المحرر موضوع: لغتنا الكلدانية . دقت نواقيس الخطر . وهل ننقذ لغتنا وهي ايلة الى الزوال . انه طوق النجاة ..مرقس اسك  (زيارة 3083 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل مرقس دندو

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 144
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الكلدانية  أهم لغات العالم على الإطلاق قبل أن تفقد هذه المكانة مع انتشار الإسلام والعربية حتى صارت فقط لغة أقليات عرقية هنا وهناك. لكن الخوف الآن هو أن تندثر بأكملها.

يرد في تعريف موسوعة «ويكيبيديا الحرة» تعريف اللغة الكلدانية  على أنها لسان الحضارة التي تحمل اسمها في وسط سوريا والعراق وايران وتركيا . وكانت لغة رسمية في بعض الدول العالم القديم ولغة الحياةوالعلم والحكمة والمعرفة .
ووفقا للمؤرخين فإن بدايات تدوين هذه اللغة تعود الىالاف عدة من السنين قبل الميلاد، وأنها أصبحت اللغة المسيطرة في دول الجوار  اعتبارا من القرن الخامس قبل الميلاد بعد هزيمة المملكة الأشورية.
ويرد أيضا أن الكلدانية  لغة مقدسة إذ كُتب بها سفري دانيال وعزرا، ومخطوطات البحر الميت، وهي اللغة الرئيسية في التلمود. ومن المؤكد أن الكلدانية كانت لغة يسوع المسيح، وبها تأثرت بها  لغات العالم الرئيسية كالعربية والفارسية والعبرية واليونانية واللاتينية.
مآل مخيف
حى وقت قريب، كان يعتقد ان الكلدانية – ذات العلاقة العضوية بالعربية والعبرية خصوصا – لا تزال مستخدمة في التداول اليومي بالشرق الأوسط خاصة بين معتنقي المسيحية من أتباع الكنائس في سوريا والعراق  وتركيا وإيران. لكن هذا الوضع، في ما يبدو، يتلاشى بسرعة عالية لأن هذه اللغة تقف الآن على حافة الانقراض. وهذا لأن عدد الناطقين بها ظل يتناقص الى حد أن نواقيس الخطر بدأت تقرع قلقا على اندثارها مرة وإلى الأبد.
.. وطوق نجاة صغير
هذه النواقيس يقرعها عالم اللغات الانكليزي بجامعة كيمبريدج(، البروفيسير جيفري كان)، الذي قرر التحرك في الوقت نفسه من أجل إنقاذها. ونقلت صحف بريطانية قوله إن سبيله الى هذا هو زيارة البقاع التي يوجد فيها ناطقون بها وتسجيل أحاديثهم على أمل بناء أعرض قاعدة معلومات ممكنة وكافية لصون أصواتها على الأقل.
وإضافة الى الأماكن الوارد ذكرها أعلاه فقد أصبحت أكبر الجيوب الناطقةباللغة الكلدانية الآن في الولايات المتحدة بسبب الهجرة الكثيفة لأهلها من السوريين والعراقيين خاصة، وفي السويد وألمانيا وهولندا بين المهاجرين من الشرق عموما. وهذه هي الأماكن التي يأمل أن يلقي منها البروفيسير كان طوق نجاته على صغره.
وقال البروفيسير كان في لقاء مع موقع معهد «سميثسونيان» الإلكتروني إنه شعر بالرغبة الجارفة في تسجيل هذه اللغة بعدما تحدث الى يهودي في مدينة اربيل الأثرية بشمال العراق. ووصف ذلك اللقاء قائلا: «لم أصدق أذنيَّ وأنا استمع الى شخص حي يتحدث بهذا اللسان المندثر بالكامل تقريبا. كانت تجربة أطلقت فيضا من النشوة في سائر أعضاء جسدي».
ليست الوحيدة
تبعا لموقع «سميثسونيان» فإن اللغة الكلدانية ليست الوحيدة المهددة بخطر الزوال من وجه الأرض بسبب تناقص عدد الناطقين بها. بل أن عدد اللغات التي تواجه الانقراض محزن ومخيف حقا، إذ تقول هذه المؤسسة الأميركية المرموقة أن ما بين 50 و90 في المئة من نحو 7 آلاف لغة حول العالم ستكون قد انمحت تماما بنهاية القرن الحالي.
والآن فإن الشيء الوحيد الذي تتعلق به  الكلدانية (كما تعرف لدى علماء الانثروبولوجبا واللغات) يتمثل في مجموعات عرقية متفرقة تدين بالمندائية واليهودية والمسيحية في مناطق شرق البحر الأبيض المتوسط. وأكبر هذه المجموعات هم الكلدان في شمال ما بين النهرين في العراق وسوريا وتركيا وبأعداد أقل في إيران، إضافة الى أعداد أخرى في أميركا وأوروبا خاصة السويد وألمانيا.
علامة تاريخية
فقدت اللغة الكلدانية مكانتها السامية في الشرق الأوسط في منتصف القرن السابع الميلادي مع استتباب الوضع للثقافة الإسلامية الغازية بحيث حلت محلها العربية. ومع ذلك فهي لم تندثر بالكامل لأنها ظلت لسان المجتمعات البعيدة في مناطق الأكراد وفي العراق وسوريا وتركيا وإيران.
واليوم يقدّر معهد سميثسونيان عدد الناطقين بهذه اللغة بنحو نصف المليون شخص حول العالم. ورغم أن عددا كبيرا من اللهجات تفرّع منها على مر الأزمان، فإن هذه اللهجات اندثرت في معظمها وأغلبها بلا رجعة للأسف.

