المحرر موضوع: اللغة السريانية الجامعة هي اللغة الآشورية المعاصرة / يا سيد سام السرياني  (زيارة 2618 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل oshana47

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1118
    • مشاهدة الملف الشخصي
                    اللغة السريانية الجامعة هي اللغة الآشورية المعاصرة  / يا سيد سام السرياني
اطلعت من على الموقع الالكتروني الحبيب اولف ومن المنبر مجرد اراء على العنوان الاتي " لغة الشعب الكلدي السرياني الاشوري هي سريانية فقط لا غيرها " الكاتب السيد سام السرياني ومن على الرابط الاتي :-
 http://a-olaf.com/home/viewtopic.php?f=18&t=974
ومن على الموقع الحبيب كولان سريان على الرابط الاتي :-
http://kulansuryoye.com/forums/viewtopic.php?f=46&t=5317
في المقدمة اود أن اقدم تهنئة رقيقة لموقع المؤقر اولف والي جميع المواقع السريانية الاخوية التي بادرت ونشرت هذا المقال محصورا فيها لاجل اثبات عنصريتهم وتزمتهم وتطرفهم ضد اخوة لهم هم اصحاب هذا الحق في المقام ، لان تهذيب القوم ليس فقط بالكتابة التشهيرية وأنما بالعمل القومي واللغوي الصافي النقي التقي المتواصل المستمر ، لا لامتصاص اعمال الخيرين التي  بحد ذاتها تعبرون عنها بالاداء السيئ وبعسلكم اللغوي تفسدوها ، وليس من يكتب مثل هذه التجاوزات السخية ضد الاخرون بكلمات معسلة مسممة هو منتج بركات ، لان الفرض ألتأكيدي الجبري للغة قوم على الاخرون بدون معرفة الحقيقة التاريخية وعائديتها وقاموسها هي الحالة المنبوذة بيننا ( فقط ولا غيرها ) ، لان الاشوري الذي يعمل لاجل قومه وشعبه ضمن طوائفه وتسمياته لا يعنى له الغاء الاخر الا لتوحيد الاخر بالمحبة اللغوية أو القومية الاصيلة السائدة بيننا منذ الازل لحد الان ، هل تمكن أو استطاع احد من الاقوام المعادية لنا عبر كل هذه الدهور بفرض المسح القومي والمسيحي الشرقي من بيننا ؟ كلا ما تمكنوا من ذلك ، وماعدا ذلك الحالة التي وصلنا اليها الان كانت تخضع كليا تحت رقابة سواعدنا ولا غيرنا لسماعنا صوت هذا الغريب ولازلنا وقبلناها لاجل تمزيقنا وهي السائدة رغم انف الجميع بيننا بدون تحيز الي جانب اخر ، اشخاص يناضلون ويتبارعون ويسهرون ليلا ونهارا بتعبهم وشقاءهم وجهدهم لاجل عمل خير يوفر لنا معاناتنا اللغوية المستقبلية لتأليف قاموس سموه حسب مشورتهم به قاموس اللغة الاشورية الام لجميع اللغات الشرقية القديمة والمسيحية ومنها اللغة السريانية هل انقلب الدنيا وما فيها على رؤوس المتطرفي بعض السريان الذين يحاصرون بينهم اللغة بالسريانية فقط ولا غيرها ( ونتفاجئ بأنه عربي / اشوري .....واشوري / عربي هل لم يساعدكم في الترجمة لانكم مستعربيين كليا ) ، لماذا عندما غيرنا وبأي لهجة لغوية أو الرغبة بالاسم يؤلفون مثل هذه القواميس ونحن نزيدهم بركة وتقديس ودعم عملهم بأي اسم يصدر فقط الاشوري هو لا يقبل أو يتكلم به . واقدم ازكى التهاني واحرالتمنيات واطيب تحيات القلبية وسلام الرب الي كل من السيدان نينوس اوشانا ورودي هرمز واطلب من البقية العمل باخلاص بالاسم واللغة الاشورية ولا يهمكم كلام مثل هؤلاء البطالين لا يرغبون بشيئ الا وضع اللقمة في فمهم . لا يحق لهم فرض عملكم على مزاجهم الغير المستقيم لسرقة اتعابكم ، لكم ولكل اشوري من الان وساعدا الحق في قرار انفسكم كما هي حقيقتكم ايها النشامة الابرار .
بعد هذا الفاصل من التوضيح كمقدمة عامة ، طلبي ورجائي الي كاتب هذا المقال ومؤيده ومؤازره ومن يلف حولهم بالتأييد أو التأكيد على عنوان المقال الذي اوكده لكم هنا " لغة الشعب الكلدي السرياني الاشوري هي سريانية فقط ولا غيرها " أن يبقوا هذا العنوان كزمر وشعار لهذا الشعب الذي اختاروه لنفسهم مع من هم مؤيدهم ونحن ضمنهم بالمفهوم الانساني السياسي فقط لاغيرها ، لذا نطلب أن يركزوا دوما وعلى طول الخط بأن هذه اللغة هي لوحدها في ساحة هذا الشعب ، والمقصود به أن كاتب ومؤيده يلطشون كذيلية كلمة الارامي والارامية بالتسمية السريانية كقوم أو لغة وبشكل مركب ، من دون مراعات أنهم يصرون في الساحة على أن اللغة السريانية فقط ولا غيرها ، أذا كانت باعتقاد البعض الخارجين عن الاصول القومية من الاراميين أن السريانية هي ارامية ، ونحن نقولها بملئ فمها من حقيقتها التاريخية السريانية ومعها الارامية هما منحدرتينمن اللغة  الآشورية اصلا وجذرا ، ولا نقبل عندما هذه الفئة المتسلطة يتدخلون ويحاولون بشتى الطرق التحايل لاسبلهما من اصل المصدر بألادعاء كونهما من اصل واحد واللغة الاشورية لا وجود بينهم ولاعلاقة بهما ، والان الاراميين ولغتهم تحضنها السريان والسريانية وعليهم خدمتها كافراد والسريان يعتبرونهم شعبهم بدون تمييز ولا فصل بينهم ، لذا التنصل عن الذيلية الارامية من السريانية يجب أن تنسى لها مستقبل يربطها بها ، لان الارامي المسيحي هو منهصر لمدة 1800 سنة في السريانية وهي قومته ولغته رغما عنه ، كما يرغم الاخرون على شيئ لم يرغبوه ولكن يجبروهم عليه سياسيا في الوقت الحاضر ، تنحوا عن ذكر الارامية بين السريانية لكي نقدر لكم لغة السريان وكنيستها كما هو واقعها بينا الان ، وغلاف ذلك نحن احرار اكثر بكثر من احراريكم المزيفة ، نعمل ونجهد ونناضل من اجل اهدافنا والفداء تجري في دمنا وعرقنا ولا نخاف من التجبن وهو علمنا . هل تضنون أن الاشوري الذي يبذل الجهود في التوحيد لقومه وشعبه وكنائسه يوما يتخاذل امام زيفكم كما نراكم دوما واقفين بالمرصاد ضدنا ، قليل من الانتباه والحيطة والحذر والانذار ، لاننا بالصمود والدعاة كعادتنا منذ الخليقة نؤازر ابناءنا بالمحبة ، وأن عصوا علينا ونرجع الي الاصل ونستعمل القوة الحقيقية بالارادة الانسانية وكما محت اللهجة الاكادية والارامية والفينيقية وغيرها هكذا ستلغي اللغة التي تتعنصر بيننا بافرادها الذي لا يهتمهم بخدمتنا القومية ، وعلى علم الجميع السياسة تبنى على مرحلة بانتهاءها ينهى كل الامور المتعلقة بها في السابق وتاريخ يبقى يضوينا ، لان بقاء هذا الرتل بيننا خسارة لكل اقوامنا وافهموها كما مسيرتها الحقيقة ومن دون دردشة فارغة .
