عرض المشاركات

هنا يمكنك مشاهدة جميع المشاركات التى كتبها هذا العضو . لاحظ انه يمكنك فقط مشاهدة المشاركات التى كتبها فى الاقسام التى يسمح لك بدخولها فقط .


مواضيع - ACDF

صفحات: [1]
1
جمعية تلكيف الكلدانية الأوسترالية

سوف تقيم الجمعية رحلة بحرية حول سدني يوم الاحد 26 ايار 2013 الساعة 11 صباحا
التجمع: سوق السبت Fairfield showground
ملاحظه: اخر موعد للحجز  16ايار
سعر البطاقة ستون دولار
نقل مجاني مع وجبة غداء والمشروبات الغازيا

للحجز يرجى الاتصال مع

اركان بشي 0421794209
جنيد طوبيا 0422396829
غازي خمورو 0412643167

2


 سوف تقيم جمعية تلكيف الكلدانية في سدني امسية ساهرة بمناسبة عيد القيامة المجيد وذلك في يوم الاحد المصادف 8 نيسان 2012 على قاعة نوروز ( 1st floor ,50 court road , fairfield ) في تمام الساعة الثامنة مساء ويحيها الفنانون زهير الخطيب و ادمون لازر و فائق بهجت

تتضمن الحفلة وجبة عشاء ، مشروبات روحية وغازية ، مقبلات ، جوائز ومسابقات
سعر البطاقة : للكبار 50 $
                : للاطفال تحت سن 12 ( 35 $)

للحجز والمعلومات : يرجى الاتصال
                      :  وضاح دلو  0423654395
                      : غازي خمورو 0412643167

ملاحظة : البطاقات محدودة ، يرجى الحجز المسبق

3


جمعية تلكيف الكلدانية الاسترالية تقيم حفلة ترفيهية مجانية لاطفال التناول الاول في سدني

 بمباركة جليلة من سيادة المطران مار جبرائيل كساب السامي الاحترام اقامت جمعية تلكيف الكلدانية الاسترالية حفلة ترفيهية مجانية لاطفال التناول الاول في قاعة مارتوما الرسول يوم السبت 24/9/2011 ، وبلغ عدد الحضور اكثر من 200 طفل، وتخلل الحفل وجبة غذاء مجانية اضافة الى البرامج الشيقة التي تضمنت العديد من الفعاليات والمسابقات ، وقد لوحظ المشاركة الكبيرة للاطفال مع كادرهم التدريسي في تلك الفعاليات التي اوجريت على انغام الموسيقى وصيحات   الدي جي الجميلة من الاخ فنان ، حيث تم منح الطلبة  والفائزين في المسابقات جوائز قيمة .. اضافة الى اكياس الحلوى التي وزعت لكل طفل عند انتهاء الحفلة، كما شهد البرنامج  تكريم الكادر التدريسي للتعليم التناول الاول وقدمت جوائز تقديرية تثميننا لدورهم المتميز في اعدادهم
 وقد ابدى اهالي الاطفال دهشتهم لما لمسوه من فرحة عامرة ملئت قلوب الاطفال وبسمة جليلية رسمت على شفاههم وقدموا شكرهم العميق لاعضاء الهيئة الادارية لجمعية تلكيف الكلدانية الاسترالية لما بذلوه من جهد كبير في ادارة وتنظيم هذه الحفلة وما ابدوه من تواضع كبير بجميع فئاتهم العمرية ومستوياتهم الثقافية وهم يتسابقون لخدمة اطفال المستقبل .
واعربت الهيئة الادارية للجمعية عن شكرها وامتنانها لسيادة الحبر الجليل االمطران مار جبرائيل كساب الجزيل الاحترام لرعايته وحضوره هذا الحفل مع الاباء جوزيف ويوسف المحترمين، كما قدمت شكرها الخالص للسيد مايكل سيبي لما قدمه من دعم مادي ومعنوي.
 
وكعادتها في كل مرة كان لجريدة( بانوراما ) الدور الكبير في التغطية الاعلامية لكل فعاليات وبرامج الجمعية وتنتهز الهيئة الادارية الفرصة لتقديم عميق شكرها وفائق امتنانها للسيدة وداد فرحان رئيسة التحرير وصاحبة الامتياز في الوقوف وراء هذا الدعم اللا محدود .
وكان لعدسة مصور جريدة بانوراما الاخ داود عزيز الحضور المتميز في تغطية فعاليات الحفلة.
(( ليبارك الرب كل الجهود الخيرة الساعية الى رسم بسمة دائمة على وجوه احبتنا الاطفال ))   

الهيئة الادارية

4
 

المنبر الديمقراطي الكلداني الموحد فرع أستراليا

يطالب برفض إقامة محافظة مسيحـية في سهل نينوى

 
 تعالت في الآونة الأخـيرة أصوات تمثل نـفـسها أو بعـضاً من الكـلدان وتـطالب بتـقـسيم الجـزء إلى جـزء أصغـر، لغاية غـير منـطقـية لنصبح تابعـين إلى جـزء. إن غالبـية مسيحـيي العـراق هم كـلدان ثالث قـومية في العـراق ونـعـتـز بـباقي المكـونات المسيحـية من أبناء شعـبنا لا بل نـعـتـز بكـل مكـونات الشعـب العـراقي.
 نحـن الكـلدان نشعـر ونؤمن بأن العـراق وطـنـنا التأريخي قـبل إعـتـناقـنا المسيحـية عـقـيدة إيمانية لنا التي إنـتـشرت في كل بقـعة من أرضنا في وادي الرافـدين بدون إستـثـناء والشواهـد التأريخـية تـثـبت ذلك، فـحـين سقـينا تربتـنا من دمائـنا ودماء أجـدادنا لا لأجـل أن يأتي يوم ونــُـحـصَـر في بقـعة بل من أجـل العـراق.

نعـم، إنـنا نـطالب بمحافـظة عـراقـية واحـدة تـنـتـمي إلى العـراق الواحـد إنْ كانت في سهـل أربـيل أو البصرة أو الرمادي أو المو صل أو بغـداد وقـل أينما شـئـتَ.إن الكـلدان ليسوا رعـية بدون راعي وإنما لهم ناطـقـون بإسمهم من قـيادة كـنسية ومؤسسات عـلمانية سياسية وإجـتماعـية لا بل كـل كـلداني غـيور عـلى أمته هـو ناطق بإسم الكـلدان.

ان الحـكومة المركـزية وحـكومة الإقـليم والشخـصيات الواعـية مطالبة بالوقـوف وقـفة الرجـل الواحـد الذي يهمه العـراق كـله بوجه هـذه الأصوات الداعـية إلى تجـزئة الجـزء لتـكـون النـتيجة أجـزاء وإستبـدالها بوحـدة العـراق، فـكل جـزء منه هـو مُـلك بكامله لكـل عـراقي يحـب عـراقه الواحـد.

إن الكـلدانيّـين وعَـبر الدهـور تـعـرّضوا إلى أبشع الممارسات الظالمة سواءاً من الفـرس التأريخـيّـين أو غـزاة بلدنا، ولم يسمعـوا أصواتاً نشاز كالتي نسمعـها اليوم من المطالبة بالتـجـزئة.

 

 

المنبر الديمقراطي الكلداني الموحد
فرع أستراليا

5
جمعية تلكيف الكلدانية الاوسترالية تقدم اطيب التهاني الى سيادة الاسقف الجليل ما سرهد جمو الموقر

تهانينا القلبية الى سيادة الاسقف الجليل مار سرهد جمو راعي أبرشية مار بطرس الكلدانية رافعين الصلاة للمولى القدير ليمنح سيادته الصحة والعمر الطويل لمواصلة رسالته وخدمته التي أؤكلت إليه من قبل الرب بحكمة وقلب أبوي كبير وحزم كما عهدناه دوماً نرى فيكم تلك الصخرة الكلدانية البابلية الصامدة وعلى هذه الصخرة سنبني كنيستنا والامة الكلدانية.   
ان جمعية تلكيف الكلدانيه تكن لكم كل محبة وتقدير ونبارك جهودكم في خدمة الكنيسة والامة الكلدانية .

 انتم الراعي الذي يقف مستعداً للدفاع عن حقوق الامة الكلدانية في العالم فليكن يوم رسامتكم مطراناً مباركاً
يا صاحب السيادة نحن نقف معكم في هذه المسيرة

وفقكم الله والرب يسوع في خدم الكنيسة الكلدانية.

الهيئه الادارية لجمعية تلكيف الكلدانية الاوسترالية


 

 

 

6

بسم الأب والابن والروح القدس

إلى حضرة السادة أعضاء الهيئات الإدارية للجمعيات والمراكز الكلدانية المحترمون.
م /  الإحصاء السكاني لعام 2011 في استراليا

تحية طيبة ....
تأمل جمعية تلكيف الكلدانية الاسترالية من جمعيتكم المؤقرة المساهمة في نشر التوعية بين أبناء جاليتنا الكلدانية فيما يتعلق بأهمية التعداد السكاني لعام 2011 في استراليا وطريقة الإجابة الصحيحة على الأسئلة  16،18،19 من استمارة الاحصاء وبما يضمن إعطاء صورة صحيحة وحقيقية عن عدد الجالية الكلدانية المقيمين في استراليا ، ولكي يؤخذ هذا العدد بنظر الاعتبار في حسابات الخطط والمساعدات المالية الحكومية والقطاع الخاص المستقبلية منها والحالية كخدمات الإسكان ، والصحة ، والتعليم ، والخدمات اللغوية كالترجمة  وبرامج المساعدات الخاصة.
نرفق لحضرتكم طيا نموذج الأجوبة المخصصة للأسئلة  16،18،19  راجيين المساعدة في إيصاله إلى اكبر عدد ممكن من أبناء جاليتنا الكلدانية طالبين منهم ان يدونوا نفس هذه الإجابات في استمارة الإحصاء الخاصة  لكل فرد منهم وحتى الأطفال.
الموعد المحدد لإجراء الإحصاء السكاني في استراليا هو يوم الثلاثاء المصادف 9/08/2011

(( تقبلوا منا فائق الشكر والتقدير لجهودكم ألخيره ))




الهيئة الإدارية لجمعية تلكيف الكلدانية الاسترالية
 سدني 

Australian Census 2011

Page 06

Question16 - Does the person speak a language other than English at home?
The answer is- yes, other-please specify- you write in the box CHALDEAN

Question 18 - what is the person ancestry?
The answer is other-please specify- you write in the box CHALDEAN

Question 19 - what is the person religion?
The answer is -other-please specify- you write in the box CHALDEAN CATHOLIC                 

7

بسم الأب والابن والروح القدس

إلى ابناء الامة الكلدانية في استراليا المحترمون.

م /  الإحصاء السكاني 2011 في استراليا

تحية طيبة ....
تأمل جمعية تلكيف الكلدانية الاسترالية من أبناء جاليتنا الكلدانية الأجابه الصحيحه في التعداد السكاني لهذا العام 2011 في استراليا وكيفية الإجابة  على الأسئلة  16،18،19  وبما يضمن إعطاء صورة حقيقية لعدد الكلدان المقيمين في استراليا وما يترتب على ذلك من أن يؤخذ هذا العدد بنظر الاعتبار في حسابات الخطط والمساعدات المالية الحكومية والقطاع الخاص الحالية والمستقبلية.
نرفق طيا نموذج الأجوبة المخصصة للأسئلة  16،18،19  راجيين المساعدة في إيصاله إلى اكبر عدد ممكن من أبناء جاليتنا الكلدانية طالبين منهم ان يدونوا نفس هذه الإجابات في استمارة الإحصاء الخاصة  لكل فرد منهم وحتى الأطفال.
الموعد المحدد لإجراء الإحصاء السكاني في استراليا هو يوم الثلاثاء المصادف 9/08/2011

(( تقبلوا منا فائق الشكر والتقدير لجهودكم ألخيره ))





الهيئة الإدارية لجمعية تلكيف الكلدانية الاسترالية
استراليا – سدني                   


Australian Census 2011

 Dear Chaldeans

    We urge you to record the details of all people who spend the night in your dwelling on Census night Tuesday, 9 August 2011
    It is golden opportunity for our Chaldean community in Australia to write the correct answer to
questions 16, 18 &19 for every person in your household
   
 Page 06
    Question16 Does the person speak a language other than English at home?
    The answer is- yes, other-please specify- you write in the box CHALDEAN
   
Question 18 what is the person ancestry?
    The answer is other-please specify- you write in the box CHALDEAN
   
 Question 19 what is the person religion?
    The answer is -other-please specify- you write in the box CHALDEAN CATHOLIC
   
 The aim of Census of Population and Housing is to count the number of people in Australia, their key characteristics, and the dwellings in which they live.

    The Australian Bureau of Statistics (ABS) conducts it once every five years.

    During the Census every household and person in the country is required to answer specific questions on the paper form or through E-Census online.

    When is the next Census?

    The 16th Census of Population and Housing will take place on the night of 9 August 2011. The 2011 Census also marks a significant milestone – 100 years of national Census taking in Australia.

    Why is it important?

    The Census underpins Australia’s democracy and is crucial to communities, private institutions and all levels of government when planning infrastructure, community services and facilities where you live.

    For example Census information helps to determine where schools, hospitals, and roads are needed.

    Federal funding arrangements to the states and territories, including allocation of GST revenue, are also based on Census information.

     Australian Chaldean Telkepe Association Inc


8
الى حضرة الاخ العزيز ليث عفان المحترم

 

   بداية .. سلام الرب معكم ورحمة امنا البتولية ترعاكم وشفاعة الفادي الحبيب تنير طريقكم   

 

   تتقدم الهيئة الادارية لجمعية تلكيف الكلدانية الاسترالية - سدني بأحر التهاني واجمل التبريكات  للعزيز الغالي الشماس ليث عفان بمناسبة رسامته شماسا انجيليا في ملبورن بتاريخ 19/6/2011

 

  صلواتنا الى الرب القدير ان يمنحك القوة والنعمة لتكمل مسيرتك الإيمانية من اجل خدمة الرب   والكنيسة والمؤمنين .

 

                    (( ولتحفظكم امنا مريم العذراء ))

         

 
  الهيئة الادارية لجمعية تلكيف الكلدانية

استراليا - سدني                       

9
جمعية تلكيف الكلدانية الأسترالية

سوف تقيم جمعية تلكيف الكلدانية الأسترالية امسية اجتماعية يوم السبت 25 حزيران وذلك في الساعة السابعة مساءا يحيها الفنان سلمان شليمون مع الفرقة الموسيقية، يتخلل الحفل الكثير من المفاجات مثل الجوايز واليانصيب وهدايا قيمة مع وجبة عشاء والمزات والبيره والمرطبات، لحجز البطاقات الرجاء اللأتصال باعضاء الهيئة الأدارية

سعر البطاقه 35 دولار للأعضاء 40 دولار لغير الأعضاء 25 دولار للأطفال على العنوان التالي

Assyrian Sport & Culture Club
52-54 Stanbrook Street,
Fairfield Heights

10
المؤتمر الكلداني العام والمنبر الديمقراطي الكلداني الاوسترالي يشكر اللجنة التحضيرية الكلدانية في San Diego

لقد فرحنا كثيرا بهذه الخطوة الجبارة عن إعلان عقد المؤتمر الكلداني العام  في مدينة  San Diego في نهاية شهر اذار لضرورة قيام مؤسسة كلدانية عالمية هدفها الأساس الدفاع عن حقوق أبناء الامة الكلدانية في العراق وأينما تواجدوا في جميع أنحاء العالم، على اللجنة التحضيرية للمؤتمر تقديم الدعوات الى كافة الأحزاب والمنظمات والجمعيات والأدباء والكتاب والشخصيات ورجال الدين الكلدان للإشتراك في أعماله وتقديم آرائهم ومقترحاتهم لإنجاح اهداف الموتمر.

Australian Chaldean Democratic Forum Inc
E-mail: Chaldeanforum@Yahoo.com.au                                           

ا

11
رسالة من وزارة الخارجية الاوسترالية

استلم المنبر اليمقراطي الكلداني رسالة من السيد Kevi Rudd MP  وزير الخارجية الاوسترالية جوابا على الرسالة المرسلة له في
.2010  5 November عن اوضاع المسيحيين في العراق.

ان الحكومة الاوسترالية تدين انتهاكات حقوق الأنسان ضد الأقليات الدينية حيث نشذب كافة الأعتداءات واضطهاد المسيحيين وكافة الأقليات الأخرى وعلى الكنائيس واماكن العبادة  في العراق. ان الحكومة الاوسترالية قلقة من التقارير المستمرة باضطهاد المسيحيين وخاصة الهجوم الأخير على كنيسة سيدة النجاة في بغداد، ان السيد نوري المالكي رئيس الوزراء العراقي زار الكنيسة وشذب هذا الأعتداء ووقف مع المسيحيين.

اننا على الدوام نقوم بتقديم القلق العميق الى الحكومة العراقية والادانة الشديدة للهجمات الاخيرة التي استهدفت الطوائف الدينية المسيحية وانتهاكات حقوق الانسان ضد الأقليات, ان مندوبنا الدائم في الأمم المتحدة في جنيف قدم توصية بتقديم المخالفين الى المحاكم الدولية لحقوق الانسان. داعيا العراق إلى زيادة جهوده وبصورة جذرية لحماية الاقليات المسيحية الضعيفة ، وبذل قصارى جهده لتقديم مرتكبي الجرائم للعدالة، وتوفير الحماية للمواطنين العراقيين وحقهم في ممارسة شعائرهم الدينية.

ان السيد Chris Bowen وزير الهجرة الاوسترالي يخطط حاليا على ميزانية الهجرة وخاصة في الحقل الانساني للسنة القادمة مع  تقديم الاولوية واخذ بنضر الاعتبار اوضاع اللاجئين العراقيين.ان الحكومة الاوسترالية سوف تستمر بمراقبة حقوق الانسان ضد الأقليات الدينية واصدار التعليمات بهذا الخصوص الى السفارة الاوسترالية في بغداد.

Australian Chaldean Democratic Forum Inc

12
المنبر الديمقراطي الكلداني الاوسترالي يرفض فكرة  اقامة منطقة آمنة للمسيحيين

نحن نؤيد موقف الكنيسة الكلدانية  وحاظرة الفاتيكان ومجلس أساقفة العراق ونرفض هذه الفكرة الغير عملية ومن حق الكلدان والسريان والاثوريين وغيرهم من المسحيين باالعييش في أي منطقة يختارونها من وطنهم العراق ان رفض الفاتيكان ومجلس أساقفة العراق الذي يمثل جميع الطوائف المسيحية في العراق دعوة الأحزاب السياسية لاقامة منطقة حكم ذاتي للمسيحيين في شمال العراق بهدف حمايتهم من الهجمات والاغتيالات التي يتعرضون لها هو قرار صائب وحكيم لقد عاشوا الكلدان في جميع انحاء العراق والخليج العربي(الكلداني قبل المسيح) منذ الاف السنين.
الكنيسة الكلدانية ومجلس اساقفة العراق مع الأحزاب الكلدانية والسريانية لهم الحق التحدث باسم ابناء الامة الكلدانية والسريانية
يجب ان يكون العراق للجميع وانّ من حق المسيحيين أن يعيشوا في العراق كمواطنين متساوين في الحقوق والواجبات
 الحل هو حماية الكنائيس وبيوت المسيحيين  واقرار الأمن في العراق. ان الدعوات التي تطالب بإقامة منطقة حكم ذاتي للمسيحيين أو تشكيل محافظة خاصة لهم بأنها غير عملية، وصعب تطبيقها علي أرض الواقع دون اعداد خطط خاصة بهذا الشأن  أن هذا الأمر لا يحل مشاكل العوائل والموظفين الذين يشغلون مناصب ووظائف وبيوت في بغداد والموصل والبصرة وربما يؤثر الأمر سلبيا علي المسيحيين في هذه المرحلة.وأن تشكيل محافظة خاصة بالمسيحيين سيجزئهم عن العراق ويجعلهم هدفا سهلا للإرهابيين
ندعو الحكومة العراقية والأمم المتحدة إلى التدخل لحماية الكلدان والسريان وبقية المسيحيين وكافة العراقيين.

Australian Chaldean Democratic Forum Inc

13

صلاة في كلية الأباء اليسوعيين في سدني باللغات الارامية والانكليزية على ضحايا كنيسة النجاة

طلبت كلية Saint Ignatius College  من الأستاذ سام كمو يوم الجمعة الماضي تقديم الصلاة الأسبوعية في اجتماع المدرسين والموظفين باللغات الارامية والانكليزية وتقديم تقرير اخباري عن المجزره التي تعرض لها المسيحيين الكاثوليك في كنيسة النجاة في بغداد وحسبما كتب في Catholic on line Website لقد هـزَّ هذا الإعتداء الغاشم على المسيحيين الأبرياء داخل كنيسة سيدة النجاة الشعـبَ المسيحي في استراليا ومختـلف أنحاء العالم ، يا له من هجـوم بربري إقترفـته زمرة من زُمر الشرِّ والإجرام عدوة الإله وعباده البشر . هذه الزُمَر الخبيثة التي تقف وراءَها جهات متطرفة من داخل العراق وخارجه وتدفعها لإرتكاب أبشع الجرائم بحق المسيحيين المسالمين الذين لا ذنب لهم سوى كونهم مسيحيين. وكذلك بعث الأستاذ سام كمو المقابلة التي جرت مع شهود اعيان ف الكنيسة الى كافة المدرسين والطلاب في الكلية وشرح لهم عن محنة المسحيين في العراق منذ القرن السابع وحتى اليوم وعن القتل والذبح والاعتداء على الكلدان والسريان والاثوريين سكان العراق الأصليين.

المنبر الديمقراطي الكلداني الأوسترالي

 

 

14
رسالة الى السيد Kevin Rudd وزير الخارجية الاوسترالي

نطالب الحكومة الأوسترالية بالتدخل السريع والتضامن مع المسيحيين العراقيين ضد المتشددين الاسلاميين الذين اقتحموا كاتدرائية سيدة النجاة اثناء القداس في بغداد يوم الأحد الماضي، مما أسفر عن مقتل كاهنين وأكثر من مئة شخص من المؤمنين واصابة اكثر من مئة اخر معظمهم من النساء والأطفال.

 ان الولايات المتحدة الامريكية والحكومة العراقية فشلت في حماية المسيحيين في العراق وانهم ملزمين بحماية حقوق الإنسان لسكان العراق الأصليين داخل وطنهم , ينبغي إدانة هذا الاعتداء الوحشي من قبل الحكومة الأسترالية وتقديم طلبا رسميا الى الحكومة العراقية ومجلس الأمن الدولي بحماية المسيحيين وكافة العراقيين.ان هذه المجزره الرهيبه بحق الأبرياء يجب ان تدينها استراليا والمجتمع الدولي، ان انتهاكات حقوق الإنسان مثل الخطف والذبح والقتل من أجل الدين والفدية وتفجير الكنائس والمدارس وغيرها من البيوت والممتلكات وقتل المطران وذبح الكهنة والناس الأبرياء هي جريمة شنعاء وكبيرة جدا بحق اهل العراق العزل ومحرمة من قبل الله، لقد اضطر نصف عدد المسيحيين على ترك منازلهم وفروا الى الخارج واصبحوا لاجئيين في كافة انحاء العالم بحثا عن الأمان.

ان الولايات المتحدة مع الحكومة العراقية تتحمل المسؤولية الكاملة بوقف العنف. لذا نرجومن الحكومة الاسترالية قبول المزيد من اللاجئين المسيحيين العراقيين وتقديم المساعدة للضحايا.

ولكم  منا الشكر والتقدير

المنبر الديمقراطي الكلداني الأوسترالي

15
رسالة من وزارة الهجرة الاوسترالية الى المنبر الديمقراطي الكلداني الاوسترالي
استلم المنبر الديمقراطي الكلداني الاوسترالي رسالة من وزارة الهجرة الاوسترالية حول
 البرنامج الإنساني لسنة 2010-11

ستواصل الحكومة الاسترالية التزامها بتوفير ملجأ لسكان العالم الأكثر ضعفا عن طريق قبول 13750شخصا من خلال برنامجها الإنساني في 2010-11. الحجم الكلي لبرنامج الهجرة سيبقى كذلك دون تغيير.
ؤقال السيناتور كريس إيفانز وزير الهجرة والمواطنة  أن  استراليا سوف تقبل وترحب 7750 لاجئ في المجال الإنساني.
'سيكون هناك ما مجموعه 6000 أماكن في برنامج اللاجئين  وخاصة عن طريق الأمم المتحدة  لشؤون اللاجئين لإعادة التوطين في استراليا بموجب اتفاقية اللاجئين.'ان إعادة التوطين والتركيز الرئيسي سيظل على اللاجئين من المناطق الثلاث الرئيسية في أفريقيا وآسيا والشرق الأوسط ،'
وقال السناتور إيفانز.وسوف تعطى ألأولوية الى'امرأة في خطر' بزيادة 12 في المائة من مكون اللاجئين من البرنامج في العام الماضي.
'وسنواصل أيضا إلى العمل بشكل وثيق مع البلدان المجاورة لمواجهة هذا التحدي المتطور لأعداد متزايدة من  المشردين وذكر عضو مجلس الشيوخ ايفانز إذا كانت هناك حاجة إلى الحماية والدعم ، سوف تواصل استراليا بالمشاركة في المسؤولية.وسيتم توطين بعض الناس في المواقع الإقليمية في استراليا حيث توجد فرص العمل وبيئة داعمة للمساعدة في عملية التسوية.
'ان تشريد السكان لا يزال يحدث في جميع أنحاء العالم ويجب أن نكون فخورين جدا من تاريخ استراليا في لعب دورها في تزويد اللاجئين بالحماية.وقال السناتور إيفانز.'ان الحكومة ملتزمة  ونزيهة بالبرنامج الإنساني.

'     Media release Senator Chris Evans Leader of the Government in the Senate
Minister for Immigration and Citizenship
            
                             11 May 2010
Budget 2010–11—Humanitarian program

The Australian Government will continue its commitment to providing refuge for the world's most vulnerable people by again accepting 13 750 people through its humanitarian program in 2010–11.
The overall size of the migration program will also remain unchanged.
The Minister for Immigration and Citizenship, Senator Chris Evans, said today Australia would again welcome 13 750 refugees and others in humanitarian need.
'There will be a total of 6000 places in the refugee program primarily for those who have been referred to Australia for resettlement by the United Nations High Commissioner for Refugees [UNHCR],' Senator Evans said.
There will also be 7750 places in the special humanitarian program, which includes people in need who have links to Australia as well as those people who are already in Australia, have sought Australia's protection and have been found to be refugees under the Refugees Convention.
'The main resettlement focus will continue to be on refugees from the three key regions of Africa, Asia and the Middle East,' Senator Evans said.
Within those regions, of particular interest will be those refugees in protracted situations, such as the Bhutanese in Nepal, along with others in critical need.
Vulnerable women will again be a priority through the 'woman at risk' program, which the Government increased to 12 per cent of the refugee component of the program last year.
'We will also continue to work closely with neighbouring countries to meet the evolving challenge of increasing numbers of displaced people in our region,' Senator Evans said.
'Where protection and support is needed, Australia will continue to share the responsibility.'
Some people will be resettled in regional locations in Australia where there are employment possibilities and a supportive environment to aid in the settlement process.
'Displacement of people continues to happen around the world and we should be very proud of Australia's history in playing its part in providing refugees with protection,' Senator Evans said.
'The Rudd Government is committed to a humane and fair refugee and humanitarian program. This is something our nation has always done well.'

