English
Svenska
العربية
الرئيسية
المنتديات
أخبار شعبنا
أخبار العراق
الاخبار العالمية
اخبار الجمعيات والنوادي
اخبار و نشاطات المؤسسات الكنسية
المنبر الحر
المنبر السياسي
إعلام الفكر والفلسفة
الهجرة و واللاجئين
أدب
نتاجات بالسريانية
الكتب والمكتبات
استراحة المنتديات
التعازي
تاريخ شعبنا، التسميات وتراث الاباء والاجداد
راديو
اغاني
فيديو
تعارف
رفع ملفات
دردشة صوتية
التقويم
الارشيف
الدخول
التسجيل
الكتابة بالعربية
عن الموقع
عن عنكاوا
البحث
اتصلوا بنا
ankawa
عنكاوا كوم
أهلا,
زائر
. الرجاء
الدخول
أو
التسجيل
يمكنك الدخول او التسجيل عن طريق الفيسبوك ووسائل التواصل الاجتماعية الاخرى ايضا
1 ساعة
1 يوم
1 أسبوع
1 شهر
غير محدد
تسجيل الدخول باسم المستخدم، كلمة المرور و الفترة الزمنية
الأخبار:
الرئيسية
تعليمات
بحث
التقويم
دخول
تسجيل
ankawa
»
الاخبار و الاحداث
»
أخبار العراق
(مشرفين:
Janan Kawaja
,
Sabah Yalda
) »
شحة الوقود.. مشكلة تضاف إلى معاناة العراقيين الأمنية والاقتصادية
« قبل
بعد »
طباعة
صفحات: [
1
]
للأسفل
المحرر
موضوع: شحة الوقود.. مشكلة تضاف إلى معاناة العراقيين الأمنية والاقتصادية (زيارة 876 مرات)
0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.
Sabah Yalda
اداري
عضو مميز متقدم
مشاركة: 32867
الجنس:
شحة الوقود.. مشكلة تضاف إلى معاناة العراقيين الأمنية والاقتصادية
«
في:
12:36 26/01/2007 »
شحة الوقود.. مشكلة تضاف إلى معاناة العراقيين الأمنية والاقتصادية
[/color][/size][/b]
كتب: nakr2004 في يوم الجمعة, 26 يناير, 2007 - 09:19 AM BT
من منذر حمد زاهي
بغداد -( أصوات العراق)
" أزمة الوقود" ليس عنوانا جديدا في العراق... البلد الذي يملك ثاني أكبر إحتياطي نفطي في العالم ،لكن تفاقم الازمة واستمرارها جعلها تثقل كاهل المواطنين الذين يضطرون إلى شراء المشتقات النفطية من السوق السوداء... في الوقت الذي يبدون فيه إنزعاجهم من إجراءات وزارة النفط التي جعلت من الوقود مشكلة أخرى تضاف إلى معاناتهم الأمنية والإقتصادية.
يقول عقيل سالم ،الذي كان يقف في طابور كبير بانتظار دوره للتزود من النفط الأبيض " أنا أبيت لليوم الثاني على التوالي بالقرب من المحطة ،وقد شاهدت موظفي المحطة وهم يعقدون صفقات جانبية مع ( البحارة) لغرض تزوديهم بالمشتقات النفطية على حسابنا... بينما نحن ننتظر الحصول على لتر من النفط الأبيض لاستخدامه في التدفئة مع إنخفاض درجات الحرارة."
ويتابع سالم لوكالة أنباء (أصوات العراق ) المستقلة "حتى أسعار المنتجات النفطية تختلف من محطة إلى أخرى واعتقد أن تجاهل الوزارة في توحيد الأسعار هو الذي هيأ غطاء شرعياً للفساد."
لكن المواطن جميل لطيف يقول" ألحقت أزمة الوقود خسائر فادحة بمصالح المواطنين فالعديد من المعامل والمصانع والمخابز أغلقت ابوابها وشلت الازمة عملها بالكامل واضطر اغلب اصحاب المعامل التجارية الى اقفال محالهم التجارية بسب هذا الوضع بعد ان تحولت ازمة الوقود الى مأساة حقيقية."
ويضيف لطيف" حتى الحمايات الأمنية التي تضعها الحكومة لتنظيم انسيابية التوزيع فهم يساهمون بتفاقم الأزمة من خلال استغلال اماكن عملهم و المتاجرة ببيع المشتقات النفطية بالسوق السوداء."
