المحرر موضوع: لهذا السبب نتصداهم بكل جبروت  (زيارة 1049 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل oshana47

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1118
    • مشاهدة الملف الشخصي
 لهذا السبب نتصداهم بكل جبروت

اولا اعلمناكم لاكثر من مرة عدم ذكر اسم الكاتب كعنوان لمقال وهي رغبتي ولما لم يتم التقيد بها ، يعنى اللامبالات هي اختصاصكم وفهمكم ، ثانيا البشر أو الانسان الكاتب بأي درجة عندما يختار عنوان لكتابته أو مقاله أو كتابه عليه التنسيق ويكتب حوله عن مضمونه وربطه بالعنوان كتنسيق مبدئي أو اختيار العنوان والكتابة ضمنه ، لكي تطابق أو تدل الكتابة على العنوان وبالعكس ، والتي لا تظهر في كل كتاباتكم وهذه الحالة تذكرني لربما الانسان يختار العنوان ولكن هو يكتب من الوديان أي أنا في وادي وانت في وادي اخر ، ثالثا لم اسمع بوجود تزلج على جبال مسننة أو هناك لعبة التزلج على الرمال هذه العناوين من وحي الخيال .... وبدون تعليق ؟
قلنا مرارا وتكرارا ولاكثر من مليون مرة بوجود القوم الاشوري منتشرا على ارضه مترف برحمة ربه ، وبالقناعة التي فرضت عليه وهو خارج ابسط سلطته الادارية أو ضمن الايمان الجديد المسيحية ومسمياتها القومية والمذهبية ومن الذي فرضها وهو كان لربما برضاءهم أو مجبرين عليه ، وامامكم الالف من الادلة عن وجوده ، وكانت معه سلطة الانزه في العالم القديم ولا وصلت اليها أي سلطة اخرى بعده ولا من وراء سلطته ولا زالت ترافقه ويصل بها الي قبل يوم القيامة أي الدينونة ، وكانت له السلطة الالهية كما يعلمنا بها النبي اشعيا وعلى لسان الرب نفسه ، وأن لم تفهموا ماذا نعمل لافهامكم ؟ هل تفيد معكم المطرقة الفكرية اكثر مما نعمل كل هذا الزمن ؟ وهل فهمتم معنى كلمة التسمية سورايا أو سوراييه ؟  لأعتقادنا لا احد يمكنه أن يزعزع منا قناعتنا القومية باهدافها الاصيلة المنيعة عن طرح الزيف والخداعة والتستر بالمذاهب والتسميات الغير الشريعية بيننا ولا تمسنا فليطمعن النفس المتعطشة الي صانعيه لانه هو ربهم بنفسه .
افمهكم بصحة المعلومات عن الدولتين الاوربية وما ذهبكم عليه ، قلت بالقوة فرضت الحالة على الدول التي تطرقتم اليها وبالقوة تم ارجاعها الي وضعها الاصلي لان لم تمر عليها الأ فترة قصرها لم تنسى معتقداتها بعد عادوا اليها ، ليس كما في الدولة الاشورية الذين انتمى الي القوم بالاختيار الايمانيأ والوعي أو النشاء القومي أو القوة للبعض ألا ان الفترة بين الانتساب الي الاشورية ولحد سقوط دولتهم اخذ قرون كثيرة مما اجبر الاجيال نسيان ماضيهم وفقدان حلقته واصبحوا في النهاية جزء من قومهم الاشوري ، لربما تطبق هذه الحالة لاخر حكم اشوري بعد تولي ملك سنحاريب الي فترة السقوط . . وتعلمننا بعد سقوط دولة اشور فرجع الشعوب الي قومه القديم ، هل الكلديين طبقت هذه الحالة عليهم ولما لم تشير مطلقا الي هذه الفرضية أو النظرية ؟ لما لم تجيبي على مطلبي وسؤالي عندما طرحه ؟
هل فعلا كل ما آكتبته في مقالاتي السابقة من المعلومات ولم تجيبوا عليها تضنوه من المصداقية ، أم عند السكوت عنه يعنى لكم عدم الفهم لان الاعتراف به هو حالة القناعة التي دوما نطالبها بين ابناءنا لاستقرار الالفة والمحبة وهي غايتنا المرجوة منها .
