المحرر موضوع: السابع من آب، يوم الشهيد الآشوري - كي لا ننسى  (زيارة 5984 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل Ashur Giwargis

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 880
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
آشور كيواركيس

السابع من آب يوم الشهيد الآشوري

صحيفة "النهار" اللبنانية - 11/آب/2011


إذا كانت الشهادة أسمى ما يقدّمه الإنسان لقضية أو معتقد، فإن الشهادة الآشورية باتت جزءاً من حياة الأمة، في مسلسل بدأ إثر سقوط نينوى عام 612 ق.م ولم ينته لحدّ كتابة هذه الأسطر، وفي هذا اليوم المبارك يستذكر الشعب الآشوري نكبات الأمة الآشورية ونضالها وصمودها عبر تاريخها، منذ إحتلال آشور من قبل الفرس ثم العرب ثم الأتراك، وأخيرا تأسيس دولة العراق الأولى التي كانت مجزرة العام 1933 بحق الآشوريين فيها، وصمة العار الأولى على جبينها، مرورا بدولة العراق البعثية وصولا إلى دولة اليوم، دولة الأسلمة والتكريد بدعم الدستور، والتي تتحمّل المسؤولية عن كافة المجازر بحق الأمة الآشورية منذ العام 2003 حتى الآن.

السابع من آب يوم الشهيد الآشوري، مناسبة تمّ تقريرها في المؤتمر التأسيسي لمنظمة "الإتحاد الآشوري العالمي" في فرنسا عام 1968، لتمثل يوم التقدير لمن أعطوا أغلى ما لديهم في سبيل الأجيال الآشورية اللاحقة، والذين قضوا تحت سيوف الغدر والتخلف بأعداد هائلة بسبب آشوريتهم ومسيحيتهم، حين لم يكن هناك رويترز وCNN،  وغيرها لنقل الفظائع حول ما جرى في جبال آشور وسهولها عبر قرون من الزمن.

وقد كانت انطلاقة القضية الآشورية عام 1915 كجزء من انتفاضات الحركات القومية في العالم بعد الثورة الفرنسية، حيث قام روّاد الحركة القومية الآشورية من كل الطوائف بتحدّي محيطهم وأولهم الشهيد الصحفي آشور يوسف الذي أسس جريدة "مرشد الآشوريين" وهو من كنيسة السريان الأورثوذوكس،  وبعده بطريرك كنيسة المشرق الشهيد مار بنيامين شمعون الذي قاد شعبه في الجبال، ثم الجنرال بطرس إيليا الملقب بآغا بطرس وهو من الكنيسة الكلدانية، وأيضا الأستاذ الصحفي يوسف مالك الذي بقيَ ملاحـَـقا حتى وفاته في بيروت عام 1959 بسبب عمله على تأسيس كيان قومي آشوري ... والزعيم ياقو ملك اسماعيل وغيرهم الكثيرين من الرموز الثورية التي تعدّ مفخرة النضال التحرري الآشوري في القرن العشرين.

هذا، وقد مرّت الأمة الآشورية عبر تاريخها الحديث في عدة منعطفات هامة، كانت للأسف ممهّدة لمجازر لاحقة والمزيد من الإضطهاد والتهجير، ومنها:  

 

1- مجازر الأكراد بقيادة بدرخان الذي قتل بين عامي 1843 و1847 أكثر من أربعين ألف آشوري في جبال آشور، وذلك بتحريض من إرساليات الكنائس الغربية لكسر شوكة العشائر الآشورية واقتحامها عقائديا تحت عنوان "التبشير بالمسيح" بعد أن كانت الإرساليات عاجزة عن إجبارهم على ترك كنيستهم العريقة، كنيسة المشرق، علما أن الآشوريين لم يحتاجوا يوما إلى التبشير كونهم أوّل المسيحيين منذ عهد بطرس الرسول كما جاء في رسالته الأولى – الإصحاح الخامس، الآية 13.

2- انسحاب روسيا من الحرب العالمية الأولى عام 1917 أثناء وقوف الآشوريين ضد الإبادة الجماعية بحقهم على يد الدولة العثمانية والأكراد والإيرانيين مما أجبر الآشوريين للجوء إلى بريطانيا، تماما كما لجأ إليها العرب وغيرهم للتخلص من نير العثمانيين.

3- إنضمام العراق إلى منظمة عصبة الأمم عام 1932 حين دخل في لعبة المصالح الدولية كأداة لها حرية التصرّف بشعبها مقابل عقود النفط للدول العظمى، مما أطلق يد الدولة العراقية في المزيد من الغطرسة ضد الآشوريين.

4- مجزرة عام 1933 على امتداد قرى آشور (أي شمال العراق الحالي) والتي كانت ضربة للقضية الآشورية من قبل دولة العراق وبإشراف الإنتداب البريطاني، بعد أن استمرّت القضية الآشورية قيد المناقشة في المنابر الدولية لسنوات طويلة وبرزت كمشكلة أمام الأطماع البريطانية في عقود النفط مع العراق.

5- مجازر عام 1946 التي ارتكبتها إيران بزعامة الشاه محمـّـد رضا بهلوي في أكثر من مئة قرية آشورية حول بحيرة أورميا.

