المحرر موضوع: ملاحظات في الفكر السياسي للمطران سرهد جمو  (زيارة 2889 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل Ghassan Shathaya

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 124
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الأخوة الأعزاء

تجدون أدناه اللنك الى بعض أفكاري في مقالتي الجديدة

ملاحظات في الفكر السياسي للمطران سرهد جمو
http://www.chaldeansonline.org/Arabic2/Shathaya-4.html

مع تحياتي
غسان شذايا


غير متصل Bronit Ashur

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 177
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الاخ الكاتب المحترم: موضوعك يا أخي العزيز اجمل موضوع قرأته على هذا المنبر...ارجوا ان تنقل هذا الموضوع و تنشره على هذا المنبر الحر.

تقديري وشكري لك يا سيدي

ايشو بولص(برونت اشور)

غير متصل samy

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1162
    • مشاهدة الملف الشخصي
احداث التاريخ غير قابلة للطبخ او القلي او الشوي او السلق الا  على يديك .اخ غسان شذايا

غير متصل wesammomika

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1654
  • الجنس: ذكر
  • السريان الآراميون شعب وأُمة مُستقلة عن الكلدوآثور
    • مشاهدة الملف الشخصي
اهلا وسهلا بالمتلون والمتقلب (غسان شذايا)

نرحب بعودتك الى منتديات المنبر الحر بعد زعل وخصام دام شهورا ،مرة اخرى نرحب بك في منتدى الاحرار (المنبر الحر ).



وسام موميكا _ بغديدا السريانية
>لُغَتنا السريانية الآرامية هي هويتنا القومية .
>أُعاهد شعبي بِمواصلة النضال حتى إدراج إسم السريان الآراميون في دستور العراق .
(نصف المعرفة أكثر خطورة من الجهل)
ܣܘܪܝܳܝܐ ܐܪܡܝܐ

غير متصل يوسف شكوانا

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 447
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الاخ غسان
17 عاما وقناعتي عن ابينا ابراهيم واور الكلدان مبنية على ما جاء في هذه المحاضرة القيمة والتي كنت حاضرا فيها!!!
مع تحياتي
يوسف شكوانا

http://www.youtube.com/watch?v=VoaSfTr1y3A

غير متصل مرقس دندو

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 144
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الاخ غسان شذايا المحترم
تحية طيبة
حين نكتب عن شخصية ما مهما كانت تلك الشخصية ومهما تفاعلت مع المجتمع او عدمه . فانها شخصية انسانية لها ما علينا ولنا ماعليه .
ارى في كتابتك اعلاه تجاوزا على الحق الانساني الذي كفله الرب .وارى في كل ما كتبته عن هذه الشخصية اعلاه تذبذبا بين المد والجزر . دون مراعاة الحقيقة لهذه الشخصية . سؤال . لماذا تخليت عن كلدانيتك وانت كنت المدافع الاول عن حضارة وتاريخ الامة الكلدانية . ( فضربت جقلنبة 180 درجة ) وبعها لا اعلم كم ( جقلنبة سوف تضرب ) . اذن لست على يقين في اي مبدأ تختاره . هذا يعني انت ( بلا مبادىء تذكر ) . وكل ما تكتب الا لاجل الاثارة وضهور ما تكتبه فحسب . للكسب الشخصي لاغير ..
اخوك مرقس اسكندر

غير متصل Ghassan Shathaya

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 124
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
عزيزي أيشو
شكرا على كلماتك الطيبة. أنا أتابع مناقشاتك مع البعض الذين يناقشون مواضيع لا يفقهوها في الأصل. أغلبيتهم تكتب من أجل الكتابة.. عطالين بطالين لديهم كومبيوتر ويتصورون أن تستطير كلمات متتالية بطريقة سفسطائية البعثيين، دليل على كونهم كتاب ورجال سياسة. لن تصل الى نتيجة معهم فهم ليسوا براغبين أو بالأحرى غير قادرين على التعلم. ومع هذا تقديري وأحترامي لشاب مثلك وضع شيوخ الدجل في موقعهم الحقيقي (خصوصا البنت الأمورة سونيا – أسمه الحركي عندما يريد أن يشتم بقوة).

