قصة حزينة لكنها ظريفه فأسمعوها ياأحبة
جان عندنا صديق مسوي نفسه بطل مغوار وهذا البطل جان كل يوم مدوخنه بسوالفه الجذابة وهو يعرف زين شلون يصفط الجذب كناله يمعود ترى شبعنا من جذباتك كافي بعد مو مصختها هوايه كال انتو ماتفتهمون اكثر مني آني ادافع عنكم آنا اجيبلكم حقوقكم وزعل فتره وراح يفتر بالقرى وكام نفس الجذب المصفط يحجيه للناس وتعرفون ياجماعة الخير الناس واعية خو مو اتصدق ياهو يجي ويلطش عليهم جذباته ولا واحد من اهل هاي القرى رد عليه بجلمة واحدة ولا بحرف واحد بعدين صفن اخونا وفكر وكال آني الي بيدي جرحت ايدي وآني اللي بيدي صخمت وجهي وين اروح وين اروح هاء لكيتها ورجع يمنا واول ما شفنا كلنا رجعت حليمة الى عادتها القديمة وراحو الناس اشتكوا عليه عند المختار وهذا المختار رجل طيب القلب صبور ومسامح ويحب الخير لكل الناس حجه وياه وكاله لهناء كافي عاد حط حد لجذباتك بس هو وكف ونفش ريشه بوجه المختار وهدده وكاله اذا ما اتخلوني احجي ترى راح اعوف القرية واروح الى غير قرية والقرى جثيره وكالوله الناس انت اهنا هوايه بيضتها حتى اتبيضها اهناك ؟وبعدين كال ويه نفسه ماكو جاره اروح ارجع الى ربعي ولما رجع كالهم يمعودين الحكوني ترى وصلت ......! كالوله ربعه شن انسويك ردنا منك اتكحلها اشو عميتها عليك وعلينا .فياجماعة الخير احكموا على صاحبي هذا نسمع حجيه لو ننطي الأذان الطرشه ؟؟؟ ويرحم والديكم ولهنا سالفتنه خلصت