المحرر موضوع: مع إحترامي، الذي يشوه اسمه يشوه كل شيء والأخ فريد ورده نموذجا!  (زيارة 1236 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل آشور بيت شليمون

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 842
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
مع احترامي، الذي يشوه اسمه يشوه كل شيء والأخ فريد وردة نموذجا!

الأخ فريد ورده كتب يقول:
سلام ومحبة للجميع

 طبعا ليس خافيا على أحد ما يدور في عقول المتأشورين من شماعات وحجج بالية يحاولون بها النيل من عزيمتنا وحبنا لهويتنا وديننا وقوميتنا وثقافتنا  والتي أصبحت مناهج في أدبيات وأفكار أحزابهم وتنظيماتهم .

ومن هذه الحجج

1  الكلدان مذهب وطائفة وسحرة والفاتيكان هو الذي أخترع أسم الكلدان .

آشور بيث شليمون:
يا عزيزي، لماذا تشوه كلامنا ، إذ نحن لم نقل ذلك، بل من طائفتكم الذين وصفوكم بها أولا وهاك المصادر:
1)   يرجى قراءة ما جاء في تعريف الكلدان في قاموس " دليل الراغبين في لغة الآراميين " من تأليف المطران يعقوب أوجين منا وفي  الصفحة  338 وهاك ما قيل بالحرف الواحد:
ܟܠܕܝܘܬܐ: أرض الكلدانيين ، لغة الكلدانيين، علم الأفلاك والنجوم، تنجيم – عرافة – سحر
2)   إن الكنيسة المشرقية والمعروفة نسطورية لم تعرف يوما ب " الكلدانية " وما عليك أن تقرأ ما كتبه المطران لويس ساكو حول الموضوع:
http://www.aramaic-dem.org/Arabic/Tarikh_Skafe/090704.htm

الأخ فريد وردة يقول:



2  الكلدان في سبات قومي

آشور بيث شليمون:

هل بوسعك أن تدلني على منشورات قومية كلدانية قبل عام 1992 وما هي المنظمات الكلدانية ونشاطاتها القومية ؟ بدون ادنى شك لم يكن شيئا من هذا القبيل أما إذا كان في حوزتك فالباب مفتوح لك كي تبرهن لنا ذلك.

آشور بيث شليمون:

3 الكلدان لا يتكلمون لغتهم

آشور بيث شليمون:

معظم الكلدان أعراب اللسان وهذا ليس بجديد إذ أشاد به المغفور له المطران أدي شير في كتابه كلدو وآثور – مذ اكثر من مائة سنة خلت ، يرجى الإطلاع في نفس الكتاب وعلى الصفحة الرابعة ( ܕ ) من المقدمة .
ثم مقال الأخ ليون برخو حول تفشي الأمية هذا لا يعني التكلم باللغة، بل القدرة على القراءة والكتابة هذا ما هو غير موجود كما جاء به وإذا لك اعتراض ما عليك أن توجه الكلام  له وليس لنا.

الأخ فريد وردة :


4   الكلدان أنقرضوا وأستعربوا

آشور بيث شليمون:

إن أي شعب وللبرهان على وجوده يجب أن يكون ذلك في موطنه الأصلي وهنا موطن الكلدان الحقيقي هو حول الخليج – منطقة البصرة . 
وهل بوسعك أن تدلني على قرية كلدانية واحدة في الجنوب؟ طبعا لا تستطيع وهنا الكفاية لدحض مزاعمكم الباطلة اما ما يسمى الكلدان في الشمال فهم آشوريون اقحاح وهناك الكثير من يؤمنون بها أيمانهم بالله .

الأخ فريد وردة:
 

5  رجال الدين الكلدان يتدخلون في السياسة

آشور بيث شليمون:

عزيزي فريد، مجرد سؤال بسيط ما هو هدف المطران سرهد يوسب جمو في القضايا القومية وهو مطران الكنيسة وخدمته الرعوية وجب ان تكون محصورة في ذلك الإطار وليس في عقد مؤتمرات قومية كما حصل مؤخرا في سان دييغو!  او كتابة مقالات دفاعا عن الكلدان محاولا لدرجة انه يزور ويشوه التاريخ كما جاء في مقالي الأخير ردا عليه؟!

 
 

وأليك عزيزي القارئ  نموذج من هذا النوع من المغالطات لكاتبنا العزيز أشور بيت شليمون

لاحظ هذا ألاقتباس من مقاله[أصحاب شهادات عليا و--------------] وطريقة ألاستهزاء بمشاعر الكلدان.

