0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.
. كتابة المهاترات واستناد كلام لا وجود له بيننا هي شأنكم يا عديمي الفائدة .
والمقال اعلاه ترهات وعاطفي ومزايدة وتملق مكشوف وتشويه للحقائق وفيها انتقاء بشكل مغرض وعشوائي من التصريح لغاية في نفس يعقوب في محاولة لخلط الماء بالزيت لخلق رؤية ضبابية لتضليل شعبنا لكن التصريح مرتبك وغير متوازن ومستعجل
السيد جاك الهوزي لك رأيك ولنا رأينا ولكم قناعتكم ولنا قناعتنا ولكم اسلوبكم ولنا اسلوبنا اما تسويق الاتهامات الباطلة والتطاول بدون دليل ووجه حق فهذا ليس من حقك مردود عليك مربعا ثم هل تريد ان تقمع حرية الرأي والرأي الاخر المكفولة دستوريا وانسانيا ام ماذا ؟ دفاعك المستميت المشحون بالعواطف الهوجاء والولاء الاعمى وبدون وعي لغبطة مار ساكو والكنيسة الكلدانية هذه مشكلتك وليس مشكلتنا لذلك اطالبك بالاعتذار امام شعبنا او تقديم دليل مادي ملموس يؤيد شخابيطك وترهاتك اعلاه انطوان الصنا
أخي سيزار المحـتـرمهـل يمكـنـك أن تـقـرأ تعـقـيب الأخ صباح دمان في هـذا المقال :http://www.ankawa.com/forum/index.php/topic,783379.0.htmlلنـسمع ردك عـليه مع الشكـر .
السيد سيزار ميخا المحترماول القول ان تركيا الحالية مسؤولة 100 % عن المجازر التي ارتكبت بحق شعبنا المسيحي من ارمن واشوريين وسريان وكلدان ويونانيين وغيرهم للاسباب التالية. ١- تركيا الحالية هي الوريثة الوحيدة للدولة العثمانية من اراضٍ واموال ومعاهدات. ٢- مصطفى كمال اتاتورك مؤسس الدولة التركية الحالية هو من اكمل المذابح في سنة 1920٣- لم تحاكم تركيا الحالية ولا واحد من مرتكبي المجازر. ٤- معظم وزراء الدولة التركية في بدايتها هم من المسؤولين في الدولة العثمانية وهم من المتورطين بالابادة. لا داعي لان اتي لك بالكثير من الاسباب والدلائل التي تؤكد قطعا بان تركيا الحالية هي مسؤولة تماما عن ما حصل وهي مسؤولة عن التعويضات والاعتذار. رغم كل حبنا وتقديرنا لسيدنا البطريرك لويس ساكو الا انه اخطا في هذه التصريحات. وبدل تنبيهه على هذا الخطأ الحساس جدا وخصوصا في هذه المرحلة. تحاولون ان تقولوا انه على حق !!! كلا يا سيدي انك بهذا ستجعل من شعبنا لقمة هنية لكل من يحاول ان يبتلعنا ... فسيقال عنا انظروا هؤولاء بعد كل ما فعلناه لهم انهم ينسون ويسامحون لا بل يخجلون من المطالبة بحقوقهم ...الا نفعل اكثر من هذا بهم فهم في النهاية سيسكتون. والان ما الذي استفدت منه في هذا المقال ليس انك ادرت وجوهنا نحو بعض لندخل في صراع عقيم عن صحة التصريحات من خطأها بدل شحن كل الطاقات من اجل هدف واحدارجو منك حذف موضوعك على الاقل لكي لا نستمر بقتال بعضنا البعض. في هكذا جدال عقيم فالحقيقة واضحة جدا ولا تحتاج الى نقاش. فلا تحاول ان تلوي الحقيقة لكي تأتي على مقاسكوايت
السيد أنطوان الصناتقول: دفاعك المستميت المشحون بالعواطف الهوجاء والولاء الاعمى وبدون وعي لغبطة مار ساكو والكنيسة الكلدانية..يبدو أن حقدك الأعمى أعماك حتى من مشاهدة أنني لم أُعلق على هذا الموضوع(موضوع الأخ سيزار أو الموضوع أعلاه كما تسميه) ، أنت آخر من يتحدث عن الولاء الأعمى، فأوراقك مكشوفة ياسيد المتلونين.أما كلامك الفارغ الذي تردده:اطالبك بالاعتذار امام شعبنا او تقديم دليل مادي ملموس يؤيد شخابيطك وترهاتك اعلاه ..هذا هو الأناء الفارغ الذي يعكس داخلك الفارغ إلا من الترهات والشخابيط والمطالبة بالأعتذار كلما تم حصرك في زاوية ضيقة.