URL: http://www.minister.immi.gov.au /media/media-releases/2010/ce03-budget-10.htm  

16
رسالة من الحكومة الأسترالية
مديرية الهجرة والمواطنة

استلم المنبر الديمقراطي الكلداني الاوسترالي رسالة الكترونية من هذه المديرة حول البرنامج الإنساني الذي
سوف تقوم  مديرية الهجرة والمواطنة بتقديم وشرح المعلومات عنه الى الجالية العراقية في سدني.


التاريخ : الجمعة ، 28 May
الوقت : 10:30 صباحا -- 12:30 pm
المكان : قاعة فيرفيلد للجاليات
 Barbara Street, Fairfield

هاتف : 02 9727 0477 begin_of_the_skype_highlighting              02 9727 0477      end_of_the_skype_highlighting begin_of_the_skype_highlighting              02 9727 0477      end_of_the_skype_highlighting      
وسيتم توفير مترجم الناطقة بالعربية

FREE information session for Iraqi communities.
Presented by the Department of Immigration
and Citizenship
Date: Friday, 28 May 2010
Time: 10:30am – 12:30pm
Venue: Fairfield Community Hall
25 Barbara St,
Fairfield NSW 2165
Phone: 02 9727 0477
Arabic-speaking interpreter will be provided

وكذلك فيBlacktown يوم السبت الموافق 29 ايار وعلى العنوان التالي

Date: Saturday, 29 May 2010
Time: 4:00pm – 6:00pm
Venue: SydWest Multicultural Services Inc.
(Blacktown MRC)
Level 2, 125 Main Street
Blacktown NSW 2148
Phone: 02 9621 6633
Arabic-speaking interpreter will be provided


Australian Chaldean Democratic Forum Inc







17
المنبر الديمقراطي الكلداني الاوسترالي يناشد كافة الجمعيات والاحزاب والكنائس ومنظمات المجتمع المدني العراقية في العالم الاتصال مع الحكومة الامريكية والكتابة الى السفارات الامريكية والبريطانية والاوربية لحماية اهل العراق الاصليين ونستنكر هذه الجريمة بحق ابناء بغديدا. ندعو كافة رجال الدين وقادة  أحزابنا السياسية  وجمعياتنا  الى الوحده  ورفع الصوت عاليا للمطالبة بحقوقنا في حماية شعبنا االكلداني والاشوري والسرياني العراقي وحقوقنا في كوننا مكون أصيل لنا حقوق وواجبات، يجب ان نحصل على الحماية الدولية كما  نصوت عاليا  لتحميل الحكومة المركزية والبرلمان وجميع  المسؤولين  مسؤولية الدماء التي تسيل من ابناء شعبنا وندعو الى وقفة جبارة من الجميع لرص الصفوف والدعوة الى مسيرات احتجاجية  ضد ما يجري لأبناء شعبنا  والتحرك على المنظمات الدولية  والهيئات  للدفاع ومساعدة شعبنا  المسيحي  وما يجري له في العراق وخاصة في الموصل وأننا بالوقت الذي نستنكر هذه الجرائم الوحشية فأننا ندعو الى الباري عز وجل  ان يشفيهم  ويرحم  شهدائنا الابرار امبن.

المنبر الديمقراطي الكلداني الاوسترالي
Australian Chaldean Democratic Forum Inc

18

تهاني المنبر الديمقراطي الكلداني الاوسترالي بمناسبة عيد القيامة
يسرنا ان نقدم تهانينا القلبية الى ابناء الامة الكلدانية وكافة المسيحيين في موطنهم الاصلي العراق والعالم
مع هذه البشرى والحدث التاريخي التي اعلنتها الملائكة والرسل قبل1977 عاما
المسيح قام من بين الاموات خلال ثلاثة ايام حقا قام يسوع المسيح من القبر منتصرا على الموت
 كما قام يسوع سنقوم نحن ايضا ان حدث قيامة المسيح تجعله يعيش في حياتنا ويؤثر فينا ويغيرنا ، ونبني معه عبر الايمان علاقة قوية وعميقة ، وبمناسبة القيامة يمكننا القول أن رأسنا المسيح قد قام فاننا أيضا قد قمنا معه ، كوننا جميعا اعضاء في جسده وستكون قيامتنا مجيدة سماوية ، لذلك علينا أن نعيش القيامة اليوم وكل يوم وكل لحظة من لحظات حياتنا ، وليس فقط أبان اعياد القيامة المجيدة ، وهكذا نعيش القيامة في حياتنا اليومية داعيا من الرب ان يجعل هذه القيامة المجيدة علينا وعليكم بكل خير وسلام . وان يرجع الامن والسلام على قلوبنا جميعا ، وان يجعل كل ايامكم افراحا ومسرات ، وان يحفظ شعبنا الكلداني والمسيحي في كل مكان ويعم الخير بلدنا العزيز .

المنبر الديمقراطي الكلداني الاوسترالي
 

19
تهاني المنبر الديمقراطي الكلداني الاوسترالي بمناسبة راس السنة البابلية الجديدة ومهرجان آكيتو

تهانينا القلبية الى ابناء الأمة الكلدانية في العراق والعالم بهذه المناسبة القومية ونطلب من الرب ان يحل السلام في الوطن الجريح.

ان مهرجان السنة البابلية الجديدة كان يحتفل به لتكريم الاله مردوخ ،وان آكيتو اسم قديم جدا واحتفل سكان بلاد ما بين النهرين من السومريين والبابليين والكلدانيين والاشوريين في مهرجان للزرع. وكان يحتفل به في الشهر الأول من السنة في التقويم البابلي ، كان يعرف هذا الشهر نيسانو (وفي التقويم الكلداني والعربي واليهودي المعاصر لا يزال يسمى نيسان)
وكان يحتفل به في موقعين من بابل في معبد الاله مردوخ وEsagila ، وهؤلاء الآلهة  كانوا في مركز المهرجان ونابو والده الاله مردوخ ، الذي كان في الألف الأول قبل الميلاد وعادة ما تسمى 'بيل' ، يا رب ، لأنه كان يعتبر اسمه مقدسا
في اليوم الرابع كان رئيس الكهنة يفتتح المهرجان قائلا ان العام الجديد قد بدأ وهذا يعني بداية عطلة الاسبوع وفي اليوم نفسه كان الملك يذهب الى معبد نابو ، حيث يقدم له رئيس الكهنة صولجان ملكي. ثم يذهب إلى معبد نابو الشهير في بورسيبا ، وكانت هذه المدينة الكلدانية على بعد 17 كيلومترا من بابل, لقضاء الليل وتلاوة ملحمة الخلق البابلية
وفي اليوم الخامس يعود الملك إلى بابل يرافقه تمثال نابو من بورسيبا. ويترك وراءه تمثال في بوابة أوراس ، والملك يذهب لتحية مردوخ بكل تواضع ، وينزع سلاحه وتاجه وصولجانه. ويستمع إلى كلمات šešgallu وهو راكعا أمام تمثال مردوخ ، وبعد ذلك يعطى له اشارة بالعودة الى مكانه.
وفي اليوم السادس ، يزور تمثال نابو معبد نينورتا ثم يواصل إلى Esagila ، حيث ينضم تمثال مردوخ اليه وفي الوقت نفسه كانت تصل تماثيل أخرى الى بابل.
في اليوم السابع يتم تنظيف التماثيل وفي اليوم التالي يصل المهرجان ذروته ويتم تكريم مردوخ وكان الناس يغنون كل أنواع الأغاني.

المنبر الديمقراطي الكلداني الاوسترالي

AKITU

THE BABYLONIAN NEW YEAR´S FESTIVAL

 "Through your mercies, Lord, may the months
    be for us the source of joys, the years, of delight;
    let them bequeath to us in peace, O Lord:
    Nisan has its flowers, Iyyar its lilies too,
    Haziran its sheaves, Tammuz its heaps of grain;
    let Ab and Illul bring along grape-clusters on poles,
    let the two Teshris give response to each other in the grape-pressing;
    let the two Kanuns bring rest, Shebat and Adar, the Fast.
    To you, Lord, be the praise."

In Mesopotamia, the New Year´s Festival appears as the confluence of every current of religious thought to express every shade of religious feeling. Basically, it served:

1. to establish harmony with nature which was indispensable to a fruitful social life;
   2. to reaffirm the bond between the community and the gods, the community here being represented by the king in temple ritual, for the king was the one responsible for the continual tending of earthly harmony and accountable to the gods. The community participation is visibly marked in the mourning for the disappeared king in the first days, in the joys of the procession and probably at the private level in the Sacred Rite enacted in the holies of holies of everyone´s homes, at the same time that the king joined with the high priestess in the Inner Sanctum of the ziggurat, and
   3. to enact ritually the periodical changes of fortune humanity was subjected to and seek active participation in changing the fates by listening to the gods´ designs and yet searching for mystical ways to attune and even interfere with destiny by acting upon omens and auguries.

Although the main actors in the festivities were the gods, the king´s participation in the celebrations and the community were essential. Indeed, in Babylon, certain rites would not be performed unless the king was present in person. He was the representative of the community in a concourse of forces which sprang from beyond the range of human will or understanding. Remember that the king in Mesopotamia was a trained initiate, not perfect but a model of wholeness the subjects should emulate. Community participation was implicit, as this was Babylon´s main festival.

The New Year´s Festival could be held in the autumn as well as in the spring. We translate Sumerian zagmuk, which means "beginning of the year", and the Akkadian akitu, which has uncertain meaning, but basically means New Year´s Festival because these feasts are essentially what the modern term indicates - festive celebrations of a new beginning in the annual cycle. However, in the Near East, Nature offers two starting points within the solar year, the one at the end of winter and the other at the end of the even more deadly summer. In Mesopotamia, the rains were important; in Babylon, the Akitu festival was celebrated in Spring, at the first New Moon after the Spring Equinox, in the month of Nisan, whereas in Ur and Uruk the festival took place in the fall as well as in the Spring, in the months of Tishri (or Teshris in the poem above) and Nisan.

The inner logic of these celebrations comes from ancient myths, i.e. the Myth of Creation, or the Enuma Elish, the Descent of Inanna/Ishtar and the Courtship of Inanna and Dumuzi in the highlights of the festival celebrations, or the Sacred Marriage Rite. The Descent of Inanna/Ishtar is hardly mentioned by most scholars, but it is there in full symbolism, in the king´s descent, the high priestess´ and the city´s wailing for the vanished/captive king. The beauty of the Courtship and the Sacred Rite is not overlooked, but it is seldom ignored that it was the most hallowed of all rites, the culmination of events that led to the following day Second Determination of Destiny. May I kindly remind you that in the Courtship of Inanna and Dumuzi, the Consecration of the King happens only after the Sacred Rite. Thus, the sequence of festival events is reconstructed below. I will also include personal notes on the unfolding events, and, whenever appropriate, will establish the links with myths and the feminine presence during the rites, a fact that is overlooked by scholarship, but whose symbols are there, explicit or implicit. It is remarkable that Frankfort, the main source for this article, and Kramer in his introduction to Frankfort´s work, did not overlook the goddess´ presence, as it is the case of all first-rate scholarship that takes Mesopotamia in context. Here is the sequence of festival days:

1) Nisan 1-4: Preparations and Purifications

During the first five days, the rites within Esagila (Marduk´s temple in Babylon) reflected a somber mood, where priests and priestesses attuned to desolation, utter bereavement and grief for the uncertainties of the coming future. It is known that the people of the city also gave expression to misery and anxiety by ritual wailings, which, nevertheless, seem not to have been part of any temple service, though many temple hymns reflect this mood.

Each morning, before sunrise, the high priest, after a ritual washing, entered the temple alone and prayed to Marduk and to other gods. Afterward the other priests commenced their daily tasks. Typical of the mood of those days is the Kyrie Eleison sung before dawn on the second day and called The Secret of Esagila:

    Lord without peer in thy wrath,
    Lord, gracious king, lord of the lands,
    Who made salvation for the great gods,
    Lord, who throwest down the strong by his glance,
    Lord of kings, light of men, who dost apportion destinies,
    O Lord, Babylon is thy seat, Borsippa thy crown
    The wide heavens are they body....
    Within thine arms thou takest the strong....
    Within thy glance thou grantest them grace,
    Makest them see light so that they proclaim thy power.
    Lord of the lands, light of the Igigi, who pronnouncest blessings;
    Who would not proclaim thy, yea, thy power?
    Would not speak of thy majesty, praise thy dominion?
    Lord of the lands, who livest in Eudul, who takest the fallen by the hand;
    Have pity upon thy city, Babylon
    Turn thy face towards Esagila, thy temple
    Give freedom to them that dwell in Babylon, thy wards!

On the evening of the fourth day, the Enuma Elish, or the Epic of Creation, was recited in its entirety, for each New Year shared something with the beginning of times, when the world was created and the cycle of seasons started. A recital of that triumphant achievevement increased the power of all favorable forces to overcome the hazards which had led to the incarceration of the god of natural life. In later stages of the festival, Marduk´s battle with Chaos was actually represented in the ritual, but on the evening of the fourth day the recital of the Epic was only an interlude in the general preparations for the atonement.

2) Nisan 5: Day of Atonement for the king - the people descends to the suffering god. Increasing commotion of the city during the search for Marduk

In the fifth day, the king is the main participant in the ritual. In the morning, the high priest again offered prayers of appeasement, this time to Marduk as manifest in the heavenly bodies:

    The white star (Jupiter) which brings omens tot he world is my lord,
    My lord be at peace!
    The star Gud (Mercury) which causes rain is my lord;
    My lord be at peace!
    The star Gena (Saturn), star of law and order, is my lord;
    My lord be at peace!

Then the temple was purified. Offerings and incantations continued. Craftspeople equipped the chapel of Nabu (Marduk´s son who was to arrive on the morrow) with an offering-table and a gold canopy from the treasury of his father. While these preparations were going on, the king entered Marduk´s shrine. He was escorted into the chapel by priests, who left him alone. The high priest emerged from the Holy of Holies where the statue of Marduk stood. He took the king´s scepter, ring, scimitar and crown and put them upon a "seat" before the statue of the god. Again, he approached the ruler, who was standing deprived of signs of royalty, and struck his face; then, the high priest made him kneel down to pronounce a declaration of innocence:

    I have not sinned, O Lord of the Lands,
    I have not been negligent regarding thy divinity,
    I have not destroyed Babylon...
    The High Priest replied in Marduk´s name:
    Do not fear... what Marduk has spoken...
    He will hear thy prayer. He will increase thy dominion
    Heighten thy royalty...

The High Priest then took up the insignia and gave them back to the king, striking his face once more in the hope of drawing tears - which were counted a favorable omen and proof of the god´s will. (Lishtar´s Note 1: tears mean emotion, i.e. the king had to display true emotion and humility of the heart during the proceedings. Not difficult to happen if he really became the part)

It is clear that by his penance and confession, the king cleansed himself of the taint of past sins , thus cleansing also the community, becoming fit to officiate in the succeeding rites. It is also clear that his renewed investiture with the insignia of royalty signified a renewal of kingship and the bond with the gods and the community he embodied. At the coronation, too, the insignia had been placed upon seats in front of the god. I would like to point out that the seat is also a sign for the Earth Mother or Ki, as well as a symbol of Anu, the Skyfather, or in the words of the myths "the horned crown upon a shrine". The meaning is thus is very clear. It tells of the link the king has with Anu and Ki as the ruler of the land and shows the bond between the heavenly and earthly powers the king should protect and ensure through wise leadership in all levels and spheres.

Likewise, the ritual humiliation of the king brought him into harmony with the conditions under which the great ceremony of renewal started. Though communication with Marduk was still possible in the Esagila, in the outer world the god had "disappeared", as does Inanna during Her annual descent to the Underworld.

In the city, people were disturbed. The king, the shepherd of the land, had been robbed of his splendor, of the protection of the royal insignia and reduced to a minimum of power which corresponded to the low ebb in the life of nature, to the "captivity" of the god and also to the state of chaos preceding creation. Five days of sacrifice, atonement and purification culminated in the king´s degradation and reinstatement.

While the measured rites occupied priests and priestesses at the great temple of Marduk, city dwellers entered a different state of mind. We learn about these popular activities from commentaries, explaining the ritual acts of the people in terms of mythology, for the benefit of a priestly school.

The commentary says that "Marduk was confined in the mountain", and it is a Mesopotamian formula for the death of a god, characterizing the point from which the festival took its start. Death here means the suffering of the god, and here we have a clear allusion to the Descents of Inanna/Ishtar, who descended, were wounded, died and were reborn. Similarly, it is said of Marduk at the New Year´s festival that "Into the house of bondage, from the sun and light, they caused him to descend".

And more: "people hasten in the streets, they seek Marduk saying, ' Where is he held captive?'" We assume then that much of the commotion centered around the temple tower, the ziggurat, the man-made mountain that links the Underworld to the Realms Above.

Now, thanks to the Dumuzi/Tammuz hymns, we recognize the goddess who in her sorrow seeks the god and, when she has found him, stays at his side. Her acts clearly represent, on the mythological level, the acts and feelings of the people! Indeed, there is a line in a commentary that says "the dazed goddess who from the city goes, wailing"...

There is an obscure text called Marduk´s Ordeal, which tells of the abduction of Marduk by the enemy and who wails for him is not Sarpanitum, Marduk´s wife, but Ishtar. This is another arcane reference of the relationship of Marduk and Ishtar.

Finally, community participation may also have involved the representation of fights, because commentaries state that "after Marduk went into the mountain, the city fell into a tumult because of him, and they made fighting within it". We do not know whether the fights took place in the night of the fifth of Nissan or whether they accompanied Nabu´s triumphal entry into Babylon and his battle with the enemies of Marduk on the sixth or seventh days. The preparatory rites were completed; the scene was set for the arrival of the avenging son, Nabu, who would defeat the powers of death.

3) Nisan 6: The gods arrive by barge at Babylon, among them Nabu, the son and avenger, who takes up residence in Ezida, his chapel in the temple of Marduk;

Nabu, the god of the scribes, goes first to Borsippa to arrive in Babylon on the same day. Meanwhile barges carrying statues of the gods from Nippur, Uruk, Cutha and Kish converge to Babylon. The commentary is quite explicit:"That is he who comes to seek after the welfare of this father who is held captive". Possibly there was a great procession from the quays to the temple led by the king, who is mentioned as being present and pouring out a libation before the gods. In Assur, the role of the king was more impressive than it was in Babylon. There the protagonist of the gods was not Nabu but Ninurta, and the king himself represented the Divine Hero, standing in the royal chariot in the procession or being carried out of the Assur temple with a golden tiara as "Ninurta, who has avenged his father". We can assume that Nabu´s/Ninurta´s arrival brought back renewal and was celebrated accordingly by the people

4) Nisan 7: Nabu, assisted by other gods, liberates Marduk by force from the mountain of the Netherworld;

We do not have accounts of the actual Marduk´s liberation from captivity by Nabu. We do know however that Nabu led the army of visiting gods to accomplish this task. The commentary that refers to events is the following: "The door with aperture as they call it, that means that the gods confined him; he entered into the house and before him one locked the door. They bore holes into the door and there they waged battle".

Iconography shows that on cylinder seals of the middle and third millennium the liberation of the god is from a mountain. The liberator god is Ninurta, a god with a bow, and a goddess is his attendance. Again, a reference to the presence of the Divine Feminine, and I would risk an educated guess that the goddess in the seal is Ereshkigal, the Queen of the Underworld and Stern Judge of Souls, who is by then appeased and ready to set Marduk free. Iconography also shows the goddess kneeling with the captive god, while another god destroys the vegetation above the ground. This is a clear reference to Inanna/Ishtar and the Underworld events, or the Mysteries that took place in the Underworld, which were known, but not explicitly mentioned, especially to the non initiates. These seals prove the antiquity, if not of the usages, then of the myths which are reflected in the ritual, but are not included in the Epic of Creation. These are not my words, but Frankfort´s, a mystical insight based on his flawless scholar´s view of events.

5) Nisan 8: First determination of Destiny. The gods assemble and bestow their combined powers on Marduk who thus obtains "a destiny beyond compare";

After Marduk´s liberation, the statues of the gods were brought together in the Chamber of Destinies "to determine destiny". This was on the 8th day, and another determination of destiny followed on the 11th day. The two gatherings differed in significance, but both took place in a temple called Ubshu-ukkina, a name designating the place of assembly of the gods in the Epic of Creation and elsewhere. There, the gods proceed to the first Determination of Destiny, when Marduk is chosen king of all gods, according to the Enuma Elish. A text from Uruk describes how the statues of the gods were arranged in order of precedence for the assembly. The king acted as master of ceremonies. Carrying a shining wand or staff, he summoned each god in succession to leave his chapel and, taking his hand, guided the deity to the appropriate position in the great hall where the gods faced the leader. The corresponding scene in the Epic gives the meaning of this ceremony:

    'They made a princely dais for him.
    And he sat down, facing his fathers, as a councilors.
    Thou art of consequence among the elder gods,
    "Thy rank is unsurpassed and thy command is Anu´s.
    Marduk, thou art of consequence among the elder gods,
    Thy rank is unequaled and thy command is Anu

With these words, the gods put all the power of which they dispose in the hands of Marduk. Marduk´s destiny is now declared to be unequaled, for he actually commands the consolidated power of all the gods. It is in the Epic that this power is given so that Marduk can command all threats of annihilation to existence, and this is also the meaning of the ceremony of First Determination of Destiny. All gods´ powers are conferred to the liberated god, who then is ready to lead the battle against all powers of darkness, death and chaos that could affect Babylon in the coming year.

We know that a hush of reverence dominated the city while the gods assembled, in order that evil influences could be avoided. In connection with the New Year´s festival of later times, there is an entry for the eighth of Nisan in a calendar of lucky and unlucky days that says "Show no enmity at all". Thus, there was a sort of Pax Babylonium, tacit agreement to be followed and pursued at least in attunement to the days.

6) Nisan 9: Triumphal procession to the Bit Akitu under the king´s guidance. This represents the participation of the community in the victory which is taking place in Nature and renews Marduk´s destruction of Chaos.

When the late Assyrian kings recorded their annual visits to Babylon, they gave as the purpose of their coming participation in the ceremony which we are now to describe. Sargon II, for example, wrote: " Into Babylon, the city of the lord of the gods, joyfully I entered, in gladness of heart and with a radiant countenance. I grasped the hand(s) of the great lord Marduk, and made pilgrimage to the House of New Year´s feast, the Bit Akitu. The gods, too, came to Babylon " to take the hands of Bel" - to lead him in the procession to Bit Akitu. The king was privileged to give the sign for departure, "Come, go forth, Lord, the king awaits thee!... By the side of Ishtar of Babylon, while her servants play the flute, Goes all Babylon exultant!".

The procession was considered so important that every detail of its start and completion was watched carefully and possessed the significance on an omen for the year which was beginning. It seems, therefore, that the procession itself, and not a mock battle, represented Marduk´s victory in the cult. This view is supported by a commentary which enumerates various acts that are evident parallel to phases of the victory as related in the Epic.

Basically, two conclusions can be drawn. Firstly, Marduk´s victory over chaos was celebrated, or realized once more during the New Year´s festival. The Bit Akitu was the place where the Creator´s victory over Tiamat was celebrated, and the bronze figures on the door of Sennacherib appear relevant, as well as an inscription of Nebuchadnezzar in which he calls the "the temple of the sacrifices of the exalted New Year´s festival of Enlil of the gods of Upper and Netherworld". Secondly, this was most probably a time for peace in the region, once high dignitaries and the gods came to Babylon for celebrations, a peace that should at least be a concerted effort to be maintained in the coming year. The gods´ assembly of the Enuma Elish was re-enacted to show union and stability in the region as well.

7) Nisan 10: Marduk celebrates his victory with the gods of the Upper and Underworld at a banquet in the Bit Akitu and returns to Babylon for the Sacred Marriage Rite in the same night;

If the victory over Tiamat was achieved on the ninth of Nisan (on the eighth the gods met in the Chamber of Destinies), the great banquet may have fallen on the tenth. This is also suggested in the stela of Naboridus: " In the month of Nisan, on the tenth day, when the king of the gods, Marduk, and the gods of the Upper and Netherworld take up their abode in the House of Prayer (Bit Akribi), the House of the New Year´s Festival (Bit Akitu) of the Lord of Justice".

In Babylon, the Bit Akitu was always located outside the city. It was build about two hundred meters outside the city walls, and its outstanding characteristic was the richness of the gardens which surrounded it. The courtyard was filled with regularly spaced trees and shrubs. On either side there were porticoes, an unusual feature in Mesopotamian temples. The enormous "cella", 25x100 feet, extends over the whole width at the back and may well have served as a banqueting hall. All around the building were elaborate gardens, carefully watered. They remind us of the fact that the god was not merely a conqueror of Chaos, but also the personification of the life in nature. It is this aspect of the complex figure of Marduk or Assur that is especially stressed by the Sacred Marriage Rite, or the following phase of celebration. Of Marduk, it is said that "he hastened to the wedding".