ولاجل البحث ومناقشة الموضوع من كل جوانبه العلمية التاريخية والسياسية القومية من مصدر الذي هو اساس هذا الدرب لنتكلم اولا عن التوراة ولغة الاقوام التي بادرت التوراة واوصلتها لنا مع الأعتزاز بها ولكن هو نظرة وليس شيئ اخر بالنسبة لي ، ثم نستطرد النظرة العلمية التاريخية لمتعلقاتها منذ توفر المعلومات عنها لحد اليوم .                         
النظرية التوراتية في اللغات الشرقية أو كما يسمونها اليهود انفسهم باللغة السامية :-  مصدرنا في هذا البحث أو النقاش هو التوراة - التي كتبت ضمن القرنيين السادس والخامس ق.م - التكوين : الاصحاح العاشر وما بعده من المعلومات التي تتعلق باقوامنا ولغتنا . أنا لم اقوم بنقل الايات ومكملاتها وأنما فقط التطرق الي كلمات مناسبة وجمل التي تحتاج المقال الاشادة بها ضمن السياق ، اولا آلم تعلمنا التوراة هذه العبارة : وكانت الارض كلها لسانا واحدا ولغة واحدة ، ماذا تسفيد منها عندما نستبعد عيلام من اولاد سام لان قومه تاريخيا هو من الشعوب الارية الاوربية واضيف اسمه لاحقا بين اولاد سام في التوراة هذا هو علمي بهذا الحدث ، اصبح اشور الابن الاول والبكر لاولاد سام هو اول البشر من تكلم اللغة لابيه وجده سام ونوح آليست هذه هي كل الحقيقة ، هل من ناكر ينكرها ؟ وارام الابن الرابع لسام آلم يتكلم بنفس اللغة لابيه وجده وما الفرق بينه وبين اشور من ناحية هذه اللغة حسب التوراة كونوا واقعيين الي الحد المطلوب لهذه الواقعية والحقيقة التاريخية ، وثانيا التوراة لم تشير مطلقا الي هجرة القبائل الآرامية خار ج ارض شنعار ( بلاد سومر ثم بلاد اكاد ثم بلاد بابل  ) وارض شنعار هو ات من اسم منطقة سنجار التي سنوضح تاريخها لاحقا ، وثالثا التوراة نفسها في الاصحاح اعلاه تشير الي أن القبائل المنتمية الي الابن اشور قد شدت رحيلها ( رحالها ) وهاجرت أو بالاحرى ارتحلت الي المنطقة التي نفسها التوراة تشير اليها وتشخصها بمدينة اشور قرب مدينه شرقاط الحالية واصبحت عاصمة الاولى لهذا الشعب القبلي ، هل يجوز شرعا أن لا تأخذ هذه القبائل الاشورية النازحة لغتهم لابهم وجدهم سام ونوح معهم أو لم يتكلموا بها بعد هذا الترحال ، أنا وكل العالم معهي تساندني أن لغتهم الشرقية تكلموا بها في ارض شنعار اخذتها هذه القبائل معها وتكلمت بها في العاصمة اشور ، وهي اللغة التي نحن جميعا نتكلم بها مع مرور الازمنة والدهور والعصور عليها ، واختلطت مع بقية لغات جيرانهم وما طرئ عليها من الجوهر في تغيير مفاهيمها ومفرداتها ومصطلحاتها وكل ما يتعلق بها جرى ونحن قبلنا بها وتغيير تبع هذه الظروف والتقلبات والانحصارات والانحباسات التي جابهتها عبر مسيرتها الطويلة جدا الا أنها مع هذا وذاك التغيير صمدت ولا زالت صامدة وتصمد الي القيامة هذا هو مفهومنا لها توراتيا ، أذا اللغة السريانية لم تشير اليها التوراة ولا كتاب تاريخي الي أن غيرت اسم اشور من اللغة الاغريقية اسيران بعد قبول حذف الالف الاولي منها لتصبح سريان وسموا لغة هذا القوم باللغة السريانية تبع هذا الانحراف والتغيير ، علما أن تسمية السريانية حوصرت في سوريا فقط ( سوريا في زمن هذه التسمية 307 ق.م كانت تشمل سوريا نفسها ولبنان وفلسطين والاردن ) ولم تطلق أو تستعمل من قبل القوم الاشوري في شرق نهر فرات ( العراق وايران وجنوب شرق تركيا ) قاطبتا لحد اليوم ، ما عدا ما وصل اليها من الهجرة واتباع الكنيسة اليعقوبية الذي بعد منتصف القرن العشرين تحولت الي التسمية الكنيسة السريانية بفضل الفكر السياسي الاشوري وليس بفضكم ايها النائمون في سباة العربية العميقة ، ( لاننا نقرأ ونشاهد بأن من بينكم اكثر انجرافا للتعصب الاعمى ضد اللغة الاشورية يرغبون عدم ذكرها على لسان احد وشطب حقيقتها التاريخية من اساسها والعودة بها الي ما قبل التاريخ ، وهذا النفس نعتبره ضعيف وهزل وبينه وبين الحقيقة من يعبر عنها بالمضحك والمبكي ) ، كيف لهم أن يشوهوا صورتها الجملية بهذه العبارات المشينة ، ولكن لا اذان لسماعها الا الضحك عليهم ونعتبرهم مقبوريين أو في حالة الوأد وهم احياء بنفس الزفير فقط .
النظرية التاريخية :- الاشوريون تواجدوا في التاريخ حسب اول المعلومات التي وصلت الي ايدينا وحسب تقويمنا يعود الي 4750 ق.م وهو اول الاشارة لهذا التواجد في منطقتهم التي سميت بمدينة اشور ، لابد لهذا الشعب له الحق أن يملك ويتكلم بلغة ما ليستطيع التفاهم بين افراده ، هذه اللغة سميت تبع شعب هذه المدينة الاشورية باللغة الاشورية { معنى اشور هو بجزئين الحرف ( أ ) من الاسم تشير الي أيل أي اله ، شور تعني لنا البدء أو البداية ، وعند اندماجها نتج لنا الكلمة باسم اشور أي اله البداية ، أي الاشوريين عندما سمو انفسهم بهذا الاسم امنوا بقوة الالهية غامضة قوية سرية قادرة على فعل المعجزات وكل ما لا يستطيع المرء علمه وعبدوا هذه القوة الخارقة باسم اله ، وعندما بدءوا عبادتها سموها اله البدء ( اشور ) ولحد اليوم } ، وهي مختصرة جدا وحسب فهمي التاريخي لها ، ومن هذه الحقيقة كسبوا اسم المدينة واسم الشعب أو القوم والحكومة ( بلاد ودولة ) لاحقا وظلها كانت لغتهم الاشورية لحد اليوم كما وصفتها لكم اعلاه ، لان التوراة اخذت هذه المعلومات التاريخية من هذا الحدث والصقتها بالتواة التاريخي لخدمة شعب الله المختار .
