المحرر موضوع: الطاءفية في العراق الى متى ؟  (زيارة 1020 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل صليوة

  • عضو جديد
  • *
  • مشاركة: 3
    • مشاهدة الملف الشخصي
الطافية في العراق الى متى \عندما كان الحكم في عهد الرئيس الراحل صدام كان العراق دخل حرب 8 سنوات مع ايران ثم بعد ذالك دخل الى الكويت الشقيقة بلا سبب\ولقد سببت هذه الحروب كراهية لشعب العراقي \والان ماهو ذنب هذا الشعب العريق \العريق بحضاراته القديمة  عندما دخلت قوات التحالف بقيادة امريكا الى العراق سنة 2004 كان شعب العراك فرحا وسعيدا لان كان واقع في زنزانه لامنفذ منها وكانت الهلاهل والزغاريدتخرج من افوام النساء والشيوخ والرجال كانت البسمة على  وجوهوم لانهم تخلصوا من حكم صدام \وما بعد ذالك لقد جاءت امريكا بحكم على العراق بر جل امريكي لكي يحكم العراق وكان الشعب فرحا        والديمقراطية الذي كانت امريكا تقول عنها \الديمقراطية الذي زرعت بين ابناء هذا الشعب الكراهية ونزف الدماء والطائفية العنصرية واشعال بركان الحرب فيما بين ابناء الشعب كم ناس ابرياء ذهبوا خلال هذه السنوات ودمائهم ملطغة في الشوارع والازقة العراقية وعراق اليوم واقع في حرب طائفية كبيرة \السني يقتل الشيعي والكردي يقتل السني والسني يقتل المسيحي والى اخره\والسياراتالمفخخه والاحزمة النازفة في كل مكان من ارجاء العراق  ماهو دور الحكومة الحالية من هاذا الوضع لان الحكومة استلمت الحكم اكثر من 5 سنوات ولا يوجد اي تغير لحماية ابناء هذا الشعب والدولة التي هي اكثر مستفيدة منة هذا الوضع هي ايران لان ايران اشعلت الحرب الطائفيةفي العراق وايران هي الدولة الوحيدة التي لها كراهية لشعب العراق منذ مئات السنين وايران الذي تنضر من بعيد الى هذا الشعب لان اهله يقتل واهد الاخر\فلماذا والى متى الطائفية فيما بينكم ياناس العراق\فوقو واستيقضو من النوم وانضروا الى الدول الجوار كيف يعيشون ويحمون واحد الاخر كفاكم من هذه العقلية المتاخرة \كفاكم من نزف الدماء وارحموابحال المهات الذين تجري دموع عيونهم كل يوم الى اولادهم كفاكم يا قليلي الايمان ورحموا بحال الشيوخ والاطفال الذين اصبحو يتاما ويبكون في الشوارع بلا ابوين\الى متى تبقون في الضلام يا ناس العراق \كفاكم من تفجير اماكن العباده والكنائس وقتل  رجال الدين\والوم كله الى الحكومة الحالية التي لاتقدر ولن تقدر من سيطرة على الامن الداخلي للبلد\لان حكومة اليوم حكومة     ليس لها سلطة وهي تحت مطرقة احزاب متعددة وموالية لايران وشكرا  صليوة يوسف