وترك رسالة لزملائه على موقع تويتر يقول فيها : " عن أي دولة، وأيّ خلافة تتحدثون ،
أيها الأغبياء ؟ " ! .
حتما لا يكفي الغباء وحده لدفع هؤلاء المجرمين للاقدام على ما يقومون به ويدعونه من كذب وافتراء , انما سقوطهم في درك الحياة , ويأسهم من امتهانهم حرفة أو صنعة يعيشون منها بكرامة بسبب قلة اهليتهم وكفائتهم و عدم قبول المجتمعات السوية لهم , هو الدافع الاكبر الذي لا يمنحهم خيارا اخر غير هذا لادعاء الباطل انهم يكونون الدولة الاسلامية . ساءوا لسمعة الدين الاسلامي الحنيف وعاثوا في الارض فسادا , وسيعلم الذين ظلموا اي منقلب ينقلبون , والعاقبة للمتقين .