أولا :- لم يبقى بين اطياف قومنا من أي منهم سر أو كاتم للاسرار لكي نغسل وجهنا بماء الذي هو بدوره اصبح غير نقي ولا صافي لان وجهنا اصبحت لا تقبل أحد أن ينظر اليها لتجاعيدها من دون زمنها ، وثانيا :- لا تجروا وراء خلفيات تراثية مخلوقة ضدنا جميعا ، هذه  اضحت من المتاهات المنجرفة الي الرذيلة والعار يلحق ضرره بنا ، ونحن امام  مصاعب بالغة الاهمية للم الشمل وليس لتفريقه ، ونمسح عنا تقاليد بالية وبغيضة ومقيتة ، علينا أن لا ننجر وراء الزيف والمزيفين والمخادعين ، وأنما بالنفس العزيزة نطالع التراث القديم لاختيار الجديد منه ، ونصل الي حقائق التاريخ النظيف المخلوق بايدي نجباء ومؤمنة به من الحدث نفسه ، لنضع هذه الحقيقة بيننا كنور ساطع لمستقبلنا ولاجيالنا القادمة ، والتاريخ القديم واثاره وتراثه وديعة لنا لاستدلالات الحاضر والسبيل القويم للمستقبل . وأنا اكتب وفاشل لان الحقيقة غير مرغوبة من قبل الجميع ، وقبلي كتبوا والحاضرين يعتبرونهم فاشليين لانهم لم يستطيعوا صيد الهدف ( التوحيد )  المطلوب بالطرق التي رغبوها ، لانها اعتبرت غير شرعية حسب اعتقاد للبعض المعنيين بهذه الاحداث ، وانتم تكتبون بنفس الطريقة والاساليب . والمقابل غير راضي بها لانها نفس الطرق القديمة الذين كتبوا قبلكم ولم ترضوا بها حاليا ، اذن ما العمل ؟ لم يبقى امامنا ايها الاخوة والاخوات ومن يعنيه الامر الا أن نتخلى عن شرورنا الغير المرغوبة وهي معروفة ومكشوفة للجميع ، نترك هذه العبارات المسيئة لبعضنا البعض بكل جبروت التي تمنعنا عنها . ونكتب من جديد بالذي علينا تحقيق رغباتنا كل في سبيل طيفه بدون تضاد مع الاخر ولاي سبب كان ، ونبدأ من الحقيقة التي امامنا وصولا الي الهدف لاقتصار المسافة والوقت ، لان البداية من الصفر تحتاج منا الي وقت وتعب مضاف الي القديم .