من تظن نفسك تكون؟أنك مجرد بوق فارغ ومزعج ..ورحم الله أمرئ عرف قدر نفسه.ومن أعطاك حق الكلام بأسم شعبنا، ولكي لاتزايد علينا في الوطنية ياسيد فأنا إبن الشهداء الذين تتحدث عنهم لأن جد والدي وجدته قتلا في مجازر سيفو ووالدي نفسه ولد في كمب بعقوبة للاجئين بعد رحيلهم من قريتهم هوز عبر إيران، أما جدي لوالدتي (مالك توما) فكان أحد الأبطال الذين دافعوا عن شعبنا ووفروا الحماية لهم أثناء هروبهم الى بعقوبة. المزيد على الرابط التالي:http://www.mangish.com/forum.php?action=view&id=8338أنا لست مثل بعض المفلسين الذين يكيلون الولاء الأعمى لمن يدفع أكثر ويتلونون بمئة لون كالحرباء.فمن تكون أنت لتدين الآخرين وتطالبهم بالأعتذار؟صحيح شر البلية مايضحك!!إذا كانت قطرات حبر بعض الأقلام مدفوعة الثمن، فأموال الدنيا بأجمعها لاتساوي قطرة دم واحدة سالت من شهدائنا الأبرار.
اخي العزيز سيزار المحترمتحية لك ولجميع الاخوة القراء والمتحاورون الكراماتفق معك بما طرحت واذهب مع تصريح سيدي صاحب الغبطة البطريرك الجليل مار لويس ساكو باطريرك بابل على الكلـــــــــــــدان في العراق والعالم السامي الوقار حول مذابح الامبراطورية العثمانية من مذابح (داعشية) ان ذاك .اود ان اعلق على بعض النقاط التي وردت من قبل البعض من المتداخلين حول المضوع .ـ الكنيسة الكلدانيـــــة كنيسة مشرقية كاثوليكية يرأسها مار لويس روفائيل الاول ساكو وزعيمها الروحي وهو يرأس السينهودس الكلداني في العراق والعالم ويتبعه 80% من مسيحيي العراق وله اكثر من مليون ونصف المليون كلداني في جميع ارجاء المعمورة وهو جالس على كرسي بطرس الرسول ، وكل قداس احد يصلي الكلدان على الكرة الارضية من اجله وتقديم فروض الولاء والطاعة والبيعة له ولكنيسته وبالتالي هي كنيسة المسيح له المجد، ومن حقه من خلال هذا التفويض والبيعة ان يصرح نيابة عن شعبه فهو الممثل الشرعي لهم ، وباشارة منه يستطيع وخلال ساعات قليلة ان يجمع ويتحدث للالاف من الكلدان ، على عكس كل من يحاول الجمع الشعبي ولاعداد مطول لايام او لاسابيع ممن يدعون بالزعامة لشعبنا ان يجمعوا 50 شخصا ، واذا لم يستهويهم كلام سيادة البطريرك لياتوا ببطريركا وينصبوه على مؤسساتهم وشعوبهم من غير الكلدان ويتحدثون بما يشائون .اما الذي يتحدث عن ذهاب المسيحيين الى سلة المهملات (نحن المسيحين بكل تسمياتنا ذهبنا الي سلة المهملات ومصيرنا هضيض ) فليذهب هو الى هذا المكان ، فالكلام صفات المتكلم ، المسيحيين هم ملوك على شاكلة يسوع الملك وهم صورة الله والورثاء الشرعيين للرسل والانبياء والكنيسة._ اما بخصوص ماجاء من تشبيه اواستشهاد بنصوص توراتية ، وكوني وبكل تواضح باحثا واختصاصيا في دراسة النقد الكتابي واحمل شهادة في هذا المجال اتمنى من المستشهد بها ان يتفحص ويقرأ الكتاب المقدس بشكل صحيح ، كون النص الذي استشهد به هو على ضوء الحدث ، اي ان الكاتب للنص التوراتي كتب مابعد وقوع الحدث وبالتالي لانعرف هل هو السبب المذكور صحيح ام مختلف وماضرورة الكاتب من كتاب هذا النص ، وان النص كتب بعد اكثر 1500 سنة بعد السبي ._ اتفق معك بمطالبة اسرائيل يومنا هذا بالاعتراف بمذابح الاشوريين لليهود وباعتبارها ابادة جماعية ومطالبة الدولة العراقية كون البابليين والاشوريين هم السكان الاصليين للعراق المعاصر بالاعتراف والترتيب