أخونا عزيزا يوسف شكوانا
شكرا على هذا اللنك للمطران سرهد جمو (أيام زمان). أنا عملت عن قرب مع المطران سرهد جمو ولعدة سنين وكان ذلك بسبب تصوري أن فكره وحدوي متفتح وكان الأتفاق أن نعمل على بث الوعي القومي عند الكلدان (النائمين وغير المبالين في غالبيتهم حينها) بأستخدام أسلوب قريب منهم وبعيدا عن الأسلوب الخاطئ الذي كانت تتبعه حينها الأحزاب الآشورية التي كانت تتزمت في أستخدامها للتسمية الآشورية (أسلوبها تغير حاليا ونضج كثيرا وهي الآن في غالبيتها تقر وتحترم جميع تسميات شعبنا). المشكلة أنه بدلا من أن نفتخر بهذا الأنجاز الرائع بتحول الأحزاب الآشورية وبنمو الوعي القومي عند الكلدان ونبني عليه خطواتنا الوحدوية، بدأ المطران سرهد جمو بالأبتعاد عن كل شئ آمن به سابقا وبدأ يتزمت هو في التسمية الكلدانية بل تجاوز التزمت وأنتقل الى مرحلة التغريد بقومية كلدانية مختلفة، وهنا كان الأختلاف والطلاق بيننا. لقد هدم المطران سرهد جمو كل عمل خير لوحدة شعبنا، وبدلا من أن يدخل التأريخ بقوة كرجل وحدة وتكاتف، يحاول الآن وبكل طريقة أن يدخله كرجل أنقسام وتشرذم وقائد هزيمة أكيدة لشعبنا بكل تسمياته. لا يوجد شخص عرف المطران سرهد عن قرب يأسف بقدري عندما أكتب عنه بطريقة أنتقادية. كنت أنظر أليه وأدعمه كليا من أجل مستقبل واعد له شخصيا ولشعبنا. كم هو أسفي عندما أرى الآن مجاميع شعيط ومعيط وجرارين الخيط من الجهلة والمهرجين والأنتهازيين تسير ورائه مادحة له بدلا من مثقفي شعبنا ومفكريه الذين يقفون حاليا في غالبيتهم الساحقة بالضد منه.

السيد مرقس أسكندر
من سلبيات الكتابة على المنابر المفتوحة هو كونها تجلب كل من هب ودب اليها ليشتموا ويتنافحوا على أناس أكبر منهم علما وفهما. الشتيمة لم ولن تحولهم الى رجال ولن تنقص طنطنة ذبابة من قدر المناضلين والمفكرين الحقيقيين. عندما كنت بعثيا يا سيد مرقس أسكندر دندو في حزب الأمة العربية ورجل مخابرات (تفتر على الجامعات كي تحصد معارضي النظام) كنت أنا أعلم بالفكر القومي الكلداني الحقيقي الذي يحترم تأريخ شعبنا بمختلف تسمياته. أن تتكلم أنت عن المبادئ هو من سخريات هذا القدر. سأبقى أحاول تعليمك وغيرك بمفاهيم العمل القومي الحقيقي وكيف هي الطريقة المثلى لخدمة شعبك، وكما كنت يوما تغرد بالأمة العربية وحزب الفاشست واليوم تدعي قومية كلدانية، سيأتي اليوم الذي تفهم ما معنى المبادئ وماهية مصلحة شعبك الحقيقية، وربما لن يأتي ذلك اليوم.. هذا يتعلق بجملة عوامل أهمها القدرة على الأستيعاب.

المشرف على المنبر الحر
أنا أعلم مقدار الأنزعاج من كتاباتي، ولكن لماذا تحذف مداخلة الأخ أوشانا47 وتبقى مداخلات فارغة تتهجم عليً شخصيا؟ ما هي المشكلة في مداخلته؟ فهو يحترم الجميع وينتقد بنفس تعابير المدعو سامي الذي أبقيت على مداخلته (هل كنت ستبقيها أذا كانت شتيمة لي؟) هذه نص مداخلة السيد اوشانا47، ما هي المشكلة؟

السيد سامي
الاحداث التاريخية التي تتكلم عنها اصبحت جاهزة وهي في متناول اليد بالنونات الثلاثة والبهلى ، والبداية الغسل ثم الطبخ او القلي او الشوي او السلق واخيرا تناولت الطبخة وهضمت من قبل قائد نهضتكم التي قلبها لكم كما كانت بسرابها الان اصبحت بخيالها ، وبعدها السيد غسان شذايا فقط وصلكم الرسالة بأن التمثيل لها جرى ونكرت الحقيقة واخرجت لكم على شكل مسرحية " مذهبية متحولة الي قومية " واليوم الحضور الي مؤتمراتها منهم المتفرجين على هذه المسرحية الكوميدية بالمشاهد والسخرية بالمحتوى ، وهذا كل ما عندي لوصله لكم لترتاح ضمائركم ، والنوم لا يقترب منكم الان الأ بعد كل هجوم على الاشوري واحزابه وكنيسته وبعده تأخذكم النعاس .

