مناسبات مترابطة

  • وجدت الحلقة المفقودة"المسيحية : 05/07/2010
  • وجدت الحلقة المفقودة الثانية ": 05/07/2010
  • وجدت الحلقة المفقودةالثانية: 05/07/2010

المحرر موضوع: وجدت الحلقة المفقودة "المسيحيةتزين ابناء قومي الى الابد للشماس ادور عودشو  (زيارة 1405 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل ادور عوديشو

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 294
  • الجنس: ذكر
  • الشماس
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
وجدت الحلقة المفقودة الثانية  " المسيحية تزين ابناء قومي والى الابد كشعب حي "
                                                                           ادور عوديشو
       هذه العنوان هو جوابي عن الحلقة المفقودة الثانية في مقالي (حلقتان مفقودتان) ، واما مايلي فهو شرح لماجرى ويجري لهذا الشعب المسكين  .
ان الصفة العالمية الاممية للمسيحية تعطي اسبقية عقائدية خارج الحدود القومية والتسميات الامر الذي يعكس للعالم محتويات تلك التسمية للمسيحية تثمينا لجميع الامم بقدر احترامها واستحقاقها لتلك المبادئ كتقسيمات ارادتها تلك الشعوب باحترام غير متناهي لخصوصيات تلك الشعوب وهذا ما اكدته المجامع المسكونية .
عندما انبعثت الكنائس الاولى الى العالم بعد العنصرة بجميع لغات العالم ، اقبل على الايمان حملة عناوين ولغات وقوميات بعد ان عصف التأريخ بمصير الشعوب .
الاسماء على المسيحية ارث مفروض والانقسامات كانت غالبا مادية استعمارية لامبراطوريات سادت ثم بادت ، ولا تحتاج الى دليل لان اثار عدوانهم لا زال موجودا .
  تناحر ارعن الغى اسماء شعوب بكاملها بلغاتهم واسمائهم
اذا اردنا دراسة وسائل الفرض والارهاب وتصدير التسميات فان من فرضوا واجبروا معروفون ، والمسيحيية هي اخر من يفرض او يرهب ، ليست المسيحية مسئولة عن اي نوع من انواع القتل او الحروب وما حدث سابقا هو خارج فقرات العهد الجديد ، يمكن ان ينسب الى مسيحيوا الهوية القتل والاستعمار لكنهما  خارج اوامر المسيح وهذا مثبت وموثق في حياة المسيح . لا توصف المسيحية بدول عظمى ولا بعدد .
 ماذا حصل ؟ اسألوا العهد القديم . وارحموا اولادنا واحفادنا كشعب واحد .
مع ايماني ان العهد القديم والجديد يحكيان "لماذا اراد الله ان يخلص العالم من هذه الدوامات " فما حصل في العهد القديم كان قصة الشعوب بخطاياها التي نراها يوميا بنشرات الاخبار لكل من نكر المسيح ... اليكم بعضا منها  . على باحثينا الاعزاء اساتذتي ان يغيروا نبرتهم ولا يعيدوا تقليدا لغاه المسيح "
من هم الذين كان يعنيهم العهد القديم
 حلفوا ان لا يملكوا الى الابد ، معنى هذا : لن يحصلوا على دولة ، وفعلا نفذوا ما ارادوا فعندما انتهت الحرب العالمية الثانية بانتصار الحلفاء ، كان شعبنا الساعد الايمن للقواة الانكليزية في حبانية والشعيبة وسن الذبان وسرسنك والعمادية ... ارسلوا الى عبدان والى حيفا وبعد انتصاراتهم وكثرة اجتماعاتهم ، اعدت طبخة الخيانة ... تزامن وعد بلفور وحل تلك القوة الصديقة انذاك من ابناء قومنا بوعود لليهود واسدل الستار على المحرقة التي حصلت لمسيحيي  الشرق الاوسط بكاملهم وثبتت فقرات من العهد القديم وسيست بصورة غامضة ، وكانت محاولات يائسة احبطت ووزعت الاراضي لما يرضي مصالح سياسية واوكلت مسئولية دينية كنسية للملكة الزابيث التي لم يذكر العهد الجديد عنها انها من سلالة احد الرسل . وخرج شعبنا من كل تضحياته وبيده اسمائه .