6- بدء ما يــُعرَف بـ"الثورة الكردية" في العراق حين بدأت العشائر الكردية تسيطر على آشور، وما رافق ذلك من معارك عسكرية ضد الحكومة العراقية بدءاً من العام 1961 والتي راح ضحيتها الكثير من الآشوريين قتلا وتهجيرا، والأهم من ذلك هو خلق تيار أيديولوجي قومي جديد يقضي على الهوية الآشورية أرضا وثقافة، يتمثل ببناء كيان كردي على أرض آشور، شمال عراق اليوم.

7- وصول البعث إلى السلطة عام 1968 حيث بدأت سياسة التعريب ضدّ الشعب الآشوري ومجزرة قرية صوريـّــا عام 1969، بالإضافة إلى اعتقال الآلاف من الآشوريين وإعاقة دراستهم وحياتهم بكرامة وتعذيبهم في السجون لمجرّد أنهم يرفضون التسجيل كعرب في الإحصاءات الرسمية، مما سبب هجرة مئات الآلاف حتى سقوط البعث عام 2003.

8- تأسيس حزب العمال الكردي في تركيا بزعامة عبد الله أوجالان مما خلق حالة أمنية وعسكرية تجسـّـدت بصراع دموي بين الحزب والحكومة التركية، حيث دارت الكثير من المعارك في مناطق الآشوريين من السريان مما سبب هجرة غالبيتهم من مناطق طورعابدين وآمد (المسماة "ديار بكر") وماردين وغيرها.

9- وأخيرا، نهاية البعث في العراق، التي كانت من المفترض أن تكون منعطفا إيجابيا، إلا أن الرياح جرت بما لا تشتهيه السفن الآشورية، حيث تترجمت أيديولوجيات ما كان يسمّى بـ"المعارضة العراقية"، على أرض الواقع، بفرض سياسة الأسلمة والتكريد وذلك من خلال البرامج السياسية لكافة التيارات العراقية الحاكمة اليوم، كما في الدستور العراقي نفسه الذي يشرّع كل ما نشهده من مصائب على الأمة الآشورية، مما سبب هجرة أضعاف أعداد الآشوريين المهجـّـرين في عهد البعث.  

هذه كانت مأساة الآشوريين ولا تزال... إنها مسألة معاناة شعب أصيل في محيط يسوده التعصب الديني والقومي، متجسداً في صراع ثقافات لا ينتهي ولكنه مزين بالخطابات السياسية المعسولة، ويقابل ذلك صمت آشوري لدى الساسة الآشوريين المشاركين في مؤسسات حكومة الأسلمة والتكريد اليوم، علما أنهم عارضوا حكومة التعريب أيام صدام ولم يشاركوا فيها على أنهم مخلصين لأمتهم، إضافة إلى الصمت العالمي سواء من ناحية الإعلام أو السياسة، فمن ناحية الهوية الآشورية يتم التعامل مع الآشوريين على أنهم "مسيحيـّـو العراق"، مما يمهد لتعريبهم كـ"عرب مسيحيين"، أو تكريدهم كـ "أكراد مسيحيين"، ومما يحصر حقوقهم في بناء الكنائس فيما تتم مصاردة أراضيهم شبرا بعد شبر وفقا لبرامج عنصرية قومية كانت أم دينية.

وها هو السابع من آب هذه السنة ليس أفضل من الذي سبقه، فالكنائس الأربعين التي تم تفجيرها في العراق لا تزال تزداد عددا وكان آخرها تفجير كنيسة العائلة المقدّسة للسريان الكاثوليك في كركوك قبل أيام قليلة، هذا بعد أن أقام راعي الكنيسة مأدبة رمضانية مشاركا فيها أبناء جيرته من المسلمين.

أمام ذلك، إن دور الرأي العام الدولي يأتي بالدرجة الأولى من الأهمية، في مجرّد أن يطبــّـق القوانين التي صاغها بنفسه، فالشعب الآشوري هو شعبٌ أصيل معرّض للفناء على يد محيطه، وبذلك يجب أن تتم حمايته وفقا لإعلان الشعوب الأصيلة (Indigenous People Declaration) ،  الصادر عام 2007 عن المنبر الدائم لشؤون الشعوب الأصيلة، التابع لمنظمة الأمم المتحدة، وهذا لن يتم إلا بخطوة أولى من الآشوريين أنفسهم، وتحديدا آشوريي المهجر.

وفيما يتعلق بآشوريي لبنان، فقد سكن الآشوريون هذا البلد منذ قرون، وذلك ضمن الهجرات الجماعية أو تنقل المطارنة والرهبان مع عوائلهم بسبب الرابط الكنسي بين السريان في آشور ولبنان، حيث لا يزال هناك الكثير من مسيحيي الطوائف اللبنانية ينتمون بأصولهم إلى الآشوريين وخصوصا بعض عشائر شمال لبنان في زغرتا وبشرّي وعكار، كما في البقاع وبيروت، ومنهم عائلة شيحا، ومنها ميشال شيحا الآشوري، واضع الدستور اللبناني، والذي كان والده قنصل فرنسا في بغداد.

