على مدى اكثر من عقد ونصف من حكم حزب الدعوة
لم يلتمس العراقيون غير الفساد الإداري وآنعدام الخدمات
وفرص العمل وكثرة المحسوبية ، مما آضطر الشعب ليس بإقرار
حقوقه بل تجاوزت مطالبه بإسقط الحكومة وتبديلها بحكومة جديدة
ترضخ لمطاليب الشعب ، وهناك بعض الكتل والجماعات التي لها
حسّ وطني تسـاند المحتجين بالإطاحة بالحكومة الحالية ! .