ديترويت: بدء محاكمة أعضاء تنظيم (الإمارة الإسلامية) بأمريكا

[samir latif kallow]

ديترويت: بدء محاكمة أعضاء تنظيم (الإمارة الإسلامية) بأمريكا

30/10/2009



 
زعيم التنظيم لقمان عبد الله
ديترويت، الولايات المتحدة الأمريكية (CNN) - مثُل ستة أشخاص من تنظيم يضم مجموعة من الأمريكيين من أصل أفريقي أمام القضاء في ديترويت الخميس، ينتمون إلى الجماعة التي قامت الشرطة الأمريكية بمداهمة معاقلها الأربعاء وقتل زعيمه لقمان عبدالله، بتهمة التخطيط لإقامة "إمارة إسلامية" في الولايات المتحدة.

وقال مصدر أمني مطلع على الملف لـCNN إن التنظيم على صلة بجماعة "الأمة" التي يقودها جميل الأمين، العضو السابق في تنظيم "الفهود السود" الخاص بالأمريكيين من أصل أفريقي، وقد كان يبحث عن مصادر تمويل تساعده على إقامة "الدولة المستقلة."

ويواجه الموقوفون تهمة التآمر لتنفيذ جرائم فيدرالية، بينها سرقة شحنات عابرة للولايات والتزوير وحيازة وبيع أسلحة بصورة غير شرعية والتلاعب بلوحات أرقام مركبات.

وقرر القاضي إبقاء عبدالله بيرد قيد التوقيف دون إمكانية إطلاق سراحه بكفالة، في حين أجّل قراره في هذا الصدد تجاه محمد عبد السلام، وقضى بالإفراج عن علي عبدالرقيب وعبدالصبور مقابل كفالة تصل إلى عشرة آلاف دولار للأول ومائة ألف دولار للثاني.

وذكر مكتب التحقيق الفيدرالي أنه عثر على أدلة تشير إلى أن المجموعة كانت تتدرب في قبو المسجد الذي كان لقمان عبدالله يتولى مهام الإمام فيه على تفجير الجدران الأسمنتية، كما أكد وجود أدلة لديه على مناقشة المجموعة لإمكانية تنفيذ هجوم خلال مباراة رياضية في ديترويت.

وبحسبFBI، فقد جرى الاتصال بأئمة المساجد وكبار ممثلي الجالية الإسلامية في ديترويت لشرح حقيقية الموقف.

وكانت السلطات الفيدرالية الأمريكية قد أعلنت الأربعاء أن زعيم مجموعة من الأمريكيين من أصل أفريقي تحول إلى الإسلام لقي مصرعه برصاصة قاتلة في مدينة ديترويت بولاية ميتشيغان.

وقال مكتب التحقيقات الفيدرالي FBI في تصريح صحفي، إن لقمان أمين عبد الله، كان واحداً من بين 11 رجلاً اتهموا الثلاثاء بالتآمر لارتكاب جرائم فيدرالية، وأوضح المكتب أنه تم القبض على ثمانية من المتهمين الأحد عشر، كانوا متواجدين في موقع واحد، فيما استسلم أربعة آخرون، غير أن لقمان أطلق النار على عملاء المكتب والأجهزة الأمنية، ما أدى إلى تبادل لإطلاق النار، الأمر الذي أسفر عن مقتل لقمان.

وبحسب ملف القضية الذي جاء في 43 صفحة، فقد تمت الاعتقالات بموجب معلومات وردت من مصادر موثوقة وسرية، عرفت باسماء رمزية في الملف.

وأشار أحد العملاء السريين، واسمه "أس1" إلى أنه سمع لقمان يشجع أتباعه على حمل السلاح والقيام بشيء ما بدلاً من تحقيق أهدافهم عبر الوسائل السلمية.

وقال آخر، أشير إليه باسم "أس 2" إنه سجل محادثة للقمان جرت في 12 ديسمبر / كانون الأول 2007، قال فيها: "لدي عدد من الجنود، ولا تعتقدوا أنه ليس لدي ذلك.. أيها الأخوة إنني على يقين بأنني إذا قلت 'هيا لنفعل شيئاً' فإنهم سيفعلون ذلك."

وقال العميل الثالث "أس 3"، إن لقمان أبلغه في 21 مارس/آذار 2008 بأن "مكتب التحقيقات الفيدرالي هو عدو الإسلام."

وأضاف أن لقمان قال أيضاً: "إذا جاءوا للقبض عليّ، سأحمل قنبلة وأنسف الجميع."