Indeed, the renewal of nature in Spring, at the New Year´s festival, was conceived as the marriage of the Goddess with the liberated god. Their union took place in the temples, and the change in nature and the temple ritual constituted the Divine Union, being the two events inseparable and equivalent. The king was then made the Divine Bridegroom, and the High Priestess as his Divine Consort, the Goddess incarnate. For your delight, below follows a poem called The Joy of Sumer - The Sacred Marriage Rite found in Kramer´s and Wolkstein´s Inanna, Queen of Heaven and Earth: her hymns and stories from Sumer (1983):

    The people of Sumer assemble in the palace,
    The house which guides the land.
    The king builds a throne for the queen of the palace.
    He sits beside her on the throne.
    In order to care for the life of all the lands,
    The exact first day of the month is closely examined,
    And on the day of the disappearance of the moon,
    On the day of the sleeping of the moon,
    The Sacred Measures, the Me, are perfectly carried out,
    So that the New Year´s Day, the day of rites,
    May be properly determined,
    And a sleeping place be set up for Inanna.
    The people cleanse the rushes with sweet-smelling cedar oil
    They arange the rushes for the bed.
    They spread a bridal sheet over the bed.
    A bridal sheet to rejoice the heart,
    A bridal sheet to sweeten the loins,
    A bridal sheet for Inanna and Dumuzi.
    The queen bathes her holy loins,
    Inanna bathes for the holy loins of Dumuzi,
    She washes herself with soap,
    She sprinkles sweet-smelling cedar oil on the ground.
    The king goes with lifted head to the holy loins,
    Dumuzi goes with lifted head t the holy loins of Inanna.
    He lies down besie her on the bed.
    Tenderly he caresses her, murmuring words of love:
    "O my holy jewel! O my wondrous Inanna!"
    After he enters the holy vulva, causing the queen to rejoice,
    After he enters the holy vulva, causing Inanna to rejoice,
    Inanna holds him to her and murmurs:
    "O Dumuzi, you are truly my love!"
    The king bids the people to enter the great hall,
    The people bring food offerings and bowls,
    They burn juniper resin, perform laving rites,
    And pile up sweet-smelling incense.
    The king embraces his beloved bride,
    Dumuzi embraces Inanna.
    Inanna, seated on the royal throne, shines like daylight.
    The king, like the sun, shines radiantly by her side.
    He arranges abundance, lushness and plenty before her.
    He assembles the people of Sumer.
    The musicians play for the queen,
    They play the loud instruments which drowns out the Southern storm,
    They play the sweet algar-instruments, the ornament of the palace,
    They play the stringed instrument that brings joy to all people,
    They play songs for Inanna to rejoice the heart.
    The king reaches out his hand for food and drink,
    Dumuzi reaches out his hand for food and drink,
    The palace is festive, the king is joyous
    In the pure clean place they celebrate Inanna in song.
    She is the ornament of the assembly, the joy of Sumer!
    The people spend the day in plenty.
    The king stands before the assembly in great joy.
    He hails Inanna with the praises of the gods and the assembly:
    "Holy Priestess! Created with the heavens and earth,
    Inanna, first daughter of the Moon, Lady of the Evening!
    I sing you praises!"

It is likely that during the Akitu the Sacred Marriage took place in the Esagila, Marduk´s temple in Babylon, and not in the Bit Akitu. We know that Nabu, Ningirsu and Inanna of Isin celebrated their weddings in the temple. The poem above shows full participation of the community in the preparation to the events, before and after the joining of the king with the high priestess. Also, according to our knowledge of Mesopotamian religion, it makes sense to place the Sacred Marriage on the tenth day, because only when harmony and order is restored love and fertility can return to the land in all levels and spheres. Remember that kingship should be acknowledged by the Goddess, from Ninhursag-Ki to Inanna/Ishtar in Mesopotamia.

8) Nisan 11: The Second Determination of Destiny. The gods assemble once more in the Chamber of Destinies to determine the destiny of society in the ensuing year. This was the last act of deities, bringing auguries and omens for the prosperity of the land.

It is extremely meaningful that the Second determination of Destiny is now concerned with the microcosmic scale, and so the gods meet again on the 12th of Nisan in the Chamber of Destinies, Also, remember that in Mesopotamia, by the bond of Heaven and Earth, or Duranki, humankind had been created as a result of the gods´ wish to humanity to continue the workings of existence for Them. Thus, humankind´s destiny and happiness was possible only if man and women lived out their destinies carrying out the deeds of existence for the gods. Basically, the auguries for the coming year were aimed at attuning to the future and once again reaffirm that the gods´ designs were of relevance to humankind who lived to celebrate the gods and Their creation in everyday life.

9) Nisan 12: The visiting gods return to their temples, and life returned to its everyday normalcy, and the business of plowing and sowing and trading for the new crops was taken at hand.

Finally, it is constantly said in the literature that Mesopotamians view life as a burden to be carried by humankind. The picture that emerges when we look at their rituals and meditate on the signficance of their values by listening to the words ancient Mesopotamians left inscribed in clay differs from the bleak scenario of more recent times. Think of the cycle of events we have just seen together: there was chaos, there was wailing, but there was also joy, justice and reasons to be happy about, ensured by the right divination procedures, which would aid the king and the land to choose the best courses of actions and guide the requests of help and assistance to the Powers Above and Below when there was a need.


20
 النقاط المهمة لبناء البيت الكلداني


1 ـ عقد مؤتمر كلداني عالمي في بغداد او في ديترويت في هذه السنة
2 ـ تنسيق العمل بين كافة الاحزاب والمنظمات والجمعيات الكلدانية
3- تاسيس تنظيم كلداني عالمي 
4 ـ على الكنيسة الكلدانية توحيد وتشجيع ومساندة ابناء الامة الكلدانية
5- تقديم دعم مالي الى التلفزيون الكلداني في San Diego
6- العمل السياسي مع كافة الأحزاب العراقية
7- تقديم العون الى الكلدان وبقية المسيحيين في الوطن
8- مساعدة المهاجرين

Australian Chaldean Democratic Forum Inc

21
 محنة المسيحيين في العراق

بعث المنبر الديمقراطي الكلداني الأوسترالي رسالة الى الحكومة الاوسترالية عن قتل وتشريد المسيحيين في الموصل وخاصة في الأيام القليلة الماضية حيث وصل الاضطهاد ذروته في مدينة الموصل بقتل عدة مسيحيين وخلق جو من الخوف الدائم على حياتهم  مع التهديدات حيث في الأسبوع الماضي 'وحده هربت حوالي1000 عائلة مسيحية من مدينة الموصل الى القرى المجاوره.

 أن العنف لم يتراجع في العراق بشكل عام ، والأقليات الدينية لا تزال هدفا لأعمال القتل والتخويف وبعظهم هربوا الى مناطق أخرى من البلاد وخاصة الى الاردن وسوريا وتركيا ولبنان واستقرا البعض الآخر في شمال العراق.

وفقا على تقرير لجنة الولايات المتحدة بشأن الحرية الدينية الدولية بان المسيحيين وأعضاء الأقليات الدينية استهدفو من قبل المتطرفين بما في ذلك القتل والضرب والاختطاف ، والاغتصاب ، وإجبار الناس ، والزواج القسري ، والتهجير القسري من منازلهم وأعمالهم ، والهجمات العنيفة على الكنائيس ودور العبادة . "

وايضا كما ذكر في تقرير الامم المتحدة لشؤون اللاجئين في عام 2008 ، كان هناك ما يقدر بنحو 2.8 مليون من المشردين العراقيين في الشرق الأوسط.
نحث الحكومة الاسترالية بمعالجة هذه الأزمة من خلال الاتصال مع الحكومة العراقية لحماية المسيحيين


 المنبر الديمقراطي الكلداني الأوسترالي

22
المنبر الديمقراطي الكلداني الاوسترالي يناشد ابناء الأمة الكلدانية دعم قائمة المجلس القومي الكلداني 391

 ان قائمة المجلس القومي الكلداني ذات الرقم 391 هي ضمن قوائم المكونات المشمولة بالكوتا باسماء مرشحي القائمة وهم كل من  :

1-    د. حكمت داود الياس حكيم

2-    ضياء بطرس صليوا حنا

3-    فيان جلال مرقس عبدوكا

4-    زهير صبري بطرس نكارا

5-    فؤاد متي توما داودوكا

6-    لمياء صائب زيا يوسف

7-    عامر داؤد بطرس القس زكريا

8-    اثير ايليشاع اوراها مقو

ان قائمة المجلس القومي الكلداني ذات الرقم 391 مدعومة من قبل الغالبية العظمى من تنظيمات ومؤسسات واتحادات وشخصيات ابناء شعبنا الكلداني في الداخل والمهجر في مقدمتهم المنبر الديمقراطي الكلداني الموحد في كل من امريكا وكندا واستراليا ،وغرفة التجارة الكلدانية والاتحاد الكلداني في الولايات المتحدة الامريكية ، اضافة الى اذاعة صوت الكلدان واذاعة صوت الغـد في ديترويت ، والعشرات من مؤسسات المجتمع المدني الكلدانية في مختلف الولايات المتحدة الامريكية وكندا واستراليا وفي الدول الاوربية التي يتواجد فيها شعبنا .

المنبر الديمقراطي الكلداني الاوسترالي
Australian Chaldean Democratic Forum Inc


 

 

23
تهانينا الى سيادة الأسقف مار سرهد يوسب جمو راعي ابرشية مار بطرس الكلدانية بتأسيس قناة كلدو  التلفزيونيه

يسعدنا ان نقدم لكم اطيب التهاني والتبريكات على هذه الخطوة الجبارة في تاريخ الأمة الكلدانية وابراز مجدها الحضاري والثقافي والتراثي بهذه المبادره الشيقه وكذلك نشكر المركز الاعلامي الكلداني في سان دييغو والاباء الكهنة الرهبان التابعين  للرهبانية الهرمزدية  الكلدانية العاملين في  ابرشية مار بطرس لهذا العمل الجبار وسوف نمدوا لكم يد العون لاكمال هذا المشروع الحيوي وبدورنا نحث ابناء الأمة الكلدانية في العالم بتقديم المساعدة ودعم هذا المشروع الجبار ونتمنى لكم النجاح  والتوفيق بعون الله.

المنبر الديمقراطي الكلداني الأوسترالي

24
المنبر الديمقراطي الكلداني الاوسترالي يطلب من مديرية الهجره بمنح خمسة الاف تاشيره الى العراقيين

محنة المسيحيين الكلدان وغيرهم من الأقليات الدينية في العراق


بعث المنبر الديمقراطي الكلداني الاوسترالي برسالة جوابية الى مديرية الهجره الاوستراليه حول زيادة التاشيرات
 لبرنامج 2010-2011 الإنسانية.

نود أن نعرب عن آرائنا وآراء المجتمع الكلداني في تقديم المشاورات ونحث الأمين العام المساعد في مديرية الهجره بزيادة التاشيرات الإنسانية وتخصيص خمسة آلاف تأشيرة للعراقيين في منطقة الشرق الأوسط. اليوم المسيحيين العراقيين يهربون الى الدول المجاورة خوفا من القتل والاضطهاد في وطنهم ، فإننا نعتبرهم لاجئين حقيقيين.

ورغم أن العنف لن يتراجع في العراق بشكل عام ، الا ان هذه الأقليات الدينية لا تزال هدفا لأعمال العنف والتخويف ، وان عدد كبير منهم هربوا الى الدول المجاورة مثل الأردن و لبنان وسوريا وتركيا واستقر البعض الآخر في شمال العراق.

فإننا نحث بشدة الحكومة الاسترالية لمعالجة هذه الأزمة دون تأخير "، ومن بين ما يقرب من 1.4 مليون مسيحي من مختلف الطوائف كانوا يعيشون في العراق وذلك في عام 2003 اما الان لن يبقى منهم سوى 400،000 إلى 500،000 شخص ، وان غالبية المسيحيين هم من الكلدان.

وفقا لتقرير لجنة الولايات المتحدة بشأن الحرية الدينية الدولية ،ان الأقليات الدينية  في العراق استهدفت من قبل الارهابيين بما في ذلك القتل والضرب والاختطاف والاغتصاب وإجبار الناس على تغيير دينهم، والزواج القسري والتهجير القسري من منازلهم وأعمالهم ، وقتل الأسقف الشهيد مار بولص رحو والكهنة والشمامسة والهجمات العنيفة على الكنائيس ودور العبادة .
ذكر المندوب السامي لشؤون اللاجئين في الامم المتحدة أنه في عام 2008  كان هناك ما يقدر بنحو 2.8 مليون نسمة من المشردين في العراق. واجبرو على الفرار من منازلهم بسبب وجود تهديدات مباشره على حياتهم ،وذكر التقرير ان الأكثرية قالوا انهم استهدفوا بسبب هويتهم العرقية أو الدينية.

ونود ان نقدم جزيل الشكر والتقدير وفائق الاحترام الى الحكومة الاسترالية


المنبر الديمقراطي الكلداني الاسترالي

25

ماذا نفعل لجمع شمل ابناء الامة الكلدانية

1- انصهار كافة الاحزاب والتنظيمات الكلدانية في حزب وطني كلداني عراقي وانخراط مثقفي الكلدان في هذا الحزب
2- موافقة ابينا غبطة البطريرك الكردينال مار عمانوئيل دلي بطريرك بابل على الكلدان وجميع الأساقفة الأجلاء والكهنة في العراق والعالم والتحـدث في موعظة أيام الآحاد عن الشأن القـومي الكلداني وعدم محاربتها كما حدث سابقا
3- تاسيس صندوق مالي لهذا الغرض وطلب مساعدات من ابناء الامة الكلدانية في المهجر ومن الحكومة العراقية والدول الاوربية والولايات المتحده  الامريكية وبريطانيا وكندا واستراليا وغيرها من الدول المتقدمة
4- تقديم العون والمساعدات والدعم المالي الى المحتاجين من ابناء الأمة الكلدانية في العراق والشرق الأوسط
5- تاسيس فروع من هذا الحزب في كافة الدول التي يقطن فيها الكلدان
6- عقد مؤتمر كلداني عالمي لهذه الغاية كما اقترحنا قبل اربعة سنوات


المنبر الديمقراطي الكلداني الاوسترالي
Australian Chaldean Democratic Forum Inc

26

رسالة الى Hon Kevin Rudd رئيس الوزراء الأوسترالي

بعث المنبر الديمقراطي الكلداني الاوسترالي رسالة يوم الثلاثاء الماضي الى رئيس الوزراء الأوسترالي
عن العمل الأجرامي الذي طال الكنائس الكلدانية في العراق وخاصة في بغداد والموصل يوم الأحد 12/7/2009 الذي راح ضحيته عدة  من الشهداء واكثر من ثلاثين جريحا وألحاق الأضرار المادية بها وخاصة كنيسة مريم العذراء في بغداد، نرجوا من سيادتكم الأتصال مع رئيس الوزراء العراقي السيد نوري المالكي بالتدخل السريع والمباشر لحماية المسيحيين في العراق وأجراء التحقيقات اللازمة للتوصل الى خيوط وملابسات هذه الجريمة التي أرتكبت بحق مسيحيي العراق ومعرفة الجناة وتقديمهم للعدالة وفرض القانون.

.
 
 المنبر الديمقراطي الكلداني الاوسترالي
Australian Chaldean Democratic Forum Inc

27
استنكار من المنبر الديمقراطي الكلداني الاوسترالي

نستنكر ونشجب هذا العمل الأجرامي الجبان والشنيع الذي طال الكنائس الكلدانية في العراق يوم الأحد 12/7/2009 الذي راح ضحيته العشرات من الشهداء والجرحى وألحاق الأضرار المادية بها ، نطالب وبشدة  رئيس الوزراء السيد نوري المالكي بالتدخل السريع والمباشر وأجراء التحقيقات اللازمة للتوصل الى خيوط وملابسات هذه الجريمة التي أرتكبت بحق مسيحيي العراق ومعرفة الجناة وتقديمهم للعدالة وفرض القانون.

وبهذا المصاب الأليم نقدم تعازينا الى غبطة ابينا الكردينال مار عمانوئيل دلي الموقر بطريرك بابل على الكلدان وابنا الامة الكدانية في العراق والعالم
.
نرجوا من الله عزوجل أن يعم السلام أرض العراق ، وأن يسكن شهداءنا الابرار  الذين سقطوا بالأمس واليوم فسيح جناته ويلهم أهلهم وذويهم الصبر والسلوان.
ونطلب من كافة الكنائيس والتنظيمات والمؤسسات والجمعيات الكدانية في العالم تقديم رسائل الى روؤساء الحكومات المعنيه لتقديم الطلب والاحتجاج الى الحكومه العراقية لحماية المسيحيين في العراق.
 
 المنبر الديمقراطي الكلداني الاوسترالي
Australian Chaldean Democratic Forum Inc

28
الحقيقة في التسمية الاشورية الحالية

The truth about the present Assyrians

1- Holy Apostolic Church of the East”

After the assassination of Eshai Shamun XXIII; a new patriarch was elected in 1976. His name: Mar Dinkha IV. The same year, thus 1976, the name of the Church has been changed to “Holy Apostolic Catholic Assyrian Church of the East” (http://www.cired.org/). The Patriarch Mar Dinkha IV resides in Chicago United Sates of America.

2. What is the Ancient Church of the east?

The Ancient Church of the East was created in 1968 out of the (Syrian) Church of the East as a result of dispute between Mar Thoma Darmo of India and the Patriarch of the Church of the East, Mar Shamun concerning the hereditary succession . In 1968 the Iraqi government allowed Mar Darmo to visit Iraq; after which he began to consecrate bishops and the creation of the
Ancient Church of the East was a fact!

The present-day patriarch:  Mar Addai, resident in Baghdad; members: 5 diocese in Iraq and US

3. How many "Assyrians" are in Iraq?

Because of the vast amount of misinformation spread by fanatics to distort the history of the Indigenous Chaldeans and Aramean people in Iraq who became known as,, Assyrian Christians"; in many publication they are talking about 750.000, 1.2 million or even 2.5 million ,, Assyrians". The reality is however that there are no more than 25.000-30.000 ,, Assyrians"  in Iraq. When they say,, Assyrian"; they consider, against their will, all the Christian sects in Iraq as ,, Assyrians". This is not only lack of respect towards other Christian (Chaldeans and Aramean) denominations; but at the same a big insult to the brilliant scholars of the Syrian (Orthodox) Church of Antioch who all testify
about their Aramean roots.

4. Who gave them and made them known as,, Assyrian Christians" ?

The Powerful Jesus of the West
East-Aramean Nestorians: The victims of the Western missionaries
In deeper sense: the victim of the powerful Jesus of the West
The East- Aramean “Nestorians” were first designated as the Chaldeans; later as Ten Lost Tribes of Israel; and finally as,, Assyrians”.
No any historical proof- only assumption based on excavations and "features of affinity" between the east-Aramean Nestorians and the Assyrians of Antiquity.

Few examples

 Dr. Asahel Grant (17-8-1807 - 25-4-1844)   The East-Aramean Nestorians designated as the Then Lost Tribes of Israel by Asahel Grant, missionary, born in Marshall, Allegheny County, New York, 17 August, 1807; died in Mosul, Asiatic Turkey, 25 April, 1844. He studied medicine, and had acquired a large practice in Utica, New York, when, in 1834, his attention was directed to missionary work. The field of Oroomiah (Urmia), a district in Persia along the Turkish frontier, was selected by him, and in May, 1835, he sailed from Boston, reaching his new home in October. He published "The Nestorians, or the Lost Tribes, with Sketches of Travel in Assyria, Armenia, Media, and Mesopotamia" (London and Boston, 1841). See "Memoir of Asahel Grant, M. D." (New York, 1847)and "Grant and the Nestorians" (Boston, 1853).(Source http://www.famousamericans.net/asahelgrant/)
 Paul-Émile BottaBorn 6 Dec 1802; died 29 Mar 1870   French consul and archaeologist whose momentous discovery of the palace of the Assyrian king Sargon II at Dur Sharrukin (modern Khorsabad), Iraq, initiated the large-scale field archaeology of ancient Mesopotamia. It was in 1843 when the French Consular agent at Mosul, Paul Emile Botta, began his diggings in Khorsabad, about 12 miles north of Mosul, and uncovered the ruins of the magnificent palace of Sargon II, King of Assyria (722-705 B.C.). That same year the British excavations, under Asutin Henry Layard, discovered the majestic palace of Shalmaneser I (ca. 884-860) with its winged bulls, followed later by that of Ashurbanipal (668-ca 626 B.C.), with his library's vast collection of
cuneiform tablets (page 15)
 
Austen Henry Layard ( 5-3-1817, died 5-7-1894)   Austen Henry Layard was a British author and diplomatist, best known as the excavator of Nineveh (1843)In his excellent book, Professor John Joseph tells Us about the excavations of Nineveh by Layard,, When the Assyrian excavations revealed the remains of Nineveh to the wondering eyes of the world, the Nestorians and their "Chaldean" brethren in the environs of ancient Assyrian capital and beyond attracted special attention. The hero of these excavations , Austin Henry Layard, hastened to proclaim these historic, linguist and religious minorities to be "as much the remains of Nineveh, and Assyria, as the rude heaps and ruined places. In the midst of this excitement, J.P. Fletcher wrote that "the Chaldeans and the Nestorians" are "the only surviving human memorial of Assyria and Babylonia" While the name Chaldean was already, as we have seen, appropriated by those Nestorians who had embraced Roman Catholicism, the illustrious twin name 'Assyrians' was eventually adopted by the Nestorians as a name for themselves (page 17 of the book)
Rev. J.P Fletcher    On page 21 we read about J.P.Flethchers view regarding the linkage between the ancient Assyrians and the east-Arameans nestorians of Mosul,, Those who have studied with care the sculptural representations of the ancient Assyrians and compared with the modern inhabitants of the plain of Nineveh, can hardly fail to trace the strong features of affinity which exist between the robed monarchs and priests of early days and the Christians peasants of the plain of Mosul (page 21)

Archbishop of Canterbury's Assyrian mission

 Edward White Benson (1829-1896); Archbishop of Canterbury (1883- 1896)   The Anglican missionaries started their mission activities among the East-Aramean "Nestorians"  as from 1887-1890 and 1890- 1915. This mission was called,, The Archbishop of Cantebury's Assyrian Mission". Initially it meant the Christians of geographical Assyria. These Christians of geographical Assyria became later known as,, Assyrian Christians" or "Christian Assyrians". And this has resulted in the present-day fanaticism among the East- Arameans "Nestorians" who even do not hesitate to falsify documents and historical facts.Regarding the view of Archbishop Benson in relation to the "Assyrians"; page 19, footnote 68 of the book of John Joseph tells us,, Maclean and Browne, p.6. See also Coakley, p. 147, where he quotes Maclean sayin “there is really as far as I know no proof that they [‘the Syrian Christians’] had any connection with the Old Assyrians. One of the few Anglicans who did use the term Assyrian was the Archbishop of Canterbury Benson, “but that is a fad of His Grace, as no one else”, wrote one of the missionaries quoted by Coakley”  

 The Rev. William Ainger Wigram (1872-1953) Archbishop of Canterbury's Mission to Assyria.   The assumption that the Nestorians were descendants of the ancient Assyrians found a great advocate in the Anglican missionary W.A. Wigram, who in his post-world War I books, The assyrians and their Neighbours, and Ours smallest Ally, popularized the name Assyrian and familiarized the world with the tragedy that had befallen these "descendants of Shalmaneser" (Page 19)
The brilliant Scholars of the Church of Antioch
All these people; who invented and glorified the product "Assyrians" have neglected one important point, namely: None of them had access to the Great Treasure or the Hidden Pearl of the Church of Antioch; namely the Giant Historians.
The view of William A. Wigram; Edward White Benson; Rev. J.P Fletcher; Austen Henry Layard; Dr. Asahel Grant; is simply refuted by Great Scholars like for example: Bar Bahlul of Baghdad, Timoteus I of Arbil, Jacob of Edessa; Jacob Saroeg etc.. etc..  
This is typical Western disease, namely: They invent (so-called "scientifically") a myth and subsequently want to proof that their myth is true. Just horrible, shameless and outrages! That explains why you have some Western "professors" saying , "Well, the ancient Assyrians did survive"; in order to activate their own creation.  Even if this would be true; you have no slightest evidence that the ancient Assyrians have any connection with the East- Aramean "nestorians" of Hakkaria; Urmia or Northern Iraq.
At the moment, you as a Western "Scholar" come up with such nonsense, in order to promote the criminal Spiritual Product of Jesus of the West; you will be faced with the Great Historians of the East- Syrian "Nestorian" Church;  like for example: Theodor Bar Koni; Yeshudad from Haditha; Bar Bahlul of Baghdad; Solomon from Basra etc.. etc.. who all will say to you: We are Arameans.
We don't need your myths, legends and colonial intriges! We have our own historians who had much better access to the historical documents than you have! So, please behave moderate and humble!
 
5. What is the link between the modern "Assyrians" and the Assyrians of the antiquity- historical proof?
Page 19, footnote 68 of the book of John Joseph says,, Maclean and Browne, p.6. See also Coakley, p. 147, where he quotes Maclean saying “there is really as far as I know no proof that they [‘the Syrian Christians’] had any connection with the Old Assyrians.
Page 29, footnote 94 of the same book says,, In a letter to the author, dated June 11, 1997, Patricia Crone wrote that she and Cook,,, Do not argue that the Nestorians of pre-Islamic saw themselves as Assyrians or that this is what they called themselves. They called themselves Suryane, which had no greater connation of Assyrian in their usage than it did in anyone else's  …. We take it for granted that they [Nestorians] got the modern Assyrian label from the West and proceed to reinvent themselves.. Of course the Nestorians were Arameans : Of course, we have also to keep in mind that the Giant Scholars of the Syrian Church of Antioch all of them testify of their Aramean heritage. Please click here to see the testimonies of these great professor!
This is in fact only the problem of the Western "scientists". It has to do with their games to play with our cultural heritage. They consider themselves so wise and superior that they have imposed fake names onto our nation. If these blind "professors" would have given attention to the brilliant historians of the Syrian Church of Antioch; they would understand they are no match for this Giant historians and would respect the Aramean origin of our Nation.
They come up with, by themselves invented nonsense, like this "nobody is pure and in northern of Iraq has been melting pot of many nations.". Well it can be! But we have historians of our West-Syrian as well as East-Syrian Church who were much more close to the history and had better access to the documents than you have; so why don't you listen to them and behave a bit modest and pay them respect!

6. “Assyrian Christians”; indigenous people of Iraq?

Regularly we read in publications that the “Assyrian” Christians are the indigenous people of Iraq. This is however not correct! The “Assyrian” Christians are a product of the Western missionaries who came to the middle-east in the 19th century and have brainwashed the Chaldeans nestorians and Aramean tribes of Urmia (Iran) and Hakkaria (bordering Turkey-Syria) to see themselves as ,, Assyrian” in stead of Aramean. These Aramean tribes prefer since then to call themselves ,, Assyrians” and try by all means possible to force this fake identity onto other Aramean tribes by spreading overwhelming biased information regarding the origin of our people.
From spiritual point of view: "Assyrians" are nothing but a unholy product of the horrible Jesus of the West who made a havoc in the Middle-East and fragmentized the Chaldean and  Aramean nation and accelerated their decline in the Middle-east.
 To present it correctly: It should be always Aramean Christians in stead of “Assyrian Christians”
 
ACDF


29
الأمة الكلدانية العريقة

يمتلك الشعب الكلداني امكانات وقدرات هائله ولكنها مبعثره ومشتته على عدد من الاحزاب والمنظمات والجمعيات في داخل وخارج الوطن, ينبغي على المثقفين الانخراط في المجال القومي والسياسي نحن الكلدان بحاجة الى المخلصين من القيادات السياسية لاحزابنا ومنظماتنا الى تنقيت الاجواء ونشر التعاون والمحبه والعمل على معالجة الاخطاء داخل بيتنا الكلداني وعلينا ان نتحد في منظمه سياسية واحدة ونعمل بجدية واخلاص لكي نقنع شعبنا الكلداني بان قادته كفوءة وحكيمة ليضع كل ثقته بها، ففي هذا التشتت  تفقد هذ القوى فعل التاثير  السياسي لشعبنا الكلداني وعليه يتوجب على ابناء الامة الكلدانية ان توحد صفوفها ونعترف بان هذه المرحلة تتطلب مراجعة واقعية صادقة والعمل بكل جدية وثقة عالية لمناقشة الواقع والامكانيات والظروف السياسية المستجده من اجل حقوقنا القوميه في توحيد منظماتنا  بمنظمه واحده في الوقت الحاضر والظروف الحالية التي يمر بها وطننا العراق.

