المحرر موضوع: ازدواجيتك يا سيد ( يونادم ) دمرتنا  (زيارة 3153 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل كوهر يوحنان عوديش

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 460
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
بداية اتمنى وارجو من مؤيدي ومؤزاري ومحبي السيد يونادم ان يتقبلوا بصدر رحب وواسع وروح رياضية نقدنا وتعقيبنا على سياسة وعمل السيد يونادم منذ تسعينات القرن الماضي لحد يومنا هذا وان يكون حوارهم معنا بخصوص ما نكتب ونعبرعنه من اراء هادئا وهادفا وشفافا بعيدا عن التعصب الاعمى والتطبيل المجاني لاناس كرسوا قضيتنا لخدمة مصالحهم الشخصية.....
من المعلوم والمؤكد ان وضعنا كمسيحيين لم يعد قابلا للمجاملة والتصفيق لاي كان، لان المآسي التي تثقل كاهلنا والمعاناة التي تحوم حولنا جعلتنا ضائعين تائهين في بلد نفختر بكوننا اصلائه لم تترك لنا من امل سوى الهجرة.....
المتحدثين باسمنا والمدافعين عن حقوقنا على الفضائيات وامام شاشات التلفزة وفي الندوات التعريفية خلال حملات الانتخابات الدعائية كثيرون لا يعدون ولا يحصون اما في الواقع فما اقلهم او بالاحرى هم نادرون، وكوننا احد ابناء هذا الشعب ( الكلداني السرياني الاشوري ) يحق لنا ان نعبر عن رأينا الشخصي بخصوص ما يضر حاضرنا ويمس بالسوء وجودنا ومستقبنا، وفي نفس الوقت كشف حقيقة بعض المتاجرين بمعاناتنا من المحسوبين علينا.
لقاءات السيد يونادم كثيرة وما يتناوله من مواضيع في غاية الاهمية خصوصا ما يتعلق بوضع شعبنا لكن لحد اليوم لم نسمع سوى الكلام المعسول المنمق دون منجزات او حلول واقعية لمشاكلنا تعطينا املا في الثبوت والبقاء في هذا الوطن، ومن هذه اللقاءات التي استمعت اليها صدفة كان لقائه على قناة (هنا بغداد في 8/7/2018 ) في برنامج ( نقطة نظام ) تناول فيه بعض منجزاته لشعبنا... والتي نحاول مناقشتها باختصار شديد وحيادية وشفافية قدر الامكان.

النصاب الوطني والسيد يونادم كنا
في معرض حديثه يقول السيد يونادم ان ( النصاب الوطني بغيابنا لن يتحقق )، نتفق مع السيد يونادم في ان نصاب العراق الوطني لن يكتمل دون المشاركة الفعلية لجميع اطيافه في ادارة البلد امنيا واقتصاديا وتشريعيا وتنفيذيا وقضائيا ....الخ، لكن السؤال الذي يطرح نفسه هو ماذا ومن يقصد السيد ب ( بغيابنا )؟هل يقصد تمثيل حقيقي من قبل اناس نزيهين وكفوئين وجريئين يعبرون عن طموحات شعبنا ويدافعون عن حقوقنا دون مساومات او مجاملات او يقصد بضعة انتهازيين يكرسون قضيتنا لتمرير منافع شخصية بعيدة عن الهم القومي والديني؟ وهل يقصد المسيحيين ككل او يقصد نفسه وشخصه بالتحديد، لانه لم يكن غائبا من المشاركة الشخصية ( على حساب اسمنا ومعاناتنا ) في العملية السياسية سواء في الاقليم منذ 1992 او في بغداد منذ 2003 لحد يومنا هذا، فاصبح وزيرا للاشغال والاسكان 1992 – 1999 ، ووزيرا للصناعة والطاقة 1999 – 2001 هذا في حكومة الاقليم، اما بعد اسقاط النظام العراقي السابق فاصبح عضو مجلس الحكم – رئيس لجنة الاعمار والخدمات العامة عن المكون الكلداني السرياني الاشوري تموز 2003 – حزيران 2004 ( لم يفند السيد يونادم الشائعات والاقاويل التي اثيرت حول اعتراضه على زيادة نسبة التمثيل المسيحي في مجلس الحكم باكثر من ممثل! )، عضو المجلس الوطني المؤقت آب 2004 – كانون الاول 2004، عضو الجمعية الوطنية العراقي 2005، رئيس قائمة الرافدين الوطنية في انتخابات الجمعية الوطنية العراقية والبرلمان العراقي وبرلمان اقليم كوردستان ومجالس المحافظات وعضو مجلي النواب العراقي من 2006 الى 2018، لن ادخل في ذكر تفاصيل مملة يعرفها القاصي والداني تعقيبا على كلامه هذا بل اختصر تعقيبي بسؤال قصير، متمنيا العثور على جواب مقنع يثبت خطأ تقييمي لنضال وانجازات السيد يونادم، الا وهو هل يستطيع السيد يونادم ومن يؤيده ذكر جزء من انجازاته او حتى انجاز واحد او موقف مشرف واحد يصب في مصلحة شعبنا ويعطيه فرصة او فسحة امل للعيش بكرامة والاستمرار في الوطن طيلة هذه السنوات؟