هناك بالمقابل قاموس اوكن منا الكلدي – عربي :- هل سمعتهم تاريخيا منذ ظهور الكلديين في بلاد اكاد وبابل 900 ق.م بوجود لغة لهم ، ليسمي المطران قاموسه بلغة لا وجود لها بيننا ، لان الكلديين منذ وصولهم بلاد اكاد وبابل كانوا بدون لغة قومية وكان لهم معرفة باللغة الاشورية بلهجتها الاكادية البابلية في اكاد و بابل ، لانحدار اصل الاكاديين القومي من الشعب الاشوري لقبائل تواجدت في سنجار وتعرضت لسنوات الي جفاف وقحط نزحوا عنها وسكنوا الاراضي المحصورة بين بغداد والحلة الحالتين في مسيب واسكندرية ويوسفية ومحمودية ولطيفية وبنوا لهم مدينة سموها اكاد وبحدود 2350 ق.م التي لم يعثر لحد اليوم على اثر لها ، وتبع ذلك نهض سركون الاكادي من بينهم وكون اول امبراطورية له فيها وقضى على السومريين ووحد الهلال الخصيب الحالي تحت حكمه وكانت بلاد اشور ضمنها بالتضامن بالشكل الاخوي خاضع ومخضوع بدون ادنى منافسة بينهم لانهم شعب واحد ولغة واحدة ، لكن العلماء لمسح الشعب الاشوري سمو لغتهم بالاكادية تبع اسم دولتهم  ليفرقوا بيننا ولا لاجل شيئ اخر مطلقا . والتوراة سمت هذه الارض الجديدة بارض شنعار بعد تغيير حرفي ( س ) الي ( ش) و ( ج ) الي ( ع ) من الكلمة الاصلية لها وهي سنجار لخدمة شعب الله المختار فقط .
 قاموس بهرو ...عربي – اشوري :-  أين الأساءة ما دام مؤلفه يؤمن بالفكر الاشوري ولغته وهو من ابناءها البررة ومخلص ، ولابد من أن يسمي قاموسه حسب تقبله كلغة الأم له ، وما السبب لاهانته والهجوم اليه بهذا الاسلوب الملتوي ، ولماذا لم يسود الاحترام المتبادل افكارنا لان جميع اللغات بلهجاتها هي واحدة ، ولكل قوم منا لهجته ليسمي منجزاته ومجريات حياته الشخصية تبع هذا اللهجة أن لم تعتبروها لغة ، ونحن كاشوريين نعرف حق المعرفة بأن اللغة الاشورية هي الام لجميع اللغات الشرقية كما وصفتها لكم اعلاه توراتيا وتاريخيا ، لكن في امور التوحيد القومي نتنازل عنها ولا نعتبرها حتى لغة ولا حتى لهجة خدمة منا لجمع الشمل ( ولم ننكرها مطلقا ) هل تقبلون بالتنازل عن اسم قومنا كما فعلنا مع لغتنا ؟ وما التسمية الكلدي السرياني الاشوري الا نوع من هذا التنازل القومي ، ولكن الان كلا الحالتين بيننا ستصبح عند الاقرار العام من المستحيلات التاريخية لان العودة اليها بدأ القليل منا بالتفهم الواقع وهو يوما بعد اخر بالزيادة وادراك لهذه الحقيقة ، لان الشعب المسيحي الشرقي قليل الايمان بالحقائق وله اذن السماع المطلق الي ما ينشر من قبل الاجانب ضدنا لاننا استفدنا من بعض اخطاءنا السابقة ونريد تقديمها الي اجيالنا ليفهموها كما هي حقيقتها وواقعها بيننا . وهل التعنصر والتزمت بجانب لغة واحد فقط هي الحالة للاستغلال أم القطيعة ؟
أنا هنا لم استعمل أي كلمة جارحة أو منبوذة ضد ابناءنا لاي تسمية أو طائفة ينحدرون منها مع قساوة التعبير فقط لاجل التاثير بالواقع المرير الذي نمر به ونعيشه ، وأوكد لكم بكل جزم وجرئة بأن رسائلكم القومية من أي مصدر كانت واقعها ومنشورة في منتديات مواقع الالكترونية لابناء شعبنا كما يحلو لكم اطلاقها هي حقا تحريض فقط لانكم عندما لا تستطعون القيام بانجاز خدمة قومية للجميع أو تقديم عمل لخدمة قوميتكم وأمتكم تختارون الطريق الصحيح حسب اعتقادكم لاستحواذ على ما ينتجه ويعمل ويقدم ويخدم الطرف الاخر والمقصود به الاشوري بفكره النير لالحاقه بأسم قومكم . 
السيد المسيح بوداعته وطهارته وكونه مصباح ونور العالم اعتبر من قبل اليهود مجرم يستحق الصلب والقتل بحكم الرومان انفسهم ، الاشوريين ذكرهم السيد المسيح على لسانه أهل أو رجال نينوى ، وذكرهم التوراة على لسان النبي اشعيا بكونهم عصا بيد الله ، ما ذنبنا الان نحاصر من قبل اليهود الصهاينة اولا ومن قبل الاوربيين بعد اكتشاف اثارنا ثانيا ، وهم الان يجرونا الي الفناء بكل الطرق المتاهة امامهم ، أذا كنا اشداء قساة وطغاة وطغيان والبرابرة والوحشية تلاحقنا وظلام وقلته ومن سفاكي الدماء ومن اشد البشرالبطش وتفتيك بالذين حولنا وعساكرة مجرمين نسلخ الجلود في زمن الامبراطورية ، لماذا اصبحنا بودع السيد المسيح والحمامة التي وطئت على اكتافه في زمن المسيحية ؟ هل هناك تفسير ضامن بين زمن الحركتين أو الحدثين ؟ ومن دون أن ننسى سيفو واخطاءنا التي خرجت عن يدنا في زمن ما وهو درس قاسي لنا علينا الاستفادة منه على الاقل ، أذا هؤلاء الذي يديرون ظهرهم علينا بالخفاء ويرغبون الفناء لنا هم من اطلقوا هذه الكلمات المسيئة ضدنا لاجل اظهرنا بالمظهر المناسب لهم لاستغلال حقيقتنا التاريخية بعكس واقعها وحقيقتها ، علما بأن البرفيسور سيمون باربولا عالم الاشوريات الفلندي الاصل يؤكد لنا أن 20 مليون اشوري دخلوا المسيحية من بداية انتشارها في هذا الشرق ، هل بين شعوبنا واقوامنا اليد الخفية بكل سرية هذه الحياة تحرك فئة ضد الاخر تحت غطاء القوميات واللغة والتسميات والمذاهب أو غيرها وبأمكاننا القول وما اكثرهم ؟ لماذا لم نكترث بها ؟ والي متى ننام في سباتنا التي تحولت الي غيبوبة لم نتخلص منها الا بفناءنا جميعا ؟ وهو مستقبلنا القادم لا سامح الله !! .