مع تحياتي للجميع
غسان شذايا
ghassan2@gtekworks.com

غير متصل فريد وردة

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 515
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
 
المحترم غسان شذايا

 أليك هذا ألاقتباس من ردك ألاخير

 [ من سلبيات الكتابة على المنابر المفتوحة هو كونها تجلب كل من هب ودب اليها ليشتموا ويتنافحوا على أناس أكبر منهم علما وفهما. الشتيمة لم ولن تحولهم الى رجال ولن تنقص طنطنة ذبابة من قدر المناضلين والمفكرين الحقيقيين. ]

 السؤال المطروح

 هل السيد غسان شذايا أكبر فهما وعلما من المطران المحترم [ جمو  ] ؟

أليك ألاقتباس الثاني

 [ وبعيدا عن الأسلوب الخاطئ الذي كانت تتبعه حينها الأحزاب الآشورية التي كانت تتزمت في أستخدامها للتسمية الآشورية (أسلوبها تغير حاليا ونضج كثيرا وهي الآن في غالبيتها تقر وتحترم جميع تسميات شعبنا).

الرد

اين الدليل ؟ ؟ هل هناك بيان رسمي  يدعم ما تحلم به ؟ لآنه لا يوجد 



وفي الختام مبروك عليك المقعد الدراسي  [ الدكتوراه ] لآنك تعرف من أين يأكل الكتف وتمنياتنا بالنجاح .

تحياتي



غير متصل soraita

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 797
    • مشاهدة الملف الشخصي
السيد غسان شذايا

هذا اقتباس من لقاء امير المالح معك وارجو ان تعترف بالحقيتك ام انك تاجر بمبادئك او انك غشيم مصلحه ارجو انك قبلت الرشوه فيجب عليك السكوت وهذا مقطع من حديثك (لكننا سمعنا بان الوزير بهنام بولص هو كلداني؟

كلا، السيد بهنام بولص ينتمي إلى عشائر الباز الآشورية  أي هو آشوري كاثوليكي. لكن البعض يحاول التمويه على أبناء شعبنا بان الانتماء الديني للسيد بهنام إلى الكنيسة الكلدانية الكاثوليكية يجعله اوتوماتيكيا  كلداني الهوية. وهذه هي السياسة العامة للحركات السياسية الآشورية التي تحاول أن تهاجم الهوية القومية الكلدانية وتقدمها زورا وبهتانا على كونها انتماء ديني. ومن المعلوم ان السيد بهنام بولص قد تم ترشيحه لمنصبه من قبل السيد يونادم كنا السكرتير العام للحركة الديمقراطية الاشورية متجاوزا في ذلك وجود العشرات من العناصر الكلدانية المتاشورة في صفوف منظمته. وبهذا يكون هناك اشوريان في مواقع سياسية قيادية في الاجهزة الحكومية العراقية ولا شئ للكلدان، ولا حتى للمتاشورين منهم
http://www.ankawa.com/cgi-bin/ikonboard/topic.cgi?forum=48&topic=8

غير متصل جلال الالقوشي

  • عضو فعال
  • **
  • مشاركة: 31
    • مشاهدة الملف الشخصي
رجال الدين اكثر حرصا على الشعب من السياسين . وككي غسان انت اول من كان يركض وراء المطران سرهد جمو بعدما صرفك بداءت بطرق الابواب الاخرى وانت مستعد ان تعمل اي شئ من اجل نفسك .