للتبعات القانونية لذلك وليس مطالبة البابليين والاشوريين كون الامبراطورية البابليية والاشورية انقرضت واكل الدهر عليها وشرب ولم يبقى منها الا شعوب اقلية تعيش في العراق والشتات من بقاع الارض ._ اما بخصوص من يعترض على سيدي صاحب الغبطة بخصوص تدخله بما لايعنيه ( اي بالشان السياسي ) اود ان اقول له اين السياسيون والزعماء الافذاذ اليوم من محنة شعبنا والذي يعتبرهم السيد انطوان الذي اكن له كل الاحترام لشخصه هم اصحاب الحق في التصريح والتحدث في الامور التي تخص مصائر شعبنا ، اين هم عندما توسد وافترش شعبنا الارصفة والشورارع العامة والساحات والحدائق العامة عندما تعرض لابشع أبادة من عصابات الدولة الاسلامية الجميع ولا استثني احد واذا احببت ساسميهم باسمائهم خبأوا رؤسهم ، حيث تبنت الكنيسة وبشخص رئيسها صاحب الغبطة من ايواء واطعام الالاف من ابناء شعبه المنكوب واعتبرهم ابنائه وحشد كل الجهود والطاقات المحلية والدولية لاغاثة شعبه ، واليوم تقول لايحق له الكلام ، اين هم احزابك استحلفك بالله يا اخي انطوان كم حجم التنفيذ من مشروعك القومي للمؤتمر الثاني للمجلس الشعبي الذي كنت له رئيسا ، واذا كان يحق لي السؤال من عدمه ؟ فيحق لي كوني عضوا في المؤتمر العام وعضوا للمجلس الشعبي قانونا ، ولاكن هذا لايستهويني لاسباب احتفظ بها لنفسي ولخروج المشروع القومي الذي تبناه المجلس عن مساره ، فاتمنى من كل واحد منا ان يعرف نفسه وحدوده وحجمه فلاشيء يذكر سوى الاستحواذ والهروله على المكاسب والمناصب والاموال كم حجم تنفيذ البرامج لقوائمكم الانتخابية ؟ لاشيء يذكر ، لماذا لم يعقد المجلس الشعبي مؤتمره الثالث بعد مرور اكثر من خمسة سنوات على المؤتمر الثاني خلافا للنظام الداخلي للمجلس الذي اقر في المؤتمر الثاني ، انت تعرف جيد السبب ، وهناك امور عديدة لا اريد التطرق لها حاليا فلكل حادث حديث .عذرا اخي سيزار وارجو قبول اعتذاري على خروجي من الموضوع ولكن (غيرتي اكلتني) . ولكم مني كل الود
انا مع غبطة البطريرك في التسامح ونسيان الماضي وهذا هو جزء رئيسي من رسالة المسيح وتعالميه . ولكن غبطة البطريرك كاي رجل دين اخر جالس في مقره او يقوم بزياره في داخل الوطن اوخارجه ولم ينزل الى الشارع كاي رجل عادي اوربما لم يسمع او او ان الكثير من الناس في الطرف الاخر ومنها في تركيا التي زارها لا زال ينعت المسيحي بالكافر وهذا بحكم التجربه الشخصيه .ونسى او ... ان الكثير من الشيعه في العراق يتنكسون ولا يشربون او ياكلون من القدح التي شرب منها المسيحي .صحيح ان تركيا تستضيف الكثير من اللاجئين المسيحين في العراق ولكن هذا يدخل من باب تسهيل الامر في ايجاد اي وسيله لاخراج المسيحين من المنطقه .الم يسمع عن العشائر في البصره ماذا فعلت في امر خصوماتها باعطاء نسائها لما يسمى بالفصل هل هم هولاء الناس اللذين تريد ان نندمج معهم ياغبطة البطريرك .ثم اذا كانت تركيا قد اكملت واجبها تجاه حقوق الانسان فلماذ لم تدخل الاتحاد الاوربي لحد الان .ولماذا عل الاقل لا تعترف بالمجازر التي ارتكبها اجدادهم .كما جرى الحال مثلا في استراليا التي اعترفت باخطاء اجدادهم من قبل هل نقول ان الامر انتهى وهذا هو .مع كل التحيه والاحترام لغبطتك يابطريرك فانت لم تكن صائبا تماما في تصريحك .وهذا يعد هدم لكل الجهود التي بذلها الناس في سبيل قضيه ليس الغرض منها الانتقام انما مجرد اقرار واعتراف بالخطا .
