حكمة سقراط
تذكر هذه الحكمة كلما حاولت أن تقول شيئاً!
اشتهر سقراط بحكمته البالغة. وفي أحد الأيام جرى إليه أحد معارفه وقال له بتلهف: هل تعلم ما أعلمه عن أحد طلابك؟
فرد عليه سقراط: قبل أن تخبرني عن أحد طلابي أود منك أن تجتاز امتحاناً صغيراً يدعى امتحان التصفية الثلاثي!
قال صديقه: وما هو امتحان التصفية الثلاثي هذا؟!
قال سقراط: هل أنت متأكد أن ما ستخبرني به صحيح؟!
فرد الرجل: لا، لست متأكداً من صحته مائة بالمائة! إنما هو تحليل لما عمل!
قال سقراط: حسناً! هل ما ستخبرني به عن طالبي شيء طيب؟!
قال الرجل: لا، بل على العكس!
تابع سقراط: هل ما ستخبرني به عن طالبي سيسرني؟!
فرد الرجل: لا! أبداً، بل سيزعجك!
تابع سقراط: إذا كنت ستخبرني بشيء لست متأكداً من صحته مائة بالمائة، وليس بطيب، وسيزعجني، فلماذا تخبرني به؟! :
الحكمة منقولة)
طبعا ذكرت الحكمة لان هناك البعض الظال لا يعرفون ماذا يعملون واللذين يقحمون زوعا حتى لو فشلت احتفالاتهم الشخصية ويبتعدون عن استعمال أي شيء بنفسجي لكنهم يرتجفون خوفا عند ذكر أحزاب كردية خاصة واقلامهم منذ اول مشاركة لهم في المواقع الالكترونية لم يكتب شيئا كنقد مثلا للأحزاب الكردية مع العلم كل الأحزاب تحترم النقد البناء وتعتبره خطوة لتصحيح الطريق .هؤلاء المنبوذين ليس لهم عمل على الواقع العراقي او في الدول التي يعيشون فيها وكل همهم هو ما تعمله زوعا وكنائس شعبنا وكهنتنا وهؤلاء المتعصبون الفاشلون مرضى ولا يهمهم شعبنا ماداموا يملكون عقل وضمير ميت ولهذا نقول
(احببنا زوعا لان الفاسدين المتلونين ضدها).
مشاركة وحدات سهل نينوى للقضاء على المجموعات الإرهابية مع القوات الحكومية وقوات الأحزاب الأخرى اجمل تعبير ومشاركة فعالة وستسجل في تاريخ العراق الحديث فهو اعم واشمل واخص للفشلة الذين اثبتوا فشلهم بجدارة ويستحقون جائزة على الفشل الذريع الذى حققوه فى المواقع الالكترونية وليس على الواقع العراقي مثلما تفعله زوعا والأحزاب الأخرى في الداخل.وشعبنا الكلداني السرياني الاشوري يعرف من هو المناضل الحقيقي و من هو الذي يلهث وراء الشهرة و يسقط في اول اختبار .
............................................................
أحببت زوعا لان الفاسدين المتلونين ضدها.
التحية لكل مناضل وثائر من اجل الحرية ومليون تحية لنسور زوعا