غير متصل ramzi baho

  • عضو فعال
  • **
  • مشاركة: 73
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
أخي العزيز مرقس المحترم
كل التقدير لك لنقلك هذه المقالة وهي في الأصل عن اللغة الآرامية وليست عن تحويرك للموضوع وتبديل الآرامية الى الكلدانية
قارن بين ما كتبته أنت وبين المقالة المنشورة عن العالم الأنكليزي في ايلاف
أنت تنقل المقالة من مصدر بالنص والتحوير في الكلمات ]ا أسفاً
http://www.elaph.com/Web/news/2013/1/789027.html?entry=arab

مقالتك أكررها هنا حتى لا يصبح فيها تبديل أو تحوير كما يلي

________________________________________
الكلدانية  أهم لغات العالم على الإطلاق قبل أن تفقد هذه المكانة مع انتشار الإسلام والعربية حتى صارت فقط لغة أقليات عرقية هنا وهناك. لكن الخوف الآن هو أن تندثر بأكملها.

يرد في تعريف موسوعة «ويكيبيديا الحرة» تعريف اللغة الكلدانية  على أنها لسان الحضارة التي تحمل اسمها في وسط سوريا والعراق وايران وتركيا . وكانت لغة رسمية في بعض الدول العالم القديم ولغة الحياةوالعلم والحكمة والمعرفة .
ووفقا للمؤرخين فإن بدايات تدوين هذه اللغة تعود الىالاف عدة من السنين قبل الميلاد، وأنها أصبحت اللغة المسيطرة في دول الجوار  اعتبارا من القرن الخامس قبل الميلاد بعد هزيمة المملكة الأشورية.
ويرد أيضا أن الكلدانية  لغة مقدسة إذ كُتب بها سفري دانيال وعزرا، ومخطوطات البحر الميت، وهي اللغة الرئيسية في التلمود. ومن المؤكد أن الكلدانية كانت لغة يسوع المسيح، وبها تأثرت بها  لغات العالم الرئيسية كالعربية والفارسية والعبرية واليونانية واللاتينية.
مآل مخيف
حى وقت قريب، كان يعتقد ان الكلدانية – ذات العلاقة العضوية بالعربية والعبرية خصوصا – لا تزال مستخدمة في التداول اليومي بالشرق الأوسط خاصة بين معتنقي المسيحية من أتباع الكنائس في سوريا والعراق  وتركيا وإيران. لكن هذا الوضع، في ما يبدو، يتلاشى بسرعة عالية لأن هذه اللغة تقف الآن على حافة الانقراض. وهذا لأن عدد الناطقين بها ظل يتناقص الى حد أن نواقيس الخطر بدأت تقرع قلقا على اندثارها مرة وإلى الأبد.
.. وطوق نجاة صغير
هذه النواقيس يقرعها عالم اللغات الانكليزي بجامعة كيمبريدج(، البروفيسير جيفري كان)، الذي قرر التحرك في الوقت نفسه من أجل إنقاذها. ونقلت صحف بريطانية قوله إن سبيله الى هذا هو زيارة البقاع التي يوجد فيها ناطقون بها وتسجيل أحاديثهم على أمل بناء أعرض قاعدة معلومات ممكنة وكافية لصون أصواتها على الأقل.
