اعزاءنا القراء المثقفون المحترمون ،
للمزيد يرجئ متابعة منشورنا الجديد الذي هو بعنوان " فشل روبين بيت شموئيل في الترويج لكذبة عنوانها " اللغة الاشورية " ... و التراجع الئ تسميتها " لغة سريانية حديثة " !!!!!! " كما في الرابط ادناه :
https://ankawa.com/forum/index.php/topic,985665.0.htmlو كما يلي :
""" كان و لفترة ليست بالقصيرة المتاْشور المدعو روبين بيت شموئيل الجالس علئ كرسي الثقافة و الفنون السريانية في اقليم كوردستان يخون عنوان الكرسي الجالس عليه و ما يمثله و ذلك " بالكذب " و بدون خجل و الترويج ل لغة لا وجود لها و سماها " اللغة الاشورية " في حين ان كل المثقفين في كل العالم و كما موثق تاريخيا يعرفون جيدا بعدم وجود هكذا لغة و العراقيون ~ منذ تكوين العراق ~ تكلموا " 4 لغات " هي " السومرية و الاْكدية و الارامية السريانية ثم العربية {و هي لغة حديثة}. "
و الان عاد المذكور و تراجع عن كذبه السابق دون اعتذار حيث اصدر الان كتاب كما في المنشور التالي الذي نشره احد اصدقاءه و لكن " ليتلاعب " بتسمية لغة شعبنا " الارامية السريانية " الواحدة التي لا تتجزاء بما اسماه " السريانية الحديثة (السوريث) " علما باْن " السورث {السوريث} " هي " احدئ اللهجات الارامية السريانية " المعروفة و ليست لغة مستقلة بذاتها .. و كما يلي :
" صدور كتاب الصِّحافة السريانية:
ولادتها الدينية وتطوّرها القومي
أصدرت منظمة خيروتا لحقوق الإنسان بدعم من منظمة كابني (CAPNI)، كتابًا جديدًا بعنوان: الصِّحافة السريانية: ولادتها الدينية وتطوّرها القومي. وهو من تأليف الدكتور روبين بيت شموئيل، المدير العام للثقافة والفنون السريانية في حكومة إقليم كوردستان، وجاء متن الكتاب باللغتين: السريانية الحديثة (السوريث)، والعربية، وطرّز غلافه الأول والأخير لوحة الفنان المبدع أمير أوراها،. ويعد هذا المصنف الجديد الذي يقع في 245 صفحة من القطع المتوسط، السابع عشر في سلسلة الأعمال الكتابية للدكتور بيت شموئيل التي بدأها في العاصمة بغداد منذ العام 1998.
يعتبر الكتاب إضافة نوعية إلى مكتبتنا الإعلامية، كونه مصدراً رصيناً وضع الباحث فيه جهداً طيباً لجمع شتات تأريخ صحافتنا ومراحل تطورها مستذكراً أهم القامات الصحافية التي سطرت أول كلمة ليتخلد إسمهم مدى الدهر، ومن جانب ثانٍ لأن عملية تدوين الكتاب جاءت باللغة الأم، فإنما يعتبر رفداً مهماً إلى مكتبتنا اللغوية، لكونه يضم بين ثناياه مئات المفردات الخاصة بالعمل الصحفي التي يحتاجها العاملون في هذا المجال الذي مع الأسف يفتقر إلى أدوات العمل الصحفي الأساسية.
وخارطة الكتاب البحثية هي بالشكل التالي: (12) فصلاً يحمل في طياته كم واسع من المعلومات الشيقة والتحليلات والهوامش العلمية، بالإضافة إلى مقدمة وفصل يوجز الكتاب باللغة العربية لمن لا يجيدون اللغة الأم. "
و نحن سنتابع هذا الموضوع ... حتئ معرفة الهدف من هكذا تلاعب ... !!!!!!!!!!!! """