تحية يااخ سيزار ... واقعا لم يكن رد غبطة البطريارك موفقا .واي ثرثار يستطيع كتابة مقالات مع وبالضد . الواقع الاخر ان غبطته لامال ولاجيوش ولاشرطة وشعبه يذبــح ويطرد من العراق فما عســاه ان يقول وهو في ضيافة العثامنـة
الاستاذ سيزار(دخيلك، شويه تساهل ويانه، تره هذا هو حدود فهمنه لما نراه ونسمعه)اراك تحاول ان تقنعنا بأن وجهة نظرك هي وحدها الصحيحة، و"العلة تكمن في البعض ممن ينطلقون من خلفية قومية ضيقة وحزبية مقيته" في فهمهم لها..!انا افهمك جيدا، فهذا هو تفسيرك للتصريح..! ولكن، هل يكفي ان تفهم انت وحدك التصريح هلى هواك، لكي يتفق كل الأخرين معك حول ذلك؟؟؟ولو طبقنا فهمك هذا على نتائج الحرب العالمية الاولى والجرائم التي ارتكبت انذاك، كيف ستبدو الصورة! الا تتحمل دولة المانيا تبعات ما جرى حينئذ؟ او، ما علاقة الشعب الألماني بجرائم النازية؟؟؟ وهل انهم ابرياء مما جرى..؟وتنطبق نفس هذه المعادلة على الكثير من الجرائم الكبرى التي اقترفت بحق هذا الشعب او هذاك!لقد ادانت العديد من الدول والبرلمانات والشخصيات العالمية تلك الجرائم ووصفتها بأنها كانت جرائم ابادة جماعية، وجاء التصريح الأخير للبابا فرنسيس واضحا لكي يوضع النقاط على الحروف!لذا اقول، لتكن الصورة واضحة لك ولكل من يبحث عن مخرج من المأزق الذي وضع البطريارك نفسه فيه، تركيا الحالية كدولة هي الوريثة الطبيعية والشرعية للامبراطورية العثمانية السيئة الصيت، ولذا بالذات عليها ادانة تلك الجرائم، وعليها ان تتبرأ منها وتبرئ ذمتها عبر تعويض المتضررين واعادة الحقوق لأصحابها الحقيقيين!بعكس ذلك، سوف يتواصل و يتصاعد الضعط على تركيا وتجد نفسها في عزلة وهي تتمادى في تعنّتها..ومن هنا بالذات يبرز فهمي وفهم الكثيرين من امثالي، من الذين لا ينطلقون من "خلفية قومية ضيقة وحزبية مقيته" لكي اقول لك بأن تصريح البطريرك غير سليم 100% وغير موفق وبائس من جهة، و هو ايضا جرح لمشاعر الألاف من ابناء شعبنا من الضحايا الأبرياء، من جهة اخرى!