المنبر الديمقراطي الكلداني الاوسترالي
Australian Chaldean Democratic Forum Inc

30
وصول وفد من المنبر الديمقراطي الكلداني الى اربيل

وصل الى مطار أربيل الدولي بعد ظهر الاربعاء 22-4-2009  كل من الدكتور نوري منصور والسيد قيس ساكو  وايضا الاخ زهير كرمو مسؤول قناة عشتار في ديترويت وعدد من الشخصيات من ابناء الامة الكلدانية، مع سيادة المطران مار ابراهيم ابراهيم راعي ابرشية مار توما الكلدانية وسيادة مار سرهد جمو اسقف راعي ابرشية مار بطرس الكلدانية في الولايات المتحده الامريكية ، وكان في استقبالهم السيد ابلحد افرام عضو البرلمان العراقي والسكرتير العام لحزب الاتحاد الكلداني والدكتور حكمت حكيم والسيد سعيد شامايا سكرتير المنبر والسيد ضياء بطرس سكرتير المجلس القومي الكلداني في العراق وعدد من الشخصيات الحكوميه والكلدانية.

 المنبر الديمقراطي الكلداني الاوسترالي

31
مدينة تلكيف العريقة (قرية مارقرياقوس سابقا)

الحلقة الثانية

المطلوب من كافة التنظيمات الكلدانية تبني موضوع الاستثمارات واراضي اهل تلكيف لانه يستحق البحث والنقاش و العمل من اجله لان تلكيف حقا لها ارث كبير وعلى اهليها اولا ثم علينا نحن الكلدان جميعا هذا ماقاله السيد ضياء  بطرس السكرتير العام للمجلس القومي الكداني ، وهنا نود ان نقدم له جزيل الشكر على هذا الموقف الشجاع ، سابقا كان المسيحي في العراق ينسب الى تلكيف ( عندما كنا نقول مسيحي كانت الاجابة  ـ  تلكيفي؟ ـ  هكذا كان يقال لكل مسيحي في العراق ) و اليوم هذه المدينة الكلدانية العريقة المعروفة بتاريخها ساعدت  واسكنت النازحين اليها ووفرت لهم كل ما يحتاجونه من الماكل والسكن وكافة المساعدات الاخرى  واصبحوا اهلها الغرباء في بلدتهم لقد تم تغير ديمغرافية تلكيف لاكثر من 70% و لهذا تقع على الجميع المسؤولية و العمل الجاد وعلى اقل تقدير و كخطوة اولى الحفاظ على ما تبقى منها ثم العمل على اعادة ما سلب منها قسرا بقدر الامكان لمنع الاستمرار بالتغير الديمغرافي  لهذه المدينة العريقة بكلدانيتها المشهودة عبر التاريخ. وايضا لمنع السير نحو الاستحواذ على اراضي تلكيف.

  علينا ان نطلب من غبطة الكردينال مار عمانوئيل دلي بطريرك بابل على الكلدان ,ومن الاساقفة الأجلاء مار ابراهيم ابراهيم راعي ابرشية مار توما ومار سرهد جمو راعي ابرشية مار بطرس ومار كوريال كساب راعي ابرشية مار توما في استراليا ونيوزيلندا, وطرح الموضوع على السنهادوس الكلداني والى السيد ابلحد افرام عضو البرلمان العراقي السكرتير العام لحزب الاتحاد الكلداني لرفع المذكرات الى المسؤولين ومنهم

1- دولة السيد نوري المالكي رئيس الوزراء العراقي
2-  السيد مسعود البرزاني رئيس حكومة اقليم كردستان
3- السيد اثيل النجيفي محافظ نينوى
4- ممثل الأمم المتحده في العراق
5- قائممقام تلكيف

Sam Gammo
Australian Chaldean Democratic Forum Inc

32
مدينة تلكيف العريقه (قرية مار قرياقوس سابقا)

الحلقة الأولى

انها امانة على اعناقينا وهي قلب الكلدان لقد انجبت تلكيف غبطة البطريرك الكاردينال مار عمانوئيل دلي بطريرك بابل على الكلدان وخمسة اساقفة اجلاء وهم سيادة الأسقف مار ابراهيم ابراهيم راعي ابرشية مار توما ومار سرهد جمو راعي ابرشية مار بطرس في الولايات المتحدة الامريكية وكذلك مار كوريال كسا راعي ابرشية مار توما في استراليا ونيو زيلنده ومار توماس ميرم راعي ابرشية ارميا ومار رمزي كرمو في طهران وعدد كبير من الكهنة والشمامسة والراهبات وكذلك الاف الاطباء والصيادلة والمحامين والمهندسين وفي كافة الحقول الدراسية واساتذة الجامعات والكليات والثانويات والمدارس الاخرى في العراق وفي اميريكا وبقية انحاء العالم يجب على ابناء تلكيف وخاصة اللذين يعيشون في اميريكا وابناء الأمة الكلدانية اينما كانوا القيام ببناء مشاريع استثمارية وعمرانية وشراء عقارات وارضي سكنية في تلكيف بلدتنا العزيزه، وبقية القرى الكلدانية .

ان تلكيف هي فخر الكلدان في العالم وخاصة لأبنائها في اميريكا بعملهم الدؤوب حققوا نجاحات باهرة في كافة المجالات وخاصة في مدينة Detroit وكذلك San diego وعليهم تقع مسؤلية كبيرة تجاه ارض الاباء والأجداد علينا ان نفكر مليا بهذا الموضوع ونتحرك بسرعة ونعقد اجتماعات ونضع مقترحات عملية.

نرجو من ابناء الأمة الكلدانية خاصة الأطباء والمحامين والمحاسبين واساتذة الجامعات وحاملين الشهادات ورجال الاعمال في كافة الحقول الكتابه الينا مع نبذه مختصرة عن المؤهلات التي حصلوا عليها من الجامعات وعن طبيعة عملهم لكي نفتخر فيهم وننشر نبذه عنهم في المواقع الالكترونية.

Australian Chaldean Democratic Forum Inc
Email:Chaldeanforum@Yahoo.com

33
اقدم كنيسة كلدانية في قبرص

هاجر الكلدان من سوريا الى قبرص في سنة 1291 وتم تشيد هذه الكنيسة في سنة 1359 من قبل اثرياء الكدان اناذلك وهم المرحومين فرنسيس لخاس واخيه الذين قدموا من سوريا. ويذكر المؤرخيين بان الملك سنحاريب غزى هذه لجزيرة وكذلك الملك الكداني الشهير نبوخذنصر.مازالت هذه الكنيسة قائمة في قبرص.

Australian Chaldean Democratic Forum


The oldest Chaldean Church in Cyprus
 
Chaldeans originally came from Syria. They used the Chaldean language in their liturgy.
The Chaldean Church was only one of several Semitic Churches.
Wealthy Syrian Christian traders occupied the high land in the northwest corner of the medieval old town of Famagusta. In 1359 during the reign of King Pierre I, the fabulously wealthy Francis Lachas and his brother began work on a Chaldean Church for their fellow Chaldeans. The result is surprisingly modest for this pair of brothers, whose daughters wore jewellery richer than that of the kings of France. . Francis Lakhas, who is said to be so rich that he once ground up a diamond to spread on his food, just to show that he could afford to do it, reputedly built this church in 1359. In spite of his great wealth, the church he built was simple, although there is a rather attractive rose window above the entrance. It was originally single aisled with a half-domed apse. At a later stage, two more aisles were added, and two pointed arches were opened in the north and south walls so that the aisles could communicate. It is thought that the belfry to the west is a later addition. Interior once contained rich and diverse frescoes and inscriptions in Chaldean script. Most have disappeared, but those that remain are in good condition, depicting, It began as a single-aisled chapel, which was then doubled in size, a porch tacked onto the central nave and courtyards added to taste. This organic growth contrasts with the neat triple apse of the east end and the clean lines of the belfry façade with its pair of lancet windows.

The interior retains only patches of its once rich and diverse frescoes, which were accompanied by Chaldean script. Other peculiar features include the variegated stones of the altar arch and the Romanesque zigzag decoration cut into the arch of the original courtyard gate. It is tempting to see this as a deliberate archaic reference to the architecture common in the old Crusader states of Palestine.

 The Chaldeans mainly arrived after the fall of Acre in 1291. They were mainly merchants, and extremely wealthy  During Ottoman times, the church became redundant, as was used as a camel stable. In the mid 19th century, the church was converted to Greek Orthodox to serve the small Greek Cypriot community in Famagusta.
The Church now serves as the Cultural Centre of the Eastern Mediterranean University. In Famagusta, Church Services are held in the Nestorian Church. Services take place every Sunday at 5.0 pm, with a Communion Service on the 4th Sunday every month.

The Greeks dedicated the church to Ayios Yeoryios Exorinos (St George the exiler). Legend has it that if you swept up some dust from the floor of this church and put it in your enemy's house, it would cause their death or exile within a year. The church continued to serve the Greek Cypriots till 1963.

 
The church is now used as a cultural centre for the Eastern Mediterranean University. It is also used for Sunday services for the Anglican community of Famagusta.

34
رسالة من المنبر الديمقراطي الكلداني الاوسترالي الى دولة السيد نوري المالكي رئيس الوزراء العراقي الموقر

بدعوة من القنصلية العراقية في سدني شارك المنبر الديمقراطي الكلداني الاوسترالي مع الأحزاب والتنظيمات والجمعيات وابناء الجالية العراقية في اللقاء مع دولة رئيس الوزراء العراقي السيد نوري المالكي الجزيل الأحترام والساده الوزراء المرافقين يوم السبت 14 اذار في فندق  Shangri-la Hotel
ونود ان نقدم جزيل الشكر  الى سعادة السفير العراقي والقنصل العراقي على هذه الدعوة واللقاء مع دولة رئيس الوزراء العراقي وقدمنا له رسالة عن تاريخ ودور الكلدان في العراق الحديث وهذ ما جاء فيها عن القومية الكلدانية

Australian Chaldean Democratic Forum Inc
Chaldeanforum@Yahoo.com

فخامة السيد نوري المالكي
رئيس وزراء العراق الموقر

نشكركم على هذا اللقاء وهذه الزيارة الميمونة لأبناء الجالية العراقية في سدني اعتقد هي زيارة تاريخية  الى استراليا، نود ان نقدم لسيادتكم والى الحكومة العراقية جزيل الشكر على جهودكم الجبارة في بناء عراق متطور مثل استراليا

الكلدانية قومية عريقة و جذورها تمتد الى عمق تاريخ بلاد ما بين النهرين من منا لا يعرف من هم الكلدان؟ ومن منا لم يقرأ تأريخ الكلدان و حظارتهم العريقة التي علمت الإنسانية الف باء الحياة و علوم الفلك و الرياضيات و تقسيمات الساعة و السنة ؟ . من منا لم يقرأ عن قلب العالم القديم (بابل) مدينة الكلدان ؟ . من منا لم يقرأ عن أشهر ملوك الكلدان و المنطقة بأسرها(نبوخذنصر) باني( الجنائن المعلقة)، ذلك الصرح العظيم الذي يعتبر من إحدى عجائب الدنيا السبع ، و الذي على يده تم سبي اليهود من ديارهم و جلبهم الى (بابل) ، و الذي يطلق عليه (سبي بابل)؟.

نعم العراقيون قبل غيرهم يعرفون كل ذلك جيدا، لأنهم مخلصون لتاريخهم و تراثهم و حظارتهم و أمجادهم، حتى أصبح (نبوخذنصر) رمزاً تأريخيا متألقا و خالدا لدى العراقيين و مفخرة لهم امام العالم و الإنسانية جمعاء.
و العراقيون يعرفون جيدا دور الكلدان في الذود عن ارض العراق منذ تأسيسه . فالكلدان شاركوا إخوتهم العرب و الكورد في النظال من أجل استقلال العراق

ومنذ تأسيسه  و لغاية 1958 كان للكلدان من يمثلهم في مجلس الأعيان العراقي وعندما كانت تعطى الجنسيات العراقية الجديدة للعراقيين كان الكلدان أول من تُصدّق و تحرر لهم الجنسيات لكونهم عراقيين أصلاء و أبناء أور و بابل وبلاد النهرين....

و في تعداد عام 1977  وعندما حاول النظام السابق أن يصّهر القومية الكلدانية في قوميات أخرى ، رفض الكلدان ذلك رغم شراسة ذلك النظام  و كانت النتائج تقول بأن هناك 500,000 مسيحي في العراق 316,000 نسمة من القومية الكلدانية و في السنوات الأخيرة زادت الهجرة  الى الخارج للبحث عن موطن آمن و البحث عن معيشة أفضل, علما ان الكلدان الذين عانوا من العذابات و القتل و التشريد على أيدي الدكتاتورية الحاكمة بقوا ثابتين في أراضيهم و قراهم و طوروها حتى باتت اليوم أقضية ونواحي و قرى متطورة و يعيش فيها عشرات الآلاف من الكلدان و مثال على ذلك:  عنكاوا  وألقوش و أرموطة وكرمليس و تلسقف تلكيف وشقلاوا وبطنايا وبرطلة و بيرسفي و شرانش و قراولة و مرياق و شياز و ديربون و فيشخابور و اومرة و سناطي و بهيري بألإضافة الى عشرات الآلاف التي تعيش جنبا الى جنب إخوتهم في الوطن في باقي محافظات العراق.

لذلك نرجو ونطلب من الحكومة العراقية و الأحزاب السياسية و المثقفين أن يفتحوا المجال امام الكلدان أن يختار ممثليه بنفسه و أن تكون القومية الكلدانية واضحة في قوائم الإحصاء القادمة دون مزجها مع مجاميع وفئاتو  وطوائف صغيرة جدا و لا تمد للكلدان بأية صلة سوى الإنتماء الديني، مما سيؤثر على خصوصية الكلدان وحقوقهم القومية بشكل سلبي..

العراق سائر في طريق الديمقراطية المنشودة ، فهي نور و خير لأهلها العراقيين و نار للأعداء و الإرهابيين القادمين من خارج الحدود..فألإرهاب ليس فقط بقتل الناس و السيارات المفخخة ، بل أيضاً بالكلمة الخبيثة التي تحاول زرع الفرقة و الفتنة بين أبناء الشعب العراقي الأبي.

عشتم ودمتم للعراق

المنبر الديمقراطي الكلداني الاوسترالي


35
المنبر الديمقراطي الكداني الاوسترالي يلتقي مع السيدة جانيت ماكين مديرة الإقليمي لمنطقة الشرق الأوسط في مديرية الهجرة والجنسية الاوستراليه في سدني

 بدعو من مديرية الهجرة في سدني اجتمع اليوم  السيد سام كمو والاخ فريد فجو مع السيدة جانيت ماكين مديرة الإقليمي لمنطقة الشرق الأوسط في مديرية الهجرة والجنسية الاوستراليه وقدم الاخ سام عدة استفسارات وهذا ما جاء في هذه الرسالة

 نحن ممتنون لكم وإلى الحكومة الأسترالية لبرنامج الإنسانية, نود أن نثير بعض النقاط

1 - ألفان ومائتان وخمسة عشر تأشيرات انسانية منحت للعراقيين في الفترة 2007-2008 ، يرجى تحديد تكوينها ، وعدد التأشيرات الممنوحة الى المسيحيين العراقيين.

 2 - هل الحكومة الاسترالية تخطط لتوطين المزيد من المسيحيين العراقيين اللاجئين والمهاجرين في استراليا  كما نعلم ان استراليا هي بلد اللجوء

 3- الولايات المتحدة الامريكية استوطنت عشرة آلاف من المسيحيين العراقيين اللاجئين في العام الماضي
وسوف تعمل لتوطين نفس العدد في هذه السنه, ينبغي علينا أن نعمل لتوطين المزيد من العراقيين وخاصة المهاجرين المهرة

4- تلقينا عدة رسائل بواسطة البريد الإلكتروني من العراقيين المؤهلين والمهرة في الشرق الأوسط بان مكاتب الهجره الاسترالية ترفض هؤلاء العراقيين المؤهلين
 
5- حسب تقرير المفوضية UNHCR ان عدد العراقيين الذين يعبرون الحدود الى سوريا يقدر بحوالي 1200 عراقي في اليوم الواحد مقارنة مع 700 عراقي من الذين يعودون.

 شكرا  وتفضلوا بقبول فائق الاحترام

وشكرتنا السيدة جانيت ماكين على هذه الرسالة وسوف تقوم بدراستها والاجابه عليها قريبا.

 Australian Chaldean Democratic Forum Inc

 

 


36
 السيناتور Chris Evans وزيرالهجرة الاوسترالي يجتمع مع السيد  أنطونيو غوتيريس مفوض الأمم المتحدة السامي لشؤون اللاجئين

 صرح وزير الهجرة كريس ايفانز للصحفيين بتخفيض بعدد التاشيرات المخصصه لأصحاب المهارات بسبب الأزمة الاقتصادية العالمية ، وقال السناتور إيفانز ان حجم التخفيض سوف يقرره مجلس الوزراء.

وجاءت تصريحاته بعد اجتماعه مع مفوض الأمم المتحدة السامي لشؤون اللاجئين أنطونيو غوتيريس.
وتوج اجتماع الحكومة تقديم مبلغ إضافي قدره 4.4 مليون دولار في التمويل لهذه الهيئة.

واعترف جوتيريس ان تراكم الأزمة الاقتصادية لن تساعد اللاجئين لكنه اشاد بدور استراليا لاتخاذ دور أكبر في هذه القضية منذ فوز حزب العمال في الانتخابات ، وخاصة بالنسبة للاغلاق حل المحيط الهادئ.

واضاف "نعتقد ان الامور تسير في الاتجاه الصحيح.


المنبر الديمقراطي الكداني الاوسترالي
Australian Chaldean Democratic Forum Inc

37
 المؤتمر الكلداني العالمي

 ان ابناء الأمة الكلدانية بحاجه ماسة لعقد مثل هذا المؤتمر  كما دعا السيد حبيب تومي الى عقد مؤتمر كلداني عالمي قبل ثلاثة اسابيع تناول فيه عن ضرورة عقده على ان يتم التحضير له جيدا . وطرح عدد كبير من الملاحظات والافكار حول كيفية اقامة مثل هذا المؤتمر. وطلب من الاحزاب والمنظمات والمؤسسات والجمعيات الثقافية الكلدانية والكتاب والناشطين قوميا ابداء ارائهم ومقترحاتهم

الحقيقة هذه ليست اول وهله ومحاولة لطرح فكرة اقامة مؤتمر كلداني عالمي، حيث دعى المنبر الديمقراطي الكلداني الأوسترالي ابناء الأمة الكلدانية لاقامة مثل هذا المؤتمر في بداية عام 2004. وكرر هذه الدعوه عدت مرات ، ان اقامة مؤتمر كلداني عالمي  هو امر ضروري ومهم جدا في هذه المرحلة وعليه تقع امال كبيرة يجب ان يتم التحضير له وعقده في القوش او بغداد

لذلك نقترح

1-دعوة كافة الاحزاب والمؤسسات والجمعيات الكلدانية  وكافة المفكرين خريجيين الجامعات الذين يعملون ويكتبون في الحقل القومي الكلداني

2- تشكيل عدة لجان تحضيرية من الاحزاب والمؤسسات الكلدانية في العالم
 
3- دعوة الى غبطة البطريرك الكردينال مار عمانوئيل دلي بطريرك بابل على الكلدان وكافة الأساقفه 
4-دعوة الى رئيس الجمهورية العراقية ورئيس الوزراء العراقي ورئيس اقليم كردستان ورئيس الوزراء
5-دعوة الى سفير الفاتيكان في العراق
6-دعوة الى سفير الولايات المتحدة الأميريكيه في بغداد

ونود تقديم الشكر الى السيد حبيب تومي والاخ يوحنا بيداويذ والسيد سعد عليبك وغيرهم من الكتاب الكلدان
على هذه الدعوه القيمة.

المنبر الديمقراطي الكلداني الاوسترالي
Chaldeanforum@yahoo.com
 

38
رسالة من المنبر الديمقراطي الكلداني الاسترالي الى السيد رئيس الوزراء الاسترالي 

هذا ما ورد في الرسالة الموجهة الى السيد رئيس الوزراء الاسترالي Kevin Rudd

 ان ما يتعرض له المسيحيون في الموصل هي سلسلة من الجرائم البشعة التي ارتكبت بحق العديد من ابناء الموصل ونطالب بتأمين الحماية اللازمة لهم في العراق

 وفيما يتعلق بالمادة خمسين من قانون انتخابات مجالس المحافظات من اجل اعادة هذه المادة الى القانون ويجب ان لا يحرم  المسيحيين من أي حق من حقوقهم

Australian Chaldean Democratic Forum Inc

39
اقصاء ابناء الامة الكلدانية والاشورية والسريانية في مجالس المحافظات والأقضية والنواحي
 
ان إلغاء المادة 50 من قانون الأنتخابات لمجالس المحافظات والأقضية والنواحي هو عملية اقصاء واضحة للمكونات الاصليه والعريقة وانتهاك حقوق الانسان للنصوص الدستورية ,لا يجوز السكوت عليها ولهذا  يجب اعادة العمل بنص المادة 50 والتراجع عن الغائها لانه بدون تمثيل الكلدان والاشوريين والسريان سوف لن تكون هناك ديمقراطية حقيقية في العراق.

أن العراق بلد متعدد الأديان والمذاهب والقوميات وهذه الحقيقة ينبغي أن تقترن بمبدأ المساواة التي أكدتها النصوص الدستورية دون أن يؤمن بها العديد من اعضاء البرلمان العراقي والتي بقيت حبرا على الورق دون تطبيق  ولاقيمة للنص المكتوب دون تطبيق وأيمان حقيقي يشعرنا حقا بأننا متساوين في الحقوق والواجبات .
 
يجب أن تؤخذ الأمور وفق حقائقها وأن لا تتعكز على الرغبات الشخصية التي زرعتها الحكومات البائدة وينبغي علينا أذا كنا نريد أن نؤسس لحياة دستورية وقانونية تسعى الى ترسيخ أسس النظام الديمقراطي  الفيدرالي لعراق موحد  يجب علينا أن نؤمن أيمانا عميقا بحق العراقيين بالمساواة دون وجود أي سبب يفاضل  في تلك الحقوق بسبب الرأي أو الأفكار أو المذاهب أو القومية أو الديانة أو الجنس .
 
وإذا كنا نؤمن بالمساواة لحقيقية بين الناس لماذا نلجأ الى المحاصصة الدينية ؟ وكيف يمكن أن نفرق بين العراقيين على أساس الدين أو ا لمذهب ؟ ومتى نبدأ العمل بمعيار المساواة الحقيقية بين العراقيين دون أن نضع حواجز  تجعل وطنيتهم درجات وفقا لديانتهم أو مذاهبهم أو قومياتهم .

المنبر الديمقراطي الكلداني الاوسترالي


 

40
ندوة مركز الهجرة الاوسترالي الى ابناء الامة الكلدانية في سدني

 برعاية المنبر الديمقراطي الكلداني الاوسترالي شارك سيادة رئيس الاساقفة مار جبرائيل كساب الموقر راعي ابرشية مار توما الكلدانية في استراليا مع  منظمات الجالية الكلدانية في سدني ومنهم جمعية الثقافة الكلدانية وحزب الاتحاد الكلداني والمجلس القومي الكلداني وجمعية خابور الكلدانية مع جمعية ربن هرمز الكلدانية في الندوة التي اقامها مركز قبول طلبات اللاجئين والحقل الانساني وذلك في تمام الساعة السادسة والنصف من مساء يوم الثلاثاء الماضي التاسع عشر  من اب 2008 وعلى قاعة كنيسة مار توما الكلدانية حيث حضر مايقارب مائتين وخمسون شخص من ابناء الامة الكلدانية وستة مسؤلين كبار من Melbourne ,Canberra, Sydney

قدم السيد Kristie شرحا وافيا عن البرنامج الأنساني الخارجي الى اللاجئين الموجودين في الشرق الأوسط ولمدة ساعة كاملة وبعد ذلك اجاب على استفسارات الحاضرين وشاركه كل من Vicky,Darryl,Kerrie,Laura and Wes
واستغرقت هذه الندوه حوالي اربعة ساعات حيث شكر السيد سام كمو كافة المسؤلين في مركز الهجرة على هذه الندوة القيمة.

المنبر الديمقراطي الكلداني الاوسترالي


42
 ندوة مركز الهجرة الاوسترالي
Offshore Humanitarian Processing Centre
 
يدعو سيادة رئيس الاساقفة مار جبرائيل كساب الموقر راعي ابرشية مار توما الكلدانية في استراليا
مع  منظمات الجالية الكلدانية في سدني شعبنا المسيحي المشاركة في الندوة التي يقيمها مركز قبول طلبات اللاجئين والحقل الانساني في مركز الهجرة الاوسترالي وذلك في تمام الساعة السادسة من مساء يوم الثلاثاء الموافق التاسع عشر  من اب 2008 وعلى قاعة كنيسة مار توما الكلدانية  في بوزلي بارك والدعوة عامة للجميع..وشكرا.

Date: 19 August 2008
Time: 6:00 pm
Venue: Saint Thomas Chaldean Catholic Church Hall
66-78 Quarry Road
Bossley Park NSW

43
المنبر الديمقراطي الكلداني الاوسترالي يستنكر مقتل الشهيد بسام يلدو في بغداد

 بسم الاب والابن والروح القدس الاله الواحد..امين

 لقد صعقنا بالخبر الحزين باستشهاد المرحوم الشاب بسام قبل يومين في بغداد ان هذا العمل الجبان الذي قامت به زمرة من المجرمين الذين لايعرفون الرحمه ضد انسان مسالم . نطلب من الله ان ينير عقولهم ليعرفوا الرحمه والمحبه والتسامح.
بحزن عميق نقدم تعازينا القلبيه الى والد الشهيد الاخ صباح  ووالدته الاخت انتصار واخواته الاعزاء نغم وزوجها العزيز عامر كمو وداليا وهمسه ورنا نواسيكم على مصابكم الاليم اثر ما اقترفته الايادي الاثيمه من جريمة نكراء وقتل نفس بريئه برغبة الجريمة والحقد وندعوا  من الله ان يرحمه وان يسكنه الفردوس مع الشهداء والقديسين وان يلهم اهله وذويه الصبر والسلوان والعمر المديد....

