المحرر موضوع: فضيحة النظام السوري والبعثين وعلاقتهم بالصهيونية  (زيارة 1688 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل نوئيل عيسى

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 314
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
عن طريق الرابط ادناه شاهد الفديو وتعرف على الحقيقة كاملة

http://www.youtube.com/watch?v=IKayl7v3gII&feature=player_embedded#at%3D51

كان هذا شان طاغية العراق البعثي الافاق المنافق عندما اطلق صواريخ باتجاه اسرائيل التقيت بعمان عام 1992 باحد الاشخاص الذي يعمل ضابط شرطة في اسرائيل كان يزور ابنته في عمان ( جبل المريخ ) لااريد ذكر اسمه قال مانصه ان هذه الصواريخ كانت خدعة لانها جميعا كانت محشوة ب...الرمل ::: وبعد يومين وكان مساء الجمعة عرض تلفزيون اسرائيل زيارة ( ابو مايتهز شارب قادة العرب غيرة ) طاغية العراق الارؤعن لاسرائيل واستقبل مرة في مقصف في المطار وتم الحوار معه في شان الهجوم على ايران وبعدها استقبل في مجلس للكنيست الخ هؤلاء البعثين هم ماسونين في توجهاتهم وايديولوجيتهم تقراء انهم صهاينة على الاقل قياداتهم وكلنا نعرف من يخرج عن طوعهم محكوم بالاعدام = الشريعة الاسلامية المرتد يحكم عليه بالاعدام وكل الخطابات النارية كانت مجرد كذب واحتيال وضحك على ذقون العربان القوميين منهم على اية حال لاغرابة ان لبشار القط علاقة باسرائيل فالامر ليس غريبا على هؤلاء المجرمين فهم كانوا ولازالوا بالنسبة للعرب ( جرعة السم ) التي سقيت بها الامة العربية حامدة شاكرة وهؤلاء اي البعثين كانوا المسمار الذي دق في نعش الثورة العربية الصحيحة فهم الذين قضوا على الوحدة العربية بين سوريا ومصر وهم الذين حرضوا واشتركوا في اغتيال عبد الناصر قبلها تنكروا لشعار الوحدة على ان لا تقوم الا بقيادتهم وهم الذين كان شعارهم معكوسا اي تورية وهو ( الوحدة والحرية والاشتراكية ) عكس شعار احزاب التحرر الوطني ( حرية اشتراكية وحدة ) لانه لن تكون هناك وحدة بين انمظة مختلفة بل كما رفع البعثين بل الحرية اولا هذا اهم بند يناقض واقع حال شعار البعثين المجرمين وهم الذين زجوا بالقضية الفلسطينية ومقاومتها الى الداخل لتبقى تحت القمع الصهيوني الى الابد وهم الذين تحالفوا مع الاخوان المسلمين ( خال الطاغية وشقيق زوجته كانا قادة الاخوان في العراق ) وعن طريقهم حققوا مؤامرة الثامن من شباط المشؤمة وعن طريهم والسفارة البريطانية جاؤا الى السلطة وهم الذين اشاعوا وشيعوا الصراع الديني الطائفي العرقي بينما كانوا في الظاهر يدعون انهم علمانين ليس في العراق وحده بل في كل مكان في الوطن العربي وهم الذين تامروا مع جعفر النميري لؤاد ثورة السودان الشيوعية الخ انهم الشرك الذي وضع في طريق الثورة العربية الحقيقية وافشلها وقادنا الى مانحن عليه اليوم من ماساة وهاهم يكملون الطريق وهاهم يواجهون حلفاء الامس بالقتل والابادة الاخوان المسلمين الذين هم ايضا اليوم يحاولون اختراق الصف الثوري الشبابي ليحصدوا الثمار ويغتصبوا السلطة من الثوار الشباب على اية حال كما ال اليه نظام طاغية العراق سيؤل اليه نظام بشار القط غير ماسوف عليهما وغدا سيبدا العد التنازلي لؤاد الاخوان المسلمين هم وطموحاتهم التافهة في قيام دولة دينية اسلامية قميئة ؟

نوئيل عيسى
13/7/2011