نحن الاشوريين وبفضلنا وطرقنا الخاصة ومن دون المجاملة  استمرت تطلق اللغة السريانية الجامعة في عراقنا الحديث واعتبرت لغة الناطقيين بالسريانية ، لانها بحقيقتها التاريخية لغة اشورية معاصرة من زمن بعد سقوط دولة اشور لشعبها ضمن حدودها في سوريا ، ومع دخول كثير من الكلمات والمفردات والمصطلحات فيها بعد نشرها لطقوس الكنيسة الا أنها حافظت لحد الان على اغلبية هذه الكلمات الاصيلة بين جميع لهجاتها لطوائف التي لازالت بعضهم يتكلمون بها في انحاء العالم ، ومن بعد الاحتلال الامريكي للعراق نحن الاشورين في مقدمة قدمنا اسم السريان في محافلنا السياسية وخلقنا اخوية بروابط متينة وصميمية انتمائية بين الطرفين ولا زالت الحالة اكثر وضوحا واستقرارا من السابقة لها ، وكما سياتي توضيح ذلك في ابوابنا لهذه المقالة ، لعلم الجميع علينا أن نفرق بين المصطلحيين القوم أو القومية أي الامة والشعب ، والقومية لها مقومات خاصة بها ونحن الاشوريين نسمي جميع اطيافنا بالقومية الموحدة وليس بالشعب الواحد ، لان الشعب هو جامع لمجموعة القوميات المختلفة التسميات في الوطن الواحد ، وبامكاننا أن نسمي انفسنا بالشعب المسيحي الشرقي الواحد بدون تجاوز على بقية الشعوب فيها لنميزهم عنا .
للاجابة على بعض الاستفسارات عن اللغة السريانية ولهجاتها بالانتساب الكنسي لجميع طوائفنا نهدف بما يلي :-
أ – الكنيسة الشرقية الرسولية ( النسطورية ) لآتباع الكنائس المنشقة منها وهي الكلدية الكاثوليكية والمشرق الاشورية والشرقية القديمة ، وجميعها عند انتشار المسيحية كانت طقوسها واحدة وخارجة من الكنيسة الانطاكية وبنوع استقلالي اداري لان المشرقية الرسولية انشاءت منذ البدء في كوخي جنوب بغداد الحالي ، مع انها لم تكن يوما تنتمي الي القوم السرياني آلا أن بعض السريان يسمونها بالكنيسة السريانية تبع طقوسها ولانتقام الكنسي بالغلبية الاشورية المسيطرة عليها ، واحيانا كانت تطلق عليها بالكنيسة الاشورية في زمن انشاءها والي يومنا هذا مع أنها كانت جامعة لا تعير لاقوامها أي اسم قومي ما عدا الاسم سورايا ولغة سورث . وكلمة سريان ولغتهم لم تنزل علينا من السماء يا سادة الكرام أنما الاغريق اليونانيين من اطلقوا وشقوا الشعب الاشوري لاول مرة بعد سقوط دولتهم  في سوريا غرب نهر فرات بهذه التسمية واللغة ، ويطلق هذا البعض من السريان على اللغة لقوم الاشوري والمذهب الكلدي شرق نهر فرات باللهجة السريان الشرقية ، لانهم يتوهمون بالحقيقة بكونها اللغة الاشورية الام منذ 4750 ق.م ولحد الان طلبي الوحيد منهم مسح هذه الافكار الجهنمية الشريرة من افكارهم الي يوم القيامة لاجل صفاء القومي بيننا وأن يسموها كما هي واقعها ، لماذا لا تحترمون التاريخ واحداثة حتى لو كانت سم وعلقم لانه مفروض علينا وصعب جدا مسح هذا الفرض الان أن لم نفهم ونصل خطوة خطوة الي اعماقه ونبدأ بتفتيه والتخلص منه بمرور الزمن وعكسها لا خلاص منها مطلقا .
ب – كنيسة انطاكية أو اليعقوبية ( الغربية ) لاتباع الكنائس السريان الارثودوكسية والكاثوليكية والمارونية الكاثوليكية والروم ( ملكية ) الارثودوكسية والكاثوليكية ، حتى القرن الخامس أو بداية السادس كانت الكنيسة باسم انطاكية ، وبعدها ظهر المطران يعقوب البرادعي وكسب الشعب حوله وسميت باسمه لحد منتصف القرن العشرين وبفضل الفكر الاشوري القومي تحولت الي تسمية بكنيسة السريانية بجميع مسمياتها المذهبية بعد ذلك ، وكانت طقوسها منذ التاسيس تقرأ بالسريانية والعربية وبالاخص المنشقة منها الي تسميات الروم الملكية والمارونية ، ليس المهم كيف تلفظ الكلمة بالسريانية عنها بالاشورية ، لان حرف الواو ( و ) يلفظ بالسرياني في اخر الكلمة والالف ( أ ) يلفظ بالاشوري في اخر الكلمة لاجل التعريف  ، لربما السريان وصلهم لفظ الواو ( و ) من اللغة الاشورية بلهجتها الاكادية البابلية لانهم كانوا هكذا يلفظوه . لان اغلب البابليين والاكاديين سباهم الاشوريين سنة 721 ق.م الي فلسطين لاسكانهم بدل اليهود المسيبين الي بلاد اشور ولربما منهم دخلت حرف الواو ( و ) في اخر الكلمة الي اللغة السريانية لتعاملهم بعد انتشار المسيحية معا .
ومع التطرق أن بعض السريان أو الآراميين يصرون علينا بأن نسبة كبيرة جدا من ابناء شعبنا ( اقوامنا ) الكلدي السرياني الاشوري للاسف لا يعترفون بحقيقة الوحيدة لتسمية لغتنا السريانية الجامعة ، اسبابها كثيرة ومنها :-
 أولا :- لماذا تسمون اللغة للاشوريين والمذهب الكلدي شرق نهر فرات ( العراق وايران ) بالسريان الشرقية أو النساطرة الشرقية ، لماذا لم تذكر أو تكتب اللغة السريانية / الاشورية بدل السريان الشرقية لانها حقيقتها .
ثانيا :- لماذا تنسب اللغة الارامية الي السريانية وتكتب ( اللغة السريانية الارامية أو الارامية السريانية وهل تم مطابقة قواميس اللغتين مع بعضها ) وهي بعيد عنها وهي الان لغة ميتة واود الي الوأد ونقرا بين حين واخر احياءها لان عودة الحياة لم تخلق الا للذي مات ، نعم القلة من الاراميين دخلوا المسيحية ونشروا السريانية بينهم ولكن ليس لغتهم كما تدعون بها ، لان لو كانت لغة السريان هي ارامية لما يقال هناك محاولات لاحياءها لان اللغة السريانية هي حية بيننا ، أم الاغلبية المطلقة من الاراميين تحولوا الي عرب ودخلوا الاسلام بدون رجعة . ومع ذلك اسرارهم المقرف على أن اللغة الاشورية هي لهجة من اللغة الأكادية والارامية هي التي بسطت سيطرتها على العالم . وعلى جميع اقوامنا أن يتكلموا بها لانها الاصل ، والي غيرها من المعطيات اللغوية التي لا تخطر ببال احد حقيقتها التاريخية فقط سرد كليشة مخلوقة لها من قبل الاسياد لضرب وطمر اللغة الاشورية . 