وإضافة الى الأماكن الوارد ذكرها أعلاه فقد أصبحت أكبر الجيوب الناطقةباللغة الكلدانية الآن في الولايات المتحدة بسبب الهجرة الكثيفة لأهلها من السوريين والعراقيين خاصة، وفي السويد وألمانيا وهولندا بين المهاجرين من الشرق عموما. وهذه هي الأماكن التي يأمل أن يلقي منها البروفيسير كان طوق نجاته على صغره.
وقال البروفيسير كان في لقاء مع موقع معهد «سميثسونيان» الإلكتروني إنه شعر بالرغبة الجارفة في تسجيل هذه اللغة بعدما تحدث الى يهودي في مدينة اربيل الأثرية بشمال العراق. ووصف ذلك اللقاء قائلا: «لم أصدق أذنيَّ وأنا استمع الى شخص حي يتحدث بهذا اللسان المندثر بالكامل تقريبا. كانت تجربة أطلقت فيضا من النشوة في سائر أعضاء جسدي».
ليست الوحيدة
تبعا لموقع «سميثسونيان» فإن اللغة الكلدانية ليست الوحيدة المهددة بخطر الزوال من وجه الأرض بسبب تناقص عدد الناطقين بها. بل أن عدد اللغات التي تواجه الانقراض محزن ومخيف حقا، إذ تقول هذه المؤسسة الأميركية المرموقة أن ما بين 50 و90 في المئة من نحو 7 آلاف لغة حول العالم ستكون قد انمحت تماما بنهاية القرن الحالي.
والآن فإن الشيء الوحيد الذي تتعلق به  الكلدانية (كما تعرف لدى علماء الانثروبولوجبا واللغات) يتمثل في مجموعات عرقية متفرقة تدين بالمندائية واليهودية والمسيحية في مناطق شرق البحر الأبيض المتوسط. وأكبر هذه المجموعات هم الكلدان في شمال ما بين النهرين في العراق وسوريا وتركيا وبأعداد أقل في إيران، إضافة الى أعداد أخرى في أميركا وأوروبا خاصة السويد وألمانيا.
علامة تاريخية
فقدت اللغة الكلدانية مكانتها السامية في الشرق الأوسط في منتصف القرن السابع الميلادي مع استتباب الوضع للثقافة الإسلامية الغازية بحيث حلت محلها العربية. ومع ذلك فهي لم تندثر بالكامل لأنها ظلت لسان المجتمعات البعيدة في مناطق الأكراد وفي العراق وسوريا وتركيا وإيران.
واليوم يقدّر معهد سميثسونيان عدد الناطقين بهذه اللغة بنحو نصف المليون شخص حول العالم. ورغم أن عددا كبيرا من اللهجات تفرّع منها على مر الأزمان، فإن هذه اللهجات اندثرت في معظمها وأغلبها بلا رجعة للأسف.
الكلدانية  أهم لغات العالم على الإطلاق قبل أن تفقد هذه المكانة مع انتشار الإسلام والعربية حتى صارت فقط لغة أقليات عرقية هنا وهناك. لكن الخوف الآن هو أن تندثر بأكملها.

