المحرر موضوع: اين حقوق الانسان من ازدواجية تعامل السياسة الدولية مع كتب الموت والاضطهاد  (زيارة 2281 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل ادور عوديشو

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 294
  • الجنس: ذكر
  • الشماس
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
اين حقوق الانسان من ازدواجية تعامل السياسة الدولية مع كتب الموت !؟ .

كتب في السابع من شباط 2014                                            للشماس ادور عوديشو  
   ان الجرائم الكتابية الدينية المشرعة والسياسية المدرعة الدستورية للارهاب العالمي ازدواجية خطيرة لم ولن توقف نزيف الابرياء من الجانبين عدا مترفوا العملة المنفطة البترولية المادية ومطامع الاستعمار الجنسي والجغرافي للاوطان ، الذين يحملون شهادات شيطانية عدوة للانسان المختلف ، ووفية لفقطيتهم الانانية المتزمتة الرجعية والمصلحية السيئة السيط .
   قبل ان ابدأ خاطرتي هذه دعونا نتفق على مقولة اعتز بها كي استمر واقفا على مسافة واحدة من كل انسان في العالم (اكررها) لاني ارجع الكثير من ماسي ما حدث عبر تاريخ اسود الى المسبب بالدرجة الاولى ثم المنفذ ... ولا احقد بسبب " ان ما حدث : سواء اكان دفاعا عن مستقبل افضل لكل انسان في العالم ، او غدرا موقوتا ، مع سبق الاصرار والترصد .  
لكني ، انا وغيري من الكتاب الاجلاء لا يغفرون لكتب الموت الجامدة التي خدرت ملائين المثقفين لاتجرأ ان اقول:  " وا اسفاه على جمودكم وخيانتكم بحق اخوكم الانسان  ، اي انسان  بغض النظر عن لونه او دينه "لانه ضحية" .
   لاقول : لا ااكرههكم ، بل اكره نسبة الاجرام العالية فيكم " .
قبل ان اكتب اي مقال ، والضرورة الاكاديمية تقتضي مني ان امر ولعدة ايام على اراء اخواني الكتاب حول الموضوع قيد البحث ، او استمع الى ما الت اليه امور التصفيات الجسدية لارواح خلقها الله .
يجب على الانسان من اي دين او شريعة او مذهب ان لا يشارك الاهه قدرية الموت بازهاق ارواح من يعترف ان الله خلقهم ... مهما كانت بريئة ، حقيقة ، او من يعتقد منفردا انها غير بريئة .
بعض مصادر اللغة العربية الموقرة التي اعتز بها مهما كان رايها ، حول :

تاريخ الاديان وحقوق الانسان :
الحوار المتمدن
توقفت قليلا ...  فوجدت نقاط سيطرة فقطية ، توفر علي الاستمرار الدقيق والتمعن في معاني يمكن ان تضيف لكتابتي حول هذا الموضوع المهم ، كمصدر يغني دسامة الحبك الموضوعي

بعض المقالات حول حقوق الانسان يجب ان نتعامل معها بعلمية وموضوعية تخرجنا من تأثيرات اي انتساب اخر مضاد ومختلف .
   لا تحتاج  شرعة حقوق الانسان بفقراتها الواضحة الى شهود تمتهن التناقض .
دعوني بصورة موقتة وضمن بحثي المتواضع حول العلاقة بين حقوق الانسان والاديان ان افصل بين شرعة حقوق الانسان (بشكلها الحالي التي ستتطور نحو الافضل حسب تطور البشرية الانساني والعلمي ( وتعاملها من قبل سياسيوا العالم المعاصر ) : منطلقين من ان التاريخ الانساني واللاانساني والديني والعلماني المادي الفقطي الغير مؤنسن لا زالا موضع شك نراه ونسمعة كل يوم .
   ان ما قاله رجالات اي دين ، مع احترامي لاي ايجاب قيل بخصوص الانسان ، لا لاننا يجب ان نتنكر  لادياننا كل بمستواه وموقعه، قربه او بعده من الحقيقة ، بل بسبب سقوط البعض في وحل التناقضات المدانة .
هذا الخلط الغير متجانس الذي يرمي بسهام الرجم على كل من يشتاق ان يواصل حبه للاطلاع على راي اخوته من العلماء لهذا الموضوع .
بيت القصيد الذي سبب ويسبب هذا الاحباط ، هو ان يوفر الباحث لنفسه وقتا ثمينا باسقاط كل دين او عقيدة او دستور او نظام داخلي فقطي يقدم او يؤخر او يناقض بنود مهمة تخص الانسان .
ربيع الضحايا من البشرية المعذبة انهم  سيكونوا الخلايا النائمة لثورة عالمية قادمة لا محال :
مثلما كتبت سابقا .
من هي الخلايا النائمة لمستقبل العالم العلماني والديني المؤنسنين ؟ :
ان ازدياد عدد القتلة !  ...  والضحايا ... من الجانبين ، يجعل كل كاتب شريف ، يكرر صراخه واستغاثته لكل شرفاء العالم ، شرقا وغربا ، ليقول كبار السن الموقرون لضحاياهم ليكن هذا الاخير ، بدون انتقام .
ان اي كتاب مقدس او غير مقدس صدر او يصدر ، يجب اعادة النظر فيه بجرد عالمي  ينشد امن البشرية جمعاء واصدار اوامر عالمية بمنع صدور او توزيع هذه كممنوعات تنشد قتل وابادة من يعترضها
ارجو ان لا يعتبر رايي  هذا تقليلا او نقدا مكررا غير مهذب للاديان ، لاني اميل الى احترام اي انسان ولا اميل الى الجدالات السقيمة والمهاترات واضحة المعالم بسبق معلوماتي يبقي الاحترام مح تشخيص خال من الحقد لكني افرق بين الدين كاوامر كتابية والتدين الذي يكون نتيجة وراثية وليس اختيارا يرضي والد ، او ام كل مذبوح وكل من تطايرت اشلائه ( اولاد الارملة المفجوعة ) وتضرج الابن الوحيد ...امام اباه وامه ... كبار السن ... وا اسفاه على ما يحصل في بلداننا الجريحة .