الثبات في الوطن ونسبة التمثيل
يقول السيد يونادم ( سعينا ولا زلنا نسعى لنثبت في هذا الوطن )، لا نعرف ما هي مساعي السيد للثبات في الوطن وكيف يعرفها ويوضحها للعامة من ابناء شعبنا الذين حزموا حقائبهم ليودعوا وطن الاجداد، فالثبات لايعني خداع وتضليل الشعب وحثه على البقاء في النار دون امل ( هل يستطيع السيد يونادم كشف مكان اقامة عائلته وجنسيتهم؟ )، لان الداعي لشيء ما يجب ان يكون قدوة ضمن ما يدعي به، او على الاقل تطبيق ما يدعي به شخصيا لاظهار صدق نياته واخلاصه لما يقوله وينصح به، لكن يبدو ان للثبات في هذا الوطن مفهوم وتعريف اخر لدى السيد يونادم الا وهو البقاء في المنصب!!! ليس الا، وهذا الثبات ( في المنصب طبعا ) كلف الحركة وسكرتيرها كوادر كثر وجمهور كبير.
ويمضي السيد يونادم في كلامه حتى يصل الى ما يشبه التنبوء! عن مستقبل شعبنا المظلم حيث يقول ( بعد عشرة سنوات لن تلقى مسيحي بالبلد! )، نعم لن نلقى مسيحي لكن من الممكن ان نلقى اشخاص التصقوا بالكرسي ورفضوا الانفصال عنه. الكل يعرف ماذا حصل مع المسيحيين بعد الانفلات الامني والقانوني الذي رافق اسقاط النظام السابق عام 2003 وما بعده، لان المسيحيين بقلتهم العددية وعدم امتلاكهم لميليشيا مسلحة تحميهم وامتناع دول الجوار وحتى العالم عن دعمهم وحمايتهم اضافة الى الاتجار بقضيتنا ومعاناتنا من قبل الانتهازيين الذين سمحت لهم الفرصة للتحكم بمصيرنا وتمثيلنا، حيث ان كل ما كان يحدث ولا يزال مستمرا من قتل واختطاف وتدمير للكنائس والتحريض الديني وتشريع للقوانين الاقصائية ...الخ يؤشر ويدل على اقتراب نهاية المسيحيين وانقراضهم من وطن هم اصحابه واصلائه، لكن المصالح الشخصية والعائلية والحزبية للمحسوبين علينا كانت دائما تقف عائقا امام الاعتراف بذلك والتصريح به، لذلك كانت كل تصريحاتهم لا تخرج عن كونها مكياجا لبشاعة ما يحدث معنا من جرائم ومذابح.
دق ناقوس خطر الانقراض من قبل السيد يونادم الان ( بعد تمثيل المسيحيين لاكثر من 27 سنة ) له مدلولين لا ثالث لهما، المدلول الاول هو ندم السيد يونادم على سكوته على تهميش شعبنا واقصائه والانتقاص من عقيدته وسلب حريته بتشريعات برلمانية، وايضا السكوت على كل المجازر والمذابخ التي ارتكبت ضد شعبنا طيلة فترة تمثيله في الحكومة والبرلمان، اما المدلول الثاني هو محاولة يائسة لخداع الرأي العام والتلاعب بمشاعر وعواطف ابناء شعبنا للظهور بمظهر المخلص لقضيتنا والمدافع عن حقوقنا والمناضل من اجل مستقبلنا، خصوصا وان نتائج الانتخابات البرلمانية الاخيرة يمكن ان تؤدي الى ازاحة السيد يونادم من المشهد السياسي والا لماذا لم يحرك هذا السيد ساكنا ولم يعلن عن الابادة التي نتعرض لها! عندما كان يتمتع بالنفوذ والمناصب والامتيازات ويحتكر المناصب المخصصة لشعبنا لنفسه وعائلته والمطبلين له فيعين من يشاء في السفارات والوزارات ووووو.