الاخ سيزار ميخا المحترملدي سؤال ارجو ان تجيب عليه بدون ادخالنا في متاهات الصراعات القومية والاحزاب السياسية لاْن هذا ديدنكم لتجريد اي موضوع انساني او ثقافي او سياسي من محتواه الاصلي وتحويله الى صراعات فردية جانبية, كما فعلت بامثلتك والتي يمكن بسهولة تفنيدها ولا مجال للاجابة عليها الان.ولكن قبل ذلك اريد ان اجيب على جملة واحدة فقط ذكرها غبطة البطريرك جزيل الاحترام, ولو ان كل جملة قالها تحتاج الى كثير, عندما قال (هذا تاريخ قديم), هل فعلا هذا تاريخ قديم؟ كثيرون منا هم الجيل الثاني والثالث بعد الابادة, وبالتاكيد كثير من الكتاب هذا الموقع, ولا زلنا نتذكر ما رواه ابائنا عن الابادة والمذابح, ونحن لا زلنا ننقله لابنائنا, وابناءنا سينقلونه لاحفادنا, وهكذا .. ليس لاجل الحقد والكراهية وليس لاننا لسنا مسيحيين وانما لاننا مسيحيين نريد حقنا وان الذي ظلمنا يجب ان يعترف بذلك.سؤالي هو كما يلي: اذا كنيسة روما الكاثوليكية وعلى راْسها بابا يعترف باخطاء الكنيسة والمسيحيين الاوائل وبارتكاب الجرائم بحق الشعوب الاخرى ويطلب الغفران منهم, لماذا تركيا الحالية لا تعترف بجرائم تركيا السابقة؟ هل نحن الكاثوليك الحاليين ارتكبنا تلك الجرائم؟يا اخي انها قضية انسانية, وليست طاعة عمياء وصراع الايديولجيات..كما قال بابا يوحنا بولس الثاني (التحجج هو اسواْ واخطر من الكذب, لان التحجج هو كذب مغلف)اليك بعض اعترافات بابا الروم الكاثوليكPOPE TO ASK FORGIVENESS FOR PAST FAULTS OF CHURCH'S CHILDREN VATICAN CITY, MAR 7 (ZENIT.org).- On March 12, the first Sunday of Lent, John Paul II will publicly ask the Lord's forgiveness for past and present faults of the children of the Church. ...This morning, Bishop Piero Marini, Pontifical Master of Ceremonies, explained the meaning of this Day of Forgiveness in the Vatican Press Office. He explained that "in all generations the holiness of the Church has shined forth, witnessed by an incalculable number of her children; nonetheless, the Church suffers from the contradiction of the presence of sin, which has continued to weigh down in the road of the people of God. ...For the first time in history, John Paul II will confess the sins committed by Christians through the centuries." ...Specifically, he will admit the sins committed in the service of truth: intolerance and violence against dissidents; religious wars; violence and abuses of the Crusades; and violent methods of the Inquisition. ...The Holy Father will also express the repentance of Christians for the sins committed in relation to the people of Israel: contempt, acts of hostility, and silences.-ZE00030709جدول باعتذارات الباباList of apologies made by Pope John Paul II From Wikipedia, the free encyclopediaJump to: navigation , search Pope John Paul II on 12 August 1993 in Denver (Colorado)Pope John Paul II made many apologies. During his long reign as Pope, he apologized to Jews, Galileo, women, people convicted by the Inquisition, Muslims killed by the Crusaders and almost everyone who had allegedly suffered at the hands of the Catholic Church over the years.[1] Even before he became the Pope, he was a prominent editor and supporter of initiatives like the Letter of Reconciliation of the Polish Bishops to the German Bishops from 1965. As Pope, he officially made public apologies for over 100 of these wrongdoings, including:[2][3][4][5][6]• The legal process on the Italian scientist and philosopher Galileo Galilei, himself a devout Catholic, around 1633 (31 October 1992).[3][4][5][6]• Catholics' involvement with the African slave trade (9 August 1993).[3][4][5][6]• The Church's role in burnings at the stake and the religious wars that followed the Protestant Reformation (May 1995, in the Czech Republic).