ادلة من العهد القديم : ما يحصل في فلسطين هي مجازر العين بالعين والسن بالسن سلسلة انتقام وانتقام مقابل ،مثلما قال المسيح من له اذنان ليسمع فليسمع . ارادوها نارا بيننا لكن مسيحيتنا كانت اقوى من مكايدهم .
ما هذا الكلام ؟!!" الكم عيون تفتحوها بين الامم والشعوب يا قوم
"اطلقوا النار في مقدسك "    المزمور 74 / 7
لماذا  لاترد يدك ويمينك ، اخرجها من وسط حضنك . ...  افن . المزمور 74 /11
الهم لاتصمت و تسكت ولا تهدأ يا الله      مزمور 83 /1
جبال وعمون وعماليق . فلسطين مع سكان صور  اشور ايضا  اتفق  معهم .
                                                                                       مزمور 83 /7 8
الذين قالوا لنمتلك لانفسنا مساكن الله مساكن ... يا الهي اجعلهم مثل الجل مثل الهشيم امام الريح .
                                                                                   مزمور83 /12 .13
دار الزمان وتوالت محاولاتهم اعادة صلب المسيح فينا كل يوم ولاكثر من الفي عام ، وخلالها ظهر اخرون من حملة مبدأ "انا فقط والا الابادة والموت وهنا اشترك الاثنان كل على طريقته على ابادة امتي مستغلين وداعتها وسلامها فكان ما كان ... فمن له ضمير ان يضع اصابعه في عيون الدول ويبعجها لانهم هم بالاصل عميان ... هكذا قاوموا  امتي ، لكن المسيح سيريهم انهم فقدوا نعمته بعد نفاذ المجال الذي اعطاهم للتوبة . ها ان العالم يشهد على كل من تنكر للمسيح وحقوق اين وصل والى اين يسير  . راقبوا الزمن اخوتي فالشر لن يرحم صاحبه . والزم سريع جدا .... وهنا ساكتفي بواحد منهم  ، من كان مخفيا ، لان الموضوع يستوجب ذلك .
فعلا اخرجونا من الشرق الاوسط بمكائدهم ، حصلوا على وعد بلفور واطلقوا ابناء قومي فارغين لان دول هذا العالم استعملوا المسيحية ورقة سياسية ، لكن نسوا ان لا خلاص بدون المسيح  وهذه هي حلقتهم المفقودة .
اقول يا الهي لماذ ؟ ... الم يكن طيلة هذه السنين العهد القديم والجديد بين ايدينا ؟ ... لماذا لم نفرز ونعرف ماذا جرى ، ام ماذا ؟ هل هذه هي نتيجة خلطهم لاوراق مؤامرتهم وطاعتهم لمواصلتهم صلب المسيح فينا ... حتى وصلت : الى ان البعض ومع الاسف الشديد يقول ان المسيح وضع الرماد في رؤوسنا ( اليس حرا في ان يترك مسيحيته ؟ مع ان الله يدينه وليس انا ، لانه ولربما يندم على قوله هذا عندما يرى بام عينه ماذا صنع المسيح للعالم ومن اية فئة يحصى بمسيحيته : ومن هو المعادي لمسيحيته الذي يحاربه كل يوم في العالم اجمع بشتى التهم وباساليب خبيثة وجعل من الدول المسيحية دول معادية للمسيحية  الم نسأل انفسنا يوما ؟ ... ايدوم هذا الدعاء الى الابد ... الم تعلموا لماذا؟ دام هذا الاعتداء ، ولم نفعل شيءا حتى ألت الامورالى ان دخلت الخلافات الى كناءسنا والى اجمل ما حملناه في مسيررتنا الصعبة الشاقة لتغيير شقاء المحرومين ،  نزلنا الى حيث الفقر لنساعد الفقراء ... نزلنا الى الحرمان من الوطن والسلطة لكي نواسي محروموا الوطن ونحمل رسالتنا باسفارنا مرة اخرى الى كل من  وخان مسيحه في دول اوربا ( وهنا اعود مرة اخرى وننحني هنا لمن هم اعزاء المسيح صامدين مثلنا يتكلمون بلغة العصر لما يلتزمه الخلاص ) ... مع تحفضي واحترامي بان اكون خادم مسيحيتي  ثم قوميتي التي يجب ان تكون كلمة واحدة لاتمكن ان اقول من انا ، فقط ساكتفي بكلمة قومي وقوميتي كي لا ازيد الجفاء والهوة المحزنة . لماذا ادارونا ودورونا  في فلك قناعات قديمة كانت موجبة في اوانها خلصنا منها المسيح . لماذا ولماذا ولماذا .