أما في العصر الحديث فقد وصل الآشوريون إلى لبنان أفواجا أفواجا بدءا من اضطهاد العثمانيين والأكراد أثناء مجازر 1896 في طور عابدين ومحيطها، مرورا بالحرب العالمية الأولى ثم مجزرة 1933 واضطهاد البعث في السبعينات والثمانينات، وأخيرا أفواج المهاجرين من اضطهاد دولة العراق الحالية ... إختيار لبنان كان باعتباره ملجأ المسيحيين المضطهدين في الشرق، ويعيش الآشوريون فيه براحة وأمان وحرية تامة، مشاكلهم مشاكل كل لبناني، كما أفراحهم، فهم آشوريي القومية، ولكنهم جزء لا يتجزأ من الشعب اللبناني كونهم شاركوه بمعاناته وقضاياه ونضالاته وشهادته من أجل مصيره، حيث تعدّى عدد شهدائهم الألف وخمسماية شهيد من كافة طوائفهم. ويتواجد الآشوريون اليوم بأعداد لا بأس بها، تناهز ألخمسين ألفا من كافة الطوائف، ويتمتعون بكامل الحرية في التعبير عن انتمائهم القومي والديني لا بل يشاركون باقي اللبنانيين في الحياة السياسية كل حسبَ قناعاته، ولكن هذه المشاركة لم تأت على المستوى المطلوب لأسباب عدّة لسنا في صددها، إلا أنه من الجدير لفت نظر المسؤولين اللبنانيين في هذه المناسبة المباركة، أنه من واجب الدولة اللبنانية السير بمسيرة الدول المتطوّرة التي تراعي حقوق الإنسان، فليس همنا المناصب النيابية فقط كما أوحيَ لبعض الساسة اللبنانيين مؤخرا من قبل أبواق بعض التيارات اللبنانية المتصارعة، بل هناك أمورٌ أهمّ،  تتعلق بكرامة الشعب الآشوري ومصيره، كإعتراف لبنان رسميا بالإبادة الجماعية بحق الأرمن والآشوريين في تركيا خلال الحرب العالمية الأولى، ومن واجب الآشوريين والأرمن حث الدولة اللبنانية على ذلك. كما على الدولة اللبنانية تحسين أوضاع الآشوريين اللاجئين من اضطهاد دولة العراق وتياراتها، وذلك بوقف استغلالهم من قبل أرباب العمل، وتسهيل أمورهم في شتى المجالات الحياتية باعتبارهم جزءا من الشعب الآشوري المضطهد، وندعو كنائس الشعب الآشوري في لبنان (السريانية والكلدانية والشرقية الآشورية) إلى تشكيل لجنة مشتركة لمتابعة ذلك.

وبهذه المناسبة، احتفل الشعب الآشوري في لبنان بتاريخ الأحد 07/آب/2011، حيث أقيمت الصلوات على أرواح الشهداء ونزل ناشطون إلى مقر الأمم المتحدة في بيروت من كافة مناطق سكن الآشوريين (زحله، بعبدا، الأشرفية، البوشرية...) ومن كافة الطوائف الآشورية (كلدان، سـُـريان، الكنيسة الشرقية الآشورية) حيث وقعوا أسماءهم على رسالة تطالب بحماية دولية للآشوريين في العراق، وذلك وفقا لإعلان الشعوب الأصيلة الذي أتينا على ذكره، والذي يقضي بحق الشعب الآشوري بإقليم أو منطقة آمنة، كما كانت حال الأكراد منذ العام 1990 حتى تأسيس كيانهم الغاصب على أرض آشور إثر سقوط نظام البعث، وبعد عقود من احتلال أراضي الآشوريين بالقوة وطردهم من قراهم المسجلة بإسمهم، وقد جاء تأسيس هذا الكيان مدعوما بما يسمّى "دستور العراق".

غير متصل wesammomika

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1654
  • الجنس: ذكر
  • السريان الآراميون شعب وأُمة مُستقلة عن الكلدوآثور
    • مشاهدة الملف الشخصي
المتأشور Ashur Giwargis

اولا لايوجد قومية اسمها الاشورية وانما هم سريان مشارقة ،،فأنت مادمت تعيش على ارض لبنان وتترأس حزب يدعي القومية وليس له اي انجاز على ارض لبنان السريانية فليس لك الحق بالتحدث عن قومية مبتدعة ومزيفة اساسا فانتم كنيسة اثورية واذا احببت سمها اشورية ولكنكم لستم قومية فالسريان هي الهوية الحقيقة لشعبكم فلا تحاول تحريف الحقائق والتاريخ ،لكونك رئيس حزب اشوري في لبنان ،فهذا لايجوز وعندما تتحدث عن تاريخ شعبكم الاثوري وشهدائه ،فلا تقحم معك ابناء القومية السريانية والكلدانية ،،فنحن لنا لغتنا السريانية وحضارتنا وتاريخنا وانتم تستخدمون هذه اللغة (السريانية ) وهذا اكبر دليل بانكم سريان مشارقة ،،،كذلك لشهداء شعبنا السرياني يوما خاصا بهم ويسمى (يوم الشهداء السريان)وكذلك الاخوة الكلدان ،،فلا تقوم باستفزاز السريان والكلدان بهكذا مقالة استفزازية لابناء هاتين القوميتين الاصيلتين ،،اتمنى باني قد وفقت بايصال الفكرة الى حضراتكم وتقبل تحية من شخص سرياني القومية يعيش في بغديدا السريانية ،،،