اعتبار 2014 ( لحد الساعة ) باسوأ مراحل التاريخ حسب تعبير ورؤية السيد يونادم هو اكبر جريمة بحق تاريخنا الموثوق بالدم، لاننا كمسيحيين عانينا كثيرا بسبب انتمائنا الديني ومعاناتنا كانت تنقص وتزداد مع كيفية ادارة النظام الحاكم للبلد ودرجة تشدده وانفتاحه ومدى تطبيق القانون وانعدامه والية تشريع القوانين وتكييفها مع معتقداتنا وانتمائتنا الدينية والقومية مع مراعاة خصوصيتنا، وهكذا فان المذابح والمجازر وحملات التهجير التي بدأت بالاشتداد منذ 2003 كانت كافية لتوضيح الرؤى والمستقبل المظلم الذي ينتظر شعبنا في العراق لكن حفاظا على المصالح الشخصية والحزبية فان السيد يونادم سكت على كل المظالم وكان يعتبر ما يحدث للمسيحيين جزء مما يحدث للشعب العراقي ككل، وفي كل تصريحاته كان ينفي وجود حملة تصفوية ضد المسيحيين، اما مع انتهاء مدة الخدمة!!! ( احتكار المنصب ) فان السيد جاء ليذكرنا بان قتلة الشهيد المطران فرج رحو الذي استشهد في عام 2008 لا زالوا احرار! وبدورنا نسال اين كنت يا سيادة النائب منذ ذاك التاريخ لحد يومنا هذا ولماذا لم تحاول تقديمهم للعدالة او على الاقل لماذا لم تصرح ذلك لوسائل الاعلام لتعلن للعالم ما يحدث للمسيحيين في العراق الديمقراطي؟، وبنفس الجرأة فان السيد يذكرنا بمذبحة سيدة النجاة ويدعي بان منفذي تلك الجريمة البشعة لا زالوا احرار، اذا كنت تعرف كل هذه الامور فكيف رضيت بالمشاركة في افتتاح الكنيسة بعد اعمارها ولماذا اكتفيت بكلمتك بالتعبير عن سعادتك لاعادة افتتاح الكنيسة؟؟؟ ولم تطالب معاقبة منفذي الجريمة الذين يتحركون بكل حرية دون خوف او مسائلة؟
اما البكاء بدموع التماسيح على تهجير المسيحيين من الموصل وسهل نينوى من قبل داعش واعتبار، عام 2014 لحد الساعة باسوأ مراحل التاريخ ، يعتبر اجمل تمثيل واعظم بدعة لحفظ ماء الوجه وتبييض التاريخ، والا لماذا لم نتلمس موقفا شجاعا من سيادة النائب ازاء هذه المحنة الكبيرة التي هددت وجودنا ووضعته قاب قوسين او ادنى؟، بل بالعكس من ذلك وجدوها فرصة ذهبية لتعظيم الذات وتحقيق طموحات شخصية ( حيث قال السيد كنا:-  ان الكتل السياسية مطالبة بمنحنا نائب رئيس الجمهورية كاستحقاق للمكون المسيحي الذي يتعرض اليوم الى ابشع انواع التهجير والابادة على يد عصابات داعش الارهابية ) وكأن معاناة المسيحيين ومأساتهم ستنتهي بمنحهم منصب نائب رئيس الجمهورية!.