يرد في تعريف موسوعة «ويكيبيديا الحرة» تعريف اللغة الكلدانية  على أنها لسان الحضارة التي تحمل اسمها في وسط سوريا والعراق وايران وتركيا . وكانت لغة رسمية في بعض الدول العالم القديم ولغة الحياةوالعلم والحكمة والمعرفة .
ووفقا للمؤرخين فإن بدايات تدوين هذه اللغة تعود الىالاف عدة من السنين قبل الميلاد، وأنها أصبحت اللغة المسيطرة في دول الجوار  اعتبارا من القرن الخامس قبل الميلاد بعد هزيمة المملكة الأشورية.
المصدر التالي ماذا يقول في المقالة الأصلية:::
http://www.elaph.com/Web/news/2013/1/789027.html?entry=arab

يرد في تعريف موسوعة «ويكيبيديا الحرة» تعريف اللغة الآرامية على أنها لسان الحضارة التي تحمل اسمها في وسط سوريا. وكانت لغة رسمية في بعض الدول العالم القديم ولغة الحياة في الهلال الخصيب.
ووفقا للمؤرخين فإن بدايات تدوين هذه اللغة تعود الى قرون عدة قبل الميلاد، وأنها أصبحت اللغة المسيطرة في الهلال الخصيب اعتبارا من القرن الخامس قبل الميلاد بعد هزيمة المملكة الأشورية.
ويرد أيضا أن الآرامية لغة مقدسة إذ كُتب بها سفري دانيال وعزرا، ومخطوطات البحر الميت، وهي اللغة الرئيسية في التلمود. ومن المؤكد أن الآرامية كانت لغة يسوع المسيح، وبها تأثرت لغات العالم الرئيسية كالعربية والفارسية والعبرية واليونانية واللاتينية.
 
مآل مخيف
حى وقت قريب، كان يعتقد أن الآرامية – ذات العلاقة العضوية بالعربية والعبرية خصوصا – لا تزال مستخدمة في التداول اليومي بالشرق الأوسط خاصة بين معتنقي الديانة المسيحية من أتباع الكنائس السريانية في سوريا والهلال الخصيب وتركيا وإيران. لكن هذا الوضع، في ما يبدو، يتلاشى بسرعة عالية لأن هذه اللغة تقف الآن على حافة الانقراض. وهذا لأن عدد الناطقين بها ظل يتناقص الى حد أن نواقيس الخطر بدأت تقرع قلقا على اندثارها مرة وإلى الأبد.
 
.. وطوق نجاة صغير
هذه النواقيس يقرعها عالم اللغات الانكليزي بجامعة كيمبريدج، البروفيسير جيفري كان، الذي قرر التحرك في الوقت نفسه من أجل إنقاذها. ونقلت صحف بريطانية قوله إن سبيله الى هذا هو زيارة البقاع التي يوجد فيها ناطقون بها وتسجيل أحاديثهم على أمل بناء أعرض قاعدة معلومات ممكنة وكافية لصون أصواتها على الأقل.
وإضافة الى الأماكن الوارد ذكرها أعلاه فقد أصبحت أكبر الجيوب الناطقة بهذه اللغة الآن في الولايات المتحدة بسبب الهجرة الكثيفة لأهلها من السوريين والعراقيين خاصة، وفي السويد وألمانيا وهولندا بين المهاجرين من الشرق عموما. وهذه هي الأماكن التي يأمل أن يلقي منها البروفيسير كان طوق نجاته على صغره.
وقال البروفيسير كان في لقاء مع موقع معهد «سميثسونيان» الإلكتروني إنه شعر بالرغبة الجارفة في تسجيل هذه اللغة بعدما تحدث الى يهودي في مدينة اربيل الأثرية بشمال العراق. ووصف ذلك اللقاء قائلا: «لم أصدق أذنيَّ وأنا استمع الى شخص حي يتحدث بهذا اللسان المندثر بالكامل تقريبا. كانت تجربة أطلقت فيضا من النشوة في سائر أعضاء جسدي».
 