وسام موميكا - بغديدا السريانية
>لُغَتنا السريانية الآرامية هي هويتنا القومية .
>أُعاهد شعبي بِمواصلة النضال حتى إدراج إسم السريان الآراميون في دستور العراق .
(نصف المعرفة أكثر خطورة من الجهل)
ܣܘܪܝܳܝܐ ܐܪܡܝܐ

غير متصل اخيقر يوخنا

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 4988
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
رابي اشور كوركيس
شلاما دمارن

منازلتنا الاشورية لن تتوقف حتى يتم تحقيق كافة الحقوق القومية والوطنية المشروعة
ولنا في ايات الكتاب المقدس ما يشد عزيمتنا ويدفعنا كقوم مؤمن باصالتنا القومية رغم احقاد الحاقدون الى السير براس مرفوع وهمة عالية وثقة بالمستقبل

وعلينا دوما ان نتذكر
ان الرب قد اتخذ اشور عكازة يده على الارض من دون كل البشر
وقا ل في اشعيا
بان اشور بركة الرب
وان اشور عمل يدي
وستكون هناك سكة بين مصر واشور

فطالما بقينا تؤمن بالكتاب المقدس ونقدس ما جاء فيه
فاننا لن نرضخ  ولن نتهاون او نتناسى مهمتنا وواجبنا وعقيدتنا في  ترجمة ما جاء في الكتاب المقدس

جهدك الاعلامي لا يثمن
باركك الرب فيك وفي ايمانك الاشوري
والرب يبارك

غير متصل عبدالاحـد قلو

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1595
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
بمناسبة يوم الشهيد الكلداني العالمي المصادف ألأول من آب من كل سنة

"إِنْ كَانَتْ أَيَّامُهُ مَحْدُودَةً، وَعَدَدُ أَشْهُرِهِ عِنْدَكَ، وَقَدْ عَيَّنْتَ أَجَلَهُ فَلاَ يَتَجَاوَزُهُ... «لأَنَّ لِلشَّجَرَةِ رَجَاءً. إِنْ قُطِعَتْ تُخْلِفْ أَيْضًا وَلاَ تُعْدَمُ خَرَاعِيبُهَا. وَلَوْ قَدُمَ فِي الأَرْضِ أَصْلُهَا، وَمَاتَ فِي التُّرَابِ جِذْعُهَا، فَمِنْ رَائِحَةِ الْمَاءِ تُفْرِخُ وَتُنْبِتُ فُرُوعًا كَالْغِرْسِ. أَمَّا الرَّجُلُ فَيَمُوتُ وَيَبْلَى. الإِنْسَانُ يُسْلِمُ الرُّوحَ، فَأَيْنَ هُوَ" (أي14: 1، 5، 7، 10).



فان الحبة ان لم تقع وتطمر لتموت تحت التراب لتعيش وترتوي فعندها ستعطي ثمارا...
هكذا شهدائنا الكلدان وشعبنا المسيحي العراقي عامة والذين سقوا بدمائهم ليرووا اجيالا وأجيالا لتحافظ على وجودهم.. ورحمة الله على جميعهم آمين



عبدالاحد قلو

غير متصل سامي هاويل

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 366
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
تحية للكاتب والناشط الآشوري، الأخ العزيز آشور كوركيس

مقالة رائعة تستذكر مآسي الآشوريين وتضحياتهم ونضالهم الطويل وشهادتهم من أجل حقوقهم  وإثبات وجودهم، الذي لازالت محاولات إقصائه ومحوه مستمرة خارجياً وداخلياً لحد يومنا هذا، ولكنها لن تنجح بفضل الغيارى من أبناء أمتنا الآشورية الحريصين على كيانهم وحقوقهم المشروعة.

المجد والخلود لشهائنا الأبرار

سامي هاويل
سدني-أستراليا

غير متصل Ashur Giwargis

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 880
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني

شكرا للأخ سامي، أبو سنحاريب

نتمنى أن يتعظ الشعب الآشوري من شهادته والا يكتفي بالبكاء، حجتنا قوية ولدينا الكفاءة والطاقات والقوانين الدولية الداعمة، ولكن للأسف لا نزال نحتاج إلى رصّ الصفوف النوعية (وليس الكمية).