وقال أن" هؤلاء المفسدين لم يأتوا من المريخ وأنما هم من منتسبي الوزارة بل ومن مسؤوليها وان الوزارة بالتالي هي المسؤولة عن محاسبتهم."
و قال مصدر اعلامي في وزارة النفط أن" الوزارة تنتج مايسد حاجة البلاد من المشتقات النفطية لو استقر التيار الكهربائي" وقال أن" الدراسة الاخيرة لوزارة التخطيط اشارت الى ان 49% من الاستهلاك المحلي للبنزين يذهب الى تشغيل المركبات و(51%) لتشغيل المولدات المنزلية."
وأضاف المصدر أن" الحكومة قللت من دعم استيراد المشتقات النفطية حيث كانت نسبة الدعم عام 2005 ( 4.5 ) مليار دولار وفي عام 2006 (2.5 )مليار دولار اما هذا العام 2007 فحددت الحكومة 300 مليون دولار لدعم استيراد النفط الابيض."
وعن زيادة اسعار الوقود نفى المصدر الإعلامي نية وزارة النفط في زيادة اسعار الوقود (البنزين) لكنه قال أن" هناك ضغوطا من صندوق النقد الدولي لزيادة الأسعار لإسقاط ما نسبته (20% )من الديوان المتبقية على العراق من سياسات النظام البائد والتي حذف منها عام 2006( 60% )بعد زيادة اسعار الوقود."
وإذا ما تمت الموافقة على مطالب صندوق النقد الدولي وفشلت المفاوضات لإلغاء هذا الشرط فستكون هنالك زيادة في سعر البنزين وبنسبة (10-15%) من السعر الحالي اي سيكون السعر ما يقارب 400 دينار للتر الواحد وذلك سيكون في بداية نيسان من هذا العام ولكن ذلك ستقرره الحكومة وليست الوزارة.
مشيرا الى أن" المنشآت النفطية العراقية تتعرض لموجة جديدة من عمليات التخريب حيث يتم قصف يومي لمستودع الكرخ في أللطيفية إضافة الى عمليات التهديد والخطف التي يتعرض لها موظفو الوزارة والمستودع اضافة الى استهداف الانبوب الناقل للنفط الواصل الى مصفى الدورة في منطقة اللطيفية وتم تفخيخ المنطقة المحيطة للانبوب لمنع وصول فرق الصيانة اليه."
ويرى المواطن حيدر الساعدي أن بعض محطات التعبئة تم السيطرة عليها من قبل بعض الجماعات المسلحة متسائلا عن" دور حماية المنشآت النفطية التي يتعدى عدد منتسبوها العشرة الاف منتسب وما هو الواجب الذي تضطلع به هذه المديرية ازاء ماتشهده بعض محطات التعبئة من فوضى عارمة."
فيما تؤكد المواطنة ام سرور " في كل فصل شتاء تتكرر هذه المشكلة بسبب قلة المنتوج والفساد الاداري الكبير الذي تعاني منه المؤسسة النفطية."
وتضيف " بالرغم من كل الاجرأءات التي تتخذ من مجالس المحافظات والاقضية للسيطرة على عملية التوزيع بشكل عادل الا ان اساليب العاملين في المحطات تتلون مع كل خطة جديدة كما هو حال المجاميع المسلحة التي تخترق كل خطة امنية جديدة في البلد."
وقالت "اليوم اعلن عن توزيع 50 لتر من النفط على كل بطاقة تموينية وتتساءل " ولكن نحن في منتصف الشتاء وانا في بيتي ثلاثة مدافئ لاننا عائلة كبيرة فهل تكفي50 لتر من النفط لأسبوع واحد؟" وتقول" اظن أن على الحكومة ووزارة النفط ان تقف وقفة جادة امام هذه المشكلة ."
ن ع
--------------------------------------------------------------------------------
http://www.aswataliraq.info/modules.php?op=modload&name=News&file=article&sid=35954&mode=thread&order=0&thold=0
[/font]
تنبيه للمشرف
سجل
مرحبآ بكم في منتديات عنكاوا كوم
طباعة
صفحات: [
1
]
للأعلى
« قبل
بعد »
ankawa
»
الاخبار و الاحداث
»
أخبار العراق
(مشرفين:
Janan Kawaja
,
Sabah Yalda
) »
شحة الوقود.. مشكلة تضاف إلى معاناة العراقيين الأمنية والاقتصادية