[3][4][5][6]• The injustices committed against women, the violation of women's rights and for the historical denigration of women (29 May 1995, in a "letter to women").[2][3][4][5][6]• The inactivity and silence of many Catholics during the Holocaust (16 March 1998)[3][4][5][6]• For the execution of Jan Hus in 1415 (18 December 1999 in Prague). When John Paul II visited Prague in 1990s, he requested experts in this matter "to define with greater clarity the position held by Jan Hus among the Church's reformers, and acknowledged that "independently of the theological convictions he defended, Hus cannot be denied integrity in his personal life and commitment to the nation's moral education." It was another step in building a bridge between Catholics and Protestants.[3][4][5][6]• For the sins of Catholics throughout the ages for violating "the rights of ethnic groups and peoples, and [for showing] contempt for their cultures and religious traditions". (12 March 2000, during a public Mass of Pardons).[3][4][5][6]• For the actions of the Crusader attack on Constantinople in 1204. To the Patriarch of Constantinople he said "Some memories are especially painful, and some events of the distant past have left deep wounds in the minds and hearts of people to this day. I am thinking of the disastrous sack of the imperial city of Constantinople, which was for so long the bastion of Christianity in the East. It is tragic that the assailants, who had set out to secure free access for Christians to the Holy Land, turned against their own brothers in the faith. The fact that they were Latin Christians fills Catholics with deep regret. How can we fail to see here the mysterium iniquitatis at work in the human heart? ".[3][4][5][6]On 20 November 2001, from a laptop in the Vatican, Pope John Paul II sent his first e-mail apologising for the Catholic sex abuse cases, the Church-backed "Stolen Generations" of Aboriginal children in Australia, and to China for the behaviour of Catholic missionaries in colonial times.[7]An excuse is worse and more terrible than a lie, for an excuse is a lie guarded.— Pope John Paul II بابا يعتذر عن اضطهاد السكان الاصلين من قبل الكنيسة (المدارس الكاثوليكية)http://www.ctvnews.ca/pope-apologizes-for-abuse-at-native-schools-1.393911بابا يطلب الغفران على الاخطاء التي ارتكبتها الكنيسة خلال 2000 سنةhttp://www.nytimes.com/2000/03/13/world/pope-asks-forgiveness-for-errors-of-the-church-over-2000-years.html
تحية للاخ كاتب المقال,اجيبك بسرعة لا غبطة البطريرك الموقر كان مخطأ 100% وتركيا الحالية مسؤولة 200% عن الجرائم وهذه بضعة اسباب :1- تركيا الحالية لا تزال تحتل كنيسة ايا صوفيا وقريبا سيتم تحويلها الى جامع.2- تركيا الحالية لا تزال تنكر اصلا حصول ابادة بحق المسيحيين وتعتبرها مجرد ادعاءات.3- تركيا الحالية لا تزال تحتل اراضي ارمينيا التاريخية.4- تركيا الحالية لا تزال تعتبر السريان والكلدان والاشوريين والارمن واليونانيين خونة وهذا لا يزال يدرس في كتب ومناهج الدراسة.5- تركيا الحالية يحكمها اردوغان العثماني الجديد الذي يحلم باعادة الخلافة العثمانية وهو عراب وداعم داعش الاول والاخير واظهرت الدلائل والوقائع انه دعم المعارضة السورية وكتائبها الارهابية لضرب مسيحيي معلولا وكسب وحمص وصدد والحسكة ودرعا وحلب ! .6- تركيا الحالية لا تزال تحارب الاقلية الصغيرة جدا جدا من بقايا بقايا بقايا المسيحيين وتمنع عنهم اي حقوق ولا تزال الوف الاوقاف المسيحية مصادرة من قبل الدولة لهذا اليوم والمدارس المسيحية والمعاهد الكهنوتية مغلقة بامر الدولة التركية.7- الدولة التركية لا تزال تحتل قبرص اليونانية وحولت الكنائس في الاجزاء المحتلة الى جوامع وهذا كله حصل في ظل تركيا الحديثة وليس العثمانية!