المجد والخلود لأرواح شهدائنا


آشور كيواركيس - بيروت

غير متصل بنيامين الاشوتي

  • عضو فعال
  • **
  • مشاركة: 38
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
المجد والخلــود لشهداء الامة الاشوريـــــــة والخزي والعار لاعدائنـــــا

غير متصل فاروق كيوركيس

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 311
    • مشاهدة الملف الشخصي
في الوقت الذي نحي الاخ الكاتب آشور كيوركيس  على وقفة الوفاء لشهداء امتنا الاشورية  بمناسبة قرب حلول ذكراهم العطرة في السابع من آب ، فاننا نثني على جهوده المبذولة في هذا السرد التاريخي الواقعي المختصر لمعاناة الشعب الاشوري منذ ما يقارب قرن ونصف من الزمان .
وننتهز هذه الفرصة لنؤكد على ايماننا بضرورة صياغة وثيقة موحدة تتضمن ما جاء في  موضوع الاخ اشور كسرد للتاريخ الاشوري الحديث وما تعرض له من مذابح ومجازر وتهجير قسري وتطهير عرقي المتمثل بسياسات التغيير الديموغرافي التي تمارس اليوم من قبل العرب والاكراد ، مع التوكيد في هذه الوثيقة على المطالب والحقوق الاشورية المشروعة على ارضهم الاشورية التاريخية .... مع الاخذ بعين الاعتبار بضرورة ان تصاغ هذه الوثيقة باجماع الاشوريين المؤمنين بالقضية القومية الاشورية الساعية لأقامة الاقليم الاشوري ، مع تقديرنا لكل الجهود الفردية المبذولة من اجل خدمة قضية الشعب الاشوري العادلة .
نكرر تحياتنا للاخ اشور كيوركيس .

غير متصل Ashur Giwargis

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 880
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني

شكرا للأخ فاروق، إنها نفس الظروف التي مررنا بها في بداية القرن العشرين : أسلمة وتكريد ولكن بفارق مهم، وهو أنه كان لدينا قادة بمعنى الكلمة آنذاك وليس راقصات في قصور الأعداء.

آشور كيواركيس - بيروت

غير متصل قشو ابراهيم نيروا

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 4733
    • مشاهدة الملف الشخصي
         ܞ  
ܡܥܵܩܪܵܐ ܐܵܫܘܪ ܓܥܘܵܪܓܥܣ اشور كيواركيس ܀ ܗܵܘ ܕܦܵܠܹܚ ܩܵܐ ܐܘܡܬܹܗܥ ܒܕܘܙܘܬܵܐ ܘܫܪܵܪܵܐ ܐܵܦܹܢ ܕܨܵܠܹܐ ܠܥܹܡܩܵܐ ܕܩܵܒܪܵܐ ܫܡܹܗܥ ܥܵܩܥܪܵܐ ܒܘܬ ܦܵܐܹܫ ܕܟܥܪܵܐ ܓܵܘ ܟܠܵܥܗܥ ܕܵܘܪܹܐ ܀ ܗܕܟܵܐ ܚܵܥܵܐ ܓܵܢܘܟܘܢ ܡܥܵܩܪܵܐ ܐܵܫܘܪ ܩܵܐ ܡܕܟܵܪܬܹܵܘܟܘܢ ܠܥܘܡܵܐ ܕܣܵܗܹܐ ܕܐܘܡܬܵܐ ܐܵܫܘܪܵܥܬܵܐ ܒܵܪܥܪܹܐ ܘܡܩܵܘܥܵܢܹܐ ܐܵܠܵܗܵܐ ܡܵܢܹܚ ܠܗܘܢ ܣܵܗܕܹܐ ܕܐܘܡܬܵܢ ܟܹܐܢܹܐ ܘܙܵܕܥܩܹܐ ܓܵܘ ܦܵܪܕܵܥܣܵܐ ܠܥܵܡܥܢܵܐ ܕܦܵܪܘܩܵܢ ܡܵܪܢ ܥܫܘܥ ܡܫܥܚܵܐ ܀ ܗܕܟܵܐ ܒܛܠܵܒܹܐܥܘܵܚ ܡܢ ܐܵܠܵܗܵܐ ܡܵܢܬܵܥܬܵܐ ܘܚܘܠܡܵܢܵܐ ܩܵܐ ܡܥܵܩܪܘܬܵܘܟܘܢ ܐܵܡܥܢ܀قشو إبراهيم نيروا من امريكا؟    

غير متصل Dr. Simon Shamoun

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 302
    • مشاهدة الملف الشخصي
Dear Ashur

I commend you khona Aziza Ashuraya gabbara for all your efforts for this very informative and historical article on Assyrian martyrs. Chebo Aziz..

Shokha O romrama al rokhet sahdet omtan Ashureta gabbarta

Sincerely yours,

Shimun

غير متصل عصام المـالح

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 392
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
تحية للاخ اشور كيوركيس,

دماء شعبنا الاشوري التي سالت ولاتزال تسيل وستستمر هكذا.. ما هو الا دليل على تمسك هذا الشعب العظيم بهويته القومية التي تحاول جميع الاطراف تسخير كل امكانياتها  وقدراتها من اجل ازالته من الوجود ..بتزوير التاريخ ..وبالتغيير الديموغرافي ..وبالقتل والارهاب ..وبالتامر ..وشراء ذمم ضعفاء النفوس لتمزيقه من الداخل, ولكن ارادة الاشوري اصلب من كل محاولاته البائسة وسيستمر النظال الى الابد.