همسة:- حالنا سيسوء اكثر بسبب الازدواجية في التعامل وتغليب المصلحة الشخصية على المصلحة العامة.

     
كوهر يوحنان عوديش
gawher75@yahoo.com



غير متصل خوشابا سولاقا

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 2340
    • مشاهدة الملف الشخصي
الى الأخ والصديق العزيز النقد السياسي الأستاذ كوهر يوحنان عوديش المحترم
تقبلوا محبتنا الأخوية مع خالص تحياتنا المعطرة
الأحزاب ذات التوجهات الشمولية القومية والدينية والأيديولوجية وفي مقدمتها قادتها المؤلهين والمعبودين لا تقبل بشرعية النقد لأخطائهم القاتلة التي توجه لهم من قبل الآخر بل تعتبره شتماً وتجريحاً وطعناً وانتقاصاً من بطولاتهم الخرافية لأنهم أدلوجوا طبيعتهم على التمتع بالمديح لهم بالحق والباطل هكذا هي فلسفتهم السياسية ومنهجهم الأهوج في التعاطي والتعامل مع نقد الآخر المختلف معهم .
مقالكم كان وصفاً دقيقاً لحقيقة هذا الشخص لأنه دائماً جعل في كل خطاباته من خلال وسائل الأعلام من فضائيات وتلفزة والأذاعات والصحف ومن خلال كل ندواته المكوكية مع الجماهير في الداخل والمهجر للترويج عن إنجازات وهمية لحزبه وشخصه لا وجود لها على أرض الواقع وجاعلاً من قضيتنا القومية والوطنية وسيلة لتحقيق مصالح ومنافع شخصية ومجد شخصي زائف وهذا التاريخ معروف للقاصي والداني ، كما أتبع بانتهازية مفرطة أسلوب تخوين الخصوم من قيادة وأعضاء حزبه لمجرد اختلافهم معه في الرأي والرؤية وعَمِلَ من أجل إقصائهم من الواجهة السياسية لحزبه وبالتالي التخلص منهم بهذه الطريقة أو بأخرى وهكذا كان سلوكه مع الأحزاب الأخرى لمكونات أمتنا ، وأنه خير شبيه بصدام حسين في سلوكه ولكن هل سيكون شبيهاً له في نهايته ؟ كما أحسنتم في طرح تساؤلات تستحق الأجابة عليها إن كان له إجابات صادقة ومقنعة لجماهير شعبنا ليبرئ ذمته من المسؤولية التاريخية إن كان يجد في شخصه قائد لأمة !!! .
إنه بعد أن تأكد من إزاحته في الأنتخابات البرلمانية الأتحادية الأخيرة من الواجهة السياسية لتمثيل أبناء أمتنا نراهُ يتشبث بكل السبل وكل الوسائل وبعلاقاته الأنتهازية مع الكبار من أصحاب القرار في كل من بغداد وأربيل أن يجد لنفسه موطئ قدم في الحكومة المقبلة بأسم أمتنا ( أي تمثيل المسيحيين ) وبهذا الصد إنه يطالب باستحداث منصب نائب رئيس الجمهورية للمكون المسيحي ، وإنه حتماً يرى في شخصه هو الشخص المناسب للمكان المناسب مكافأةً لنضالاته القومية ليكمل إنجازاته الوهمية التي لم يتمكن من إنجازها منذ 1991 الى تاريخ هذا اليوم 30 تموز 2018 م ..... دمتم والعائلة الكريمة بخير وسلام .
                               محبكم أخوكم وصديقكم : خوشابا سولاقا - بغداد   

غير متصل تيري بطرس

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1326
  • الجنس: ذكر
  • الضربة التي لا تقتلك تقويك
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الاستاذ كوهر يوحنان عوديش
تحية وتقدير لمقالتكم النقدية والتي لم تخرج عن اطار النقد السياسي الراقي ابدا، نتمنى من الجميع الاطلاع عليها، من باب العمل من اجل الاتيان بالبدائل وعدم الركون الى ماهو موجود، والتمسك بالقول الذي ابتلينا به وهو ماذا كان سيعمل وهو الحمل الوديع في ثلثمائة ذئب، باعتقادي كانوا يمكن ان يعملوا الكثير وهو ليس وحده، بل كل ممثلينا في البرلمان العراقي او برلمان اقليم كوردستان. ولكن التمترس والانانية الفردية والرغبة في الظهور كزعيم اوحد، جعلنا نتلقى ضربات كثيرة وممثلينا ومنهم السيد كنا، وكان البرلمان في واد وهم في واد اخر.
ܬܝܪܝ ܟܢܘ ܦܛܪܘܤ