والاهم من هذا كله لماذا لا تعترف تركيا بالمجازر وتتبرأ منها بفتح صفحة جديدة وتتبرأ من العثمانيين وتاريخهم الاسود المسئ ؟؟ لا طبعا لن تفعل تركيا ذلك لان العثمانيين يعتبرون فخر تركيا ودائما يحن الاتراك الى العثمانية التي ضمنت لهم احتلال اجزاء واسعة من المعمورة, ومن الملاحظ انه قبل بضعة ايام صادف ذكرى احتلال العثمانيين للقسطنطينية وتحويلها الى مدينة اسلامية وكان هنالك عيد رسمي واحتفالات بازياء عثمانية واستعراض للجيش حضره الرئيس التركي اردوغان الذي تغنى بامجاد اسلافه الفاتحين!!فبناءا على ما تقدم اقول لقد اخطأ سيدنا وابان البطريرك المحترم بحق نفسه وشعبه اولا وعليه ان يتعذر لانه رجل شجاع وصادق وامين ومخلص وهو بالنهاية انسان ايضا يخطا ويصيب .مع كل التحيةكرياكوس جورج الطوراني
العزيز الشماس نمئيل بيركو المحترمالعزيز white المحترمالعزيز david ankawa المحترمالعزيز اخيقر يوخنا ابو سنحاريب المحترمالعزيز كنعان شماس المحترمالعزيز اوشانا يوخنا المحترمالعزيز Sherzad Sher المحترمالعزيز ميخائيل ديشو المحترمالعزيز كرياكوس جورج الطوراني المحترمالعزيز Karim Hanna المحترمشلاما وايقاراليس كرها او نكاية بكاتب المقال السيد سيزار هرمز ابدا (المراهق سياسيا) والذي يعتبر من رواد ومناصري مؤتمرات النكسة الكلدانية سيئة الصيت والسمعة لكن للحق اقول ان مداخلاتكم وتوضيحاتكم وملاحظاتكم في اعلاه كانت بمثابة استفتاء ودحض وتفنيد لمحتوى وفحوى المقال الانتقائي والعاطفي والمتملق والمجامل اعلاه برمته والذي لا معنى له وجاء بعيدا عن الحقائق والوقائع والتاريخ وهدفه رمي طوق النجاة لغبطة مار ساكو في محاولة بائسة لانقاذه من ورطته وتصريحاته غير المدروسة والمستعجلة والمثيرة للجدل في تركيا مرة اخرى احييكم وهذا يؤكد ان الاجماع الشعبي لابناء امتنا الاشورية في الوطن والمهجر ترفض محتوى المقال الانتقائي وتصريحات غبطة مار ساكو في تركيا مع تقديري ملاحظة :---الردود والمداخلات المخالفة والمتحفظة على المقال اعلاه وعلى تصريحات غبطة مار ساكو 11 شخص من ابناء شعبنا بضمنهم انطوان الصنا والمؤيدين للمقال وتصريحات مار ساكو في اعلاه 5 اشخاص فقط بضمنهم سيزار افندي وهذا استفتاء ورسالة صريحة وواضحة لغبطة مار ساكو وهذا ليس تبلي او اتهام هذه حقيقة بأدلة ومن ساحتكم واللبيب من الاشارة يفهم اخوكم انطوان الصنا
السيد yohansالحقيقة كالشمس ساطعة ستلاحقك كظلك يا سيد yohans لانك انت وسيزار المفتري غربالكما متهرىء لا يغطي الشمس اطلاقا واشلائكم مكشوفة ومفضوحة امام شعبنا ثم انت ليش زعلان وضايج يا سيد يوهانس اذا كان كلامي عن احصائيات المشاركين في الحوار والمداخلات عن المقال اعلاه غير صحيح وازعجك وقض مضاجعك ارجو ان تعلمني وتعلم القراء برأيك حتى نطلع لكن الحقائق والوقائع دامغة وبالادلة ثم هل تعتقد ان هناك تجني وظلم عليكما ؟ وبعكسه ارى ان سكوتكما وانزوائكما في الصومعة خير لكما السؤال الذي يطرح نفسه يا اخوان انتم الكلدان وين كنتم قبل 2003 اصلا ؟ عيب تحجون بالقومية والتاريخ والسياسة وين جنتم قبل هذا التاريخ ؟ واللبيب من الاشارة يفهم انطوان الصنا
قرات الموضوع والردود كلها ولي رأيي ايضا اوضحه باختصار:1- حالة او نسبة ال 100% مثالية في العلم والتجارب والمختبرات، وفي المواقف السياسية والاعلامية فحدث ولا حرج في استحالتها اي بلوغها، فكل شيء يخضع لقانون النسبية بما فيها الحقيقة.2- كتب المرحوم ابرم عما موضوعا بعنوان" ملاحظات حول كتاب القوش عبر التاريخ لمؤلفه المطران يوسف بابانا" جاء فيه: ان ناحوم نبي غاضب على آشور بدليل نبوته حيث يبدأها في الفصل الثالث منها( ويل لمدينة الدماء الممتلئة بأسرها كذبا) والى اخره ..ونحن نعلم من التاريخ ان اسرائيل ويهوذا كانت دائما مصدر قلق للامبراطورية الاشورية بسبب تحالفها مع الفراعنة تارة والحثيين تارة اخرى من اجل زعزعة امبراطوريتهم............ مجلة الثقافة عدد/5 آذار 1989 ديترويت.3- الرد الذي اعجبني كثيرا كان للسيد كنعان الشماس ، فالرجاء لمن يرغب بمراجعته.