آشور بيث شليمون: 
   
لماذا لم تثبت العنوان كما جئت به وهو دمج ما قاله " كلدانايا " مع وما قاله بالخصوص الأخ ليون برخو (  أصحاب شهادات عليا ولكن الامية تصل 99% )  ؟                                                 ، وبهذه الصورة انا استخدمت كلماتهما وإذا كان لك هذا " استهزاء " الأرجح توجيه كلامك لهما وليس لي يا اخي.

الأخ فريد وردة:

وكلمة أخيرة أقولها يتبجحون ويطبلون ب" الوطنية " بينما غيرهم ..... هم عملاء ووافدين ! من المؤسف لو يفكر هؤلاء ولو قليلا عن الوطنية " المفروضة " عليهم ان يقوم الطلاب ومن ضمنهم الكلدان ان ينشدوا ما يلي:

أنا جندي أبي //  وطني  عربي
ببلادي أتباهى // ليتني صرت فداها
بدمي أحمي حماها // من جميع النوائب    أنتهى ألاقتباس

آشور بيث شليمون:

وما هو إعتراضك  حول الموضوع؟ وقل لي أي وطنية أنتم تنشدون والتي تخالف وطنيتنا؟ والكل يعرف دور البعض منكم العروبي  ولا حاجة إلى برهان ما دمتم ساكتين صاغرين للحكومات العروبية في العراق !

الأخ فريد وردة:

وهنا عزيزي القارئ أقتباس أخر لكاتبنا العزيز أشور بيت شليمون من مقال سابق [ القومية ألاشورية بين مطرقة هنري و-----------]

آشور بيث شليمون:

نعم، ولكن لماذا لم تكمل عنوان مقالي بالكامل أم أنكم متعودون في تزوير وتحوير كل ما نقوله على الدوام والذي يعبر حقيقة عن وضع البعض منكم المخزي مع احترامي اما عنوان المقال هو كما يلي:
 " القومية الآشورية بين مطرقة هنري بدروس وتنين مايكل سيبي "

الأخ فريد وردة:



في أوائل السبعينيات عندما كنت في حلب في تأدية خدمة العلم ( كلية الضباط الإحتياط )   أنتهى ألاقتباس

لاحظ عزيزي القارئ كيف يتباهى مقاتلنا الصنديد ب أيه ب [خدمة العلم]  ؟؟؟؟؟؟

وبهذا القدر أكتفي وشكرا

آشور بيث شليمون:
وهذه هي مهنتكم على الدوام في تفسير الأشياء في غير محلها .  لقد ذكرت ذلك حول كيفية الإخوة في حلب من الطائفة الأرثوذكسية استطاعوا أن يأخذوا القضية ويحسموا الامر لصالح الحقيقة وليس مثلكم والذين تعادون القومية الاشورية على الدوام حتى الى درجة الخنوع والخضوع لأعدائنا مجرد النفاق لأجل الحصول على مآربكم الهدامة .
وفي الختام، الذي يشوه اسمه الشخصي كما حصل معك ومع الأخ " ابلحد افرام ساوا " والذي اكتشفت بأنه من عشيرة " تخوما " التي انتمي شصيا إليها حيث ستكون لي جولة مع هذا المتكلدن قريبا جدا حيث لأول مرة قرأت ما كتبه وجاء به الاخ " كلدايا " مشكورا .
وإن في كل الفطاحل والعباقرة من ذوي الإختصاصات العالية لم ينبهك ان كتابة اسمك " وردة " بالتاء المربوطة خطأ لغويا – حيث اسمك هو ܘܪܕܐ / وردا  على أساس أصل الكلمة هي " ورد/ ܘܪܕ ̰ " وبإضافة الألف في آخر الإسم عندنا هي للتعريف بينما " وردة " هي تسمية للمؤنث وليس للمذكر يا عزيزي !
أما الاخ ابن العشيرة، عشيرتي بعد قراءة مقاله مع احترامي السخيف السخيف جدا وكما قلت سيكون لي جولة معه فالمرء ما الذي يتوقعه من شخص يكتب اسمه بصورة خاطئة ( أبلحد ) بينما هو اسم في اللغة العربية وهو " عبد الأحد " أصلا وهنا اكتفي بهذا القدر في فتح العيون المظلمة والحاقدة ربما تردع  من أسلوبها العدواني وتسير في الطريق القويم  وشكرا.

آشور بيث شليمون
______________
[/color]