المحرر موضوع: رد على مقال السيد غسان شذايا  (زيارة 1075 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل kaldanaia

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 871
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
السيد غسان شذايا. ان انتقادك الى بيان الكنيسة يدل بعدم معرفتك للسيد كنا الذي كان ممثلنا. ولم يعد لاننا نحن الكلدان اكتشفناه واكتشفنا الاعيبه هو وحركته. ان نديته ضد الكلدان وتسميتهم لا يختلف عليها احد . ليس فقط هو بل كل التيارات السياسية التابعة للطائفة الاثورية.من ناحية اخرى نريد ان يرتاح بالك غبطة البطريرك الكاردينال ليس بحاجة الى مناصب كما تفتري عليه.؟ هذا اذا كنت تعرف ماذا تعني ان يكون الانسان بطريركا او كاردينالا.  لذلك ادعائك ان غبطته يطمح الى مناصب هي اما سذاجة او افتراء كمحاولة للخروج من المازق الذي وضعكم فيه السيد كنا.؟وعن موضوع تدخل رجال الدين في السياسة. واقصد هنا المسيحيين فهذا امر طبيعي لان  المسيحية حياة ولان تعاليمها لا تتعارض مع حقوق الانسان والديمقراطية.الم تكن سياسة عندما سهر الكلدان بالاشورية سيادة غبطة البطريرك مار دنخا الرابع. ام انه عليكم غفور رحيم و علينا شديد العقاب. على من تلفون وتدورون. شبعنا من الالتفاف حول الامور .هذه السياسة هي التي  اوصلتنا الى هذه المواصيل. اما حديثك عن الحكومة الطائفية والارهاب .كان اولى بك ان توجهه الى السيد النائب كنا. الكنيسة  تصلي وباستمرار من اجل السلام والامن وتندد بالارهاب . ...نعم انا معك حرق الكنائس وقتل الابرياء ارهاب . وندينه  بشده.اوليس ارهاب ايضا ما تفعله الحركة بقيادة كنا في مسح الكلدان سياسيا و تاريخيا. اليس ارهابا ان تجرد شعبا كاملا عن اسمه وتاريخه ومشاعره القومية. ..؟؟؟ سياسة كنا وحركته العنصرية والتي تدافع حضرتك عنها هي المسؤولة لما الت اليه الاحوال . لا يا استاذنا لا تستطيعون تمرير هذه السياسة الى الابد. حان الزمان ليكون الكلداني من يمثل الكلدان. وليس من هو عدو لتسميتهم وتارخهم وناسهم.اما عن وحدة شعبنا فهذه اكبر كذبة .؟؟؟ الوحدة تكافئ..  الوحدة شراكة.. الوحدة الاعتراف بحقوق الشريك ليس شفويا بل مكاتبة وهذا كله تفتقر اليه  الطائفة الاثورية. الكلداني دائما مع الوحدة التي تضمن حقوقه القومية و الوطنية ..الحركة بقيادة كنا وسياستها الاقصائية شلت مسيرة التقدم والتطور لخدمة شعبنا . الكاتب الكلداني في موقع دفاع عن قوميته منذ اكثر من 25 عاما بسبب السياسة التي يتبعونها الاحزاب الاشورية ..لهذا ارد على مقالتك الان . في النهاية سامحني اذا كنت قد اشعرتك بقليل من الانزعاج



                                                                       كلدنايا الى الازل