كانت الخطة في الانتخابات السابقة هي ان يقوم بعض الشيعة وحسب التوجيهات باعطاء اصواتهم لريان الكلداني , ولذلك فانك تجد هذا الاخير كان واثقا من الفوز لا بل اكتساح الكوتا ,ولكن هذا البعض من الشيعة مادبرها لانهم قليلوا الالتزام بالتوجيهات وامور اخرى ,على العكس من الاكراد اللذين استطاعوا من اقتناص ثلاث مقاعد في البرلمان الاتحادي واثنان اخران في الاقليم بنفس الطريقة اعلاه و على العموم لا استبعد ان يقوم ريان ومن وراءه لاعادة المحاولة في الانتخابات القادمة , اما الاكراد فبالتاكيد مطامعهم لاتنتهي.
اما بخصوص سهل نينوى فلايوجد سوى قوة واحدة تمثلنا و الاخريات مربطها نعرف كلنا بيد من.