أن طلب ووصف الوضع حسب معتقدكم بتواجد الكلديين على ارض اشور ضمن حكمهم ، بعد سقوط دول اشور ونجحوا الكلديين كعملاء مع الميديين في هذه المهمة ، هل لا يحق لهؤلاء الكلديين العودة الي بلادهم مسقط رأسهم في بابل ؟ أم بقاءهم كخونة ومتمردين الحظ ويقبلهم القوم الاشوري بينهم ولا يستخفون من هذا الوضع ، ولماذا هذان الاختيارن ؟ لماذا لم تجيبي على الوضع المطلوب منكم ؟ الاجابة عليه بعد اثبات حالة اليهود لكم كحقيقة ، وانت تذهبي لاخفاء الحقيقة لتبيني لنا حالة الوضع الالماني وتشطيرها الي قمسين وكيف اندمجت كأنما لا علم لنا بالحالة لنسمعها من علمك المتهتر .
أنا مستقل عن كل الافكار الشاذة ولا اقبل الا النظرية التي اقتنع واعتقد بها وهي الحالة الرجوع بقدر المتوفر أو المستطاع الي النظريات تاريخية ، ولم أخذ من كتاب مقدس التوراة ألا التي تطابق بينهما أو الاستشارة بها بالمقارنة مع اني اقدسه لكن التاريخ افصله عن الايمان الذي يحويه الذي من روحي لا يخرج ، الاشوري قوم ليس اصله من بابل أو ارض شنعار ، اصله من اعالي بلاد ما بين النهرين أو شمال العراق الحالي ظهر فيها وكون له دولته فيها ، وهو ليس قبيلة واحدة في الانتساب وانما مجموعة القبائل التي كانت في المنطقة وامنت بالاله اشور المسمي من قبلهم جميعا وتوحدوا باسمه ، ولتوضيحه هو : أيل + شورا = اشور /  بمعنى المترجم باللغة العربية : آله + بدء أو خلق = اشور .
وهذا النص لكم :-   ملاحظة لوكان الشعب الاشوري اصيل لكان قد رجع الى اصوله او قوميته عند سقوط الدولة الكلدانية وانما حصل العكس :
كيف بعد سقوط دولة الكلديين يعود الاشوريين الي قومهم لانهم لم يتأصلوا في قوميتهم ، ومن أي كتابة مزيفة نقلتي هذه العبارة التي لا وجود لها في التاريخ البشرية لا القديمة ولا المعاصرة ،... على مهلك !!!!
الكلديين الحاليين والاراميين هم نسل لقوم الاشوري ولانهم اشوريين لا فرق بيننا في النسب لان الأب يولد الابن وليس الحالة معاكسة ، لان المزيف فعلا يقلب الحقيقة الي زيف دائما لينتصر امام عملاءه ويقدم لهم الخدمة ، أن 20 مليون نسمة من الاشوريين دخلوا المسيحية أنا انقلها لكم كحالة تأكيدية من قول العالم سيمون بارابولا الفنلدي وسبق نقلها بالتوثيق وليس كما تعرجيها ، القوم الاشوري المتواجد والمتمسك بالحياة لاداعي أن يعود الي اصوله لان اصوله معه مع المسيرته التاريخية هذه مهاترة اخرى لكم ، تياري هما قريتان بجزئيها العليا والسفلى حاليا في تركيا ، ولقوة ابناءها اثناء مسيرة الحرب العالمية الاولى اظهروا بسالتهم وشجاعتهم في فنون القتال والحرب كاجدادهم الاشورين القدماء لمتبقى منهم فيها حسب ناحوم النبي الالقوشي ، وهم ايضا وكما وصفتهم في مقالتك بشكل نكته وجيش كامل من جيش اصدام لم يستطع أن يحرر قمة جبل حاج عمران وبعدد من مقاتلين الاشوريين يتم تحريرها آليس لهم كل هذه الجبروت والفخر وماذا ننتظر من الاخرين الخباء في بيوتهم أو الهجرة ، بعد هذا التاريخ بدأ القوم الاشوري التشهير بشهرة بسالتهم ونظالهم وشجاعتهم مع خسارتهم لارضهم في النهاية ، واصبحوا امثولة لنا ولم نسمي قومنا بهم وهم جزء يسير من الكل وليس لسبب اخر مع الأحترام ، والنسطورية هي اول مذهب لكنيسة المشرق الرسولية كانوا ضمنه الكلديين القدماء قبل انقراضهم من ارض بابل ، وكانوا تابعين لهذه الكنيسة ومعهم الاراميين والاقوام الشرقية المعتنقي المسيحية ، كانوا جميع هذه الاقوام يسمونهم كمذهب كنسي بالنساطرة او النسطورية هل افكارك طافكم الي هذا الظلام لا تفرقي بينهما هل الان اصبحتي في حكم أو الامر الواقع لهذان المصطلحان أو المفردان ونرجوا عدم تكرار نفس هذا الخطأ مستقيلا .