 ثالثا :-  لماذا لم تحل مشكلة لغة سورث أو لغة سوداية لان اغلب بشرنا يذكرها دوما على لسانه لتعلمها كنسيا ولا مفر منها وأنا واحد منهم بدون أن انكر هذه الحقيقة . لان الاجانب بالدرجة الاساسية مزقوا كنائسنا واقوامنا معا ولم نستطيع لم شملنا بل يزداد يوما بعد اخر الي الاسوء ، ولانه لم نعترف اساسا بالاخر لذا تزداد الفهوة بيننا ما لم نجلس ونتحاور بالسلوب الحضاري الدبلوماسي .
رابعا :-  في العراق وايران وجنوب شرق تركيا قبل الحرب العالمية الآولى كلهم سورايي/ اشوريين لم تطلق السريانية واللغة السريانية على قوم هذه المناطق كيف يحلو لهم ترك لغتهم الاصلية الذي يتكلمون بها كل هذه الدهور ويتبعون غيرها من دون ارادة لهم بها .
خامسا :- الغالبية العظمة من ابناء كنيسة الكلدية وغالبية الطوائف للكنائس السريانية حقا يتكلمون العربية ناسين السريانية بالمرة .
سادسا :-  قلة المدارس بهذه اللغة التي فعلا عندما الطلاب يقرأون بها يزداد نشاطها التوسعي بين القوم . حضرت كثير من الندوات والمحاضرات المشتركة بين الاشوريين والسريان وكان عندما يتكلم الاشوري يحتاج الي مترجم سرياني والعكس صحيح ، هل هذا التاثير اللغوي ليس مانع بين الطرفيين عندما نعتبر اللغتيين أو تعتبرون اللغة الاشورية لهجة للسريان الشرقية كيف يمكن الاقتدار بمثل هذه الاخطاء المريرة التي تبعد بيننا على المستوى اللغوي ثم الشعبي . كل هذه الاسباب وغيرها لم تستدركها ذاكرتي الان هي من الأسباب المعوقة لعدم التكلم أو الاعتراف باللغة السريانية ولا يعتبروها جامعة بينهم . 
إن الخلط والتلاعب بالألفاظ لا يُغني ولا يُسمن من جوع :  طيب هل يوما قرأنا لكم مقال سياسي أو قومي أو حتى تاريخي علمي أمكنكم أن تشخصوا هذه الحالة من جذورها وتعلنوا للملئ مقترحاتكم لحل هذه الصعوبات على ارض الواقع ، وما تعنون بالخلط والتلاعب بالالفاظ ؟ أن اعتبرت من قبلكم بالجهل وتجاهل أو التعصب لغاية في نفس ، اعتبروا كما تنظرون الي واقعكم لان ليس الكل بهذه الحالة المشار اليها وأنما امور بعيدة عنا تجابه هذا النفس ، هل بامكانكم تشخيصها ؟ هل هي التسميات القومية ؟ أم ما يسمى بالانتسابات المستحدثة لغويا الي هذه الاقوام ؟ أم التدخلات الاجنبية في شؤون الكنائس العائدة لنا أو لتقسيم اقوامنا الي طوائف ومذاهب واطياف واطلاق التسميات على كل منشقيين منا وانحصاره جانبا وثم استقلاله عن الاصل وتكوين قوم خاص بهم ؟ نحن فقط الاشوريين نضحي بالغالي والنفيس من أجل محو هذه الحالات بين اقوامنا ونريد التوحيد الحقيقي بيننا ، الا أن الذين حتى بالاسم وليس بالعمل والفعل من الذين يؤيدون خطواتنا هم شخوص امامنا فقط ومع ذلك نكرمهم ونغازلهم قدر المستطاع لكي لا نفقدهم ، ولكن البعض الاخر يطعنوننا من ظهرنا ونحن الضحية بالقومية واللغة والانسانية وحتى الايمان ، من هم الذين الان يسمون تسميتهم القومية بالكلديين ويستميت البعض القليل من هذه القومية فقط لشق الطاعة عن اصلهم الاشوري بدون مجاملة تاريخية لانها واضحة وعلى قرب منا وامام اعيننا . أما الاراميين الذين انصهروا في بودقة المسيحية ثم قبلوا السريانية ونشروها بيننهم ومرت بحدود 18 قرن عليها مع أن التاريخ دائما يذكرهم كاقوام بيننا ألا أنهم الان يبرزون انفسهم بدون تشخيص الحقيقة الانتمائية الاصيلة فقط الادعاء بالتنشئة والانتساب القومي الارامي ، نفس الشيئ هؤلاء الاقوام يفرضون ارادتهم على الاشوريين بكونهم سورايي والانلكيز حولوهم الي الاشوريين ، أين نجد الصحيح من الخلط أو أين الخلط والتلاعب بالالفاظ ؟ فعلا عندما هذه الحالة موجودة بيننا لا أحد منا لا يسمن ولا يجوع لان الاجانب لا يسمحون لنا الوصول الي كلا الحالتين ، كل منا يحاول أن يسمن تسحب اليد المطعمة له ويجوع ويهزم ويهجر ، وكل من يجوع لسبب ما تدفع اليد اليه ويمد بالمطلوب لدع هذه اليد وتقبيلها رغما عنا أن قبلتهم أو رفضتهم هذه الحالة للمستوى الشعبي القومي التي توازرنا وتخدمنا . شخصوا واقترحوا وارفعوا أو نرفع اصواتنا عالية وندفع بالمسؤول الكنسي أو السياسي القومي أن يجبر بكل الطرق أن يعمل المستطاع لتنفيذ الرأي والاخذ به جبرا أو طوعا حسب قوة الفرض ومستوى القائمين بهذا العمل أو اهمية المقترح المطلوب تنفيذه ( نحن نعرف المستحيل السابع سيتحقق ولكن هذه الحالة أو المطلب أو المقترح التي هي حقيقة عملنا لا يمكن أن تصل الي اذان المسؤولين من أي جهة كانت ) .
