اخوان هذه مقتطفات من الاخبار حول هذا الموضوع,,
وزير الهجرة العراقي :لانقبل بفسح مجال اللجوء أمام الأقليات تحت أية حجج
بغداد (21 حزيران/يونيو) وكالة (آكي) الايطالية للأنباء
أنتقد وزير الهجرة العراقي عبد الصمد رحمن سلطان دولاً، لم يسمها، تسمح بقبول طلبات اللجوء للعراقيين من الأقليات الدينية والعرقية تحت حجج مختلفة منها تعرضهم للإضطهاد
وقال سلطان في تصريح لوكالة (آكي) الايطالية للأنباء الاثنين "لا نقبل مطلقاً بعد الآن بفسح المجال أمام لجوء الأقليات تحت أي سبب كان كأن يكون من قبيل تعرضهم للإضطهاد أو إستهدافهم من قبل المسلحين"، وأضاف "على الدول التي تسمح بقبول طلبات الأقليات باللجوء على أراضيها مراجعة مواقفها بهذا الصدد"، حسب تعبيره
ورأى المسؤول العراقي إن "الأقليات جزء لايتجزأ من العراق، وهم يمثلون لون جميل من ألوان الطيف الاجتماعي ولن نسمح بخسارتهم مطلقاً"، وقال "ما نأمله من دول العالم ومنظمة الأمم المتحدة مساعدتنا على توفير الحماية لأبناء الأقليات" في البلاد
وبشأن إبعاد بريطانيا قسراً للاجئين عراقيين، كانت انباء صحافية ذكرت تعرضهم للضرب قبيل ترحيلهم جواً إلى بغداد، قال سلطان "نحن نرفض الإبعاد القسري ونشجع على العودة الطوعية لمواطنينا دون أي ضغط أو إكراه وبموجب الإتفاقيات الدولية الموقعة مع العراق". وأضاف "ما قامت به بريطانيا من إساءات بحق هؤلاء اللاجئين اللذين أمضوا سنوات طويلة على أراضيها مرفوض بشكل قاطع،
http://www.adnkronos.com/AKI/Arabic/Politics/?id=3.1.572709095 وهذا خبر اخر,,,,,,
--------------------------------------------------------------------------------
العنوان: بغداد طالبت دول العالم عدم استقبال المسيحيين خوفاً من "عراق بلا مسيحيين"!
إرسال بواسطة: انطوان الصنا في يوليو 05, 2010, 12:29:16 pm
--------------------------------------------------------------------------------
بغداد طالبت دول العالم عدم استقبال المسيحيين خوفاً من "عراق بلا مسيحيين"!
نقلا عن وكالة الملف برس وصحيفة بغداد/ اور نيوز (الرابطين الاول والثاني ادناه)
قالت صحيفة النور البغدادية أن الحكومة العراقية، طالبت المجتمع الدولي بعدم قبول طلبات اللجوء الإنساني للمسيحيين العراقيين. وتزعم الحكومة أنها تعمل على تشجيع أو تسهيل عودة اللاجئين العراقيين الى وطنهم، وبالتحديد طلبت وزارة الهجرة من دول أوروبا، وأميركا، وأستراليا، رفض طلبات اللاجئين المسيحيين.
وقالت الصحيفة " الوزارة تعرض أن الزعماء المسيحيين في العراق، قلقون بشأن المغادرة الجماعية للعراق"، لكن المشكلة هي أن المواطنين المسيحيين، يطالبون الحكومة المركزية في بغداد -بالمقابل- بتوفير حماية أفضل للأقليات، ولأنها عاجزة عن ذلك، فلا معنى لما تطالب به البلدان الغربية، لأنها بذلك ستضاعف آلام الناس الذين غادروا العراق بحثاً عن حل، وستجبرهم على العودة فقط لـيموتوا بطرق مختلفة!.
ويؤكد هؤلاء المواطنون إن الآلية الوحيدة التي تعيق التدفق الى الخارج سواء بالنسبة للمسيحيين أو بالنسبة لآخرين من المواطنين العراقيين، هي فقط في الحلول الحقيقية للمشاكل، بتوفير الأمن، والاستقرار السياسي، والخدمات الأساسية للسكان، لكنّ الحكومة لم تبد أي اهتمام في الاهتمام بهذه النواحي، قدر انشغالها بالصراعات السياسية.
وكان 76 ممثلاً لمختلف المجموعات المسيحية في العراق، قد عقدوا اجتماعاً في أواخر الشهر الماضي في منطقة قره قوش بشمالي العراق، قرب الموصل، لبحث قضايا الاضطهاد والهجرة التي يتعرض لها المسيحيون. والزعماء الدينيون والسياسيون المسيحيون، يطالبون السلطات بإلحاح لتوفير المزيد من إجراءات الحماية للأقليات، واحترام حقوق الإنسان، وبالمزيد من الممثلين المسيحيين في الحكومات المحلية وفي الحكومة المركزية