المحرر موضوع: رسالة نبوية الى قادة الكنائس والمنظمات و(الدول أيضا) !!!  (زيارة 720 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل فارس ســاكو

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1036
  • الجنس: ذكر
  • اذا رايت نيوب الليث بارزة فلا تظنن ان الليث يبتسم
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني

شاهدت الفديو في المنشور ادناه على الفيس بوك وقد كتب عضو في الفيسبوك كلاما جميلا وهو يشارك هذا الفديو وجدته مفيدا ان أشارككم به ، ارجو قراءة مفيدة :

كلمة حق يجب أن تقال :

الكنائس عموما تحتاج الى رجال

رجال مؤمنين موهوبين أتقياء ومتعلمين أكفاء .
رجال مؤمنين يقفون مع الحق في أصعب الظروف .
 رجال غيورين على مصلحة الكنيسة وتقدمها الروحي .
رجال نذروا أنفسهم لخدمة المسيح وكنيسته .
رجال يحبون الله ويحفظون وصاياه .

رجال لا ينتمون الى الأحزاب العالمية الشيطانية .
رجال لا تباع وتشترى ضمائرهم .
رجال لا يحبون العالم ومحبة المال .
رجال لا يحصلون على مراكزهم من قبل حكام هذا العالم .
رجال لم ولن يتحالفوا مع الشيطان ضد المسيح وكنيسته .
رجال .......................................................  .

مرض الكنيسة  المزمن هو : القائد الغير كفؤ الذي يجلس على كرسي السلطة الى أن يموت وهو  لم يعينه الله بالرغم من كل الادعاءات الباطلة أنه انتخب بحسب الأكثرية .
ومثال ذلك ( رئيسا الكهنة حنان وقيافا ) أيام المسيح .
وحتى لو حصل أنه كان مؤهلا لقيادة جمهور الكنيسة , لكنه بعد عدة سنوات ارتد وبرهن على فشله التام في ملء وظيفته في قيادة الكنسية وتقدمها الروحي , يرفض أن  يتنازل عن عرشه طواعية كما ادعى أنه شغل منصبه طواعية .
ان عدم تنازله عن الكرسي طواعية هو دليل قاطع أنه اختلس الكرسي واغتصبه .

فيبقى هذا المغتصب جاثم على صدر كنيسة المسيح الى أن يموت بحادث أو موت طبيعي نتيجة الهرم والشيخوخة .
وهو يبقى محافظا على الكرسي بفضل حفنة من الرجال المحيطة حوله , الذين يغدق عليهم من مال الكنيسة وليس من جيبه الخاص .

المصيبة والكارثة التي تحل بالكنيسة بعد موته ورحيله هي :
أنه قبل رحيله يكون قد تم تعيين مجموعة أشخاص وقع الاختيار عليهم ممن كانوا ساعدوا في تثبيت عرشه وهم يشكلون ما يشبه حزب داخل الكنيسة ضد حزب آخر أيضا داخل الكنيسة .

لذلك ينسحب  روح الله القدوس تدريجيا من الكنيسة ليأخذ مكانه روح ابليس الذي يقلع الحق الالهي ويغرس مكانه الضلالات  , فيغرق الكنيسة بالضلالات .
فجيل بعد جيل تترسخ تلك الضلالات وتتعمق بحيث تظهر للكثيرين أنها الحق الذي أمر به الله . 

في فترة حكم قائد الكنيسة المرتد الطويلة , يظهر بين طبقات الشعب المسيحي شباب رائعين مشحونين بالغيرة المقدسة وهم غيورين ومؤمنين وأكفاء والكثير منهم يحمل شهادات عالية وهم شباب مثقف ومتعلم بكل معنى الكلمة , لكنهم وجدوا باب الخدمة أمامهم موصد باحكام .
مما يجعلهم يتحولوا الى مجالات أخرى في الحياة ليبدعوا فيها وسجلوا مهارات ومنحوا امتيازات  وشهادات تقدير من المؤسسات التي خدموا فيها .
في حين كان من المفروض أن عطاءهم هذا يكون ملكا لكنيسة المسيح ليبدعوا فيها .

وا أسفاه ! وا أسفاه  , على الفرص الذهبية الكثيرة التي أتاحها الله لكنيسته وضيعها من يدعون أنهم قادة الكنيسة .
https://www.facebook.com/100000043719096/posts/2026356547375783/


غير متصل فارس ســاكو

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1036
  • الجنس: ذكر
  • اذا رايت نيوب الليث بارزة فلا تظنن ان الليث يبتسم
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
نموذج آخر من المقالات التي تتضمن رسائل نبوية :

http://www.ankawa.com/forum/index.php/topic,814987.0.html