لنعرض امامكم حقيقة واحدة ونقارنها بالذي نحن فيه واعلموا أن اللغة الانكليزية لبريطانية المصدر وانتقلت الي امريكا وجنوب افريقا واستراليا ونيوزلندا وقسم من كندا وغيرها من الغيانات البريطانية في امريكا الجنوبية والوسطى ، وظهرت من بعد ظهور لغاتنا الشرقية بفترة طويلة جدا ( ليس باستطاعتي تقديم الزمن لها ) والان وصلت كلماتها الي مليون كلمة ، منها اصيلة ومنا مترجمة ومنها مشتقة ومنها مخترعة ومنها منسبة اليها من مصدرها الاصلي بتحور لغوي فقط والي غير ذلك من متعلقات اللغوية ، ولم يسمحوا لا لاقوام المنشق منها أن يخرجوا عنها ولا للذين يهاجرون البلد والاستقرار في اخر كامريكا واستراليا ونيوزلندا والبقية الاخرى أن يتنصلوا منها ، الكل ملتزم بها ، كم من الذين يقراءون هذه المقال يقرون بها ويعملون لاجل خدمة المقترح الذي سابقا كتبه عنه والان اعود واثبته ، لنا لغة شرقية كما العلم يسموها اللغة السامية مكونة من لغات اقوامنا الشرقية وهم السومرية ، الاشورية ، الاكادية ، الفينقية الكنعانية ، العبرية ، الامورية ، الارامية ، سورث ، سوداية ، واخرها السريانية ، هل شخص أو جمعية متخصصة باللغة فكرت يوما أن تجمع مفردات جميع هذه اللهجات لهذه اللغة الشرقية ، وتؤلف منها قاموس جامع لمرحلة بدائية وتمد يد كل المخلصين والابرار لمساعدة هذه الشخصية أو الجمعية ، وتلم المفردات حب المصدر والاشتقاق والترجمة والمعاكس والمرادف وكل كلمة لها مكانة متخصصة مع مشتقاتها وترجماتها أو تركيبها أو تحويرها لتناسب الوقع الذي تختار المكان لها ، ثم تبوب وتنظم ويكتمل بشكله البدائي ، ويتابع لتطويره كما الانكليز يعملون في لغتهم ، وعند ذاك تكون لغة واحدة وجامعة ونفتخر بها ، ونتخلص أن الفلان والفتان ألفوا قاموس بلغة القوم الفلاني أو الفتاني ، بدلا من كتابات المقالات لتناحر كل فئة ضد خصمها وهي حقيقة هذا الهدف .
وقولكم أن السرياني يقول لغته سريانية والاشوري والكلدي ايضا يقول لغت سريانية ، لماذا هذا الاتجاه ، سبق وأن فهمتكم بأن في الندوات والمحاضرات المشتركة بين الاطراف يحتاجون الي مترجم ليفهموا بعضهم البعض ، فأذن كيف يمكن أن تستحوذ لغة قوم على لغة قوم اخر لا يفهمها مع كون الاصل واحد لان الاختلاف لحقت بهم اثناء سيرة ومجريات الحياة كما اوضحتها لكم اعلاه ، لذلك الاشوري له لغته وليس لهجته السريانية ( حاشة أن تسمى بالسريانية الشرقية أو النسطورية الشرقية أو سورث لقوم له كيان اقدم من الجميع الذين حوله ) ، والكلدي جازما يتكلم اللغة الاشورية بتحور ولفظ بسيط عنها ولكن التفاهم كليا موجود ودائر بينهم ، ولكن مع هذا وذاك فاللغة السريانية في كل المحافل السياسية والكنسية هي اللغة الفاصلة بيننا وهي الاساس والحجر الزاوية لحد الان افهموها كما هي حقيقتها . 
السريان في العراق لا يهمنا عددهم والمهم هو انتماءهم القومي والسياسي ( الكنيسة للجميع ) ، اغلب السريان من سكن سهل نينوى بمدنها وقراها وقصباتها ومنها انتشروا الي بقية المدن العراقية واستقروا فيها ، لكن كيف تواجدوا في هذا السهل ؟ فهذا ما يعلمنا به الاب البير ابونا بكتبه الثلاث تاريخ الكنيسة الشرقية السريانية ، عندما احدث انشقات الاولى في الكنائس بعد 431 و521 كان اغلب سكان تكريت ينتمون الي فئة تسمى بالميتافيزية ، بعد مداهمة الاسلام لقلائهم تركوا تكريت الي سهل نينوى وسكنوا فيها ، وبعد فشل هذه الفئة في مهمتها الايمانية انتموا الي الكنيسة اليعقوبية التي كانت قبلها ترعاهم وتقدم لهم الدعم الايماني ، وكما الحقيقة بعد الحرب العالمية الاولى والثانية نزحوا مجموعات كبيرة من البشر المسيحي من تركيا العثمانية وكانوا التابعين الي الكنيسة اليعقوبية في هذه المناطق وسكنوها واختلطوا بكنيسة واحدة وتوحدت افكارهم المذهبية ضمن الكنيسة والانتماء القومي فيما بعد ، وبعد منتصف قرن العشرين تحولت الكنيسة واتباعها الي التسمية السريانية الي يومنا هذا ، آلم تكن مدينة تكريت اصلها اشورية صرفة ، فهل هؤلاء المهاجرين منها لم يكونوا اصلهم اشوري مع انتماءهم الكنسي الذي لا يهمنا حاليا .
أ – المجمع العلمي للغة السريانية في بغداد . هو جهود مشتركة بين الاقوام الثلاثة الكلديين والسريان والاشوريين أن صح التعبير كفكرة في سنة 1974 سموه بهذا الاسم لاغراض سياسية ليس الا ، لكن القرار صدر باسم الناطقين باللغة السريانية لذلك قرروا هذه التسمية ، ليس ليد غير عراقية في تأسيسه ولا يهمنا مبادراتكم السخية هذه لبناء هيكلكهم على اكتاف اقوامنا المتحدة في ذلك الوقت ، الحاصل الان هو صفر .
ب – المديرية العامة للثقافة والفنون السريانية ، التي اطلق حديثا موقعها :- هذا الموقع اطلق حديثا لان المديرية أسست حديثا ، ليس لاحد دور فيها لانها قبلا كانت اشورية ومديرها العام هو الاستاذ هرمز نباتي ، والغاية منها لاغراض سياسية وقومية توحيدية ، رغم التحول المديرية بهذا الاسم يرجى علمكم بعدم تواجد في عموم اقليم الشمال كردستان ( دهوك واربيل و سليمانية ) قوم باسم سريان ولا حتى كنيسة فيها ، هل يمكن للكردي أن يفكر في مثل هذا الحدث أو المهمة وماذا يجلب له مادم الاقليم خالي منهم ، أذن لمن تأسست هذه المديرية ومن قادة تحولها الي هذا الاسم ، لاجابة عليه نتركه للقائمين عليه أو من الذي له شأن حول الموضوع ، لكن ليس لسريان سوريا اليد فيها وأن تم دعمها فيما بعد لشأنهم الخاص فقط .