المجد والخلود لجميع شهداء شعبنا الاشوري العظيم

عصام المالح
"Everybody wants to go to heaven, but no body wants to die"
Peter Tosh

غير متصل Ashur Giwargis

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 880
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني

ܛܲܝܒܘ̣ ܡܝܩܪܐ ܐܒ̣ܪܵܗܡ ܘ ܐܡܝܢ ܩܐ ܚܒܪܵܢܘܟ̣ ܛܝܡܵܢ̈ܐ.
ܐܚ ܟ̰ܐ ܚܕ̄ ܙܘܗܵܪܐ ܒܫܝܛܐ ؛ ܗܡܵܫܐ ܡܦܠܘܚܐ ܝܘܬ ܐܵܬܘܬܐ ܕ «ܥ» ܒܬܚܠܘܦܐ ܕܐܬܘܬܐ ܕ «ܝ» ܓܲܘ ܟܬܒ̣ܝܵܬܘܟ̣


شكرا للصديق الدكتور شمعون والصديق عصام

غير متصل Nisha Hakarii

  • عضو جديد
  • *
  • مشاركة: 2
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
تحية طيبة اخ العزيز اشور احييك على المقال...

غير متصل elly

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 508
  • الجنس: ذكر
  • الاشوريون هم سكان العراق الأصليين
    • مشاهدة الملف الشخصي
احيي السيد اشور كيوركيس على هذه المقالة ونشكركم من اجل عملكم القومي الاصيل وفي هذا اليوم اقف اجلالا واحتراما وتقديرا لكل شهيد اشوري روى هذه الارض بدماءه الزكية واذ نقف اليوم ونعلنها باعلى صوتنا انه لا الانكليز ولا الحكومات العراقية التي تعاقبت على حكم العراق ولا كل متواطئ حاقد سفك دماء شعبنا العزيز ولا كل من ينكر الوجود القومي الاشوري نقول بانهم لم ولن يستطيعوا ان يسكتوا الانسان الاشوري مهما ذبحوا وقتلوا واحرقوا فالرب نفسه اعطى لنا البركة في الارض وان اشور هو قضيب غضبه ولنا وعد في الكتاب المقدس برجوع الاشوريين الى مجدهم بعون الله وسيخزى كل حاقد ونكرة ممن يقفون بالضد من وجود القومي الاشوري وسياتي فيه اليوم الذي نحصل فيه على الحكم الذاتي على جميع اراضينا التاريخية حينئذ سنرى النكرة كيف سيبقون في ارض اشور المباركة
المجد والخلود لشهداء شعبنا العظيم
الخزي والعار والهزيمة لكل الاعداء الظاهريين والخفيين المقنعين وعاشت امتنا حرة مستقلة سيدة على نفسها وعلى ابناءها
الرًبٌ راعِيَ فَلا يُعوٍزُني شَيئ.

غير متصل خوشابا سولاقا

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 2340
    • مشاهدة الملف الشخصي
الى الأخ آشــور كيوركيس المحترم
تحية أخوية صادقة
أحييك على مقالك الرائع الذي يستعرض سيرة الشهادة لشهداء الأمة الآشورية بكل مكوناتها من جبال آشور في هيكاري الى سهول أورمية الى مخيمات بعقوبة والى مذبحتي سُميل وصورية الشهيدتين ، بورك قلمك على ما يسطره من مقالات وكتابات رائعة تساهم في تعريف أبناء أمتنا يقضيتنا القومية أشكرك على جهودك الكبيرة في هذا المجال . المجد والخلود لشهداء أمتنا الآشورية والخزي والعارلأعدائها الخائبين .
أخوكم بالروح والدم خوشــابا ســولاقا
الى الأخ وسام موميكا المحترم  / تحية أخوية صادقة
لقد تابعت مقالاتك الكثيرة والمثيرة للجدل والتي في أغلب الأحيان تحمل الكثير من الحقد والأساءة على الآشورية قوميةً اسماً ومضموناً وكأن ( بيث خديدة ) مدينتك الجميلة ومسقط راسك ليست ضاحية من توابع نينوى أعظم عاصمة للأمبراطورية الآشورية ، وتدعي إنتسابك قومياً للآراميين الذين جاؤوا بهم الآشوريين أسرى من دويلاتهم الصغيرة في سوريا الحالية الى نينوى وغيره من المدن الآشورية . على كل حال أنا لست هنا بصدد الرد على كتاباتك الهجومية السافرة والحاقدة على كل شيء آشوري ، بل أستفسر من حضرتك لماذا كل هذا الحقد ؟ وما هي مبرراته وبماذا تجيب لو سألك أحد الأخوة من ( بيث خديدة ) الحمدانية هذا السؤال ؟ فإن كان ذلك نابع من موقفك تجاه شخص بعينه أو حزب سياسي معين ( زوعا) الذي كنت عضواً في صفوفه ، فذلك لا يعطيك الحق أن تكون حاملاً للحقد على الآشورية بهذا الشكل السافر في كل كتاباتك بوجود مناسبة ومن دون مناسبة . لا يجوز ذلك يا أخي وسام !! أنت حر ومن حقك أن تسمي نفسك ما تشاء وأن تنتسب الى أية تسمية قومية تختارها وتدافع عنها وتنظر لها بما تشاء ولكن ما ليس من حقك هو أن تسيء الى الآخرين وعل خياراتهم في الانتماء القومي . أنا أستغرب من كتاباتك عندما تدعي فيها بأن الأمة الآشورية قد أبيدت عن بكرة أبيها على يد الفرس الميديين والكلدانببن بعد سقوط نينوى في عام 612 ق . م . هذا الادعاء الباطل وغير المنطقي لا يؤيده أي مصدر من مصادر التاريخ عالمياً وليس هناك ظاهرة في التاريخ الإنساني حصلت لأمة يعد سقوط سلطتها السياسية لكي يكون هناك إمكانية تصديق هذه الشعوذة اليهودية ألتي أوردوها في توراتهم على لسان أنبيائهم الكذابين أمثال ناحوم ( ناحوم الألقوشي ) كما يحلو للبعض تسميته ، يجوز أن يكون قد سكن القوش في حينها ولكنه ليس القوشياً بالأنتساب العرقي . عليه أنا لا أجادلك على هذه الأمور إطلافاً بل أطلب منك وبدون زعل أن تعيد النظر بكتاباتك الهجومية على الآشورية وتتخلى عنها لعد ضرورتها وجدواها في الوقت الذي لا تفيدك شخصياً سوى أن تزيد من رفض ونيذ الناس لك ولكتاباتك هذه . أخذ من هذه الرسالة نصيحة أخوية وشاركني والاخرين من أبناء أمتنا من الكلدان والسريان والآشوريين من يبذلون الجهود لأزالة الأحقاد بين ابناء شعبنا وبين كنائسنا وتركيز جهودنا المشتركة للتصدي لما يواجهنا من التجديات التب تهدد وجودنا القومي في أرضنا التاريخية وارجو منك أن تتقبل مني هذه الأسطر برحابة صدر إنسان مثقف وارجو المعذرة إن أزعجتك كلماتي هذه ولكنها صدقني إنها نابعة من محبة أخوية قومية .. وتقبل تحياتي     