غير متصل sameeer

  • عضو فعال
  • **
  • مشاركة: 30
  • الجنس: ذكر
    • مشاهدة الملف الشخصي
تحياتي استاذنا الكبير بفهمك القومي وتحليلاتك المنطقية في سبيل خدمة قضيتنا القومية
ارجو ان لاتؤثر عليك الكلمات البذيئة التي يخاطبك بها البعض والذين يشبهون كلماتهم
وواصل نظالك الوحدوي باي تسمية تراها صحيحة لشعبنا (الذي هو شعب وقومية واحدة )
احتراماتي لشخصك الكريم

غير متصل Ghassan Shathaya

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 124
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
السيد فريد وردة المحترم
سأجيب على أسئلتك ولكن في البدء أقول محاولتك لأهانتي أو تصغيري مقارنة بالمطران سرهد جمو مردودة عليك لأني مقالتي تشرح أسباب تقييمي للفكر السياسي للمطران بكونه ساذج، وهذا بحد ذاته جواب موجود لك قبل أن تسأل سؤالك، ولكن لأسأل من جانبي عن لماذا سئلته أنت في البدء؟ والجواب يأتي في محادثة سابقة لي مع المطران سرهد جمو عندما أنتقدت مواقف بعض القساوسة ولم يعجبه نقدي فقال لي (كي يبرهن لي مقدار حجمي مقارنة بمركزه الديني، قال " مهما فعلت وكتبت فعليك أن تعرف أنك ستخسر الأنتخابات أذا كان خصمك قسيس كلداني"!! والأشارة كانت واضحة ولم أنسها لحد اليوم، فغسان شذايا مهما كان فكره نير وعلمه عالي سيبقى عرضة للشتيمة والرجم من كل كلداني منحط أخلاقيا، والسبب هو أنني علماني ولست رجل دين، فالكلدان يتبعون رجال الدين لا علمانيهم ومفكريهم السياسيين، بل هم مثلك لا يعترفون بوجود مفكر سياسي كلداني أفهم منهم (مهما كان فكرهم بدائي وبسيط) ، وأنا أؤكد لك أن أكبر شارب كلداني حظر مهرجان الفلم الهندي في ديترويت يتحول الى دجاجة صغيرة لا تستطيع أن ترفض طلب قسيس (ومن حظر مؤتمر الفلم الهندي رقم واحد في سان دييغو يعرف كيف كان القسيس المطرود نؤيل يسوقهم كالغنم ليختار بنفسه من يكون عضو هيئة قيادية ومن يكون الرئيس ونائبه.. كانوا كالغنم يسيرون الى حيث ما يقال لهم.. ولذلك قرروا تنظيم فلم هندي رقم أثنين في ديترويت وهو أنتهى كحال سابقه). لهذا السبب لن تقوم قائمة للكلدان ففي ثقافتهم الحالية هي عوامل نكبتهم. لن يكون للكلدان موقف سياسي حقيقي وقوي الى أن يبدأون بأحترام مثقفيهم السياسيين ودعمهم، لن تقوم لهم قائمة الى أن يقتنعون في أعماقهم أن موقع القسيس هو الكنيسة لا السياسة فهو مهما قرأ كتب سياسة سيبقى تلميذ عند رجل سياسة علماني يمارسها في عمله اليومي ويعرف خفاياها.

السؤال الثاني: كيف نعرف أن الآحزاب الآشورية قد تغير موقفها؟ بسيطة، لن أقول لك أنا أعرف لأني جربت خطابها في السابق واليوم مصطلحاتها تغيرت، كلا لن أقول هذا فأنت تتصور أن القسيس سرهد قائد سياسي ويفهم الأمور أفضل مني، أذا عليك مراجعة خطابات تلك الأحزاب في الفترة التي كنت أتهجم عليهم في كتاباتي بسبب تزمتهم بالتسمية الآشورية وكلامهم هذه الآيام وهم يستخدمون تسمية الكلداني/السرياني/الآشوري (لاحظ أنهم حتى وافقوا أن يكون الأسم الآشوري الأخير في القطار (كما يسميه ويشتمه كلدان آخر زمان). أنا أؤكد لك أنه في تلك الأيام كنا نحلم أنا والمطران سرهد أن يوافقوا على التسمية الكلدانية كونها مرادفة فقط للآشورية، مرادفة كنا راضين بها، واليوم ليس فقط موافقون بل وضعوا الآشورية في المؤخرة. المشكلة والمهزلة ، أنهم عندما وافقوا على هذا رفضها المطران سرهد وخرج علينا بنظرية عجيبة غريبة عن القوميات المختلفة والموجودة في نفس الوقت في أثنية واحدة؟ عجيب غريب. وتريدني أن أبقى مساندا لتغييرات مزاجه؟ قسيس يريدني أن أغير أفكاري بحسب مزاجه؟  هذا يحصل عندك يا سيد فريد ولكن لا يحصل عندي، فأذا تجاوز القسيس خطة العمل التي كنا قد أتفقنا عليها للعمل المشترك، حينها يسير كل فرد فينا في طريقه الخاص. أنا أقيم القسيس على مقدار فهمه السياسي وخدمته لشعبنا. أسير ورائه في القداس ودروس الدين وعليه السير ورائي عندما تكون المسألة سياسة وعمل سياسي وبدونه لا يوجد عمل مشترك. هذا هو غسان شذايا. أحترم نفسي وقدراتي ومن لا يحترمها الله معه.
لم أفهم النقطة حول الدكتوراه والكتف المأكولة. أنا أدرسها منذ خمسة سنين وصرفت لحد هذا اليوم 58 الف دولار (منها 33 ألف دين من وزارة التربية الأميركية علي دفعها خلال العشر السنين القادمة)، وبالتالي أي كتف هذا؟ أم أن المسألة أردت ختام كلامك بطريقة "ضرب تحت الحزام" في آخر المطاف وقبل الختام طلعت البيضة "كتف مأكولة ومبروك عليك". ماذا هل حضرتك مسويلي فرد فضل ، لو الدكتوراه جاية واسطة من عندك؟ لماذا تنهي نقاشك ووجهة نظرك التي مع أختلافها معي، تبقى وجهة نظر. لماذا تنهي كلامك بهذه الطريقة الغلط؟