 حاولي قرأءت مقالي ما الفرق بين اشور واتور واثور لتنوري فكركم المظلم المتعطش الي النور نعم لكنكم كنتم فعلا في سباة ونوم عميق ولازلتم مع احساسكم به من قبلنا . على مر الزمن وخاصة في العقيدة المسيحية جبالنا العاصية هي حمايتنا وهي مدافعنا ودروعنا الامينة الذي الله وهبها لنا ، القلة منا فروا من جيش صدام فعلا لأسبابهم الخاصة أو المجهولة لنا ولكن بالحقيقة معلومة للكل ، كان لنا قيادة في ارادن ولم نهرب وقدمنا شهداء للوطن اكثر من نسبتنا المئوية باضعاف مضائفة ، ومن اعتبر نفسه غير قادر او مقنع لمثل هذه الخدمة سكن داره في الجبال وانتهى الموضوع ، وتم تأسيس الاحزاب هي حالة النعمة البشرية المعاصرة عالميا ، ها نحن وصلنا اليها بكل اقتدار وثقة بالنفس ولغاية نحن الان هو واقعنا ولحد الان لا يتعداها الغرض ، لكن سؤالي لما كل هذا الحقد والكراهية  لنا حتى تدخلون في ادق تفاصيل خصوصياتنا بكل سفالة الفكر الكاذب ، مع اسفي الشديد للفظها ، ولا شانكم بها لا قوميا ولأ دينيا .
أنا قلت واقول وانقلها لكم طالعت الكثير منها بهذا الخصوص ضمن التاريخ هناك تحريفات جرت حسب رغبة اليهود على بعض مجريات التاريخية التوراتية  لتناسبهم قوميا بمرور الازمنة وتخدمهم للبللة بين اقوامنا الشرقية لان فعلهم كنسيا كان هو احد اهدافهم منها بتغير اسماء وتسميات هذه الاقوام حسب مراعاتهم لكل كنيسة تسمية ، لانها كتبت بعد سقوط دولتي اشور وكلدية وازيل الخوف عنهم وسيطروا على الساحة ، واخيرا كل من يقنع بالذي يراه مناسب هو خياره لا نتدخل في خصوصيته وهو حر . 