غير متصل Robert s shamuel

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 185
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
عجبي بالذين يسمون نفسهم بالقوميين (الكلدان)  لماذا لم تذكروا  ماسئيكم  قبل 10 -04 2003       
 
 

 

غير متصل wesammomika

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1654
  • الجنس: ذكر
  • السريان الآراميون شعب وأُمة مُستقلة عن الكلدوآثور
    • مشاهدة الملف الشخصي
الى الاخ خوشابا سولاقا المحترم
تحية سريانية ارامية

كلامك جميل ولكنك لم تصب الهدف المنشود !

اخي العزيز خوشابا ،انا لااكتب من حقد ،لكوني كنت احد اعضاء زوعا او كوادرها ولااحمل اي حقد على شخوص في زوعا كما ذكرت حضرتك ،،،

انما اقوم بالرد على اشخاص محسوبين الى قوميتكم الاشورية يسيئون الى القومية السريانية الارامية في معظم المقالات التي تصدر منهم ،،اذن يااخ خوشابا البادىء في هذه الحالة هو الاظلم ،،اليس كذلك ،،هل تريد منا ان نسكت وانتم تتهجمون وتسيئون الى كل شيء سرياني وكلداني ،،ارجو منك ان تراجع اغلب الردود والمقالات التي تخصني وبعدها احكم ان كنت عادلا في الحكم !!!
سيدي العزيز خوشابا ،،انا لاارد على مقالة لاتخصني واذا راجعت المقالات جميعها سوف ترى صحة كلامي وحيث اقوم بالرد على مقالة قد مست كياني وقوميتي الاصيلة والتي يحاول البعض منكم تشويه تاريخها ومحاولة احتوائها وصهرها في بودتقة الاشورية الضيقة ،،اذن يااخي ماذا تفعل انت في هذه الحالة ،هل تنظر وتتفرج على المهاترين والمتصيدين في الماء العكر !!!