المدعو سيزار ميخا (أسم الدلع سوريتة)
ما ذكرته عن تهجماتي على زوعا والآحزاب الآشورية في عام 2003 ولسنين أخرى ما هو الا القليل، فهناك مقالات طويلة وكثيرة تهجمت فيها على مواقف جميع الأحزاب الآشورية ولم أستثني منها أحدا. مواقفهم كانت خاطئة وهدفي كان تصحيح الخطأ وفي نفس الوقت أيقاض الوعي القومي عند الكلدان المستعربين والضائعين بين قوميات بلاد الله الواسعة. هل سأعيدها أذا أعيدت الظروف السابقة؟ بالتأكيد وداعت شواربك. ها أنت حاليا نثية سوريتة ما عندك شوارب لو هم نثية وعندك شوارب؟

الفرق والواضح أنه بدلا من أن يغضب مني أعضاء الأحزاب الآشورية لأني كنت أتهجم عليها، نرى العكس أنهم يساندوني وكأنهم أفتهموا أن غسان شذايا كان معترض على المواقف السياسية السابقة (وهذا من حقي الكامل) وليس على كوننا قومية وشعب واحد غير قابل للتجزئة. لقد أثبتوا كونهم مخلصين في حبهم لشعبنا الواحد، ولكنهم يفضلون التسمية الآشورية. هل لدي مشكلة في ذلك؟ أبدا هذا من حقهم فالأسم الآشوري هو أحد أسماء أجدادنا علينا جميعا أن نفتخر به. من يغضب مني اليوم هم كلدان البعث والشيوعيين ، والنائمين أجيالا ليستيقضوا فجأة ويطالبوا بالقيادة مباشرة، وكلدان التزمت الطائفي، هؤلاء يغضبون مني لأني لا أتهجم حاليا على الأحزاب الآشورية بل عليهم وعلى الأفكار الغريبة والعجيبة التي يتلفظونها هذه الأيام. أنهم يريدون المزايدة عليً وعلى معنى "الكلدانية" (والكثير منهم كان ولحد سنين يدعي العروبة أبا عن جد) والمزايدة على حب مصالح شعبنا (والكثير منهم كان على أستعداد أن يقاتل من أجل حقوق الأكراد والسوفيت والصوماليين ولكنه كان يغضب أذا طالبته بالدفاع عن حقوق الكلدان ويعتبرك متطرف)، المسخرة يريدون المزايدة على من علم أغلبيتهم الساحقة ماهية العمل القومي الكلداني، يريدون المزايدة على غسان شذايا ، مؤسس أول حركة قومية سياسية كلدانية. يا لسخرية القدر.

أخ سمير، شكري الجزيل على كلامك الطيب. صحيح هناك مشكلة قلة أدب عند البعض ولكن لا نستطيع تغيير من تربى في ذلك الموبق.

