0 الأعضاء و 2 ضيوف يشاهدون هذا الموضوع.
ألأخ Eddie Beth Benyaminألمعروف عن " السادية " أنها إحدى اضطرابات الشخصية وتعني " الشعور باللذة عند إيلام الغير جسدياً " , والمضطرب هو الذي يعذب جسم الضحية كي يتمتع باحساس ضحيته بالألم . من وجهة نظري الطبية أن السادية اليوم لا تقتصر على الشعور باللذة عند إيلام الجسد فقط . وللأسف الشديد , هنالك على الموقع من تكمن عنده هذه النزعة الأخيرة من اضطراب الشخصية . أخي بنيامين : إن تعتقد أن المعلومة التي أوردتها أنا ليست صحيحة , فالأجدر بك أن تصححها بدل أن تطلق التعابير الرخيصة التي تتناقض مع صورتك الوقورة المعروضة . أنت تعلم جيداً من هو المقصود . معلوماتي عن الموضوع مقتبسة من محاكمة قاتله المنشورة كاملة على الانترنيت , وأعتذر عن درج الرابط , كي تبحث عنه بنفسك . ألمعروف أن المرحوم تعرف على من أصبحت زوجته عام 1968 . طلب منها الزواج عام 1973 بعد أن اخبرها أنه قدم استقالته كبطريرك . ألسؤال كيف يطلب الزواج منها إن لم يكن على علاقة معها وخاصة أنه بطريرك ولا يحق له الزواج . طيب ... إستمر بعمله كبطريرك وادعى قاتله في المحكمة أنه قتله عام 1975 لأنه لم يكن مرتاحاً لتلك الزيجة .. وللعلم أنه من مواليد 1908 والتي تزوجها من مواليد 1942 , . أي أنه يكبرها ب 34 سنة , وقد أنجبت له طفلين خلال عامين فقط ... كيف تفسر كل ما حصل . ربما أنا بالغت في التعبير , ولكن حقيقة العلاقة بين الإثنين قبل الزواج لا يمكن إغفالها .... لا اريد أن أطيل لأن الحدث ليس هدف المقال . وإليك تعليقي على رؤساء الكنائس كما جاء في " تراجيديا كمْ وكمْ ؟ "كمْ مرةً تُستهانُ التعاليمُ المقدّسهْكمْ مرةً ننحني لعمامةٍ مُسَيَسهْكمْ مرةً نبوسُ القرآنَ كتابَ الغطْرَسهْكمْ مرةً نسْتَصْغِرُ الإنجيلَ أسمى مدرسهْ ..... كمْ وكمْ ؟أرجو قبول هذه الرباعية التي نظمتها بعد أن ألهمتني كلماتك :كمْ مرةً يبدو على صورةِ المرءِ وِقارُ كمْ مرةً يُثْبِتُ أنّهُ بالسوءِ أمّارُكمْ مرةً تنزلِقُ من لسانهِ أوزارُكمْ مرةً لا يصْدُرُ عن ضلالهِ اعتذارُ .... كمْ وكمْ ؟تحياتي