المحرر موضوع: نعم وفعلا الحق وجبروته سيظهران يوما  (زيارة 1489 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل oshana47

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1118
    • مشاهدة الملف الشخصي
    نعم وفعلا الحق وجبروته سيظهران يوما


الافضل يذكر اسم الكاتب عند توجيه رسالة شخصية له هي الاحقية ، كان بامكانكم أن تضعوا العنوان المقال الجديد كألاتي :- اوشانا 47 يتزلج على الغيوم السحرية ( السحر : فن من العلم = الكلد ) ، لاني مع حكمتي والاشارات الخاصة ليست بشاعر لأعرف ما يدور من نسيج الخيال والوهم في قلب الشاعر الاخر سامحيني عليها ، ولاني عندما صوبت سهامي الفكرية الي الحقيقة بعدم تطابق العنوان مع الكتابة ومحتوى العنوان من الخيال ولا علاقة تربط بين الاثنين اخترتي الجواب لاحقا للتخلص من الحقيقة التي قيدتك  بها وردك عليه صدر كتبرير فقط يا اسفاه والف اسفاه على هذا الاسلوب الشائك ، ولان العالم جورج روو يشوه هذا الزيف ويحوله بنظركم الي الحقيقة لان الاغريق الذي عاشوا بينكم هم خداعين لحقيقتكم المزيفة ، وجبروتي لا وجود لها بين ابناءنا وهي جبروت الحق ضد الزيف الرخيص الذي تتظاهرون به كالحالة أو ظاهرة ضبابية وغشاوية بيننا بكل وضوح واستقامة للحياة . وأن ظهر يوما الحق معكم فالتنكسر جبروتنا ونفرح بحق قدومكم على الساحة .
وهنا اعود واكرر مرة اخرى مضاف الي ما قلته سابقا انتم عديمي وعقيمي الفهم والادراك ولا فهم لكم عندما تقرأون المقالات أو الكتب ، لا فهم لكم عندما تنقلون مقولة تاريخية أو علمية أو اكاديمية ، ولا فهم لكم عندما تكتبون حول موضوع يخصكم أو يخص غيركم لانه فقط الانتباه الي ما تصادف ايدكم ولا مبالاة بغير ما تعنى فهواه / هذه الظاهرة ايضا جسدتها في نقل فقرة من مقال البرفيسور سيمون برابولا وهذا النص لجملة من الفقرة :-   
أولا: قلّما لمس علماء الآشوريات هذه المسألة ، حيث يبدو أن اغلبهم يتفقون، وبدون الإدلاء علناً ،
هنا العالم سيمون يخاطب العقل البشري ومن ضمنهم علماء الاشوريات بقلة الالتماس مع الواقع لهذه المسألة أي الابادة ، يظهر بينهم حالة اتفاق على كتابة هامش خطابي وليس بين ايدهم أي ادلة وبراهين تسند هذا الاتفاق لكي يعلنه علنا الي الملئ ، هذا لا يعنى اقوى كاتب اسمه سدني سميث له الميل اليهودي العداء للاشوري لاظهار سمومه نثق به كما ذكرت سابقا في مقالي " فعلا علينا أن نتصداهم بكل جبروت / 3  " ، ونبقى على الاتصال ب 20 مليون اشوري دخلوا المسيحية ، هل لانه حقا استقراء الوضع حسب التاريخ ليكتب ويعلن عن هذا الامر التاريخي ، وبغلاف ذلك لكان قد تلقى الاستهزاء من اقرانه العلماء ، هل كان الشعب الاشوري كله في الفناء الابدي وعالم سيمون هو من عادهم الي الحياة ؟ أم أنهم كانوا في الحياة والمزيف سدني سميث الفق بهم الموت الابدي ، الي متى سنبقى نطارد أو تطاردنا الخرافات ؟ لم تردي بأي تفسير عليه يعنى للجميع كونه من المصداقية لان لا احد من علماء الاشوريات نفوه أو اعترضوا عليه ، كما فعلت انت بعد معرفتك الحقيقة لنشره ودرت ظهرك لتحولي الي فقرة جديدة كتهرب ، أذن لماذا يظهر الاشوريين في المسيحية بهذا العدد أن كانوا في اعداد الفناء الابدي ما السر في كل هذا الجانب ، ما عدا لم يذكر عدد الاشوريين الذين بقوا خارج هذا الايمان ، كيف يمكننا اقناع عدم الوعي وفقير الفهم عندما يؤمنون بالمزيفين ولا يصدقون تاريخ اجدادهم الحقيقي اللامع ، آلم يدلنا على وجود بين ايده البراهين والوثائق الزمنية والمكانية التي بموجبها استند عليها كعالم الاشوريات واظهرها . 