تحياتي للجميع
غسان شذايا

غير متصل sam al barwary

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1450
  • الجنس: ذكر
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
اولا شكرا للاستاذ غسان شذايا فهو من الشخصيات المدافعه بصدق عن هموم شعبنا الكلداني السرياني الاشوري ونقف الى جانبك ونؤيد كل ماجاء بمقالك مائة في المائة وليت هذه المقالة  نصدع بها أمام جميع المتطرفين الاشوريين والكلدانيين والسريان ومقال رائع وتحليل أروع.ونحن نعرفك شخصيا استاذ غسان .أحسنت و كل ماكتبت في محله ونشكرلك شجاعتك وغيرتك وانسانيتك .وللمزيد من المقالات وبارك الله فيك اخي غسان .
سيادة المطران مار سرهد عام 21 ايار 2006 لم يكن يذكر الكلدان ويحجب الاخريين وكان دائما يذكر المسيحيين واعتقد وجود بعض المحسوبيين المتطرفين الكلدان اللذين يتباكون على المناصب في العراق وهم يعيشون في المهجر هم السبب الاول لتغيير سيادة المطران سرهد جمو موقفه الان .ولنستمع لسيادة المطران سرهد جمو في هذا الرابط وشكرا
http://www.kaldu.org/DailyNews/May_2006/News_May22_3A.html

غير متصل Bronit Ashur

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 177
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الاخ الحبيب غسان شذايا، او اسمحلي ان اقول سيدي الكريم غسان شذايا،

الف رحمة على والديك على ردك السابق. يعني اثبت مدى حقانيتك و حسن نيتك و تربيتك و حبك و اخلاصك لشعبنا و قضيته. كم اتمنى ان التقي بك لاقبلك من رأسك يا سيدي الكريم. صدقني يا سيدي انا شاب يمكن اصغر من نصف اعمار البقية من الاخوة لكن صدقني حين اقرأ ردود بعض "قوميين  و سياسيين موديل 2013" و افكارهم النتنة و الساذجة صدقني أتألم كثيرا و انحسر و اقول لنفسي "احنة وين و هذولة وين؟". يعني نحن لغة واحدة، شعب واحد، تاريخ واحد، لماذا التقسيم و "الاكلان تبن"؟ لمصلحة من يعني؟

اخي الكريم انا معك قلبا و قالبا و الله ينورك و يحميك.

اخوك ايشو بولص(برونت اشور)

غير متصل حكمت كاكوز

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 371
  • الجنس: ذكر
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
تمّ الإرسال يوم 2013/مايو/30 الساعة 10:23
الاستاذ غسان شذايا المحترم
هنالك نزعة سلطوية يحاول بعض (واقول بعض الكهنة وليس جميعهم) استغلالها من خلال اضافة هالة مقدسة على هذه السلطة عن طريق مزجها بالدرجة الكهنوتية (الدرغا) للتأثير على مؤمني الكنيسة والتي يصفهم احد كتاب الانقسام بالبسطاء! لذلك جاءت مقولة سيادة المطران لك: “مهما فعلت وكتبت فعليك أن تعرف أنك ستخسر الأنتخابات أذا كان خصمك قسيس كلداني!!” لأنه يعرف مسبقاً عدد (المؤمنين البسطاء!) الذين هم في جعبته والذين يناصروه مهما اخطأ او انقلب!
ان مقولة سيادة المطران التي ذكرتها اعلاه كان قد تنبه لها بعض السياسيين، الذين افلسوا في انتماءاتهم الحزبية السابقة، وقاموا باستغلالها وتوظيفها في عملهم السياسي الجديد (أي بعد الانقلاب بـ 180 درجة).
استاذنا العزيز:
كنت قد اوضحت الحالة اعلاه، أي حالة انجرار (المؤمنين البسطاء!)، وما اكثرهم بين ابناء شعبنا، الى بعض الكهنة الذين على شاكلة سيادة المطران سرهد جمو، في ردي على الاخ الاستاذ سيزار هوزايا على مقالته الاخيرة والتي كانت بعنوان “المطرانان الموقران لا تضعا ايديكما بأيدي البعثيين والشيوعيين والانفصاليين” واليك نص الرد:
من المؤسف جدا ان يتجه ابناء شعبنا ويوجه انظاره الى الكنيسة ويعتبرها، كما كان ولا يزال، المنقذ الوحيد لمشاكلنا القومية والسياسية. متناسيا ان للكنيسة دور روحي في الحياة، يجب تسخيره لترسيخ الوحدة الدينية، التي بدورها ستقوم بتعزيز الدور السياسي، بطريقة عفوية، في توحيد هذه الامة قومياً.
ومن هنا نرى ان الدور الذي يقوم به البعض من السياسيين، وخصوصا المنقلبين على مبادئهم السياسية، هو التعويل على الكنيسة لتمرير اجنداتهم واستقطاب الرؤوس الكبيرة المؤثرة في المؤسسة الدينية. وبالتالي استقطاب المؤمنين التابعين لهذه الكنيسة الى جانبهم.
بصريح العبارة انه سوء استخدام السياسيين المنقلبين على مبادئهم للكنيسة والى رموزها وانجرار البعض من الكهنة خلفهم.