غير متصل كوهر يوحنان عوديش

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 460
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الاخ والصديق والاستاذ المبدع خوشابا سولاقا المحترم
اتمنى ان تكون وكل اهلك بصحة جيدة وافضل حال
استاذي العزيز من الصعب افناء شعب اذا كان مؤمنا بقضيته ام حالنا فيختلف لاننا فقدنا الايمان والامل لان كل الاتين ليسوا بافضل من الراحلين قادة احزاب ورجال دين وبرلمانيين ووووووو عندما تصبح القضية والمعاناة مجرد سلم لتسنم المناصب وتكديس المليارات من الدولارات لن يكون امل، لكن رغم ذلك ومع شديد الاسف لا زال البعض من ابناء شعبنا مخدوعين ومطبلين ومزمرين ووووو
استاذي العزيز شكرا لمرورك الكريم واضافتك الاكثر من رائعة اتمنى لك دوام الصحة والعمر الطويل

تحياتي وسلامي
كوهر يوحنان

غير متصل كوهر يوحنان عوديش

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 460
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الاستاذ تيري بطرس المحترم
تحية طيبة
شكرا لمرورك الكريم واضافتك التي تغني الموضوع وتكمله، استاذي العزيز لولا النقد البعيد عن التسقيط والتضليل سنبقى نعاني وندور في نفس الدوامة من المآسي علينا توضيح الحقائق وكشفها رغم صعوبة الاتيان بنتيجة جيدة وملموسة لصالح شعبنا..... مآساتنا تكمن في افتقاد شعبنا لمخلصين حقيقيين

مودتي
كوهر يوحنان

غير متصل عبد الاحد قلــو

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1745
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني

شكرا لكاتب المقالة

غير متصل وليد حنا بيداويد

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 3072
    • مشاهدة الملف الشخصي
السيد كوهر يوحنان عوديش المحترم
المعلقين الافاضل المحترمين

مقالتك مقالة نقدية من صميم الواقع والعمل البرلماني المفضوح لمجاملة ساسة العراق الفاشلين اليوم
لقد عبر الإخوة المعلقين بما هو واقع لعضو برلماني لم يفعل كما ينبغي اكثر من مسايرة الآخرين لتمضية وارضاء الفاشلين من قادة كتل الأحزاب البرلمانية ولم يتمكن من الدفاع عن المسيحين كما يجب وكما يفترض ولم يتمكن من الدفاع عن الشهداء وكشف القتلة المجرمين
اتمنى ان يرد اخينا البرلماني السابق ويدافع عن نفسه تجاه التهم الموجه إليه

غير متصل كوهر يوحنان عوديش

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 460
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الاخوة والسادة الاعزاء
السيد عبدالاحد قلو
السيد وليد حنا بيداويد
اعتذر على تأخري في الرد لاسباب خارجة عن ارادتي وتأخري لم يكن مقصودا ابدا فارجو المعذرة.....

السيد عبدالاحد قلو شكرا على مرورك الكريم الذي يشرفنا

السيد وليد حنا بيداويد
شكرا على مرورك الكريم واضافتك التي تغني الموضوع، لا هذا البرلماني ولا غيره يستطيعون الاجابة لانهم كلهم في سلة واحدة، لكن ما يميز هذا البرلماني عن غيره هو احتكاره لهذا الكرسي لثلاث دورات برلمانيه!!!! وحديثه الدائم عن حقوقنا المبتلعة وكاننا اغبياء ونعيش في القرون الوسطى، مع الاسف لا يزال بيننا من يصفق له ويصدقه ويمدحه ويقدسه!..... قمة ال....

تحياتي وسلامي
كوهر يوحنان