ليست الوحيدة
تبعا لموقع «سميثسونيان» فإن الآرامية ليست الوحيدة المهددة بخطر الزوال من وجه الأرض بسبب تناقص عدد الناطقين بها. بل أن عدد اللغات التي تواجه الانقراض محزن ومخيف حقا، إذ تقول هذه المؤسسة الأميركية المرموقة أن ما بين 50 و90 في المئة من نحو 7 آلاف لغة حول العالم ستكون قد انمحت تماما بنهاية القرن الحالي.
والآن فإن الشيء الوحيد الذي تتعلق به الآرامية (الجديدة كما تعرف لدى علماء الانثروبولوجبا واللغات) يتمثل في مجموعات عرقية متفرقة تدين بالمندائية واليهودية والمسيحية في مناطق شرق البحر الأبيض المتوسط. وأكبر هذه المجموعات الأشوريون / السريان / الكلدان في شمال ما بين النهرين في العراق وسوريا وتركيا وبأعداد أقل في إيران، إضافة الى أعداد أخرى في أميركا وأوروبا خاصة السويد وألمانيا.
 
علامة تاريخية
فقدت الآرامية مكانتها السامية في الشرق الأوسط في منتصف القرن السابع الميلادي مع استتباب الوضع للثقافة الإسلامية الغازية بحيث حلت محلها العربية. ومع ذلك فهي لم تندثر بالكامل لأنها ظلت لسان المجتمعات البعيدة في مناطق الأكراد وفي العراق وسوريا وتركيا وإيران.
واليوم يقدّر معهد سميثسونيان عدد الناطقين بهذه اللغة بنحو نصف المليون شخص حول العالم. ورغم أن عددا كبيرا من اللهجات تفرّع منها على مر الأزمان، فإن هذه اللهجات اندثرت في معظمها وأغلبها بلا رجعة للأسف

عزيزي
 لايجوز النقل والحشو من هنا وهناك
اقرأ كم مرة تكتب تحويرات في الموضوع
لماذا ولماذا
الشعب ليس جاهل
انظر الفروق
المصدر يقول
كانت الآرامية أهم لغات العالم على الإطلاق
انت كتبت::
الكلدانية  أهم لغات العالم على الإطلاق

المصدر يقول
تعريف اللغة الآرامية على أنها لسان الحضارة التي تحمل اسمها في وسط سوريا.
أنت تكتب::
تعريف اللغة الكلدانية  على أنها لسان الحضارة التي تحمل اسمها في وسط سوريا والعراق وايران وتركيا
المصدر يقول
حى وقت قريب، كان يعتقد أن الآرامية – ذات العلاقة العضوية بالعربية والعبرية خصوصا
أنت تكتب
حى وقت قريب، كان يعتقد ان الكلدانية – ذات العلاقة العضوية بالعربية والعبرية خصوصا

أتأسف بأنك نقلت الكلمة الخاطئة مثل ماهي
المصدر يقول
تبعا لموقع «سميثسونيان» فإن الآرامية ليست الوحيدة المهددة بخطر الزوال من وجه الأرض بسبب تناقص عدد الناطقين بها.
أنت تكتب::
تبعا لموقع «سميثسونيان» فإن اللغة الكلدانية ليست الوحيدة المهددة بخطر الزوال من وجه الأرض بسبب تناقص عدد الناطقين بها
المصدر يقول
وأكبر هذه المجموعات الأشوريون / السريان / الكلدان في شمال ما بين النهرين في العراق وسوريا وتركيا وبأعداد أقل في إيران، إضافة الى أعداد أخرى في أميركا وأوروبا خاصة السويد وألمانيا.