تقبل خالص تحياتي

غير متصل soraita

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 797
    • مشاهدة الملف الشخصي
الي الاخوه الاعزاء
اني اعتذر من الاخ سيزار ميخا بسبب اقحام اسمه في كتاباتي فاكدا لكم اي ليست لي اي علاقه مع الاخ سيزار ميخا .

غير متصل فريد وردة

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 515
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني

 المحترم غسان شذايا

 المطران الجليل في المقالتين يشرح ويوضح عن أصل وجذور الكلدان وبالأدلة والوثائق التاريخية وذلك لشعوره وشعور غالبية رعيته بأنهم مهمشين وهنالك من يريد أن يلغي أسمهم وتاريخ أجدادهم وهذه  حقيقة مثبتة وموثقة ؟

لذلك من واجبه أن يدافع عن رعيته . وكلامه وأفكاره كلها حول الهوية والعقيدة الدينية ولم يتطرق الى السياسة وألاحزاب . ولم نسمع أن هنالك كاهن يريد أن يرشح نفسه للآنتخابات حتى ينافسك ويفوز عليك ؟ فهو مشكور للعمل الذي يقوم به بالدفاع عن أسم أجدادنا الذي نفتخر به .

وأليك هذا ألاقتباس الذي تقول فيه

 [ المذهب الوطني النسطوري الذي خلقته عبقرية شعبنا الكلداني (سمه ما شئت كلداني/اشوري/سرياني) ودافعت عنه أجيال من أبناء شعبنا قدمت أغلى التضحيات والآف من الشهداء، بل أن كنيستنا تعرف بكونها كنيسة الشهداء بدفاع أبنائها عن مذهبهم المسيحي النسطوري الوطني بل أن أعظم تبشير قامت به كنيسة المشرق بين الأمم كان بدافع المذهب النسطوري المسيحي؟ ] أنتهى ألاقتباس

ومن ثم تحاول تبرير الخطاب الحماسي أعلاه والذي هو محاولة مكشوفة للهجوم على كنيسة روما ؟ بالآقتباس التالي والذي تقول فيه

 [  في تأريخ الشعوب لم تحصل "نهضة" لشعب ما أذا لم يعتمد ذلك الشعب على نفسه وعلى أستقلالية قراره. هذه حقيقة تأريخية لا يمكن المزايدة عليها. ] أنتهى ألاقتباس

سؤالي لحضرتك

هل من المفروض أن تكون أي بدعة أو  فكرة  أو  رسالة  أو  ديانة  أو  مذهب صحيحة وناجحة  لآنها قدمت التضحيات والشهداء ؟

 أذا  بهذه الحالة  يجب أن لا نلوم  الوهابية  والنازية  والبعثية  والحزب اللهية  والحماسية   وغيرهم الذين يقدمون التضحيات  .

 ثم هل كان شعبنا المسكين في تلك الحقبة يعتمد على نفسه ومتحرر ؟

 ألم يكن قابع تحت نير المستعمر الفارسي والعربي والمغولي والتركي وألانجليزي ولحد اليوم  . أذا هل كان هنالك أستقلالية القرار ؟

 الم يكن شعبنا ولقرون عديدة ينتخب بطريركا وهو طفل ؟ وهل كان البطريرك يستطيع أن يقوم بعمل ما دون علم الحاكم المستعمر ؟

 المحترم غسان شذايا

 أن مقالك ألاخير كلام مكرر وليس فيه جديد ويعتبر هجوم شخصي نابع من مصالح ذاتية لا تخدم شعبنا والدليل التوقيت في أنزال المقال ؟

 وعبارتك المملة التي تكاد لا تخلو منها كتاباتك  [  أنا الذي خليتكم تعرفون شنو القومية والوطنية ] .

 وهنا تذكرني بصدام عندما كان يقول [ شعبي كان حافي وأني لبست النعل ]

 تحياتي