أما باقي المتهمين فهم: محمد عبد البصير، ومحمد عبدالسلام؛ وعبدالصبور؛ ومجاهد كارسويل؛ وعبدالله بيرد؛ وآدم حسين إبراهيم؛ وغاري لافيرن بورتر؛ وعلي عبدالرقيب، إلى جانب الفارين، محمد فلسطين، وياسر علي خان.





http://www.akhbaar.org/wesima_articles/index-20091030-79096.html

[hoznaya09]

  بالله عليكم مو عيب تخلون هذا يدخل الاراضي الامريكيه؟؟؟
  شوف لحيته ,,, كلها كمل وجيفه ومكروبات,,,
  يابه خلي يفحصوه !!! اذا ما طلع سبب ظهور انفلونزا الخنازير من هذا الرجل؟ اني ما اعرف شيء,,,
  يا محاكمه يا بطيخ ؟ عمي,,, كمشوا من ذيله وذبوا بالبحر ,,, ولو يتوسخ ماء البحر,, بس شنسوي؟
  او حرقوا مثل انديرا غاندي!!! ولا تدوغون حكومتكم ومحاكمكم بهل جيفه,,,

[Odisho Youkhanna]

يسلموا على هذا التقرير

[معاوية]

ليس المشكله بلقمان عبداللة وامثاله وشكاله وانما بدوائر الهجره في الخارج والمخترقة من
قبل الارهابين والمجرمين والقتله وليس الامر الان وانما منذعام 1978 فقد قبلت دوائر الهجره
مجموعات ارهابية كبيره وارسلتهم الى اوربا وامريكا وكندا سواء بعملية مقصوده والطواطى
معهم او عن جهل مقنع بينما كانت هذه الدوائر تقدم الرفض لاءلف العوائل المستحقه بالقبول
بسبب الا ضطهاد الديني والعرقي من قبل الجماعات التي اعطتهم الموافقه لياءتوا الى هذه
الدول وصدورهم مملوءه حقدا لينفذوا جرائمهم بحق هذه الشعوب الامنه والمحبة للسلام،
بعد كل هذا هل ما زلتم نائمين متي تصحون، تحاربون لارهابي في جبال افغانستان والارهابين
معشعشين في بلادكم وتقدمون لهم الدعم المالي والمعنوي عن طريق برامجكم للمساعده،
لذلك محاربة الارهابين بالسلاح لا تجدي نفعا وانما عن تعاون جدي بين جميع دول العالم مع
محاسبة الدول التي تفرغ الارهاب وهذه الدول معروفة جيدا ،يجب ان يفرض عليها عقوبات
صارمه من قبل جميع الدول وبشده وحزم، هذا من جهة اما بخصوص تجفيف منابع الارهاب
في امريكا واوربا الطريقةلاءمثل لاتحتاج الى قتل وسجن بل بعد قيام احد او اكثر بعمل ارهابي
او تخريبى او عمل يسىء لقوانين ودستور دولة ما يلقى القبض عليهم ويتم التحقيق الاصولي معه او معهم وبعد انتهاء التحقيق يجرد من جميع الوثائق التي بحوزته
من جسنية او كرينكارت او فيزة عمل الخ ثم يوءخذ طبع اصابعه وصوره وتعميمها لجميع ا
الدول ثم يطرد من البلاد الى دولته رغما عنه مع مصادرة امواله المنقوله وغير المنقوله،وهذالاجرا قانوني وحسب الدستور لاءن القانون يقول من قدم معلومات مزوره
او اقسم كذبا تسحب منه الجنسية ويطرد من البلاد مع خلق الجامع وطرد الشيخ الذي
يعمل فيه اذا ثبت تعاونه او احتضانه او تشجيعه للارهاب او اعمال اجراميه ضد امن البلاد
ويمنع فتج هذا الجامع ثانية ويصادر ملكيته للدوله ،ويكتب في مقدمتة اعلان ـاخلق المسجد لتعامله مع لارهاب ـ وكذلك يغلق المسجد في تكساس ويكتب عليه ـ خلق
المسجد لتشجيعه الارهاب ـلكي يطمئن المواطن الامريكي وتبعدون عنه الخوف والرعب
ويشعر باءمن وكل هذه لاجراءت هي ضمن دستور البلاد ، استفادوا من الخبرات وسترون
النتيجه مستقبلا ، والسلام ومحبة الله مع الجميــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــع

[marcellino]

لا والمشكلة هسة راح يطلع فد نفر منهم وراح يقولون احنة ناس مسالمين واحنة ضد هذا الشئ واحنة مع
اميركا بس هم من جوة كل الحقد والخباثة موجودة بيهم والله والله اذا وصلت بيدهم لايدمرون كل اميركا هذولة
ناكرين الجميل ولكن بارك الله بالاستخبارات الامريكية ماي خلوهوم يتنفسون وصاحبنا جاي من افريقيا كاتلة الهبري وهنا صايرلي امام ومجاهد روح لعنة الله عليكم الى جهنم وبئس المصير