هل تعتقدين أني أو غيري من الاشوريين نتطاول على كنيسة الكاثوليكية قبل تمزيقكم اشلال الكنيسة المشرق النسطورية أو الاشورية من قبل بعض كتابكم ، وهل تحذريني لاني لربما كشفت الانتماء البعض الي الكاثوليك كمندسين بين صفوفهم لتسخيرهم لاهدافهم ، لاجله يتم تحذيري لربما باعتقادي الخاطئ جدا لأنك منهم ومع الاسف لما ذكرته لك ، ألا انه لا تسرعي وتمادي في مثل هذه الاساليب المنكرة التي تمد الي استعمال السلطة والقوة ، وأنا في عدة مقالتي طلبنا عدم المساس بحرمة المذاهب ورجال الدين المقدسة ، ولم نتراجع أو نبتعد عن قرأءة تاريخ الكاثوليك لانه لا بد من العودة والتذكرى به لانه مجري لحياتنا الايمانية باخطاءه وعدالته . ولماذا لم تحذري عشرات الكتاب من المذهب الكلدي وكهنتهم الذين كتبوا ولازل البعض الاخر لحد اليوم يكتبون بكل اسراف عن الكنيسة الكاثوليكية هل وصلت الرسالة ؟ التحذير منك ليس بشيئ ثقافي أو ادبي لان ليس في يدك السلطة وبين الكتاب هناك الكلمات اللطيفة المجاملة والمثقفة والمودبة مثل الرجاء عذرا والاسف أو مع الاسف أو مع الاحترام ، الطلب بعدم تكرار هذا العمل لانه غير مرغوب به بيننا .
أنا من موقعي الانساني ككاتب هواه كما اعلمتكم به نناقش ونتحاور لأجل حالة الوضع بيننا ، ونحصد النتيجة المرجوه من الجميع بكل ادب لهذا الفن التاريخي العلمي كل بدرايته الي قناعة كهدف سامي وليس لتناحر أو خلق المشاكل ، مع ذلك أنا لم ابعد نفسي عن مثل هذه الاعمال الغير المدروسة أو الغير المرغوبة أنا اعترف بارتكابي لبعض الاساليب المتحورة لاني انجبرت عليها لشدة وقوة النقاش كما معك الان ، لكن دعوتكم الي نشر بعض الوثائق أو كلها هذا لا يمكنني تقديره لك لاننا نتحاور في امور تعنينا قوميا ودينيا أو بالاحرى تاريخيا ، أما موضوع نشرها فهو يعود لحضرتكم ومع قناعتكم في مصداقيتها ومدى تأثيرها في المسيرة لشعبنا بكل جوانبها لربما نشرها تخدم الجميع ولكن عندما كانت منشورة لا فائدة منها فقط للاطلاع عليها لمن لم يطلع عليها في السابق ، وفي السابق لي مقالة طلبت من جميع الكتاب عدم المساس بحرمة رجال الدين لا اخلاقيا ولا قدسيا وتم الأبتعاد عن الموضوع منذ ذلك الحين ، وحساب المخالفين لايمان الله  مترك لله وحدة هو يحاسبهم في الاخير هو طريق ايماننا ، وتم تأيدي بصورة غير مباشرة من قبل احد كتابنا من المذهب الكلدي ، وهنا الامر والنهي مترك بين ايدك وهو خيارك ، سرقة الامول من الكنيسة  أو عن طريق المنظمات وسمسرة أو التدخل في امور كتوسط وخيانته للامانة وغيرها من الاساليب التي يمارسها رجال الدين هي واحدة للجميع لانهم في الاخير هم من البشر أيضا في اعماقهم ونفسيتهم هذا الطمئ المالي ، والله ايضا يكون حسابه معهم لا سلطة لنا عليهم لحصانتهم الدينية ، ونفس الشيئ أقوله كما اعلاه افعلوا ما تحلى لكم ، لكن اشيركم الي مقالة في الموقع المؤقر عنكاوة كوم / الحر وهي رسالة الي البطريرك السريان الكاثوليك ثم ارسلت كمقال لربما تمت مطالعتك لها ما الحل وما الدوافع والاسباب وما العمل آليس الكل مثل البعض أو بالعكس آليس البعض مثل الكل ، نقي نفسك من الشوائب لانها طريق الحق الي الدنيا الاخيرة .