Australian Chaldean Democratic Forum Inc


 
 
 

44
سيادة مار جبرائيل كساب رئيس الاساقفه و راعي الأبرشية يشارك مع قداسة البابا بالقداس الالهي
وكافة القداديس والأحتفالات التي قام بها خلال زيارته الى مدينة سدني الجميلة وايضا شارك ابناء الامة الكدانية وخاصة القادمين من فرنسا واميريكا بهذه الاحتفالات

احتفل قداسة البابا بندكتس السادس عشر بالقداس الإلهي في ميدان راندويك لسباق الخيل منح خلاله سر التثبيت أربعة وعشرين شابا. استهل البابا عظته بالآية من أعمال الرسل "ستنالون القوة من الروح القدس الذي سينزل عليكم". وأضاف أن المسيح أتم وعده إذ أرسل الرب القائم من الموت في يوم العنصرة روحه القدوس ليحل على تلاميذه المجتمعين في العلية، ونالوا من الروح القدس قوة مكّنتهم من إعلان بشارة الإنجيل حتىأقاصي الأرض.

وتابع قداسته  لقد أتيت إلى أستراليا كخليفة للقديس بطرس لأثبّت أخوتي وأخواتي بالإيمان ولأفتح أعينهم وقلوبهم على قوة روح المسيح وغنى مواهبه. وأصلي اليوم كيما يتحول هذا الجمع الكبير من الشبان إلى "علية جديدة" ينزل فيها روح الله على الحاضرين وتملأ محبته قلوبهم لينطلقوا حاملين المسيح إلى أنحاء العالم كافة.

وأكد البابا أن الكلمات التي قالها المسيح لتلاميذه "ستنالون القوة من الروح القدس الذي سينزل عليكم" موجهة لكل واحد منا، لكل مؤمن تصالح مع الله ووُلد من جديد بواسطة سر العماد. وأشار الحبر الأعظم إلى أن قوة الروح القدس هي قوة الحياة التي يهبها الله، إنها القوة التي تقود عالمنا نحو مجيء ملكوت الله، مضيفاً أن قوة الروح القدس ما تزال تحرك حياة الكنيسة، وحياة كل مؤمن من خلال الأسرار المقدسة. لكن محبة الله ـ تابع بندكتس السادس عشر ـ تبدل الإنسان الذي يفتح قلبه لها، ويتخلى عن اللامبالاة والتعب الروحي، ومن هنا تنبع ضرورة المواظبة على الصلاة اليومية، وعيش الأسرار والمشاركة في حياة الكنيسة.

بعدها تمنى البابا أن ينشأ جيل جديد من المسيحيين يساهم في بناء عالم تُحترم فيه حياة الكائن البشري، عالم خال من الأنانية والجشع، يصون كرامة الإنسان ويسوده الفرح والحرية الحقيقيان. ومضى يقول أيها الشبان الأعزاء، يريدكم الرب أن تكونوا "أنبياء" لهذه الحقبة الجديدة، أن تكونوا رسلا لمحبته، قادرين على اجتذاب الناس نحو الآب، وبناء مستقبل رجاء للبشرية برمتها. وفي ختام عظته سأل بندكتس السادس عشر شفاعة العذراء مريم والدة الكنيسة كيما يُعاش يوم الشبيبة العالمي الثالث والعشرون كـ"علية جديدة" لتضطرم نار محبة الروح القدس في قلوبنا كيما نواصل إعلان بشارة الرب القائم من الموت على الجميع.

 كلمة البابا قبل تلاوة صلاة التبشير الملائكي

وفي ختام الاحتفال بالذبيحة الإلهية، وقبل تلاوة صلاة التبشير الملائكي، كعادته ظهر كل أحد، توجه البابا للمؤمنين الحاضرين في مديان راندويك لسباق الخيل في سيدني قائلا: إن الروح القدس منح مريم العذراء قوة الإجابة بنعم على دعوة الله لها، وساعدها على فهم السر العظيم الذي سيتحقق بواسطتها. لقد عانقها روح الله بمحبته وجعلها قادرة على حمل ابن الله في أحشائها.

وقال البابا إن هذا الحدث يشكل نقطة مركزية في تاريخ علاقة الله مع شعبه. ففي تلك اللحظة كانت مريم العذراء تمثل البشرية كلها. ففي رسالة الملاك جبرائيل أراد الله إقامة علاقة وطيدة مع البشرية جمعاء، كعلاقة الزوج بالزوجة، ومريم العذراء أجابت باسمنا جمعاً قائلة "نعم". لكن انصياع مريم لمشيئة الله سبب لها صعوبات وآلاما كثيرة، فقد تنبأ سمعان الشيخ بأن سيفاً سيخترق قلبها. فقد اختبرت الألمَ الشديد عندما صُلب يسوع كأي أم تشاهد ابنها الوحيد يحتضر ويموت أمام عينيها. لكن مريم العذراء وعلى الرغم من هذه التجارب كلها، ظلت أمينة لوعدها بمساعدة الروح القدس، وكافأها الله بالمجد.

أيها الشبان الأعزاء ـ تابع الحبر الأعظم ـ إننا مدعوون نحن أيضاً وعلى غرار مريم العذراء إلى البقاء أمناء لكلمة "نعم" التي قبلنا من خلالها علاقة الصداقة مع المسيح، وكلنا ثقة بأن الرب لن يتخلى عنا أبدا، ويساعدنا على الدوام من خلال مواهب روحه القدوس.

في ختام تلاوة صلاة التبشير الملائكي وقبل أن يمنح الحاضرين بركاته الرسولية شكر البابا جميع المشاركين في اليوم العالمي للشبيبة 2008، وقال: آمل أن أراكم من جديد بعد ثلاث سنوات، في العام 2011 عندما سيُنظم اليوم العالمي للشبيبة في مدريد. وبانتظار هذا الموعد لنتابع الصلاة من أجل بعضنا البعض، ولنشهد بفرح للمسيح أمام العالم كله.

 

45
الحديث الكامل للاستاذ وضاح دلو قائمقام قضاء تلكيف السابق في ندوة المنبر الديمقراطي الكلداني الاسترالي


  محاور الندوة
1 – الحقوق الاساسية لشعبنا المسيحي بمختلف جوانبها كما وردت في الدستور .
2 –  موضوع الحكم الذاتي او الاقليم الذي هو مدار حديث شعبنا المسيحي في العراق والمهجر
3 – التطرق الى التخبط الحاصل بين ابناء شعبنا في اتخاذ القرار والمخاوف والتي تواجه المغتربين بخصوص العودة .
...

  المحور الاول   :    الحقوق الاساسية القومية والمدنية والثقافية والادارية والاجتماعية  لابناء شعبنا المسيحي كما             وردت في الدستور العرافي الدائم

1 – الحقوق المدنية :

   كما وردت في الباب الاول ( المبادي الاساسية )  المادة ثانيا
    ((  يضمن هذا الدستور الحفاظ على الهوية الاسلامية لغالبية الشعب العراقي ، كما ويضمن كامل الحقوق الدينية لجميع   الافراد في حرية العقيدة والممارسة الدينية كالمسيحين والايزيدين والصابئة المنادئيين ))
2 – الباب الاول : المادة  10   (( العتبات المقدسة . والمقامات الدينية في العراق كيانات دينية وحضارية . تلتزم الدولة
                                          بتاكيد وصيانة حرمتها وضمان ممارسة الشعائر بحرية فيها ))
                                                                                                                             
2 – الحقوق الثقافية :

كما وردت في الباب الاول ( المبادي الاساسية ) . المادة 4
   اولا : ((اللغة العربية والكردية هما اللغتان الرسمتيان للعراق ، ويضمن حق العراقيين بتعليم ابنائهم باللغة الام                 كالتركمانية  والسريانية والارمنية في الموسسات التعليمية الحكومية وفقا للضوابط التربوية . او باي لغة اخرى  في  المؤسسات التعليمية الخاصة  ))
ثانيا : ((  اللغة التركمانية واللغة السريانية لغتان رسمتيان اخريان في الوحدات الادارية التي يشكلون فيها كثافة سكانية ))
...

3 – الحقوق الاقتصادية والاجتماعية :

كما ورد في المادة 22  من الباب الثاني ( الحقوق والحريات )
    اولا :  (( العمل حق لكل العراقيين بما يضمن لهم حياة كريمة ))
    ثالثا : ((  تكفل الدولة حق تاسيس النقابات والاتحادات المهنية ، او الانضمام اليها وينظم ذلك بقانون ))
 وكما ورد في المادة  23  من الباب الثاني  (( الحقوق والحريات ))
  اولا :  ((  الملكية الخاصة مصونة ، ويحق للمالك الانتفاع بها واستغلالها والتصرف بها في حدود القانون ))
  ثانيا :  ((  لا يجوز نزع الملكية الا لاغراض المنفعة العامة مقابل تعويض عادل وينظم ذلك بقانون ))
  ثالثا  :  ((  للعراقي الحق في التملك في اي مكان في العراق ، ولا يجوز لغيره تملك غير المنقول الا ما استثني بقانون ))
...
4 – الحقوق المدنية : 

 كما ورد في
   المادة  14  : (( العراقيين متساوون امام القانون دون تمييز بسبب الجنس او العرق او القومية او الاصل او اللون او
                        الدين او المذهب او المعتقد او الراي او الوضع الاقتصادي والاجتماعي ))
   المادة  15 : (( لكل فرد الحق في الحياة والامن والحرية ، ولا يجوز الحرمان من هذه الحقوق او تقييدها الا وفق             للقانون وبناء على قرار صادر من جهة قضائية مختصة ))
  المادة 16  : (( تكافؤ الفرص حق مكفول لجميع العراقيين ، وتكفل الدولة اتخاذ الاجراءات اللازمة لتحقيق ذلك ))
  المادة  17 :  اولا :-   ((  لكل فرد الحق في الخصوصية الشخصية بما لا يتنافى مع حقوق الاخرين والاداب العامة ))
                  ثانيا :-   ((  حرمة المساكن مصونة ولا يجوز دخولها او تفتيشها او التعرض لها الا بقرار قضائي ، ووفقا        للقانون ))
  المادة 18 :  اولا :-  (( الجنسية العراقية حق لكل عراقي ، وهي اساس مواطنته ))
                 ثانيا :-  (( يعد عراقيا كل من ولد لأب عراقي او لأم عراقية وينظم ذلك بقانون ))
                 ثالثا :-  (( يحظر اسقاط الجنسية العراقية عن العراقي بالولادة لاي سبب من الاسباب ، ويحق لمن اسقطت
                              عنه طلب استعادتها ، وينظم ذلك بقانون ))                                                       - 2 -

                رابعا :-  (( يجوز تعدد الجنسية للعراقي وعلى من يتولى منصبا سياديا او امنيا رفيعا التخلي عن اي جنسية     مكتسبه ، وينظم ذلك بقانون ))

وكذلك كما ورد في المادة  41  في الفصل الثاني  (  الحريات ) 
             ((  العراقيين احرار في الالتزام باحوالهم الشخصية ، حسب دياناتهم او مذاهبهم او معتقداتهم او اختياراتهم
                 ، وينظم ذلك بقانون ))
...

5 – الحقوق الادارية :   

كما وردت في الباب الخامس ( سلطات الاقاليم )

المادة  116 : (( يتكون النظام الاتحادي في جمهورية العراق من عاصمة واقاليم ومحافظات لا مركزية وادارات  محلية ))
المادة  119 : (( يحق لكل محافظة او اكثر تكوين اقليم بناء على طلب بالاستفتاء عليه ، يقدم باحدى الطريقتين
          اولا :    طلب من ثلث الاعضاء في كل مجلس من مجالس المحافظات التي تروم تكوين الاقاليم .
          ثانيا :   طلب من عشر الناخبين في كل محافظة من المحافظات التي تروم تكوين اقليم .

وكذلك في المادة  125  من الباب  الخامس ( سلطات ااقاليم ) الفصل الرابع ( الادارات المحلية )
    (( يضمن هذا الدستور الحقوق الادارية والسياسية والثقافية والتعليمية للقوميات المختلفة كالتركمان . والكلدان .
       والاشوريين . وسائر المكونات الاخرى . وينظم ذلك بقانون ))

وكذلك في المادة  140 من الباب السادس ( الاحكام الختامية الانتقالية )
   اولأ : تتولى السلطات التنفيذية اتخاذ الخطوات اللازمة لاستكمال تنفيذ متطلبات المادة 58  من قانون ادارة الدولة            العراقية للمرحلة بكل فقراتها .
  ثانيا :  المسؤلية الملقاة على السلطة التنفيذية في الحكومة الانتقالية والمنصوص عليها في المادة 58 من قانون ادارة     الدولة العراقية للمرحلة الانتقالية ، تمتد وتستمر الى السلطة التنفيذية والمنتخبة بموجب هذا الدستور على ان               تنجز كاملة ( التطبيع . الاحصاء . وتنتهي باستفتاء في كركوك والمناطق الاخرى المتنازع عليها ، لتحديد ارادة              مواطنيها ) في مدة اقصاها الحادي الثلاثون من شهر كانون الاول سنة الفين وسبعة  .


التعليق

هذا مجمل عن بعض الحقوق الاساسية المدنية والثقافية والاجتماعية والادارية لابناء شعبنا المسيحي الوارد ذكرها في الدستور الدائم للدولة العراقية .

ويجدر الاشارة هنا ان قسم من تلك الحقوق التي ذكرت في الدستور الحالي كانت سابقا موجودة ولكنها كانت مجرد حبر على ورق فقط . لان الذي كان يطبق غير الذي كان مكتوب . ولكن في هذا الدستور اضيفت اليها حقوق اساسية اخرى مثل حقنا في اختيار قانون الجنسية الخاص بنا والذي يعمل عليه الاختصاصيون في هذا المجال لاكماله بالتعاون مع المؤسسات الدينية . وكذلك حقنا في استخدام لغتنا الام في المؤسسات التعليمية . وكذلك  استخدام حقنا في الخصوصية الادارية في مناطق سكنانا كما ورد في المادة   125   وغيرها من الحقوق التي تجعلنا متفائلين جدا . ولكن الذي يخيفنا ويشغل بالنا
هل الاخرون من مكونات الشعب العراقي لديهم الرغبة الحقيقة في تطبيق كل ما ورد في هذا الدستور . وهنا يجب علينا ان ننتانى قبل الحكم بنعم او لا ؟

لانه ...........  من خلال تجربتي الخاصة عندما كنت في العراق لم التمس مثل هذا الشعور بالمسؤلية لدى الغير تجاهنا     وكنت اراهم يقولون لنا عليكم ان تطالبوا بحقكم وبقوة .
نقول لهم .... لماذا  .... نطالب بحقنا اذا كنتم تعرفون وتومنون كما تقولون بان ما نطالب به هو من ابسط حقوقنا .. لماذا تستخدمون نفوذكم العددي وطرقكم الغير مشروعة في منع ذلك .. تارة تستخدمون طريق القوة والعنف   وتارة ثانية تستغلون الحالة الانسانية المسالمة في مجتمعنا المسيحي

وممكن ان نجد معنى لكلامي هذا  من خلال عدم ذكرهم او اعترافهم باننا سكان العراق الاصليين في الدستور العراقي .. فقط اقتصر ذكرنا في بعض الفقرات او المواد على اننا مكونات اخرى للشعب العراقي او بعبارة اقليات اخرى ...

 وشي اخر مهم جدا تجاهلوا تضحيات شعبنا بمختلف مكوناته من ظلم الحكومات المتعاقبة واخرها التي سقطت كما جاء في ديباجة الدستور . واستخفوا بما ال بنا من اضطهاد وعنف وتهجير .... والا لما كان لدينا كل هذه الاعداد المهاجرة من ابناء شعبنا الى الخارج والتي لا تزال تهاجرالى حد يومنا هذا ......  على اللاغم من ان الشعب العراقي شعب بسيط ومسالم يستطيع العيش في ابسط مقومات الحياة اذا توفر له الأمن والطمانينة .

كل هذا التوضيح الذي ذكرته لاجل شي واحد ... هو انه يجب علينا ان نفكر مليئا في كل شي نطالب به لنا في بلدنا العراق  والسبب مرة ثانية  ...  لان الكثيرين يقولون لنا هذا حقكم ومن وراءنا يضعون العراقيل من اجل عدم نيل حقوقنا

...


 المحور الثاني :  الاقلـــيم  او الحكم الذاتي         
...................

في هذة الايام يدور الحديث في وسط مجتمعاتنا المسيحية في العراق والمهجر بمختلف مكوناتها ( الاشورية . السريانية . الكلدانية . الارمنية ..) عن المطالبة باقليم او حكم ذاتي خاص بنا .

اذا ما بدانا بفكرة الاقليم او الحكم الذاتي  ...  فلكي نتبنى هذا المطلب او ذاك يجب علينا
 
اولأ :   ان نكون موحدين في الموقف و الرآي لكي ياخذ مطلبنا على محمل الجد والاهمية لدى الحكومة والراي              العام المحلي والعالمي . ...  وهذا غير متحقق ابدا بحكم الاختلاف الحاصل بين الاحزاب السياسية  فيما بينها وبين الاحزاب والمؤسسات الدينية  ..........  ناهيك عن احزاب اخرى تعمل باسمنا ولكنها منطوية تحت كيانات لا تربطنا بهم صلة او قرابة كما يقولون .. لا بالقومية ولا بالاهداف .

ثانيا : ان لا تكون مثل تلك المطالبات على مستوى الكلام فقط بين الاحزاب السياسية وبين عامة الشعب  دون ان           يكون لدينا اي مشروع للاقليم او الحكم الذاتي مدروس ومخطط وموافق عليه من قبل مكونات شعبنا المسيحي ومقدم الى الجهات المختصة .

ثالثا : ان لا ننسى شرعية مطلبنا هذا وفقا للدستور الحالي ....  هل توجد فقرة او مادة صريحة في الدستور تسمح         لنا بهذا المطلب ...
القسم  يشير الى :-
 المادة   119   من الدستور وهذه المادة صريحة وواضحة   (( يحق لكل محافظة او اكثر تكوين اقليم )) ولم يقل  لكل قضاء اواكثر تشكيل اقليم .

القسم الاخر يشير الى :-

المادة  140   الذي يطالب بها الاخوةالاكراد وبقوة  ويستشهدون بمناطق اخرى قسم منها يخصنا  . ولكن الوضع في محافظة كركوك وعند الاخوة الاكراد يختلف كليا عن الوضع في مناطقنا من حيث الواقع والتطبيق ومستوى المطالبة   .......   صحيح ان الواقع في مناطقنا المسيحية والمتمثلة فس سهل نينوى مورس فيها التهجير وتغيير الوضع السكاني . وتوطين الافراد الغرباء من خلال توزيع اراضي سكنية لهم وحثهم على السكن . واجبار السكان الاصليين على الرحيل من خلال ممارسات مستهدفة مباشرة كانت او غير مباشرة . وكذلك من خلال تغيير قوميتهم وغيرها من الامور .
فعندما طالب الاكراد باقليمهم الخاص وتصحيح الوضع في كركوك كان ذلك بعد فترة طويلة من حصولهم على الحكم الذاني  ... اي كانت لديهم المقومات الاساسية الضرورية لتلك المطالبة  واهم تلك المقومات  :-

1 – الامكانيات البشرية
2 – البنى التحتيه ( كالمحافظات التي كانت متكاملة من جميع النواحي الادارية والخدمية )
3 – الامكانيات الاقتصادية المتاحة لديهم ( بحكم موقعهم الحدودي مع سوريا وتركيا و ايران )
4 – الامكانيات الامنية ( تتمثل في الميليشات الكردية – البشمركة - ) وقدراتها التسليحية                                                                                                                                                         
5 – الموقع الجغرافي للمنطقة والذي يعطي الامور سيطرة اكبر
6 – الدعم الخارجي للقضية في حينها
7 – النضال الطويل من اجل القضية

اما عندما نطالب نحن باقليم او حكم ذاتي في سهل نينوى على اي مقومات اساسية ضرورية نعتمد ... فقط نعتمد على التمنيات ....... او على امل ان يعطينا الاخر ما نريد .... او على ممثل واحد نكن له كل الاحترام والتقدير في مجلس النواب .. وماذا يستطيع ان يفعل .
وحتى لو فرضنا جدلا اننا طالبنا بالاقليم او الحكم الذاتي في سهل نينوى وحصلنا عليه  ...  فهل نتناسى من يعيشون معنا في ذلك السهل من  (  عرب . اكراد . يزيدية . تركمان . شبك )  .....  واذا ما اجرينا عملية حسابية بسيطة لحساب معدل التكائر  والهجرة  بين  (  عرب . اكراد . يزيدية . تركمان . شبك ) من جهة  ..... وبين شعبنا المسيحي من جهة اخرى  خلال العشرين سنة القادمة  مع الاخذ بالاعتبار النسب القليلة الحقيقية  من المهاجرين من ابناء شعبنا الراغبة بالعودة الى ارض الوطن فسنجد ان النتيجة ستكون كالاتي  اننا سوف نطالب باقليم او حكم ذاتي لكي نعطيه للاخرين ممن يسكننون معنا في الاقليم بحكم العدد والنفوذ والقوة .
اتوقع في هذه اللحظة ان البعض او الكثير منكم سوف يقولون اني متشائم كثيرا .... على العكس تماما فانا جدا متفائل ولكني احب ان يكون تفاؤلي قريب الى المنطق والواقع وليس بناء على الاحلام والتمنيات .

وبالعودة الى حديث الاقليم او الحكم الذاتي الذي نريدة لانفسنا في سهل نينوى وقول البعض ان هذا واجب علينا ان نطالب به ونحققه  .......  الم يكن من الواجب علينا ان نثبت ما نريده او نطمح اليه ( الاقليم او الحكم الذاتي ) بفقرة او مادة صريحة في الدستور حتى نتمكن في وقت لاحق من تطبيقه بسهولة   .... 
واذا كنا اصلا غير قادرين على تثبيت حقوقنا الابسط في الدستور. مثلا اننا سكان العراق الاصليين وبان من حقنا ان يكون لدينا خصوصية انتخابية  ابتداءأ من مجلس النواب وانتهاءأ بالمجالس البلدية للمحافظات والاقضية ....  فكيف يمكن ان نطالب باقليم كامل او حكم ذاتي يطبق على ارض الواقع في وسط وضع امني معقد وعلاقات غير مستقرة بين من يحيطون بسهلنا العزيز ........ اضافة الى عدم وجود دعم دولي حقيقي لمطلبنا .


   الخصوصية الادارية
................................

ما اجدة مناسبا في راي المتواضع . هو المطالبة في مثل هذا الوضع بما هو اسهل واقرب الى التطبيق والتنفيذ من قبلنا ومن قبل الغير ... اقصد ان نطالب بخصوصية ادارية كاملة في مناطقنا المسيحية كما يسمح لنا الدستور في المادة  125 والتي تنص  (( يضمن هذا الستور الحقوق الادارية والسياسية والثقافية والتعليمية للقوميات المختلفة كالتركمان والكلدان والاشوريين وسائر المكونات الاخرى . وينظم ذلك بقانون .)) نستطيع من خلال تلك الخصوصية الادارية وعبر السنوات .. ان نهيى ونخطط لاشياء كثيرة مستقبلية ومنها اعادة الثقة لابناء شعبنا المهاجر في العودة والاستقرار والمساهمة في البناء وتقديم العون .وتعزيز الثقة لدى الساكنيين في العراق من البقاء هناك .
 وفي نفس الوقت تكون قد تكونت لدينا الخبرة المطلوبة اضافة الى القدرة البشرية والفكرية والاقتصادية والامنية لكي نطالب بحقوق اكبر لنا ونثبتها في الدستور.


المحور الثالث : التخبط الحاصل بين ابناء شعبنا في ارض الوطن والمهجر بشان اتخاذ القرار
..............     والمخاوف التي تواجه المغتربين بخصوص فكرة العودة .

اذا ما تحدثنا عن اسباب التخبط وعدم الاتفاق الحاصل بين ابناء شعبنا في اتخاذ القرار فيمكننا تحديد الاسباب التالية .

1 – التغيير السريع والمفاجي للاحداث خلال عملية سقوط النظام السابق
2 – عدم امتلاكنا الخبرة الضرورية الكافية والمطلوبة لمثل هذه المرحلة
3 – عدم امتلاكنا الكوادر السياسية بالحجم المطلوب لادارة الموقف بشكل كامل
4 – عدم وجود قيادة جماهيرية موحدة في تلك المرحلة
5 – التحديات الامنية المعقدة التي واجهناها ولا تزال تواجهنا ليومنا هذا
7 – فكرة الهجرة التي كانت ولا تزال تاخذ حيزا كبيرا من تفكير شعبنا واثر ذلك على عدم مشاركتهم بالقرار او            دعمه او المساهمه في تحقيقه .
كل  تلك الاسباب التي ذكرت اعلاه مجتمعة جعلت من عملية اتخاذ القرار الصحيح الموحد امر غاية في الصعوبة.
ومع ذلك نحن لا نضع اللوم او التقصير كله على ابناء شعبنا في ارض الوطن او المهجر بشان عدم اتخاذ القرار المناسب او كيفية المطالبة بحقوقنا بشكل منطقي وعملي . لاننا نعرف ان الظروف لم تكن في صالحنا ولم نجد العون الحقيقي من الغير في نيل مطالبنا .
ولكن اظن انه مطالب منا جميعا الان ان نكون اكثر توحيدا في الراي والفكر واكثر تفهما للوضع واكثر استشارة فيما بيننا وصولا الى تشكيل قيادة موحدة مدعومة جماهيريا قادرة على اتخاذ القرارات المناسبة لما فيه منفعة وخير شعبنا على المدى البعيد  ... وان تكون تلك القيادة الموحدة ونحن ايضا ابعد ما نكون عن الخطا او الوقوع في مخططات يدفعنا اليها الغير لا نعرف عواقبها .   
                                     

   المخاوف التي تواجهة المغتربين بخصوص فكرة العودة الى ارض الوطن
...

واذا ما تحدثنا قليلا عن المخاوف التي تواجه المغتربين بخصوص فكرة العودة فسنجد ان معظم تلك الاسباب منطقية ومن تلك الاسباب .

1 – المخاوف الكبيرة التي لا تزال عالقة في اذهانهم من الرجوع ولا زالت تلك المخاوف مستمرة .
2 – عدم رغبة وقناعة الكثير من ابناء جاليتنا من هم بعمر 18 سنة فما دون بفكرة العودة بحكم تعودهم على             ظروف وطبيعة الحياة في الدول الغربية .
3 – صعوبة المجازفة بالعودة وتغيير مصير العائلة بهذة الطريقة دون ان يكون لدينا ضمانات دولية حقيقية بهذا                 الخصوص  ...... وعند هذه الفقرة بالذات ان استبعد ان نحصل على هذا الدعم  في ضل ما نراه اليوم                 من احداث ومواقف معظمها لا يسير بصالحنا ولن يسير بصالحنا .

