راي الكتاب المقدس اولا اذ يقول : لا يدخل زاني, او مضاجع ذكرا, ملكوت السماوات.
هذا من ناحية, وقصة لوط وكيف الله عافبهم لمثل تلك الافعال....
اما رايي, فانا لا اتفق معك كليا. لسببين
اولا , تقول انها مشكلة الجينات. لهذه المشكلة علاجات . فاذا كان للولد ميول انثوية , وعلامات انت ادرى بها, توميء الى ان جسمه يتحول الى جسم انثى, من هطه الناحية يمكن ان يتحول الى انثى بمساعدة الهرمونات والادوية الاخرى, ويتحول, ويعيش كاي امراة, ولا مشكلة في ذلك.
اما المثلية الجنسية التي تنتشر في العالم اليوم, فهي لا لشيء, انما تقليد الاخرين او كما يقال ( فاشن ) او مودة !
في عالم التقنيات والانترنت , اصبح الناس يمتلكون كل شيء, ويملون من كل شيء في نفس الوقت.
فيحاول البعض عمل اي شيء خارج عن الروتين اليومي لحياتهم المملة, واذا اخذنا مثلا ان هناك شباب, غير قادرين على تكوين علاقة طبيعية مع فتاة, لاسباب عديدة, تراهم من السهل عليهم ان يكونوا علاقة مع شخص من نفس الجنسو وتكون بالنسبة لهم ((عادية ))طالما هناكدعم, ودعاية علمانية قوية لهذا الشذوذ من منطلق احترام حرية الانسان, وتقرير المصير والاختيار. ولا تنسى, فلكل انسان مثل اعلى, فاذا كان مثلنا الاعلى (( يسوع )) على سبيل المثال, فسنحاول قدر الامكان ان نقتدي به.
اما اذا كان الدين لدينا تلرهات, ومثلنا الاعلى مثلا المغني التون جون !!
فاقرا الفاتحة على الشرف والضمير.