المحرر موضوع: الي اصحاب الردود المنحرفة في التوجه العام  (زيارة 1048 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل oshana47

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1118
    • مشاهدة الملف الشخصي
الي اصحاب الردود المنحرفة في التوجه العام
لماذا لا احد منا لا يجرؤا أن يقول لكم نعم الانتخابات كانت نزيهه وصادقة ، نعم قلناها وسنقولنا ونستمر بقولها ما دمنا على بساط الحياة وبقرار حكومي مركزي واقليمي معا وبعدها جميع الاطراف المشتركة في هذه الانتخابات ، ولا يجرؤا احد أن يقول لها بعدم النزاهة الا الانفصاليين من المذهب الكلدي نعم لان احزابهم فشلت في الانتخابات لنزولها بقائمتين وتقديم المال في سبيل الاولية لشخص غير منتمي لقائمة حزب كلدي المذهب ليترئس نفسه كنائب في البرلمان عنهم  وحصلوه على اجازة لهذا الحزب في الاقليم ، ولا تاثير عدم النزاهة أو المصداقية من قبل جهة ضد جهة اخرى المقابلة والذي حصل كانت بشكاوى ظهرت للأعيان وحصل لها الحل ، لكن الذي حصل بيننا غير النزاهة أو المصداقية هم فقط الانفاليين من المذهب الكلدي بالدعاة القومي لهم لان البقية كانوا بعيدين عن هذا الانتماء الانفصالي أو موحديين الصفوف كقوم واحد في وطن واحد وللدم متوحد كما في القومية هكذا في الانتخابات ، والبعض الاخر من هذا المذهب لاستعرابهم أو استكرادهم كليا اعطوا اصواتهم الي قوائم غير المسيحية كالعراقية أو الكردستانية عبثا لحصولهم منهم على رغباتهم ومبتغاتهم والامال التي هم اقتنعوا بهم وهي في افكارهم بعيدا عن تشخيصاتنا القومية العملية ، كل هذه هي ليست امامنا لنقلها لكم كتبريرات وانما حقائق على ارض الواقع لهذا المذهب الكلدي الكاثوليكي لشعب مسيحي عراقي الاصيل في ارض اشور المحتل فعلا وبكل جرئ اقولها وهي الحقيقة من دون ادنى تلكؤ لها .
أما بقية القوائم لاقوامنا المسيحية عملت كل قائمة انتخابية حسب الظروف والاحداث والطرق المتاهة امامهم اعلاميا وماليا وبها حصلوا على نزاهتهم ومصداقيتهم الانتخابية بين احضان الوطن العراقي وشعبه الواحد ، وكل الادعاء غلاف هذه الحقيقة هي لاخفاءها من طرف كتاب هذا المذهب ، وعلى كل من يدعي بعدم النزاهة والمصداقية لهذه الانتخابات هناك قبلهم اعلمونا في وقتها من قبل كتابهم المتابعين للاحداث ، ظهروا الان غيرهم لتغيير مسارها لانها الاسبقين انتهى دورهم في هكذا كتابات والحاضرين يكون لربما مصداقية جديدة لتغطية مهاترات زيف السابقين لهم ، وهذا رأي فقط ( كل هذه الكتابات لا نتيجة من وراءها لكل الاطراف واعتبره استخفاف ببعضنا لان الذي فات مات ) ولكن اظهار معلومة من قبل كاتب محترف في الانحراف القومي لحقيقة لحدث لاحقا لاثبات زيف لم يحصل تاريخيا ، والرد عليه بالاقوال الفاعلة لا يمكن قبولها من الطرف المزيف لهذا الواقع الفعلي لذا الاستخافاف ببعضنا هو المرجوا لنا والغاية لاسكات الافواه واكتامها وهذا الرد الاخير هو احدهم ، ولكن كتابة الردور هو لافهامكم لا بالقول ولا بالكتابة يمكنكم اكتام افواهنا ومهما كثر عدد كتاباتكم وبعدد ردودكم بالمقابل لان كلمة واحدة منا تكفي لشل عشرات من مقالاتكم وردودكم وهو الملاحظ الفعلي بيننا لاننا ندعى المصداقية بابناء القوم الواحد المتوحد في الدم والتنشئة وهي حالة اطرافنا ، والدكاكين التي تفوهون عنها هي لؤلؤة الحقيقة لنا انتم من تشترون منها كل ما يباع فيها لانها تصور زيف التفاهات المغرضة والمنحرفة الكلامية والكتابية التي قبلتهم بها لاجل استهداف الانفصال القومي المرير لنا وبها تحصلون على تشويهاتكم المذهبية بالدعاة القومية .
كل الذي نفهم سياسيا واجتماعيا وكنسيا بتاريخه المنور لنا هو في صبنا قوم اشوري فقط ولا غيره كما في عموم ارض اشور ، تحول في زمن مار توما اودو عندما كان مطران كاثوليك لكنيسة المذهب الكلدي في عمادية المستحدث لانفصاله عن كنيسة الأم المشرقية النسطورية ، وما بعده من بطاركة المذهب الكلدي الكاثوليكي الفاتيكاني بالاموال لفقرهم وقت ذاك ، ولاستمرار وضمن فترة قبل أو اثناء أو بعد منتصف القرن العشرون لبعض قراها وهي تحت انظارنا وكلام لاباءنا عنهم بكل ثقة وجدارة اوصلها لكم والان اقوى جمعية أو محلية حزبية أو أي تنظيم كلدي مذهبي فيها لا يتعدى هذا المذهب وأنتم توصلوها لنا بقولكم " وهم ساحقة على ساحة الكنيسة روما الكاثوليكية " وما تعنى بها أن لم تعود بنظركم الي المذهب الكلدي التابع لروما أي فاتيكان حاليا .
وبقية الكلام لا مكانة ولا حقيقة بيننا لانه أن كان كلامنا فهي مسؤليتنا وواقع هذا الحدث ونعترف به كواقع مفروض علينا بقوة غيرنا ولا مصداقتنا فيها لقدرنا فقط لاننا نعرف فاتيكان ومن بعدهم الانكليز واعمالهم لتشتيت القومي الاشوري في ارضه ما قامت به ايدهم الاثيمة بيننا وما حصل لقومنا من تزيف الحقيقة لالغاء هذا التاريخ من بداية زمن المسيحية وعلى يد البطاركة الكنيسة الاوليين من اليهود ولا داعي لتكرارها لاننا ملينا من الكتابة عنها ولا يعترى للمقصود بها فهما ، وكل ما تكتبون ضدنا تاريخيا وكنسيا وقوميا نحن لا اعتراف به وحقيقتنا بين ايدينا منذ 4750 ق.م ولحد الان ومن لا يرضى بهذه الحقيقة لا جواب ضده لانه عديم وعقيم الفهم وما الطريقة لاسترجاع وعيه ؟ . 
لكن هي كوتا مجانية ونحن نحصل اليها من دون المشاركة في الانتخابات فقط كان على احزابنا توحيد الكلمة لجميع اقوامنا ومذاهبناوتقسيمها بيننا على شكل نواب في البرلمان بصفة كلدي بعضوين واشوري وسرياني وارمني بعضوا واحد لكل واحد منهم وهي الاهم قبل أن نهاجم الاخر لانها عادة مزرية ودمتم .