اول شيئ فهمت منه هو جرت اتفاقيات عن فناء نظام الحكم الاشوري وملوكهم وجيشهم وليس شعبهم الواسع الانتشار ، وسعوا مداركم في تفسير الاحداث واعلموا اسقاط الامبراطورية لم تكن حرب شاملة وأبادة للقضاء على القوم والشعب الاشوري مطلقا الواسع الانتشار في ارض امبراطوريته ، لا اشارة تاريخية موثوقة علنا حول الموضوع ، لان البرفيسور سيمون لاحقا يعلمنا لعدم وجود أي غطاء بادلة أو توثيق علنا ما عدا الافتقار أو ضئالة المعلومات وبعثرتها بعد سقوط دولة اشور ويمكننا توثيق هذه الحالة ، وهي ليست حجة لدى هذا البعض لادعاء لهذا الفناء لانه ايضا وضحها فيما بعد عندما حدث نفس السيرة على دول وامبراطوريات قديمة ولكن شعبها بقي يزاول الحياة وهذا كافي لفهم الموضوع ، ثانيا فهمت بأن الميديين هم كانوا حكام بلاد اشور الاساسية وليس الكلديين العملاء معهم ، ومن اين اتوا هؤلاء الكلديين القدماء المنقرضين الي بلادنا بدون وجودهم بيننا ، ولما لم يعترض عليه ( سيمون ) علماء خارج علم الاشوريات من المزيفين والخياليين والمتهترين عندما يكتب الحقيقة الاشورية  آلا لان بيده التوثيق والاستناد الكافيان لتقديمها ضدهم واسكاتهم ، أم لانه يرغب اظهار الاشوريين لانه اشوري فنلندي الاصل كما قال احد اكبر مزيفكم الكلديين ، أم يرغب  أو لا يرغب أن  يكون اضحوكة بين اقرانه من العلماء ، كل هذا الحقيقة لا تقبلون بها ، ولكن احد اكبر مزيفي التاريخ سدني قال فنى حكم شعب اشور تقيدون بافكاره الجهنمية .
نعم اطلبي الغفران لابطالنا الذي قدموا حياتهم ذخرا لبلادهم عبر تاريخهم ولكن ليس للذين على قيد الحياة ، ونحن بدورنا نقدم الغفران والرحمة الابدية الي الكلديين المنقرضين في بابل منذ 1404 ، واعلموا أن الجرائم البشعة في الحروب لم تصدر باقوى منها كما صدرت عن عملاء الكلديين والميديين عند اسقاطهم بلاد اشور النهب والسبل والقتل العشوائي وتدمير المدن وحرقها بعد النهب وسيل دماء الابرياء من غير الاشوريين باعداد هائلة لان اغلب الاشوريين اصبحوا خارج الاسوار لمدنهم بتتابع .
لما لم يصل لديك القناعة عن التسمية سورايا ولما تقارينها بالنصرانية كأنما تبحثين أو اننا نبحث عن الكذب والخداع ، لاجل استناد الي واقع تاريخي أنا استندت عليه ، عليك مراجعة المقال المعنون اكتشاف تاريخي جديد يؤكد الارتباط بين التسميتين السرياني والاشوري ، وهو منشور في الموقع ومنتدى التسميات ، كما نشرت مقال بعنوان الفرق بين المسيحية والنصرانية ايمانيا .