واخيرا اختم حديثي بالقول لا يوجد شي صعب تحقيقه اذا كان هنالك موقف جماهيري موحد وقيادة مدعومة من جميع مكونات شعبنا المسيحي وخطط منهجية وواقعية تطبق بشكل صحيح .
...

   الخاتمة   
...............

ــــ   واود ان قدم اعتذاري اذا كنت قد اطلت عليكم وايضا اقدم شكري وتقديري الكبيرين لاصغائكم
ــــ   اكرر شكري للاخوة الاعزاء في المنبر الديقراطي الكلداني الاسترالي على حسن استضافتهم لي عند مجيئي الى       استراليا واستضافتهم لي اليوم في هذه الندوة .  شكرا لكم
   
   


46
ندوة المنبر الديمقراطي الكلداني وحديث السيد وضاح دلو قائممقام تلكيف السابق 

اقام المنبر الديمقراطي الكلداني الاؤسترالي ندوة حول اللاجئين والهجره الى استراليا واستضاف فيها السيد وضاح دلو قائممقام تلكيف السابق الشخصية الكلدانية والاكاديمية المعروفة حول مستقبل شعبنا وحقوقه الوطنية والقومية الاساسية وحول الحكم الذاتي في المناطق التي يقطنها حاليا وخاصة في سهل نينوى وذلك في الساعة الثالثة والربع من بعد الضهر من يوم الاحد المصادف الثاني والعشرين من حزيران 2008 في قاعة نادي نينوى وادار الندوة كل من السادة سام كمو وضاح دلو ورحب السيد فاضل شماشا عضو الهيئة الأدارية بحضور نيافة رئيس الأساقفه مار جبرائيل كساب راعي ابرشية مار توما الكلدانية للمشاركه في القسم الاول من الندوه وهو اللاجئين والهجره الى استراليا وحضر الندوة عدد من ممثلي  الموسسات السياسية والثقافية والدينيه ومنهم اعضاء مجلس خورنة كنيسة مار توما الكلدانية وجمعية الثقافة الكلدانية،وجمعية خابور الكدانية وجمعية شيرا دربن هرمز الكلدانية واعضاء المجلس القومي الكلداني وحزب الأتحاد الكلداني وعدد من ابناء وبنات الأمة الكلدانية.
 
حيث شرح السيد سام كمو عن الأتصالات المكثفه مع الحكومة الاوستراليه وUNHCR خلال الأربع السنوات الماضية وخاصة عن المراسلات والأجتماعات مع وزير الهجرة ومديرية الهجره بشان برنامج اللاجئين الأنساني الخارجي للعراقيين الموجودين في الشرق الأوسط لهذه السنة وكذلك عن برنامج هجرة اصحاب المهارات وزيادة عدد المهاجرين الى 190000 في كافة الحقول  وقدم تقارير اخرى عن نشاطات الأتحاد الكداني الأمريكي بهذا الشان وايضا شارك  نيافة رئيس الأساقفه مار جبرائيل كساب راعي ابرشية مار توما الكلدانية عن الدور الذي قام به بشان هذا الموضوع مع الحكومة الأوسترالية ،واجاب الاستاذ سام كمو على اسئلة الحاضرين وطالب ممثلي  الموسسات السياسية والثقافية الكلدانية بتوحيد الخطاب وعقد هذه الندوات في قاعة الكنيسة الكلدانية في سدني حيث وافق نيافة رئيس الأساقفه مار جبرائيل كساب راعي ابرشية مار توما الكلدانية على هذه الفكره وتاسيس لجنة الهجره لتمثل كافة  الموسسات السياسية والثقافية والأجتماعية الكلدانية مع الكنيسة.

هذا ما جاء في القسم الاول من حديث الاستاذ وضاح دلو المحترم

اوجه شكري للاخوة الاعزاء في المنبر الكلداني لاستضافتي اليوم في ندوتهم الموقرة ولي الشرف الكبير بتواجدي بينكم واتحدث اليكم اود ان اكرر موقفي باني مستقل واكن كل الاحترام والتقدير للاحزاب والهيئات السياسية لمكونات شعبناالمسيحي والت تعمل من اجل نيل حقوقنا الاساسية في الوطن الام العراق، ويجب علي ان اوضح لسيادتكم ان ما ساذكره في حديثي هو عبارة عن وجة نظري  الشخصية للامور وهي تحتمل الصواب والخطا مة البعض او الرفض من البع الاخر مع بالغ احترامي وتقديري للأراء وموقف الجميع.

محاور الندوة
1-الحقوق الاساسية لشعبنا المسيحي بمختلف جوانبها كما وردت في الدستور
2-موضوع الحكم الذاتي
3-التطرق الى التخبط الحاصل بين ابناء شعبنا في اتخا القرار والمخاوف التي تواجه المغتربين بخصوص العودة

اود ان اقدم شكري الجزيل الى الساده غالي غزاله ،وحارث كرمو وفريد فجو وفاضل شماشا وغازي خمورو لجهودهم الجبارة في هذه الندوة.

والى اللقاء في القسم الثاني

سام كمو
 المنبر الديمقراطي الكلداني الاؤسترالي

Australian Chaldean Democratic Forum Inc

47
المنبر الديمقراطي الكلداني يقيم ندوة حول اللاجئين والهجره الى استراليا
ويستضيف فيها السيد وضاح دلو قائممقام تلكيف السابق

يقيم المنبر الديمقراطي الكلداني الاؤسترالي ندوة حول اللاجئين والهجره الى استراليا ويستضيف فيها السيد وضاح دلو قائممقام تلكيف السابق الشخصية الكلدانية والاكاديمية المعروفة حول مستقبل شعبنا وحقوقه الوطنية والقومية الاساسية وحول الحكم الذاتي في المناطق التي يقطنها حاليا وخاصة في سهل نينوى وذلك تمام الساعة الثالثة من مساء يوم الاحد المصادف الثاني والعشرين من حزيران 2008 في قاعة نادي نينوى لذا نرجوا من ابناء الأمة الكلدانية المهتمين بقضايا اللاجئين والهجره الى استراليا والشان القومي والوطني المشاركة في هذه الندوة واغنائها بالاراء والملاحظات.
                     

ولمزيد من المعلومات يرجى الاتصال مع اللجنة الاعلامية للمنبر الديمقراطي الكلداني

سام كمو 0423761985,98992182
حارث كرمو 0410411751
فاضل ايليشاع
                           

48
 المنبر الديمقراطي الكلداني الاؤسترالي يشارك بمحاضرة قدمها مركز الهجرة الانسانية في ملبورن

بدعوة من مديرية الهجرة في سدني شارك السيد سام كمو سكرتير المنبر والسيد فاروق فجو عضو الهيئة التنفيذية في المنبر الديمقراطي الكلداني الاؤسترالي يوم الاربعاء الماضي 28 May بمحاضرة قدمها مركز الهجرة الانسانيةOffshore Humanitarian Processing centre  في مدينة ملبورن في ولاية  Victoriaعن العمليات الانسانيه الخاصة وتأشيرات (الفئة الفرعية 202)بالنسبة لمقدمي الطلبات الذين يعيشون حاليا في الشرق الاوسط لكي يتم توطينهم فى استراليا من قبل فرد او منظمة,وشملت هذه المحاضرة معلومات أساسية عن البرنامج الخاص للشؤون الانسانيه واللاجئين.

النقاط المهمة في هذا الحقل هي ما يلي:
1-درجة الاضطهاد الذي عاناه المتقدم
2-صلة او الرابطة مع استراليا
3-قدرة استراليا  على توطينهم
4-الحمايه المقدمة والموجودة في الدول الملائمة

Australian Chaldean Democratic Forum Inc
    ا   

49
ادخال تغييرات على سياسة الحكومة الاستراليه بشأن اللاجئين في الميزانيه   

أعلن في ميزانيه هذه السنة عدد من التغييرات في السياسة العامة بما في ذلك :

   

الغاء تأشيرات الحمايه المؤقتة.
   

دراسة واسعة بشأن تجديد Villawood مركز الحجز الدولي وتوسيع نطاق الرعايه المجتمعيه التي تتطلع الى تلبية احتياجات الناس مع القضايا المعقده ويقر بأن قضايا الهجره ترتبط بالرعايه الاجتماعية والاسكان وغيرها من الاسئله.
   
رفع عدد اللاجئين الى500 اماكن جديدة فى عام 2009 ، وزيادة دائمة من 750 اماكن في 2009/10.
   ان هذه التغييرات التي اعلن عنها تشير الى ان حكومة العمال الجديدة هو بداية لتحمل نصيبها من المسئولية عن اللاجئين في العالم.

ان الغاء تأشيرات الحمايه المؤقتة سوف تجعل شمل العوائل اسهل من السابق ونحن سعداء لهذه الزياده في الحصص لشؤون اللاجئين ، على الرغم من اننا نرى ان استراليا يمكن ان تفعل اكثر من ذلك.  بالقياس الى عدد الفارين من الصراع والاضطهاد. '

 ان الحكومة المقبلة ينبغي ان تنظر في اصلاح النظام من التدخل الوزاري الذي ظل وزير الهجره لديه القدرة على تجاوز حالات طالبي اللجوء.

المنبر الديمقرطي الكلداني الاوسترالي
Australian Chaldean Democratic Forum Inc

   


50

المنبر الديمقراطي الكلداني الاوسترالي يشارك في الحفل التأبيني للرفيق القائد
               سليمان يوسف ( ابو عامل )

بتاريخ 11/5/2008 اقام الحزب الشيوعي العراقي- سدني استراليا  حفل تأبيني للرفيق الراحل
سليمان يوسف ( ابو عامل ) في قاعة النادي الثقافي الاشوري – سدني وقد شارك المنبر الديمقراطي
الكلداني الاسترالي في هذا الحفل والقى السيد غالي غزاله كلمته جاء فيها بان اجتماعنا هذا هناك حدث
أليم وحزين برحيل الرفيق سليمان يوسف  (ا بو عامل ) ابن  مدينة القوش التاريخيه ابن العراق صوت
الانسنانيه والعدالة الاجتماعيه وا شار في  كلمته الى السمات والصفات التي كان المرحوم يتميز بها من الصبر والصدق والشجاعه والاخلاص والتواضع ونكران الذات .
وبعد ذلك ترك النص واستشهد بامثله عن المرحوم سليمان يوسف ( ابو عامل ) وعن صفاته
الانسانيه في خدمة اهالي مدينه القوش  الكادحه والتي انجبت ايضا الرفاق الياس حنا كوهاري  وتوما
توماس والياس الصفار والاستاذعبد  الرحيم  اسحاق قلو – ارجو له طول العمر – وكذلك  تحدث عن
صفات المرحوم ( ابو عامل )  عندما كان معلما في مدرسة القوش الابتدائيه وتعامله مع التلاميذ.

وفي الختام شكر منظمة الحزب الشيوعي العراقي على اقامة هذا الحفل التابيني للرفيق المرحوم
سليمان يوسف ( ابو عامل )

                              منظمة المنبر الديمقراطي الكلداني الاسترالي – سدني
                                              قسم الاعلام

51
 المنبر الديمقراطي الكلداني الاوسترالي يعقد أجتماعا مع الأتحاد الكلداني في ديترويت

بتأريخ 1-5- 2008عقد السيد سامي كمو سكرتير المنبر الديمقراطي الكلداني في استراليا أجتماعا مع السيد مايك جورج رئيس الأتحاد الكلداني والسيد جوزيف كساب مدير المكتب في ديترويت وتباحث معهم في شؤون الاجئين الكلدان والعراقيين بصورة عامة وناقش الطرفان مواضيع عديدة تخص ابناء الأمة الكلدانية في وطننا الأم العراق وفي دول الأغتراب ، وكيفية العمل المشترك على الساحة العراقية خصوصا ودول الأغتراب عموما ، مؤكدين على العمل الجاد والفعال لخدمة شعبنا بما تتوفر لنا من الأمكانيات ، وضرورة العمل المشترك مع كافة تنظيماتنا القومية والوطنية والسعي لتقريب وجهات النظر في سبيل توحيد الخطاب القومي لتحقيق مكاسب أكبر لشعبنا ومساعدة عدد اكبر من اللاجئين القادمين من الشرق الأوسط.

وكذلك قدم السيد سامي كمو شرحا وافيا عن اخر نشاطات المنبر الديمقراطي الكلداني الاوسترالي في شوؤن اللاجئين والهجرة  مع الحكومة الاوسترالية.
                     
                                                                           
                                                                      المنبر الديمقراطي الكلداني الاوسترالي
Australian Chaldean Democratic Forum Inc


52
استراليا تمنح ستمائة تاشيره الى الموظفين العراقيين اللذين ساعدوا القوات الأوسترالية

اعلنت الحكومة الأوسترالية الليلة الماضية بمنح ستمائة تاشيره الى الموظفين العراقيين اللذين ساعدوا القوات الأوسترالية في العراق وسيجري توسيعها لتشمل عائلاتهم لأنهم مستهدفون وسوف نقف الى جانبهم والعناية بهم.
استلم المنبر الديمقراطي الكلداني الأوسترالي جوابا على الرسالة الذي بعثها الى الحكومة الأوسترالية قبل شهرين بزيادة  عدد التاشيرات الى الاجئين العراقيين في كافة الحقول وخاصة الحقل الأنساني حيث طالبنا بزيادة كبيرة بعد التاشيرات لهه السنة وايضا السنة القادمة، وكذلك جاء في الرسالة بان استراليا ساعدت الكلدان وبقية المسيحيين والعراقيين وقبلت عدد كبير منهم وسوف تعمل على زيادة العدد في ميزانية الأعوام القادمة.


المنبر الديمقراطي الكلداني الأوسترالي
Australian Chaldean Democratic Forum inc

53
اجتماع المنبر الديمقراطي الكلداني الأوسترالي مع المجلس الشعبي الكلداني السرياني الاشوري
 بتاريخ 17 من شباط عقد الجانبين لقاء اخويا في سدني بحضور  اعضاء الهيئة التنفيذية من المنبر الديمقراطي الكلداني الأوسترالي كل من الساده
سام كمو
حارث كرمو
فاضل ايليشاع
غازي خمورو
ومن  المجلس الشعبي الكلداني السرياني الاشوري 
موفق ساوا
الياس شمعون
بنيامن ساده
سمير كينا
وقدم السيد سام كمو شرحا وافيا عن نشاطات المنبر الديمقرطي الكلداني الأوسترالي  منذ تاسيسه قبل اربعة سنوات وبعض الأعمال التي قام بها المنبر في مجال الهجرة وتعريف الحكومه الأوستراليه باحوال العراقيين من الكلدان والاثوريين والسريان، وقدم السيد موفق ساوا النظام الداخلي للمجلس الشعبي الكلداني السرياني الاشوري  وتعريفا عن المجلس وبحث الجانبان خلال اللقاء مواضيعَ عدة تخص شؤون شعبنِا ومنها مساعي المجلس الشعبي ومعظم ِاحزابنِا السياسية في تحقيق جميع الحقوق القومية لشعبنا بما فيها الحكم الذاتي في مناطقه التاريخية اضافة الى مناقشة المستجدات السياسية على الساحتين الوطنية والقومية

Australian Chaldean Democratic Forum Inc
Email: Chaldeandemoc@Yahoo.com.au

54
رسالة الى رئيس الوزراء الاؤسترالي  السيد Kevin Rudd من المنبر الديمقراطي الكلداني الاؤسترالي

محنة المسيحيين في العراق والشرق الاوسط

قبل اسبوع تم تفجير  الكنائس والاديره في العراق مرة اخرى حيث دمرت تسعة بيوت العبادة المسيحيه من قبل المهاجمون بواسطة السيارات المفخخه والعبوات المتفجره ، في محاولة للقضاء على الكنائس والاديره في بغداد والموصل وكركوك ،وعلى الأقل أصيبوا ستة أشخاص بجروح بالغة.

 يجب ان يتوقف العنف ليحل السلام مع العدالة لجميع العراقيين ونحن نشعر بقلق بالغ من اجل المسيحيين والاقليات الدينية الاخرى في العراق الذين هم عرضة بوجه خاص لقد كان عد المسيحين اكتر من 1،2 مليون نسمة وهذا العد انخفض بشكل كبير الى ما يقدر بنحو عدة مئات من الآلاف ، واضطرو الى الفرار الى البلدان المجاورة كلاجئين او الى مناطق اخرى من شمال العراق مشردين داخليا وخارجيا.

ان هؤلاء المتطرفين اجبروا المسيحيين على دفع الضرائب الدينية الخاصة ، وعلى  المراءه المسيحيه  ارتداء الحجاب ودعو المسيحيين الى التخلي عن عقيدتهم وأصبحوا عرضة القتل والخطف، ان المسيحيين لم يعد يشعرون بالامان في الكنائس والمؤسسات المسيحيه ، مما ادى الى اغلاق الابرشيات والاديره والمدارس  وهذه الاجراءات تستهدف المسيحيين والاقليات الدينية الاخرى، ان هذه الهجمات الشرسه على المسيحيه  والحرية من قبل العناصر المتطرفه داخل المجتمع العراقي اجبرت العراقيين والكلدان بترك منازلهم والذهاب الى البلدان المجاوره.

اننا نطالب بزيادة كبيره جدا في عدد التأشيرات الأنسانية في برنامج هذه السنة
نود ان نهنئكم بالفوز في الانتخابات وتفضلوا بقبول خالص تقديرنا

Australian Chaldean Democratic Forum Inc

55
المنبر الديمقراطي الكلداني الاوسترالي يستنكر تفجير الكنائيس في العراق

نستنكر هذا العمل البشع ونطالب الحكومة العراقية بحماية الكنائيس ودور العبادة لكافة المسيحيين ونشر قوات خاصة من الجيش العراقي لحماية الكنائيس وذلك بعدما تعرضت عدة كنائيس واديرة الى تفجيرات بسيارات مفخخة وعبوات ناسفة في  مدينة الموصل وبغداد , ان المنبر الديمقراطي الكلداني الاوسترالي يستنكر هذه الاعمال البربرية ويعبر عن خيبة امله من هذه التفجيرات, لقد تفاجأنا من وقوعها وعلى هؤلاء الشياطين والجبناء ان يقاوموا المحتلين الذين احتلوا البلد وليس المسيحيين  ابناء العراق الاصليين . وايضا نطالب الحكومة العراقية ان تنتبه وان تقف امام ما يحدث للمسيحيين لعل هناك خطة استراتيجية لافراغ العراق من الكلدان وبقية المسيحيين.


Australian Chaldean Democratic Forum Inc
Email: Chaldeandemoc@Yahoo.com.au

56
تاسيس جامعة اورك الكلدانية وفضائية كلدانية

ان فكرة انشاء جامعة كلدانية وفضائية كلدانية ضرورية جدا ليست جديدة وتحتاج الى مبالغ طائلة ولجنة للقيام بدراسة وافية وموضوعية عن المشروع ، ان هذه الخطوة هي مهمة جدآ لتحديد الطرق الفعالة لترجمة الفكرة الى خطط ومراحل قابلة للتطبيق ، يجب تشكيل هيئة لدراسة الموضوع لذلك نتمنى من اذاعة صوت الكلدان في ديترويت وبقية الأذاعات الكلدانية في العالم  المساهمة وطرح ما لديهم من آراء ورغبات ومعلومات ومقترحات بناءة حتى يتمكن القائمون عليها من اعدادها بصورة جيدة وللخروج بتصورات علمية واقتصادية وقانونية وادارية وفنية موضوعية وعلمية دقيقة وقابلة للتطبيق. ان التمويل هو اهم نقطة لنجاح المشروع وخاصة بتاسيس شركة مساهمة من اغنياء الأمة الكلدانية في اميركا والعالم.وبنفس الوقت يمكن تقديم طلب الى الحكومة العراقية لأنشاء فضائية كلدانية من الوطن وتخصيص عدة ساعات يوميا مع الفضائيات العراقية وبمساعدة الحكومة العراقية،  نحن نتفق مع كافة الأخوة الكلدان الذين كتبوا بجدارة وخاصة الأستاذ فاضل رمو والساده حبيب تومي ومنصور ياقو والشماس كوركيس مردو والسيد سعد عليبك المحترمين

تاسيس جامعة اورك الكلدانية في القوش

يجب رصد الاموال من اجل  تاسيس جامعة اورك الكلدانية في القوش ،كما ذكر الأستاذ فاضل رمو الافضل ان نفكر في كيفية العمل من اجل حل مشكلة ابناءنا الطلبة من شعبنا فلا هم يستطيعوا ان يدرسوا في المؤسسات التعليمية في كوردستان وذلك بسبب اللغة والتفرقة في التعامل الناتج عن استخدامنا العربية كلغة وما تحمله من حساسية لدى الاخوة الكورد ، ولا يستطيعوا الطلبة مواصلة دراستهم في المؤسسات التعليمية في مدينة الموصل فعلى كافة ابناء الأمة الكلدانية تبني هذه المشاريع بعقد مؤتمر كلداني عالمي لدراسة هذه المواضيع وغيرها من المشاريع المهمة.

وبمناسبة عيد الميلاد المجيد يسعد المنبر الديمقراطي الكلداني الأوسترالي ان يقدم احر التهاني والتبريكات الى الأمة الكلدانية وكافة المسيحيين في العراق والعالم وكل عام وانتم بخير وسلام في ربوع الوطن.

Australian Chaldean Democratic Forum Inc
المنبر الديمقراطي الكلداني الأوسترالي
Email:Chaldeandemoc@Yahoo.com.au

57
وصل وفد من المنبر الديمقراطي الكلداني إلى حاضرة الفاتيكان للمشاركة في مراسيم تنصيب غبطة  مار عمانوئيل الثالث دلي بطريرك بابل على الكلدان في العراق والعالم كاردينالا على يد قداسة البابا بندكتوس السادس عشر، ويضم الوفد كلا من السادة شوقي قنجا والسيد رمزي دلي.ويسعدنا بهذه المناسبة الفريدة والمفرحة ان نقدم احر التهاني القلبية الى غبطته طالبين من يسوع المسيح ان يرعاه ويحل السلام في العراق
الف مبروك الى ملك الكلدان.

Australian Chaldean Democratic Forum Inc

58
المنبر الديمقراطي الكداني الأوسترالي يشارك في اجتماع مجلس اللاجئين في استراليا

شارك كل من الاستاذ سام كمو والسيد فريد فجو في اجتماع العام يوم الاثنين الماضي في قاعة الاجتماعات في برلمان ولاية نيو سوث ويلز بسدني، وتحدثوا مع السيد Paul Power المسؤول الاول عن مجلس اللاجئين في هذه الولاية وتطرقو الى احوال اللاجئين العراقيين وخاصة احوال ابناء الأمة الكلدانيه وبقية المسيحيين في العراق والشرق الاؤسط، وقدمنا توصيات بزيادة عدد المهاجرين واللاجئين العراقيين.

Australian Chaldean Democratic Forum Inc

59
رئيس الوزراء الأوسترالي يطلب من وزير الخارجية الاتصال مرة اخرى مع الحكومة العراقية حول معانت الكلدان وبقية المسيحيين والأقليات الدينية

قبل يومين استلم المنبر الديمقراطي الكلداني الأوسترالي رسالة اخرى من فخامة السيد John Howard رئيس الوزراء الأوسترالي بشأن محنة المسيحيين العراقيين، ازاء التقارير والاضطهاد والعنف الموجهة ضد المسيحيين والاقليات الدينية الاخرى،

أن الحكومة الاستراليه قد سعت ايضا الى تشجيع العراق على حمايه حقوق الانسان وفقا لما ينص عليه الدستور العراقي الذي يكرس الحق في حرية العبادة لجميع الاقليات الدينية. لقد طلبت من معالي
Alexander Downer  وزير الخارجية اعطاء تعليمات جديده الى السفير الاسترالي في العراق على بذل المزيد من الجهود مع الحكومة العراقية ازاء محنة الكلدان والاقليات الاخرى فى العراق.


المنبر الديمقراطي الكلداني الأوسترالي

Australian Chaldean Democratic Forum Inc
Email: Chaldeandemoc@Yahoo.com.au

60

العراق موطن الكدان والأشوريين والسريان والعرب والأكراد

معالي السيد نوري المالكي المحترم/ رئيس الوزراء العراقي

الموضوع: تسمية الجالية المسيحية في العراق

كتاب رسمي غريب ( سري وعاجل) صدر مؤخرا عن رئاسة مجلس الوزراء العراقي وموقع من قبل الأمين العام لمجلس الوزراء وكالة علي محسن اسماعيل ، موجه إلى مجموعة من الوزارات العراقية يقول الكتاب : حصلت موافقة السيد رئيس الوزراء على تقديم المساعدة الممكنة بخصوص تنفيذ طلبات الجالية المسيحية في بغداد ...

من الامور التي لا تقبل الشك انه لا يوجد شعب لا وطن له ولكن بتغير الاحوال وظهور قوة تفوق قوة هذا الشعب يحصل الغزو والاستيلاء على ارض الغير  واصبح  المغتصب صاحب الارض فيعامل الكلدان وغيرهم كدخلاء او غرباء في وطنهم هذا ما حل بالكلدان وغيرهم.

يتفق المؤرخون والباحثون على كون الكلدان والأشوريين هم سكان العراق الاصليين ولا تزال اثارها قائمة من الشمال الى الجنوب وخاصة بابل العظيمة واور ونينوى ووجود خمسة وسبعون مدن قويه كلدانيه واربعمائة وعشرون مدن اخرى مجاوره مكتظه بالكلدان جنوب بابل ومنها بوسيبا،وسبارى،كوثا،كالنح،اورك،جلماد،ولرنكه،دوراب، وغيرها

وسكن الكلدان في قطر والبحرين واليمن وعلى سواحل الخليج الكلداني المسمى حاليا الخليج العربي والفارسي
فكانت شهرة الامة الكلدانية بحضارتها وعلومها قد احتلت مكانا مرموقا بين الأمم، ومن لا يعرف نبوخذنصر ملك الكلدان وغيره من ملوك الأمة الكلدانية وابراهيم الخليل الذي ولد في اور الكلدانيين.
وعليه يجب تسمية المسيحين باسمهم القومي الحقيقي.

المنبر الديمقراطي الكلداني الأوسترالي
Australian Chaldean Democratic Forum Inc
Email: Chaldeandemoc@Yahoo.com.au


61
رئيس الوزراء الأوسترالي يفاتح رئيس الوزراء العراقي حول اضطهاد الأقليات الدينية

استلم المنبر الديمقراطي الكلداني الأوسترالي رسالة من فخامة السيد John Howard رئيس الوزراء الأوسترالي
اشكركم على رسالتكم المؤرخه في 21 آب 2007 بشأن محنة المسيحيين العراقيين،
ازاء التقارير والاضطهاد والعنف الموجهة ضد المسيحيين والاقليات الدينية الاخرى، لقد اثرنا هذه المخاوف بشكل مباشر مع فخامة رئيس الوزراء نوري المالكي، وايضا عقد معالي السيد Alexander Downer وزير الخارجية اجتماعا مع فخامة رئيس الوزراء نوري المالكي ومع معالي السيد هوشيار زيباري  وزير الخارجية العراقي،

أن الحكومة الاستراليه قد سعت ايضا الى تشجيع العراق على حمايه حقوق الانسان وفقا لما ينص عليه الدستور العراقي الذي يكرس الحق في حرية العبادة لجميع الاقليات الدينية. لقد طلبت من السيد داونر اعطاء تعليمات الى السفير الاسترالي في العراق على بذل المزيد من الجهود مع الحكومة العراقية ازاء محنة الكلدان والاقليات الاخرى فى العراق.