ج - نشرات قناة عشتار التلفزيونية العراقية الإخبارية تذيعها يومياً باللغات : السريانية والعربية والكردية :- نعم هذا عين الحق والصحيح ، لكن لي سؤال كلش بسيط ، هل تفهموا كل الاخبار بكلماتها ولفظها وما تعنى بها ، أنا اجزم من هنا ولا اعرف اصحاب هذه المواقع موقعهم من اللغة السريانية والاشورية ألا أن الجواب منهم لا فهم بها الا القليل والمشترك ، وهنا اقول لا يا اخوتي اللغة التي تذاع بها الاخبار هي لغة اشورية ولان السياسة والاخلاق الاشوري والسرياني العراق متفق مع بعضها فلذلك تسمى هذه اللغة جبرا علينا جميعا باللغة السريانية هل فهمتم ؟
الاستاذ الفاضل كبرئيل :-  شخصية اعذرني لمحايتك مقدما لا ارغب أن تمسك أي بادرة أو كلمة جارحة أو معيبة صدرت مني تخصك وشملت الجميع واسمك معهم لضرورة الكتابية فقط فرضت الحالة علينا ، اول مقال لي اقترحت فيه أن تكون اللغة السريانية هي لغة قومنا وهي القومية بيننا ، لكن الان تغير وجه نظري حول الموضوع بزاوية قائمة لعنصرية وتطرف البعض من اشهر كتاب هذه اللغة وهذا القوم وخاصة في سوريا ولبنان ، ولا حتى احيانا أن اسمع منهم اسم هذه اللغة الحبيبة والقوم اللؤلؤ أن ينطقواه على لسانهم الاعوج . ونحن نعرف قيمة اللغة لاننا مارسناها ولكن اغلب السريان اعرجوا عنها وتكلموا بغيرها ولم تبقى بينهم أي قيمة لها هذه الحقيقة لا احد منكم يمكنه انكارها ، الان البعض احس وشعر بقيمتها ويرغب ايصال رغبته الينا كشخص مادح لها أو واصف اهدافه ضمنها لا يهمنا كل هذه الممارسات ، اللغة التي يتكلم بها الشعب أو القوم عموما هي لغته وانتهى الموضوع ، فاللغة السريانية هي من اصل اشوري وهي لغتنا ونحن من الان فساعدا نتكلم بها ونجعل منها لغة قومية وشعبية وانتم السريان وبالاخص الاراميين التنشئة  ما اسطتعتم التكلم بها يوما لذلك تصبحون خارجها حتما الي يوم تحذون حذوها ، والاهم هو التحيز المطلق وعدم اعتبار أي لغة غير السريان الارامية هي لغة قومهم ولا حتى اعتراف باللغات الاخرى مع الادعاء بنكران اللغة الاشورية الام ، لا يهمنا من يؤكد ويؤيد ويعرفنا على اللغة السريانية من هم ولا درجتهم العلمية أو الكنسية لان الذي لا يعرف تاريخ لغته ويتكلم بها لا يمكننا الاعتماد عليهم بالمرة ، ولا يمكنهم من الالف الكلمات في هذه اللغة أن يغرسوا كلمة منها ولا كلمة الحب مثمرة في قلوبهم لان الكلمات من دون الاعمال خسارة .
بكل ثقة وصراحة ما اشار اليه مثلث الرحمات البطريرك أفرام الأول برصوم هي كتابات لا قيمة قومية لها بيننا لانها تخص الكنيسة ولها تعود 100 % ، ولانها اسبق من تاريخ السريان ولغتهم التي عمرها لحد اليوم لا تتجاوز ال 2315 سنه فكيف يرجع السريانية ولغتها الي عصور لا تواجدهم بيننا هي اشبة بالخرافات التاريخية ( أي دول في الشرق الادنى كانت اللغة السريانية مطاولة لدهورهي لغتها الرسمية ) لان اغلب الاشارات يخص بها رجال الكنيسة المشرقية الرسولية بلغة سورث ( اشوري ) . لذلك اود أن اوضح لكم بكل صراحة بأن رجال الدين لا قيمة لكلماتهم بيننا ( الاالمنقول من قبلهم من مصدر موثوق ) وقيمة كتاباتهم لا تقع الا لخدمة الكنيسة والمذهب المنتمي اليه ، لان عند وصول مار دنخا الرابع بطريرك كنيسة المشرق الاشورية الي دهوك في 2008 صرح بكل صوت عالي أن الكلديين والسريان هم مذاهب تابعة للامة الاشورية مع احقيته لكن لا احد من الاشوريين اعطاه الاذن الصاعغ ، بينما مار عمانوئيل الثالث دلي بطريرك الكلديين الكاثوليكية ومن فراش وسرير مرضه في روما عندما سمع هذا القول اتصل بموقع عينكاوا كوم المؤقر اعلن ضده هذا الخبر ، الكلديين والسريان والاشوريين هم قوم واحد وينتمون الي الارامية ، طيب ما الفعل أو العمل الذي حصدناه منهم لحد اليوم ، هل غير هذا البطريرك لكنيسة المشرق الكلديين والسريان وحولهم الي اشوريين ، هل غير البطريرك الكلدي كنيته في سنهدس في 5 / 5 / 2009 من القوم الكلدي الذي ثبته فيها الي قوم ارامي ، الي متى نعيش هذه الخرافات والتجاهلات عن الحقائق ونركض وراء هذا المطران وذلك الاب ... الخ .
 وكان الاصح أن نفهم من البطريرك المثلث الرحمات يعقوب الثالث هذا القول :- أن اصل اللغة السريانية هي الاشورية المعاصر ، وباللغة الاشورية التي يتكلم بها الاشوريين والكلديين شرق نهر فرات بحداثتها ، واللغة السريانية اخصوا بها السريان والاراميين غرب نهر فرات ، لكي نتخلص من خلط وتلاعب بالالفاظ وتقزيم التسمات السامة بيننا ، هذا الكلام طبعا لا يعجبكم بالمرة وأنا كفرت ضدكم .
الاخ جاكوب رومانوس عفاك على هذا التوضيح ولكن ليس مع هذا البعض المتزمتين وناكري الجميل ، اظهرنا هذا التوضيح الذي قبلنا كتبه الاستاذ هرمز طيرو أن اسرائيل اصبحت دولة ويهود شعب وعبرية لغة كما هي حالة المان تقريبا ، واوضحنا الفكرة اشور دولة كلد شعب وسريان لغة ، هل فيها تناقض ضد احد لماذا السريان يسرون على كون اللغة السريانية هي فقط ولا غيرها لكن امام هذا الطرح كنعامة يغطون رأسهم . فعلا من يقبض الثمن لهذه الخيانة أو يبث السموم والتحريض يبقون بدون عمل بطالين عطالين . على علم الجميع السيد المسيح تكلم بكل لغات العالم لانه مالكها ، ولكن عندما تلكم باللغة التي تعود لنا كانت لغة الاشورية بلهجتها الاكادية لشعب البابلي كتعويض به عن الشعب الأسرائيلي / سامرة الذي سبوهم الي بلاد اشور ، وليست اللغة الارامية الكليشة المختلقة التي تعودنا اليها أن نقولها دائما ونطلب أن تمحى من على لسان الجميع , لآن ايلي ، ايلي لما شبقتني هي كلمة اشورية وكادية قبل كل اللغات الشرقية الاخرى لان أشور واربيل وبابل هي دليلنا على هذا اللغز ، هل الاراميين عندما كونوا لهم لغة في 1000 ق .م كانت كلمة ايل في لغتهم قبل اللغة الاشورية .
السيد سام السرياني الذي تعلم لقبه من الاشوريين الذين كانوا يسمون انفسهم بعد انتشار العرب بيننا لتمييز انفسهم عنهم بالنينوايا أو اشورايا أو غيرها يطرح هذا السؤال :-
إنما لديّ سؤال واحد فقط لا غير؟
هل تسمّي اللهجة الأمريكية أو الأسترالية أو النيوزيلندية ؟
باللغة ; الأمريكية أو الأسترالية أو النيوزيلندية ؟
أم تسمّيها كلّها باللغة الإنكليزية فقط لا غير ...
وهكذا يا صاحبي ; علينا جميعاً شئنا أم أبينا أن نسمّي نحن أبناء
الشعب الكلداني السرياني الآشوري لغتنا لغة التاريخ والحضارة
باللغة السريانية فقط لا غير نقطة أول السطر.