السالفة لن تدوم في هذه الضحالة ، وعالميا سيتبدل العالم نحو الخير المطلق المتاح مع استمرار التطور العلمي والتطور الفكري الانساني العالمي الايجابي ... عندها سيكتشف الفلسطيني واليهودي ودول الاستعمار اينما وجددوا وبضمنهم الاستعمار الديني ان  المسيح  هو الماضي والحاضر والمستقبل  في تقييم الايجاب المادي والدولي والسياسي باقصر وارق الطرق عندها فسوف لن يرهبكم احد ان يختاروا ما يشاؤون ... فعلى الاقل قد اكتسبتم حريتكم لكن ستلاحقكم النتائج الى علومكم وافكاركم بحصاد رهيب .
مع كل هذا وذاك فالتأريخ عبر وعثراة ، جميل ان تذكر خدمة للحق والحقيقة معها حبي للدول المتقدمة بما فيها من ايجاب حضاري وانسانية فقط اقول مرة اخرى ، هذا ما حدث متى نستحق ان نننصف بسلام كاي شعب في العالم ... مهلا مع الاسف  نسيت سيقولون لي " راجعونا عندما تتوحدون كشعب واحد ، فالكرة عندنا الان .
القومية المعاصرة
الاعمال ثمرة الفكر وتطبيق مقدس لما تامر به الاديان
بعض الايضاحات والمصادر :
يقول المزمور السابع والثلاثون : 5  ان نسيتك يا اورشليم تنسى يميني ****
8   يا بنت بابل المخربة طوبى لمن يجازيك جزاءك الذي جازيتنا *** 9 طوبى لمن يمسك اطفالك ويضرب بهم الصخرة ***
9   هذا قليل من كثير مما اثير حول قومي وشعمي  ... فلماذ ! ؟؟
ومع الاسف هم منفذوا السياسة العالمية
ثقوا يا اعزائي  اني احب جميع الاديان لكني يمكن ان لا اتفق معهم لكل ما هو سلبي للاخر ... وكمسيحي اغفر لهم كل ما فعلوا بنا كشعب اثقف منهم واكثر انسانية بجدارة ولكني لما ذكرته اعلاه لن نسمح لهم بمواصلة ابتزازنا وعلى صعيد محافل عالمية ... وعندي ادلة ساوثقها انشاء الله اذا اعانني الله من تعاليم سيدي .
اخاطب اخواني مسؤولي تصنيف المقالات ، ان كلامي هذا ليس فخر لذكائي فهو قراءة سهلة لما عاناه مساكين بعض الامم من ذوي العقول الدينية القديمة التي يجب ان تذكر كمسيرة نحو ما يجب ان يكون ديالكتيك الامم مع تطور مستمر لما لم يتمكن من استيعابه الانسان لكل زماز ومكان .انه كغيره ليس تراث اباء واجداد ، بل ما ال اليه تراث الاباء والاجداد وما يجب ان يتطور اليه تراث الاباء والاجداد والى الابد فالعلوم والتكنولوجيا مع علوم انسانية ايجابية جديرة في ان تفعل الافضل للانسانية المعذبة . لا اريد الرد ... بل ليقل كل واحد ما عنده للبنيان بمحبة مطلقة للانسان ولابناء جلدته . واني اقدم اعجابي بهذه المنتديات نوافذنا المضيئة الى العالم والانسانية .