المنبر الديمقراطي الكلداني الأوسترالي

Australian Chaldean Democratic Forum Inc
Email: Chaldeandemoc@Yahoo.com.au
 

62
يستنكر المنبر الديمقراطي الكلداني الأوسترالي جريمة قتل الأبرياء العراقيين
الى عوائل  كافة الشهداء  في بغديدا المحترمين
بقلوب حزينة  نشـارككم أحزانكم وجميع أهالي بغديدا الكرام بهذا المصاب الأليم طالبين من الله رب الكل أن يسـكنهم فسـيح جناتـه مع الشـهداء القديسـين الأبرار  ويلهمكم الصبر والسلوان وصلواتنا الى ربنا يسـوع له المجد أن لايريكم أي مكروه ويحفظكم من كل شـر وسـوء وأن تكون هذه الفاجعة خاتمة أحزانكم أنه سميع مجيب الدعوات .


الراحة الأبدية أعطهمـا يارب ونورك الدائم يشـرق عليهما

Australian Chaldean Democratic Forum Inc

63


استلم المنبر الديمقراطي الكلداني الاؤسترالى رسالة اخرى مفصله قبل يومين حول برامج الحكومه  لسنة  2007/2008

1-ان المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين العراقيين فى دمشق وعمان مسؤوله  عنهم لأيجاد الحلول المناسبه لهم وعلى العراقيين مراجعة مراكز المفوضية من أجل ترتيب مواعيد لتسجيلهم لدى المفوضية وحمايتهم

2-لقد طالبتم بزيادة عدد التاشيرات في برنامج هذه السنه نرجو ان تعلمون باننا استوطنا  عشرة الاف عراقي منذ عام 2001 من ضمنهم الكلدان وبقية المسيحيين العراقيين وعلى المجتمع الدولي قبول اكبر عدد من العراقيين

3-لقد اعلنا عن برامج الهجره لعام 2007/2008 في الحقل الأنساني سوف نخصص  13000 مواقع وتاشيرات ويكون التركيز على الشرق الأوسط وخصصنا حوالي35 بالمائة لهم  ومن ضمنهم الكلدان وبقية المسيحيين وغيرهم من العراقيين هذا ما يعادل 4550شخص.

4-في العام الماضي استلمنا اكثر من 80000 استماره وطلب، من ظمنهم  استلمنا 26000 طلب من العراقيين في الحقل الأنساني ولكن سوف نعمل ما بوسعنا لأستيطان  ومساعدة هؤلاء المتشردين واللاجئين ونعطي الأولويه لهم وخاصة الطلبات التي تقدمها المفوضية السامية للأمم المتحدة للأستيطان في استراليا

لمزيد من المعلومات يرجى الأتصال مع



Australian Chaldean Democratic Forum Inc
Email: chaldeandemoc@yahoo.com.au
@

64
المنبر الديمقراطي الكلداني وحزب الأتحاد الديمقراطي الكلداني يشاركان في مادبة الافطار التي اقامها سيادة
سفير العراق في استراليا

نود ان نقدم جزيل الشكر الى معالي السيد هوشيار زيباري وزير الخارجيه والى سيادة غانم الشبلي سفير العراق في استراليا بهذه المناسبه التي اقيمت يوم الجمعة 28/9/2007 في قاعة النجوم / مدينة فيرفيلد   وذلك بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك ، وقدم الوفدان احر التهاني والتبريكات لسيادة السفير والى شعبنا العراقي الحبيب بهذه المناسبة طالبين من الله ان يعيده على الجميع بالخير والسلام لعراقنا العزيز
وشارك ايضا في مادبة الافطار بعض الاحزاب السياسية العراقية  ورجال الدين العراقيين في استراليا .



Australian Chaldean Democratic Forum Inc
Email : Chaldeandemoc@Yahoo.com.au

65
البابا يناقش هجرة المسيحيين من العراق مع الزعيم السورى

مدينة الفاتيكان --التقى قداسة البابا بينيدكت السادس عشر  نائب الرئيس السوري لبحث هجرة المسيحيين وغيرهم من اللاجئين  العراقيين اللذين فروا الى سوريا. وذلك في 5 ايلول /  ، وسلم  سيادة نائب الرئيس فاروق الشرع  البابا رسالة شخصية من الرئيس السوري بشار الاسد ، هذا ما قاله الفاتيكان في بيان. وفي وقت لاحق ، التقى نائب الرئيس السوري مع المطران دومينيك ممبرتي ،كبار خبراء الشؤون الخارجيةفي الفاتيكان لاجراء محادثات منفصلة   حيث قال ان المناقشات ركزت على مساعي سوريا لاستضافة مئات الآلاف من اللاجئين العراقيين  وعن  الطلبات والمساعدات من الوكالات الدولية ومشاكل واوضاع المسيحيين في سورية حيث ان سوريا يمكن ان تعطى من اجل التغلب على الازمات الخطيره التي تصيب الكثير من سكان الشرق الاوسط". وفي سوريا يوجد حوالي  1.5 مليون لاجئ عراقي ، وقال مسؤولون سوريون ان المجتمع الدولي لم يساعد البلاد بصوره جديه على التعامل مع  هذا التدفق.

المنبر الديمقراطي الكلداني الأوسترالي

Australian Chaldean Democratic Forum Inc
Email: Chaldeandemoc@Yahoo.com.au

66
معلومات عن كيفية  تقديم الطلبات لحصول على تأشيرات الانسانيه المقررة في استراليا

• مقدار الضرر الذي عانى منه المتقدم مثل  الاضطهاد ، والتعذيب او غيره من الاذى الجسدي)
•  صلات المتقدمين مع استراليا (مثل الاسرة ، والروابط الاجتماعية والثقافيه)
• قدرة  استراليا على تقديم استطان  الى المتقدمين
• اذا كان التوطين هو الخيار المناسب فى الوقت المقرر (التوطين عامة يهدف الى مساعدة الناس الذين هم تحت التهديد داخل بلد اللجوء الاول او الذين ليس لديهم احتمالات العودة الى بلدهم الاصلي).
تحتاج الاداره على المعلومات الفنية المتعلقة في ضروفكم وتعطى الاولوية لهؤلاء اللاجئين المقررة من جانب الامم المتحدة  لشؤون اللاجئين

Information on how applications for Humanitarian Visas are assessed

·   The degree of harm the applicants may have suffered (such as individual persecution, torture or other physical harm)
·   The degree of an applicants links to Australia (such as family, social and cultural links)
·   Australia capacity to provide for settlement of the applicants
·   Whether resettlement is appropriate option at the time of decision (resettlement is generally designed to assist people who are under threat within a country of first asylum or who have no prospects of return to their country of origin).

We have asked for a more generous granting of visas, in 2007-08 programme,
 posts in the Beirut region who in conjunction with offshore Humanitarian Processing Centre in Victoria are responsible for processing Humanitarian visas for people from Iraq will have granted around 1300 Refugees Visas and around 1200 Visas in the special Humanitarian program. A significant number of these will have been granted to Chaldean and other Iraqi Christians.

The Department needs new and substantive information regarding their circumstances. Priority is given to those people assessed as refugees by the United Nations High Commissioner for refugees and referred to Australia for resettlement if your lives or liberty is in danger contact the nearest office of the UNHCR, which may be able to assist or advise you.

Australian Chaldean Democratic Forum Inc
Email: Chaldeandemoc@Yahoo.com.au

67
اجتماع المنبر الديمقراطي الكلداني الأوسترالي مع مستشار السيد John Howard رئيس الوزراء الأوسترالي

عقد السيد سام كمو  والسيد فريد فجو اجتماعا يوم 21  اب مع المستشار الدولي لفخامة السيد  رئيس الوزراء
لتقديم الشكر الى الحكومه  الأوستراليه لزيادة عدد  التاشيرات  وطالبنا بزيادة العدد الى خمسة الاف تاشيره اخرى
وكذلك تطرقنا الى محنة العراقيين والمسيحيين وابناء الأمه الكلدانيه في العراق والشرق الأوسط
لقد ابلغنا المستشار  ان السيد John Howard اتصل مع الحكومه العراقيه  وابلغها بحماية المسيحيين، لقد قدمنا شرحا مفصلا عن معاناة  العراقيين جميعا  وفي نهاية الأجتماع قدمنا رساله مفصله الى السيد John Howard رئيس الوزراء الأوسترالي لدراسة الطلبات المرفوضه وزيادة عدد التاشيرات.

Australian Chaldean Democratic Forum Inc
Email: Chaldeandemoc@Yahoo.com.au

68
لقد استلم المنبر الديمقراطي الكلداني الأوسترالي عدة رسائل حول موضوع زيادة عدد اللاجئين والصنف الأنساني  وكيفية التقديم ،ان استراليا تقبل كل سنه حوالي 2000 شخص عراقي وخاصة من اليونان وتركيا وسوريا والأردن ولبنان ولكن المشكله ان بعض هذه الدول تقول ان العراقيين ليسوا لاجئين


معلومات عن برامج وشروط  التقديم حسب شروط وقوانين دائرة الهجره الأوستراليه

Offshore Resettlement

The offshore resettlement program comprises two categories of permanent visa and two categories of temporary visa.
Permanent humanitarian visa categories
•   Refugee category for people who are subject to persecution in their home
country and who are in need of resettlement. The majority of applicants who are considered under this category are identified by the United Nations High Commissioner for Refugees (UNHCR) and referred by UNHCR to Australia. The Refugee visa category includes Refugee, In-country Special Humanitarian, Emergency Rescue and Woman at Risk sub-categories.

•   Special Humanitarian Program (SHP) for people outside their home country who are subject to substantial discrimination amounting to gross violation of human rights in their home country. A proposer (known as sponsor under the Migration Program) who is an Australian citizen, permanent resident or eligible New Zealand citizen, or an organisation that is based in Australia, must support applications for entry under the SHP.
See: Sponsoring (Proposing) a Refugee or Humanitarian Entrant

Temporary humanitarian visa categories
The offshore temporary humanitarian visas are for people who have by-passed or abandoned effective protection in another country and for whom humanitarian entry to Australia is appropriate. It comprises two sub-categories:

•   Secondary Movement Relocation offers a temporary visa to people who have moved from a safe first country of asylum to another country, before applying to enter Australia. This visa is valid for five years.
 
•   Secondary Movement Offshore Entry offers a temporary visa to people who arrived unlawfully in Australia at offshore excised places and have moved from a safe first country of asylum. This visa is valid for three years.

Australian Chaldean Democratic Forum Inc
email: Chaldeandemoc@yahoo.com.au
 


69
اعلان عن عدد  اللاجئين والبرامج الأنسانيه في استراليا

اعلن السيد كيفين اندروز Hon Kevin Andrews  وزير الهجره تغييرات في عدد  البرامج  الانسانيه لقبول المزيد من المئات العراقيين المسيحيين , سوف يزداد هذا العدد على مدى 12 شهرا المقبله الى 35 في المائه  وهذا يشمل العراقيين المقيمين في سوريا والأردن وهذا جاء بعد قرارات مؤتمر المفوضيه الساميه للأمم المتحده المنعقد في شهر نيسان الماضي.


سوف يكون هناك انخفاض في عدد  اللاجئين من افريقيا وزيادة العدد من آسيا والشرق الاوسط.
وان غالبية اللاجئين في هذه التغيرات سوف تشمل المسيحيين العراقيين الهاربين من الأضطهاد

 المعروف ان استراليا تقبل 13000  شخص سنويا ، ان تمويل هذا البرنامج  سوف يكلف مبلغا قدره 209 مليون دولار على مدى أربع سنوات سوف تستخدم للمساعدة  الذين امضوا فترات طويلة في مخيمات اللاجئين

لمزيد من المعلومات  الرجاء الأتصال مع المنبر الديمقراطي الكلداني الأوسترالي   

Australian Chaldean Democratic Forum Inc
Email: Chaldeandemoc@Yahoo.com.au         

70
المنبر الديمقراطي الكلداني الاوسترالي يستلم رسالة من السيد Kevin Andrew وزير الهجره والجنسيه
يقول السيد الوزير هنالك مباحثات مع  المفوضية السـامية لزيادة عدد التاشيرات سبق وان طلب المنبر الديمقراطي الكلداني بخمسة الاف تاشيرات اضافيه وقريبا سوف تعلن الحكومه عن هذه البرامج لمساعدة المسيحيين والعراقيين المضطهدين خارج العراق
و يظل عدد العراقيين الذين يهربون الى الدول المجاورة مرتفعا. حسب الإحصاءات الحكومية ، يوجد حتى الآن حوالي 4ر1 مليون عراقي فى سوريا ، و 000ر750 في الأردن ، و 000ر80 في مصر و ما يقرب من 000ر200 في منطقة الخليج. و تستقبل سوريا وحدها ما لا يقل عن 000ر30 عراقي شهريا .

وتبقى معدلات الاعتراف بالعراقيين كلاجئين في مختلف الأقطار خارج المنطقة، وبصفة خاصة في أوروبا ، منخفضة. و تكرر المفوضية السـامية نداءها لتبقى كل الحدود مفتوحة لمن يحتاجون الى الحماية .

و توسع المفوضية السـامية من نطاق عملياتها و وجودها في المنطقة بصورة سريعة ، لكن ضخامة الأزمة تتفاقم. فعندنا الآن 300 موظف يعملون فى عمليات المفوضية بشان النزوح العراقي. وهم يتمركزون في سوريا والأردن ولبنـان وتركـيا و جنيف وفي العراق نفسها. ومنذ بداية هذا العام ، سجلت مكاتبنا في الدول المجاورة أكثر من 000ر130 لاجئ عراقي. و مع نهاية شهر آيار، كانت المفوضية السامية قد قابلت حوالي 000ر7 من العراقيين الأكثر استضعافا وأرسلت ملفاتهم الى دول إعادة التوطين لعمل مزيد من التقييم واتخاذ ما يلزم لهم. وعلى هذه الدول  اتخاذ قرارات سريعة بشأنهم و تسهيل مغادرة من هم أكثر احتياجا. إن إعادة التوطين ، مع ذلك ، تبقى اختيارا فقط لقلة من العراقيين  الاكثريةاستضعافا تقديم 000ر20 حالة من العراقيين الى الحكومات لإعادة توطينهم هذا العام.


Australian Chaldean Democratic Forum INC
Email: Chaldeandemoc@Yahoo.com.au

71
مؤتمر حول مسيحيين الشرق الأوسط في سدني/استراليا

بدعوة من The Hon Fred Nile MLC عضو البرلمان في NEW South Wales شارك ممثلوا المنظمات الكلدانيه
بصورة ايجابيه وقدموا مقترحاتهم البناءه بصورة جليه اعجب اكثرية الحاضرين، حيث شارك سام كمو مسؤول المنبر الديمقراطي الكلداني والسيد زيد عيسى من مجلس خورنة مار توما الكلدانيه والسيد بسام فريتي من حزب الأتحاد الديمقراطي الكلداني والسيد عيسى قلو من المجلس القومي الكلداني والسيد اكرم حنوش رئيس الجمعيه الكلدانيه . قدم السيد سام كمو شرحا وافيا عن معانات المسيحيين في العراق وقدم رسالة  مفصله الى السيد  فريد نايل Fred Nile ليقدمها الى الحكومه الاؤستراليه.

هذا ما جاء في كلمة السيد سام كمو
ان الكلدان هم سكان العراق الأصليين ويشكلون اكثر من ثمانون في المئه من المسيحيين في العراق ولغة  الكلدان هي مشتقه من اللغه الاراميه التي تحدث بها السيد المسيح.  المسيحيين تعرضوا للعنف من الجماعات الاسلامية السنيه والشيعيه، ان تفجير الكنائس وقتل الكهنه والأبرياء والخطف والاغتصاب واطلاق النار وعمليات الاخلاء اضطر المسيحيين الذين انتقلوا الى بغداد قبل عدة قرون،قررو الهروب الى قراهم  الأصليه في شمال العراق والى سوريا والاردن ولبنان وغيرها من الدول، وايضا قررت الكنيسه الكلدانيه نقل كلية بابل الكلدانيه  الى مدينة عنكاوا  في المنطقة الشماليه لفقدان الأمن في بغداد .

      بعد الحرب العالمية الاولى نزح بعض المسيحيين الأثوريين من تركيا الى شمال العراق وخدموا في الجيش العراقي تحت الانتداب البريطاني ،وبعد عام على انشاء مملكة العراق في عام 1932 ، وعندما طالب بعض الأثوريين بالاستقلال الذاتي قتل الجيش العراقي 3،000 شخص مسيحي في قرية سميل  شمال العراق.

 نحن نرى كل العراق هو بلدنا، فالمشكلة ليست بين المسيحيين والمسلمين وانما هي في بعض الجماعات الأجراميه والاصوليه التي تستثني الآخرين ويودون القضاء عليهم لاسباب دينية او عرقيه ، فان الحل هو توفير الأمن وحماية المسيحيين وتشجيع الثقافة التعدديه.


Australian Chaldean Democratic Forum Inc

72
أخبار شعبنا / سهل نينوى
« في: 10:08 28/06/2007  »
ان المنبر الديمقراطي الكلداني الأوسترالي يرفض بشده بما يسمى بسهل نينوى ان هذه الفكره خاطئه جدا
لقد عاشوا الكلدانيين والأشوريين والعرب والأكراد معا في بيت نهرين قبل دخول المسيحيه الى العراق، ان الشعب العراقي يعاني من مشكلة الأحتلال وان خيرات العراق النفطيه نهبت منذ استقلال العراق، وهي هائله تكفي لمدة مائة سنه، والشعب محروم من الخدمات الأساسيه مثل النفط ومشتقاته والكهرباء والماء  والمستشفيات وغيرها، ان فكرة  انشاء ما يسمى بسهل نينوى  هي فكره جهنميه ومرفوضه من قبلنا واكثرية الكلدان في العراق والعالم، نود ان يتحد كافة العراقيين حتى يتسنى لجميع مكوناته ان يعيشوا في وئام واحترام، ان اراضي تلكيف والقوش وتللسقف وباطنايا وكرمليس وعنكاوه وغيرها من القرى هي كلدانيه ومسجله في مديرية العقارات في الموصل ،لقد اتصلنا مع عدة شخصيات كلدانيه في هذه القرى وكلهم يعارضون تقسيم العراق ومشروع سهل نينوى ، ليس من حق اي منظمه كلدانيه او اشوريه او سريانيه خارج الوطن ان تقرر مصير ومسقبل المسيحين في سهل نينوى، ان رؤساء الكنائيس والمسيحيين في العراق لهم الحق في تقرير مصيرهم.

وهنا نقول ان موقف كنيستنا الكلدانيه هو صحيح وضد هذه الفكره لقد رفضت الكنيسة الكلدانيه وعلى لسان غبطة ابينا مار عمانوئيل الثالث دلي بطريرك بابل على الكلدان وقال تقسيم العراق على اسس طائفيه او عرقيه لا معنى له المسيحيون يعيشون في كل مكان من العراق مثلما السنه والشيعه. لماذا تقسيم بلدنا؟وفي أحد الاعلانات الاخيرة التي عهد بها إلى الاب فيليب نجم النائب العام للكلدان لدى الكرسي الرسولي حيث رفضها قطعيا وكذلك  سيادة المطران لويس ساكو راعي ابرشية كركوك ،وصرح سيادة المطران شليمون وردوني  النائب البطريركي انه لدينا الكثير من الكنائيس والاثار التاريخية واماكن العبادة ، فكيف نستطيع ان نتخلى عنها ثم الانتقال الى مكان جديد؟ اود ان اشير الى ان المسيحيين في العراق  يعيشون مع اخوانهم المسلمين بالسراء والضراء وانهم يعملون باخلاص لوطنهم.

73
مسيرة تضامنية مع مسيحيي العراق في سدني/ استراليا

ستقوم المنظمات القوميه  الكلدانيه بالتعاون مع كافة الجمعيات الكلدانية وابناء الأمة الكلدانيه بمسيرة تظامنية مع الشعب المسيحي في العراق،لقد دعينا لهذه المسيرات السلميه قبل اكثر من شهرين ونحن بانتظار رجوع راعينا الجليل سيادة الأسقف مار كوريال كسا الجزيل الأحترام  من العراق حيث شارك بسنهادس كنيستنا الكلدانيه.
سنوافيكم  بمعلومات و تفاصيل اكثر عبر موقع عنكاوا كوم لاحقا.

Sam Gammo

74
رساله من السيد  Kevin Andrews وزير الهجره والجنسيه الأوسترالي

استلم المنبر الديمقراطي الكلداني الاؤسترالي رساله مفصله حول برامج الحكومه  لسنة 2007/2008

1-ان المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين العراقيين فى دمشق وعمان مسؤوله  عنهم لأيجاد الحلول المناسبه لهم وعلى العراقيين مراجعة مراكز المفوضية من أجل ترتيب مواعيد لتسجيلهم لدى المفوضية وحمايتهم

2-لقد طالبتم بزيادة عدد التاشيرات في برنامج هذه السنه نرجو ان تعلمون باننا استوطنا  عشرة الاف عراقي منذ عام 2001 من ضمنهم الكلدان وبقية المسيحيين العراقيين وعلى المجتمع الدولي قبول اكبر عدد من العراقيين

3-لقد اعلنا عن برامج الهجره لعام 2007/2008 في الحقل الأنساني سوف نخصص  13000 مواقع وتاشيرات ويكون التركيز على الشرق الأوسط واسيا وافريقيا ومن ضمنهم الكلدان وبقية المسيحيين والعراقيين

4-في العام الماضي استلمنا اكثر من 24000 استماره وطلب  من العراقيين في الحقل الأنساني ولكن سوف نعمل ما بوسعنا لأستيطان  ومساعدة هؤلاء المتشردين واللاجئين ونعطي الأولويه لهم وخاصة الطلبات التي تقدمها المفوضية السامية للأمم المتحدة للأستيطان في استراليا

لمزيد من المعلومات يرجى الأتصال مع


Sam Gammo 98992182 or 98828598 Mobile 0423761985

Harith Garmo 97530530 Mobile 0410411751

Australian Chaldean Democratic Forum Inc
Email: chaldeandemoc@yahoo.com.au
@

75
رساله الى كافة المسيحيين العراقيين في استراليا والعالم
نرجو الاتصال وارسال هذه الرساله الى السيد John Howard رئيس الوزاء الاؤسترالي والبريطاني والى السيد George Bushرئيس الولايات المتحده الامريكيه لحماية المسحيين في العراق.

 المنبر اليمقراطي الكلدني الاؤسترالي
Australian Chaldean Democratic Forum Inc
E-mail: Chaldeandemoc@yhaoo.com.au
Urgent

The Plight of Christians in Iraq

Dear Iraqi Christians in Australia, USA, UK and the rest of the world

Please support your people in Iraq, call or send E-mail to the White house Help and to other Governments in the world and leave basic message.

For example

I am Australian Iraqi Christian today the Christians are being murdered, Chaldean Catholic priest and three deacons were gunned down in Mosul, Iraq, on Sunday 4th June, Reverend Ragheed Ganni and three deacons from his parish, Basman Yousef Daud, Wahid Hanna Isho, Gassan Isam Bidawed were killed after celebrating the Eucharistic liturgy on Sunday.
On May 31, terrorists attacked the convent of the Chaldean-rite Sacred Heart sisters in Baghdad, they are burning Churches murdering innocent Christians.
Christians in Iraq have been the objects of a nationwide campaign of intimidation, forcing tens of thousands of members of the Christian minority to leave Iraq, this is becoming genocide.
Please contact

1-Australian Prime Minister Hon, John Howard
http://www.pm.gov.au/
Parliament House Canberra ACT 2600

Or call
The Hon, Alexander Downer, MP
Minister for Foreign affairs
Tel: 02 6277500
Fax: 08 83985577
E-mail: minister.downer@dfat.gov.au
   
2- White House:
Comments: (202)456-1111 Switchboard202) 456-1414 Fax: (202) 456-2461 Comments@whitehouse.gov

3-Hon, Tony Blair
The British Prime Minister
10 Downing Street
London UK
E-mail: www.pm.gov.uk/

Australian Chaldean Democratic Forum Incorporated
E-mail: Chaldeandemoc@Yahoo.com.au


76
المنبر الديمقراطي الكلداني االاؤسترالي يجتمع مع  مساعد فخامة John Howard رئيس الوزراء

اجتمع السيد سام كمو والسيد فريد فجو  يوم الاثنين الماضي المصادف 21 ايار مع  مساعد فخامة
 John Howard رئيس الوزراء الاؤسترالي حول موضوع تهديد وتهجير العوائل المسيحية في بغداد والموصل من قبل المجموعات المسلحه ،لكي يتصل مع الحكومه الامريكيه والعراقيه لتقديم كل الدعم والمساندة اللازمة لحمايتهم وتقديم كل اشكال المساعدة من اجل مواجهة هذا التهديد الذي يرفضه  مجتمعنا الاؤسترالي والعراقي.

وشرحنا له بان المسيحيين العراقيين يتعرضون حاليا لتهديدات بالقتل والتهجير من قبل مجموعات اسلامية متشددة بدات تفرض عليهم الجزية والتهجيرة كما قامت بتفجير عدد من الكنائس وخاصة في بغداد والموصل والبصرة الامر الذي دفع بالالاف منهم الى الهجرة الى استراليا  وسوريا والاردن ودول اوروبية مختلفة.
 
وقد اشرنا انه في عام 2001 كإن عدد المسيحيين في العراق حوالى ثلاثة ارباع المليون نسمه غادر منهم حوالى 300 ألف إلى دول العالم وقدم منهم إلى سوريا والأردن أكثر من 30 ألفا أكثرهم من المناطق الملتهبة مثل بغداد والموصل وشرحنا له  أن التيارات الاصولية في العراق هي التي ترعب المسيحيين وتجبرهم على ترك العراق وتحاول أن تفرض الحجاب على العائلات المسيحية وأن الوضع في العراق سيئ فهناك حرب أهلية غير معلنة موجودة وقتل على الهوية وتهجير جماعي للمسيحيين بشكل خاص ولبعض العراقيين. وان الكثير من المسيحيين في العراق قد تلقوا تهديدات بأن عليهم مغادرة العراق أو القتل ما أدى إلى تهجيرهم .وفرارهم من بيوتهم وطالبنا بزيادة عدد التاشيرات.