انت تكتب::
وأكبر هذه المجموعات هم الكلدان في شمال ما بين النهرين في العراق وسوريا وتركيا وبأعداد أقل في إيران، إضافة الى أعداد أخرى في أميركا وأوروبا خاصة السويد وألمانيا.
 المصدر يقول
فقدت الآرامية مكانتها السامية في الشرق الأوسط في منتصف القرن السابع الميلادي مع استتباب الوضع للثقافة الإسلامية الغازية بحيث حلت محلها العربية. ومع ذلك فهي لم تندثر بالكامل لأنها ظلت لسان المجتمعات البعيدة في مناطق الأكراد وفي العراق وسوريا وتركيا وإيران
وأنت تكتب::
فقدت اللغة الكلدانية مكانتها السامية في الشرق الأوسط في منتصف القرن السابع الميلادي مع استتباب الوضع للثقافة الإسلامية الغازية بحيث حلت محلها العربية. ومع ذلك فهي لم تندثر بالكامل لأنها ظلت لسان المجتمعات البعيدة في مناطق الأكراد وفي العراق وسوريا وتركيا وإيران.
المحترم مرقس
لايجوز لهكذا كتابات والقانون يُحاسب على الأستنساخ والنقل والتزوير
فروقات كثيرة أوقعت نفسك لكي تُبرهن الباطل
والمبني على الباطل يبقى باطل الى يوم القيامة


غير متصل مرقس دندو

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 144
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الى الاخوة المحترمين ..تحية طيبة
ان الموضوع اعلاه ليس كما ورد في موقع ايلاف , ان اللغة الكلدانية مؤكدة في الرقم الطينية وكتب التاريخ الكنسي .اما بالنسبة للارامية لا وجود لرقيم طيني يؤكد الارامية بل هي لغة دينية كما هي لغة سومر الدينية . اما كيف . فاليكم ايها الاعزاء . ماورد في الكتاب المقدس . ( قال ابونا ابراهيم لخادمه ( اذهب الى ارام النهرين وخذ امرأة لابني اسحق ))  اي اذهب الى اعالي النهرين  وخذ امرأة لابني اسحق ) وتعني ارام ( راما اي الاعالي ) فتداولت تلك الكلمة منذ ذلك التاريخ واطلقت على الذين يتكلمون هذه اللغة ( بالارامية ) اي لغة اعالي النهرين . وهي لغة دينية عند اليهود ( وفي الحقيقة هي لغة كلدانية اكدية المصدر ..كما لا يوجد لغة ( اشورية ) في كل الرقم الطينة والتاريخ ذاته لايؤكدها . كما التاريخ الكنسي . لا يؤكدها ايضا . اما السريانية ايها الاخوة الاعزاء ..احتل اسكندر المقدوني بين النهرين عام 331 قبل الميلاد  ولاحظ لغتنا الكلدانية في الاعالي نتكلم بها اطلق على لغتنا [باسريانيس ) وهي كلمة مقدونية وتعني ( اللغة الغريبة ) كما يطلق على الناطقين بغير لغتهم الام . والذين يعبدون اشور ونينورتنا يصرون على انها ( لغة اشورية ) ولا يوجد اي لوح اورقيم طيني يؤكد ما يذهبون اليه . وانما هي سياسية بحته ولا دخل لتسمية ما عبر التاريخ . اما بالنسبة الى كلمة السامية واللغة السامية . فنحن لسنا بساميين , وانما السامية لغة دينية اخذت من الكتاب المقدس ايضا . وانتم شاهدتم موقع ايلاف ( الم تلاحظوا بان العالم الذي يضع على رأسه قبعة المصلين اليهود . انه يرغب بتأكيد اللغة الارامية الدينية ...علماء الاثار .وعبر تاريخهم لم ولن يكن باستطاعتهم تأكيد اللغة الارامية في اللقي واللوائح الطينية او اللغة ( الاشورية ) او السريانية ..وياتي عالم لغوي ليؤكد تسميتها بما سمعه وقرأه من المواعظ الدينة . وهو يعلم جيدا بان اللغة الارامية لا توجد في الرقم التاريخية . نعم انني اتحدى .وأكد انه  لدي الدليل على ان لغتنا الكلدانية هي لغة التاريخ والحضارة ..اخوكم مرقس اسكندر