فعلا هو سؤال جبار يحتاج الجواب عليه بكل يقضى ، قبل أن اتطرق الي جواب سؤالكم أود أن توضح لنا أن اللغة السريانية الارامية كما تحب أن تعرفنا بها ، هل هي قبل اللغة والشعب الاشوري الذي تاريخه يمتد الي عمق 4750 ق.م ، الاراميين ظهروا علنا في هذا التاريخ في سنة 1200 ق.م ولغتهم في 1000 ق.م في براري سوريا كبدو ، وكلمات ومفردات لغتهم باغلبية مطلقة منحدرة ومستعارة ومستعانة وملمومة من اللغة الاشورية في سوريا وبابل لذلك هي سليلة للغة الاشورية الاكلدية البابلية ( كتبتها مركبة لتفهم عليها ) ، أذن لماذا لا تسمونها باللغة الاشورية كما الامريكية تنسب لغتهم الي اصلها الانكليزي فقط ولا غيرها ، ثم اللغة السريانية العزيزة عليكم كما هي عزيزة على الجميع هل هي منزلة من السماء عليكم أم هي مخلوقة بالاساس من قبل الاغريق من الاشورية المعاصرة فقط ولا غيرها سنة 307 – 300 ق.م من بقايا الشعب الاشوري القاطن في سوريا التي اصبحت في الازمنة الاخير ارضه وتابعة لامبراطوريتهم وكان يسمونهم بالاسيريان وشطبت الحرف ( أ ) منها واصبحت سريان لضرورة لغوية متعاملة معها ولا تغير المعنى وفقط تؤثر على اللفظ ، وليس للغة الارامية فيها أي كلمة لان هم دخلوا القلة منهم المسيحية ونشروا السريانية بينهم كما وضحت اعلاه ( ما علاقة التقارب والترابط  بين السريانية والارامية وما هو الدافع لهذا التغيير بدون أي اشكال أو غلاف أو وقع ضغطا أو حرب عليهم من الاغريق أو اجبروا عليها أو لماذا يضحوا بتسميتهم القومية مقابل اسم لا صلة لهم به ... الخ ) ، وأن ترغب أن تدافع عنها كن حاكم عادل عليه بالاستناد الي القواميس والخط المسمار بين الجميع هذه اللغات ، أذن لماذا لم تسمي اللغة السريانية باللغة الاشورية كما الاسترالية والنيوزلندية تنسب الي اصلها الانكليزي ولكن ضمن الخبث تسمونها اللغة السريانية الارامية ، هل الانكليز سمحوا لاقوامهم المهاجرين والمنشقين عليهم لآي سبب أن يسموا لغة باسم بلد الذي يتواجدوا فيه أو باسم قوم منشق وأنما يجبرونهم أن يحافظون عليها بالاصل الي يوم القيامة ، عكسنا اللغة الاشورية أم لكل اللغات الشرقية منها خرجت اقوام وطوائف وبتسميات كثيرة وهم من سموا اقوام باسمهم الحالية منهم الاراميين والعرب واقوام ليس لهم اهمية الان بيننا لذكرهم ، وكان شعبها المنشق يسمي نفسه باسم المختار له مع لغته أو هؤلاء الاجانب الذين لا يسمحوا للغتهم التجزئة فأنهم يفرضون علينا التجزئة بشتى الطرق الاغريق سمو الاشوريين في سوريا سريان ولغتهم سريانية ، وفاتيكان انشقت الكنيسة المشرق الرسولية وسموا المنشقين بالمذهب الكلدي والان تحولوا قوم كلدي باللغة الكلدية ، كما في القديم الله العالم هل المؤرخيين الاجانب سموا الشعب الاكادي بالاكاديين عنوتا ضد اصلهم الاشوري ولغتهم بالاكادية لتمزيق هذا الشعب من اساسة ونفس الشيئ الارامية التي لم تنكر يوما اصلهم الاشوري اليوم هم اشد الاعداء ضدهم ، والان ظهرت القومية السريانية ولغتهم وتعأد الاشوريين ولغتهم ولا غيرهم . واعلم يا سيد سام السرياني بأن اللغة السريانية الارامية أن اعتبرتها جبلُ إيزلاويُ أزليً لا يهزّه ريح ، سيد سام ليس لك الحق ولا الارامي الذي تشوهوا لغتنا بوجودهم بين السريان يد بهذه الازلية، الاشوريون هم من جعلوا هذه اللغة جبل ايزلاوي وكل الفضل والاستمرارية بهذا الوصف الذي صدر منك كاعلام تجريحي فقط  يعتبرون الاشوريين هم اصحابها بالمقام الاول والاخير ، والان على الجاهز عزمناكم لمشاركتنا ولكن استحوذتم عليها لعدم امتلاكم شيئ منها سوء اسمها وبهذا الاسم الان تفتخرون وليس بما يقدم لكم ضمنها ، وتنطلق منكم ضدنا الكلمات والمغالطات السامة المنبوذة لاننا بها نتفق معكم على ثقافتكم الجاهلة ، المجاميع أو الموؤسسات الثلاث في العراق لم يبنيها أي سرياني أو ارامي سوري أو لبناني وأنما الذي بناها لابناءه هم بفضل الاشوريين وخيرتم على هذه اللغة وحتى باعمالهم لخدمتها وما وصلت اليها من الانجازات كان هذا الفضل للاشوري السياسي القومي باكثر من 75 % من هذه المنجزات وهل احد منكم يا اصحاب اللسان الطويل قدم لنا خدمة ضمن الفترة التي انجزت فيها هذه المؤسسات ، وبحقكم يطبق المثل أو الحكمة القائلة التي مفادها " اجلس اعوج وتلكم عدل " لان الذي يجلس عدل يتكلم اعوج وهي بالفعل حالتكم الان .
 السيد اردخلوا سمير روهم ، كلمة الجرم تصدر من رجل مجرم بكل معنى الكلام وببشاعته ، وأن تقر بأن السيدان نينوس ورودي مؤلفي قاموس اشوري / عربي وليس سرياني / عربي ، اصبح عملهم بنظركم ابشع جريمة وبكل معنى الكلمة ، تعالي ونتكلم مع بعضنا بأي واسطة متاحة لنا أو بيننا باللغة التي انت تملكها السريانية ( الاشورية المعاصرة ) واتكلم أنا باللغة التي املكها الاشورية ( الاشورية الحديثة بكل اتجاهاتها ) ونتفاهم بهما ، بربكم هل نستطيع التفاهم بهما أم نحتاج الي مترجم ، لماذا لا تقولون هناك لغة تختلف بالكلمات عن أمها أو اختها السريانية ويحتاج متكلميها قاموس لكي يترجموا بينها وبين العربية وبالعكس ، حاشا عليكم أن تعتبرون عمل الخير هو عمل اجرامي يا سالكي طرق الملتوية في النقاش والحوار أو يصال الحقيقة بهذه الطرق الشائكة ، جبرا علينا أن نلفظ كلمات غبر مرغوبة .
يا سيد روهم لا تقف لا هنا ولا هناك قف اينما ترغب وفي المكان المناسب لك ، دافع عن لغتك وانشر المقالات في جميع المواقع التي تصل يدكم المشلولة التي لا تنتج عملا يفرح القلب لتظهره لناسكم ، دافعوا عن الحق والحقيقة لا احد يقف ضدكم أو في طريقكم ، ولكن بدون تعدي على حقوق الاخرين وواجباتهم من كل النواحي المتعلقة