اما عن بلدتي السريانية الارامية (بيث خوديدا ) او (بيث كاذوذا) او (بيث كذوذي ) ،،ففي تاريخ البلدة لم تكن اشورية !ولا عاصمتها !!مثلما تدعون وانتم تحاولون بشتى الطرق الالتفاف على هذه البلدة وهذا ماكنتم تخططون له وانتم في قيادة زوعا ومحاولة اشورتها ،،،سيد خوشابا سولاقا ،،العراق كان محتلا من قبل امريكا وهل هذا يعني بعد مرور كم الف من السنوات سيقال ان العراق كان اصولة امريكية وتاريخيه يتبع امريكا ،،اخي هذا لايجوز فنحن نعلم ان الامبراطورية الاشورية كانت تحتل مناطق كثيرة من العالم وهل هذا يعني ان مصر ايضا اشورية !!،،حيث وصلتم الى مصر ،،،سيدي القبائل الارامية لم تكن لهم امبراطورية بل كانت دويلات عديدة وانتم من اصول ارامية ولايوجد اشورية فقد ابيدت عن بكرة ابيها واسقطت من قبل الاراميين والكتاب المقدس دستورنا نحن المسيحيين ولاتقول انه محرف وقد كتب بايدي انبياء كذبة فهذا الكلام غير معقول ولايقال الا من قبلكم انتم الاشوريين !! هل لانه يكتب عنكم ويذكر ان امبرطوريتكم ابيدت عن بكرة ابيها ،،جعلتم هؤلاء الانبياء كذابون ،،،سيدي انت انسان مثقف وكنت احد قياديي (زوعا) فكيف تدعي ذلك وهل هناك نظرية تكذب ماجاء به الانبياء !! اخ خوشابا لايستطيع احد ان يثبت انه اشوري او ارامي سرياني او كلداني 100% وذلك لان الدماء اختلطت وهذا الموضوع محسوم ..ولكن كل منا يبقى يدافع بما هو مؤمن به وهذا نابع عن ماورثناه من الاباء والاجداد ..وجماعتكم يريدون فرض اسمهم القومي الاشوري علي ابناء شعبنا السرياني وهل يجوز هذا ،،اذن لماذا لاتقبلون منا ان ندافع عن مانؤمن به وتسمحون لنفسكم ان تهاجمون مانؤمن نحن به ،،ماهذا التناقض اخي خوشابا يعني لكم حلال ولنا حرام !! اطمئن اخ خوشابا سولاقا فأنا ادافع عن  قوميتي وكائن من كان فلن اسمح له يمسها بسوء ... وان رصدت مني التهجم اولا ،،قبل ان تهجم جماعتك الاشوريين فعندها اكتب تعليقك في مقالتي وقل انت الذي بدأت فعندها انحني لك واعتذر امام الجميع في هذا المنبر ،،،،،اسف على الاطالة ولكني اقول لحضرتك لاتنظر الى المواضيع بعين واحدة ،بل انظر عليها من عيناك الاثنتين كي تستطيع رصد الخطأ والخلل الذي يولد ردة الفعل التي تزعجكم جميعا ..وتقبل تحياتي .

وسام موميكا _ بغديدا السريانية
>لُغَتنا السريانية الآرامية هي هويتنا القومية .
>أُعاهد شعبي بِمواصلة النضال حتى إدراج إسم السريان الآراميون في دستور العراق .
(نصف المعرفة أكثر خطورة من الجهل)
ܣܘܪܝܳܝܐ ܐܪܡܝܐ

غير متصل جميل خوشابا

  • عضو
  • *
  • مشاركة: 24
    • مشاهدة الملف الشخصي
في السابع من اب, يوم الشهيد الاشوري, نقف بكل اجلال واكبار امام ارواح شهداء الامة الاشورية بكل مذاهبها (السريانية والكلدانية والمشرقية).
عاش الشعب الاشوري المناضل وعاشت امتنا الاشورية لكل الازمان.

غير متصل Ashur Giwargis

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 880
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني

شكرا للأخوة المعلقين ونتمنى أن يكون هذا التاريخ المأساوي عبرة لنا ولأجيالنا القادمة

آشور كيواركيس - بيروت

غير متصل bet nahrenaya

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 500
    • مشاهدة الملف الشخصي
ان اكون اشوريا فهذه ليست مشكلتي.!
فان كنت تحبني فساكون دائما في قلبك.!
وان كنت تكرهني فحتما ساكون دائما في عقلك.!
فانا في كل الاحوال موجود في داخلك.!
اذن هي بالاحرى مشكلتك.!
فعليك ان تتاقلم معها او تتعلم كيف تعيش بها.!

                                         مقتبس

*المجد والخلود لشهداء امتنا*

غير متصل اخيقر يوخنا

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 4988
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
شلاما دمارن

بالنسبة الى النبي ناحوم والاشوريين
فان النبي ناحوم يثبت بان الاشوريين تشتتوا بين الجبال
وهذا سند ايماني مقدس لنا
حيث  جاء في الاصحاح
19:3-1
ما يلي
نعست رعاتك يا ملك اشور واضطجعت عظماؤك  تشتت شعبك على الجبال ولا من يجمع

فلذلك لا يجوز تحريف  ما جاء في نبؤة ناحوم النبي بشان نينوى
والذي يحرف كلمة من الكتاب المقدس من اجل نوايا سياسية خبيثة تناله اللعنة

وهنا
اكرر
ان  كلام ناحوم النبي يثبت اصالتنا الاشورية وتواصل وجدونا القومي على الجبال الى يومنا هذا
وهذا سند روحي وكلام نبي نتمسك به اعتزازنا باصالتنا الاشورية  بالنسبة الى الذين يؤمنون باشوريتهم
وفي نفس الوقت وكل واحد حر فيما يؤمن به
والاشورية ليست فرضا واحتواء
والاشورية ايمان وقناعة
والاشورية لا تزيد ولا تنقص بمن لا يؤمن بها
كبقية  بني البشر المؤمنون بقومياتهم
واعتقد ان على المؤمن باشوريته ان يهتم بذاته وببيته اولا
ونفس الشئ ينطبق على الاخرين
ولا داعي ابدا لان يتهجم احد على الاخر
بسبب ايمانه وقناعته  الشخصية
كما اعتقد بان على الاشوري ان لا يضيع وقته في الرد على من يحقد عليه
لان لكل مؤمن باشوريته الكثير من المهام والمسؤوليات القوميه
فالى العمل القومي بدون اضاعة الجهد في ارضاء هذاىالطرف او ذلك