نعم يقدر الشعب الكاثوليكي ب مليارين نسمة من المؤمنيين وأنا بقديري الخاطئ 80% منهم علمانيون وبطيبة انسانية حرة بعيدين جزئيا عن الاعتراف بالله ( اسف أن اقولها على لساني ولكن لا بد منها لانها الحقيقة )  ما عدا الاقوام الشرقية يقدرون من وجه التقريبي 4 – 5 % هم المؤمنيين وبقية النسبة من 20 % هم فعلا مؤمنيين ولكن الذهاب الي الكنيسة وتقديم الطاعة وبعيدين عن الطقسية والفرائض الايمان الحقة لا يمكن نكرانها ، هل هذه لم تكن مصداقية كما نطالع ونلمسها بواقع الحال ، ومع قلة اعداد الاشورين في الايمان والكثير منهم في الكاثوليك متواجدون ولكن هذه النسبة تقابل نسبة المؤمنيين الحق في الكاثوليكية الشرقية الغير العلمانية لان النوعية افضل من الكمية التي لا فائدة منها . 
 وهذا النص اعيد نقله الي قراءنا الاعزاء لاطلاع عليه مرة ثانية ، لانها نكته عليكم الضحك والقهقهة بصوت عالي لانها نكته نكرة فعلا :- 
 اما بالنسبة للحركة الاشورية وقياداتها فسوف نصفها لكم على شكل نكته

عندما قامت القوات الايرانية بأحتلال جبل حاج عمران فحاول الجيش العراقي استرجاعها ولكنه فشل في ارجاع احدى القمم وكانت القيادة العسكرية بقيادة صدام يجتمعون على كيفية تحريرها وكان هناك خادم اثوري قام بالتدخل فقال لصدام عندي فكرة عن تحرير تلك القمة وهي ان تجمع بعض من رجال الاثوريين لتحرير تلك القمة لانه لديهم فنون قتالية جبلية ووافق صدام وحول الامر الى وزيره وعند تحرير القمة سوف يقوم صدام بتكريمهم بأنواط شجاعة و قد مرة اسبوع على تلك العملية ولم يرجع الاثوريين لنيل الانواط فقام صدام بأستفسار عن السبب من وزيره فقال الوزير عندما قمنا بأرسال الاثوريين الى بغداد لنيل الانواط قاموا في الطريق بالتشاجر بينهم البعض مما ادى الى مقتلهم وسبب المشاجرة كان كل واحد منهم يدعي بأنه هو كان قائد المجموعة وهذا هو حالهم اليوم بالنسبة الى احزابهم .

ما علاقة الحركة الديمقراطية الاشورية بالحدث هل جرى على ايدهم وهم من المعارضة للنظام أو ان الخادم كان سرا من منتمي وعضو فيها ، لما لأ توثيق ولا نتسيق الكلام  هب و دب ، أن كنتم من اصحاب تحويل الوقائع الي شكل نكات لانه هي حقيقتكم لتحويل الحقيقة الي زيف ، اولا لم ابدي رأي حول المقطع لاني لم اسمع به قطعيا ولاول مرة مر على سماعي ، وثانيا عندما تنقلين الخبر وهو ليس سري لما لم تخبريننا عن اسم الحقيقي لهذا الخادم الاثوري لصدام وسنة حدوث الواقع وعدد المقاتلون المشتركون ، لامكننا فضح نكنتك من اساسها وتفسخا وتقديمها لكم على طبق من الكذب هذا رأي أن كانت على شكل نكته لاني لم اسمع بها وهو رأي وانطباعي لمثل هذه الحالات لأبينها ، وهل يعقل عندما حدث شجار بينهم لا توجد حماية عسكرية معهم من غير قوم لمنع هذا الشجار ، وهل يعقل الشجار يتحول الي قتل ولم ينجح أحدا من بينهم وكم كان عددهم عند الشجار ، أذن الحماية من قامت بقلتهم وتغطية الجريمة بافتعال هذه الوضعية من قبلكم ، ولكن في الاخير أن كانت هي الحقيقة بارك الله بجهدكم لايصالها لنا وسماعها وادخالهم التاريخ كشهداء لأمتنا واعلامنا باسماءهم ، ان لم تثبت في ارشيف الكنيسة ولا تاريخنا هذه النكتة تعود عليكم بغيبة آمل كنكته وكعمل المزيف .