Australian Chaldean Democratic Forum Inc
Email: Chaldeandemoc@Yahoo.com.au

77
بدعوه من السفاره العراقيه  حضرنا الاجتماع الذي  عقده معالي وزير خارجية العراق الاستاذ هوشيار الزيباري مع الجالية العراقيه في فندق هلتون بتاريخ 22/5/2007 واستعرض السيد الوزير الوضع في العراق بشكل عام واهمية زيارته لاستراليا  ولقاءاته مع المسوولين.... وقد اجاب السيد الوزير على اسئلة الحاضرين بصوره تفصيليه.

         وسلمنا رسالة للسيد الوزير حول ما  يعانيه شعبنا المسيحي في العراق من تهجير وتهديد بالقتل وفرض الجزيه او اعتناق الاسلام.

                                               منظمة المنبر الديمقراطي الكلداني/قسم الاعلام

78
بارك الله جهود Ankawa.com وجهود المنبر الديمقراطي الكلداني الأوسترالي وخاصة الاستاذ سام كمو من الأتصالات المكثفه مع المسؤولين في استراليا حول موضوع قبول المهاجرين المسيحين العراقيين، وهنالك مقابله ينتظرها الاخ سام كمو مسؤول المنبر الديمقراطي الكلداني الأوسترالي مع فخامة John Howard رئيس الوزراء لبحث في امور معاناة المسيحين العراقيين.


السيد غالي غزاله/استراليا

79
 اجتماع المنبر الديمقراطي الكلداني الاؤسترالي مع وزير الهجره

عقد السيد سام كمو مسؤول المنبر الديمقراطي الكلداني الاؤسترالي اجتماعا مع السيد Kevin Andrews وزير الهجره وشرح له محنة المسيحيين العراقيين في الشرق الاوسط والعراق، ذكرنا له نحن نشعر بقلق عميق ازاء التقارير اليوميه من الاضطهاد والخطف والقتل في العراق، حيث هنالك مسلحون في بغداد يدقون على الابواب ويطالبون المسيحيين على مغادرة منازلهم والا سوف يقتلون. في الآونة الأخيرة كثرت  أعمال العنف الفظيعه التي يرتكبها المتطرفون ضد الكنائس والمؤسسات وهنالك جهود مدروسه لاثارة الفتنة الدينية والمدنيه.

لدينا مئات من الطلبات المرفوضه من قبل مركز الهجره في ملبورن ، فقد رفضت عدة مرات، نناشدكم لمساعدة اللاجئين في الاردن وسوريا ولبنان وتركيا، نرجو وتخصيص تأشيرات اضافية 
نأمل ان تكونوا قادرين على مساعدة هؤلاء المسيحيين.

اجاب السيد الوزير بانه سوف ينقل بعض التاشيرات من افريقيا ويمنحها  الى العراقيين وسوف يعمل لمساعدتهم ولكن لا يمكن قبول الاف المسيحين وحل مشكلة العراق. ووعدنا بزيادة التاشيرات في ميزانية الهجره لهذا العام.
وبعد ذلك سلمنا له رسالة مفصله حول هذا الموضوع.

Sam Gammo

Australian Chaldean Democratic Forum Inc
Email:Chaldeandemoc@yahoo.com.au

80
رساله الى السيد بان كم ـمون سكرتير الامم المتحده

بعث المنبر الديمقراطي الكلدانى الأوسترالي هذه الرساله الى سكرتير الامم المتحده عن الحالة المحزنة التي يعيشها المسحيين في بغداد والموصل، لذا نناشد كافة ابناء شعبنا  في العالم ارسال نسخه من هذه الرسالة  او رسالة اخرى  الى الحكومات المعنيه.
مع الشكر والتقدير

المنبر الديمقراطي الكلداني الاوسترالي


Mr Ban Ki-moon
Secretary General
United Nations
 
11.05.2007
 
Subject: the plight of Christians in Iraq
 
Dear Sir,
 
We would like to appeal to you to contact the United States government and the Iraqi government in Baghdad to make an effort to work for peaceful coexistence in the country, protecting its defenceless and voiceless minorities, Christians in Iraq are on their way to extinction, cut off from the country’s political process.
We are critical of a democracy that has “turned into a simplistic expression of majority will and the systematic violation of minority rights.”
In listing some of the aspects of the grave crisis that is affecting especially the Christian community, higher unemployment among Christians, arbitrary seizure of properties owned by Christian families in Baghdad and other cities in Iraq, violations of religious freedom and freedom of though, abductions, attacks and sectarian threats.”
We drew your attention to the tragedy facing the Christian community especially in  Baghdad, where terrorists at work in Dora and other districts are asking Christian families to convert to Islam or to pay a protection tax or to leave their homes and all their belongings.
We ask the United Nations to ensure respect for the rights of persecuted Christians and stop this violence.

Australian Chaldean Democratic Forum Inc
Email: Chaldeandemoc@yahoo.com.au

81
رسالة من المنبر الديمقراطي الكلداني الأوسترالي الى  رئيس الوزراء الأوسترالي   
حول وضع المسيحيين

ان ما  يعانيه المسيحيين  من  تهديد وخطف وتهجير قسري  وتفجير وقتل منذ اربع  سنوات
 مما خلف  الاف الموتى وخرابا كبيرا للمؤسسات لا يقبله العقل البشري،  لذا نناشد الحكومه  الأوستراليه والامريكيه وضمير المجتمع الدولي وقوات التحالف  والمسؤولين العراقيين لحماية حياة  المسيحيين وكافة الابرياء وممتلكاتهم  وحقوقهم وحريتهم. 
كما اننا   نطالب بالكّف عن  تهديد المسيحيين المسالمين، وخطفهم  وطلب فدية وتهجيرهم، فالمسيحيون  عراقيون اصيلون  يشكلون أحد أقدم مكونات الشعب العراقي. لقد اندمجوا  منذ البداية مع اخوتهم العرب والكورد والتركمان  والصابئة واليزيدية، ولعبوا  دورا  رائدا  في بناء العراق  ونهضته، ودافعوا ببسالة عن  تمسكهم بأرضهم  ووحدة وطنهم انهم يتقاسمون  معهم  القيم التاريخية والوطنية .
لذا نناشد كافة المسيحيين المقيمين خارج العراق بارسال رسائل الى روؤساء الحكومات المعنيه من اجل ايقاف هذه الاعمال البربريه غير الانسانيه.

Australian Chaldean Democratic Forum Inc

82
   استنكار من المنبر الديمقراطي الكلداني الاسترالي في سدني حول جريمة انفجار في مدينة تلسقف

الى اهالي الشهداء  في حادث تفجير السيارة  المفخخة في تلسقف الكرام
الى اهالي مدينة تلسقف الأعزاء 

بالم وحزن عميق سمعنا خبر قيام بعض المجرمين المرتزقة الذين تخلوا عن مفاهيم الانسانية وظلوا الايمان برحمة وعدالة الله لجميع البشر دون تميز الا بحسب اعمالهم الصالحة والذي ادى الى استشهاد عدد من كبير من الشهداء الابرياء من اخوتنا الكلدانيين والاكراد واليزيدين عن طريق تفجيرسيارة مفخخة.

ان اعضاء المنبر الديمقراطي الكلداني الاسترالي في سدني   يستنكرون بشدة هذا العمل الاجرامي الجبان وندينه ونطلب من الحكومة العراقية وقادة الكتل السياسية مرة اخرى التخلي عن مواقفهم الطائفية وتبني الروح الوطنية العراقية الخالصة كي يتم القضاء على هذه العقول المجرمة.



نقدم تعازينا الحارة لاهالي جميع الشهداء من جميع القوميات والاديان ونطلب من الرب ان يسكنهم جميعا في ملكوته السماوي  وان يعطيكم  الصبر والسلوان.

المنبر الديمقراطي  الكلداني الاسترالي في سدني / استراليا


83
قالت اللجنة الدولية للصليب الأحمر إن وضع العراقيين العاديين ينتقل من سيء إلى أسوأ، وإن الصراع في البلاد يسبب لهم معاناة هائلة، داعية إلى اتخاذ الإجراءات اللازمة لتأمين الحماية العاجلة للمدنيين.

في غضون ذلك، قالت أوكسفام، وهي منظمة خيرية دولية تتخذ من بريطانيا مقرا لها، إن مقدرة بريطانيا على أن تكون قوة خير في العالم قد تضررت بشكل خطير بسبب غزو العراق والقرارات السياسية الخارجية للحكومة.

"مدنيون بلا حماية"
ففي تقرير جديد لها أصدرته الأربعاء بعنوان "مدنيين بلا حماية-الأزمة دائمة التفاقم في العراق"، سألت لجنة الصليب الأحمر المدنيين العراقيين عمّا يتعين فعله لمساعدتهم.

وجاءت إحدى الإجابات التي أوردها التقرير على لسان امرأة قالت "إن العراقيين بحاجة إلى المساعدة في جمع الجثث الملقية في الشوارع أمام منازلنا كل صباح".

الجواب "الصدمة"
يقول بيير كرايهينبوهيل، مدير اللجنة، إن الجواب (جواب المرأة العراقية) كان له بمثابة الصدمة.

  إن العراقيين بحاجة إلى المساعدة في جمع الجثث الملقية في الشوارع أمام منازلنا كل صباح

امرأة عراقية
وأضاف: "إن المعاناة التي يتحملها الرجال والنساء والأطفال العراقيون اليوم لم تعد تحتمل ولم تعد مقبولة، فأرواحهم وكرامتهم تتعرض للخطر باستمرار".

وقال: "إن اللجنة الدولية للصليب الأحمر تدعو كل من يستطيع أن يمارس نفوذا ويغير شيئا من الوضع على ألأرض أن يتصرف الآن للتأكد من أن أرواح الناس العاديين لا تهدر، بل تؤمن لهم الحماية. هذا التزام يضمنه قانون الحقوق الإنسانية الدولية الذي يحكم كلا من الدول والأطراف غير الحكومية".

يذكر أن لجنة الصليب الأحمر لا زالت تحتفظ بتواجد لها في العراق بالرغم من تفجير مكاتبها في بغداد منذ حوالي ثلاث سنوات ونصف مضت.

ويقول إيموجين فولكس مراسل بي بي سي إن الصليب الأحمر، المعروف بحياديته، لن يلقي باللوم على أحد في الوضع الكارثي الراهن.

وتابع مراسلنا قائلا "لكن التقرير أوضح بجلاء أنه لا الحكومة العراقية ولا قوات التحالف قامت بما يكفي للتغلب على هذا الوضع حتى الآن".

وذكر التقرير أن كل مظهر من مظاهر الحياة يزداد تدهورا فقد بات الذهاب إلى السوق قضية حياة أو موت.

 
انفجار سيارة : حدث كل يوم

ويقول سعد، أحد العاملين في الاغاثة الانسانية، "ذهبت ذات يوم إلى أحد مواقع الانفجارات حيث شاهدت طفلا عمره 4 سنوات يجلس بجوار جثة أمه التي مزقها الانفجار وهو يسألها عما حدث حيث أنها كانت قد اصطحبته معها إلى السوق".

كما أشار التقرير إلى المشاكل التالية :
تدهور الرعاية الصحية في العراق سواء من حيث تناقص عدد العاملين أو الامدادات حيث لم يعد الكثير من الأطباء والممرضات والمرضى يجرؤون على الذهاب إلى المستشفيات.

باتت البنية الأساسية لامدادات المياه العذبة والصرف الصحي والكهرباء في حالة يرثى لها
تم رصد نقص المواد الغذائية في بعض المناطق وتفيد الأنباء بتزايد حالات سوء التغذية.

 

84
رسالة من المنبر الديمقراطي الكلداني الاوسترالي الى السيد كيفن اندرو وزير الهجرة الاوسترالي  حول أوضاع أبناء الأمة الكلدانيه في العراق وبلدان المهجر وطالبنا بزيادة عدد تاشيرات الدخول الى خمسة الاف  تاشيره في ميزانية الهجره لهذه السنه 2007/ 2008 والعمل على ضرورة مساعدة اللاجئين العراقيين بصورة عامة وابناء الامة الكلدانيه بصوره خاصة .



Australian Chaldean Democratic Forum Inc
Chaldeandemoc@Yahoo.com.au

85
رساله مهمه من المفوضيه العليا لشؤون اللاجئين الى المنبر الديمقراطي الكلداني الاوسترالي في سدني

13 اذار 2007

ان المفوضيه العليا لشؤون اللاجئين استجابة لمحنة العراقيين والكلدان الموجدين في الشرق الأوسط وخاصة سوريا والاردن، واعطت الاولويه لزيارة المنطقه وعقدنا عدة اجتماعات مع الحكومات المعنيه لمنح الحمايه الدوليه الى اللاجئين العراقيين، وتعتزم المفوضيه تسجيل 200000 الف لاجئ عراقي في بلدان اللجوء وتخطط لتقديم واستيطان  20000 الف في هذه السنه.لقد زادت مواردنا البشريه في سوريا والاردن فاننا بحاجه الى تعاون البلدان المضيفه.

لقد اجتمعنا مع ممثلي الحكومه الاوستراليه عدة مرات هنا في جنيف في الاسابيع الاخيره وقدمنا طلبا بزيادة واعادة توطين اللاجئين العراقيين والكلدان في استراليا وطلبنا قيد النظر ،نامل ان نرى زياده في برنامج الهجره لهذه السنه والسنه القادمه،بالتاكيد اننا سوف نواصل الدعوه الى تنفيذ طلبات واحتياجات جميع اللاجئين العراقيين،
مع اطيب التحيات

Head UNHCR Resettlement Service

لمزيد من المعلومات اتصلوا


Australian Chaldean democratic Forum
Chaldeandemoc@Yahoo.com.au


86
قام اعضاء اللجنه التاسيسيه للمنبر الديمقراطي الكلداني في سدني بزيارة سيادة المطران جبرائيل كسّاب أسقف ابرشية مار توما الرسول, وتم تقديم شرح مفصل عن اهداف المنبر والأتصالات الجاريه مع الحكومة الأوستراليه والمفوضيه العليا لشوؤن اللاجئين لمساعدة الكلدان في الشرق الاوسط.

اعضاء الهيئه اللذين حضرو الأجتماع

غالي غزاله
سام كمو
حارث كرمو
فاضل شماشا
اثير حكيم
غازي خمورو



المنبر الديمقراطي الكلداني في سدني






87
بعث المنبر الديمقراطي الكلداني الاوسترالي في سدني رسالة عاجلة الى المفوضية العليا للاجئين في الأمم المتحدة في سويسرا وكانبيرا بمنع تسفير اللاجئين الكلدان المتواجدين في سوريا والاردن الى بلدهم العراق وطالب بتوفير المساعده والحماية الكافية لهم حسب متطلبات القانون الدولي لحماية اللاجئين حتى وان كان ذلك لفترة مؤقتة الى حين قيام المفوضية باستكمال الأجراءات اللازمة لإعادة توطينهم.في استراليا واميريكا وكندا وغيرها من الدول الاوربيه.



88
تحذيرات من أزمة اللاجئين في العراق وسوريا والاردن

 أزمة اللاجئين الذين فروا من العراق
قال المتحدث باسم هيئة الاذاعة البريطانية ان البلدان المجاورة التي فر معظم العراقيين الى اغلاق ابوابها "واحدا تلو الاخر". حوالي مليوني عراقي يعيشون في ظروف تزداد صعوبة في بلدان مثل سوريا والاردن ومصر ولبنان. بقية العالم قد اغفلت تماما المشكلة والازمة المقبلة الى رئيس الناطق كاسارام موفاراه. "أكثر من حدود الدول المجاورة للعراق يصعب تخطيها" السيد كاسارام ، التي تنسق عمل وكالات المعونة في العراق. انظر خريطه تبين العراقي الهجره "والبلدان الغربية اصبح اكثر صعوبة حتى يبدو ان الابواب تغلق الواحد تلو الاخر فى جميع انحاء العالم على مواجهة العراقيين. " العراقيين الذين فروا من منازلهم في سوريا : <1،000،000 في الاردن :> 700 في مصر : 20،000-80،000 (تقديرات) في لبنان : <40،000 المشردين داخليا : 1،700،000 المصدر : مفوضية اللاجئين العراقيين قصص هيئة الاذاعة البريطانية جون ليني يقول الاردن بشدة تحديد عدد اللاجئين وترك فيه ذلك جزئيا لاسباب امنية ، ولأن البلد بالفعل التعامل مع ما يقرب من مليون لاجئ عراقى. لا توجد أي أموال مرصوده وبريطانيا والولايات المتحدة لا يمكن ان تقبل عدد كبير من العراقيين طلبوا اللجوء السياسي أو إعادة التوطين. نداء في وقت سابق من هذا الشهر ، هيئة الامم المتحدة للاجئين نداء للحصول على مبلغ الطول استرليني 30.8m ، استرليني يورو مساعدة طارئة لهؤلاء الفارين من العنف في العراق اكبر على المدى الطويل تشريد الناس منذ اقتلاع الفلسطينيين من خلال انشاء اسرائيل في 1948. وتقول المفوضية حوالى 12 في المئة من العراقيين فروا من ديارهم بسبب اعمال العنف التي انتشرت في انحاء البلاد منذ عام 2003 مما ادى الى الغزو. كثير من اللاجئين يعيشون في ظروف الفقر المدقع. في سوريا حوالي ثلث اطفال اللاجئين العراقيين الذين لا يذهبون الى المدرسة. الامم المتحدة تقول ان هناك ادلة متزايدة من النساء يلجأن الى البغاء. وبالاضافة الى اللاجئين ، فان الامم المتحدة تقدر ب 1.7 مليون يعيشون داخل حدود العراق مثل المشردين ، وهو عدد قد يصل 2.7m بحلول نهاية عام 2007.

المنبر الديمقراطي الكلداني الاوسترالي

89
هجرة الكلدان من العراق

الرحال هو الخيار الوحيد. وتقدر الامم المتحدة ان نحو 40 في المئة من اكثر من ملايين العراقيين الذين هاجروا من المسيحيين. وهذا العدد مذهل لمجموعة مؤلفة من اربعة فى المائة ربما من العراق قبل الحرب. وذكر اسقف كلداني كاثوليكي اندريوس ابونا ،بان 1.2 مليون مسيحي قد هرب. ومن المفارقات ان معظمهم قد انتهى في سوريا ، وهو عضو في محور الشر القريب والاردن ولبنان وليس في اميركا او الغرب. مسؤولو الامم المتحدة ان الرقم حوالى 100،000 من المسيحيين العراقيين ان تأتي امريكا لكن 200 فقط بدخول الولايات المتحدة في العام الماضي. لورانس كابلان في الجمهورية الجديدة من ان الادارة تفضل الا بوجود اضطهاد ديني ، لان ذلك يتعارض ادعائها بأن يجري احراز تقدم مطرد فى العراق. هاء - آرثر ديوي مساعد وزير الخارجية الامريكى لشئون اللاجئين حتى عام 2005 ، في مقابل الاصداء كابلان : "لاسباب سياسية الادارة تثبيط" التوطين العراقي في الولايات المتحدة "بسبب الحاله النفسية الرسالة التي سيوجهها ، انها قضية خاسرة. " المفارقه الماساويه للهجرة العراقيين هو انه يهدد الولايات المتحدة العمل النهائي يؤدي الى تدمير المجتمع المسيحي تاريخي عميق في الشرق الأوسط. نينا شي من معهد هدسون تتحدث عن "انقراض قديم المجتمع المسيحي" تواريخ "ازمنه الرسل". اي جماعة المؤمنين الذين نجوا من جولات سابقة من الاضطهاد الديني والقمع السياسي. ما هي الحاله السيءه التي تميز هيتفيلد ، كبير نواب رئيس العبرية المهاجر معونه المجتمع درجت على اليهود تأتي امريكا فى تصريح لصحيفة نيويورك تايمز : "هناك بعض الاقليات الدينية في العالم اليوم عن اضطهاد المسيحيين العراقيين عن السكان". لا توجد خيارات جيدة في العراق ومن غير الواقعي ان نتوقع ان توقع الولايات المتحدة الى رسم سياسة شاملة حول تصميم معاناة المسيحيين العراقيين. ولكن ، يقول جاكوبسن "امريكا لديها التزام اخلاقي للمساعدة الناس الذين جاؤوا تحت جيهاديست هجوم بسبب ارتباطهم مع الولايات المتحدة". اقترح بعض الخطوات نفسها. اولا ، طالما أن القوات الأمريكية لا تقوم باعمال الدوريه ، ويجب أن تحدد اولويه حمايه الطوائف المسيحيه. ثانيا ، ما هي المناطق التي سلمت الى القوات العراقية ادارة بوش تصر على ان الولايات المتحدة تدعم الحكومه العراقيه وتدريب الشرطة والجيش من المسيحيين تعامل بانصاف. (هذه مشكلة حتى في كردستان التي تميز ضد مسؤولي القرى المسيحيه في توزيع المعونة الامريكية). الثالث فالعراقيون مناقشة مستقبل أمتهم ، واشنطن تقترح انشاء منطقة ادارية خاصة للمسيحيين في شمال العراق. قد لا تصمد امام الولايات المتحدة الانسحاب لكن المسيحيين من المحتمل ان تكون أكثر أمنا من هناك في عزل الاحياء والقرى. ومن الواضح ان واشنطن قد لا تكون قادرة على تنفيذ رغباتها ، بل من واجبها ان تبذل جهدا لصالح الاقليه المسيحيه. والأهم ان نرحب امريكا المسيحيين الهروب من العراق. اذا الادارة يخسر امام فماذا؟ ان غزو العراق لم تبين استنادا الى خطة واضحة للجميع. واشنطن لا تستطيع التخلي عن العراقيين وغير المسيحيين وكذلك المسيحيين من دعم الجهود الامريكية وتجد نفسها الان في خطر. بسخاء قبول اللاجئين السياسيين ينبغي ان يعالج بصورة منفصلة عن الهجره النقاش الاوسع. قضية المسيحيين العراقيين فقط وعددهم صغير. خذلانه ان يكون مخالفا لامريكا لأبسط القيم بينما يثبت مرة اخرى ان واشنطن يمكن الاعتماد على نسيان اصدقائها. انه بالتأكيد ليس درسا للادارة ان تتيح الخروج من سياستها في العراق. لا يوجد توافق حول أفضل استراتيجية في العراق لكن يجب ان يكون هناك اتفاق حول ضرورة حمايه العراق في التضاؤل المسيحي. هذا هو واجب اخلاقي امريكا لا استراحه.

Australian Chaldean Democratic Forum 


90
اجتماع مع المفوضيه العليا لشؤون اللاجئين UNHCR
           والمنبر الديمقراطي الكلداني الاوسترالي

The Australian Chaldean Democratic Forum has attended public forum of the Refugee Council of Australia on Refugee Resettlement and speech by Vincent Cochetel, Head of Resettlement, UNHCR Geneva, our delegation met with Mr Cochetel and raised various issues relating to the Chaldean Refugees in the Middle East, UNHCR will make presentation and recommendation to the Australian Government to have special programme for the Iraqi Refugees.

91
 المنبر الديمقراطي الكلداني الاوسترالي يجتمع مع عضو البرلمان

اجتمع  وفدا من المنبر الديمقراطي الكلداني الاوسترالي في هذا الاسبوع مع عضو البرلمان بخصوص الحاله التي يواجهها المسيحيون الكلدان وتم تقديم شرحا مفصلا عن حالة ابناء الامه الكلدانيه في العراق وتقديم عدة مستندات حول الاضهاد والقتل الذي يواجه المسيحين، ووعد بتقديم هذا الطلب الى رئيس  الوزراء والبرلمان  الاوسترالي لمناقشة محتويات الطلب وتبني قرارات لمساعدة ابناء الامه الكلدانيه في العراق وخارجه.

92
بشينا باوا زهيا سيادة الاسقف مار سرهد جمو الجزيل الاحترام في سدني

وصل سيادته مع الوفد المرافق له مدينة سدني صباح هذا اليوم قادما من الولايات الامريكيه لتنصيب راعي الابرشيه سيادة المطران جبرائيل كسا الموقر.

انها فرحة عضيمه لابناء الامه الكلدانيه بهذه المناسبه التاريخيه ونقول اهلا وسهلا بوصولكم ونطلب بركاتكم 

93
اتحاد مطارنة الكاثوليك في استراليا ومعانات الكلدان والمسيحين في العراق

--------------------------------------------------------------------------------
ارسل المنبر الديمقراطي الكلداني الاوسترالي رسالة الى سيادة رئيس اتحاد المطارنة الكاثوليك Wilson Philip في استراليا طالبا منه الكتابه الى حكومة استراليا الى حماية المسيحين في العراق وتامين منطقة ادارية في سهل نينوى تكون مرتبطة بالحكومة المركزية في بغداد  وتحت حماية  حكومة كردستان لحماية الكلدان والمسيحيين العراقيين ، والتخفيف من الهجرة والنزوح الجماعي الذي اصبح خطراً على وجودهم التاريخي ، كما دعى الى برنامج غوث عادل لاعادة بناء مناطقهم وقراهم.

94
رسالة من المفوضيه العليا لشؤون الاجئين UNHCR الى المنبر الديمقراطي الكلداني الاوسترالي

شكرا على رسالتكم بخصوص الحاله التي يواجهها المسيحيون الكلدان.ان البرنامج الاسترالي الخاص بالانسانيه يدار من قبل الحكومة الاستراليه عن طريق ادارة الهجره ،دون تدخل من المفوضية.ولهذا السبب لا نستطيع أن نقدم توصيات فردية ، أو حالات من اشخاص الى ادارة القبول.ولكن بامكاننا تقديم توصيات الى الحكومة الاستراليه بشأن تشكيل برنامج اعادة توطين اللاجئين ،المتكونه من 6،000 سنويا.المفوضية تسعى الى ايجاد توازن بين احتياجات اللاجئين في انحاء العالم ضد عدد محدود جدا من الاماكن لاعادة التوطين.سنأخذ بعين الاعتبار الاهتمامات التي اثرتموها وسوف نقوم بتعين موعد لعقد اجتماع معكم ومع مسؤلين المفوضيه القادمين من جنيف. 

95
المطران فيليب ويلسون ، رئيس المؤتمر الاسقفي الاسترالي ، يرحب بحراره بانشاء ابرشيه الكلدان في سدني ، المهم ان الكاثوليك الذين ينتمون الى الكنيسة الكلدانيه سوف يتاح لهم الفرصة للاحتفال بالايمان والعبادة وفقا على الطقوس والقوانين الكنسيه، واضاف المطران ويلسون.هناك ما يقرب من 26،000 شخص من الطقس الكلداني في استراليا ، و 3،000 في نيوزيلندا.

المنبر الديمقراطي الكلداني في سدني

96
المنبر الديمقراطي الكلداني في سدني/رساله من العراق
سبق وان حث المنبرالديمقراطي الكلداني ابناء الامة الكلدانيه في المهجر  الكتابه الى رؤساء واعضاء البرلمانات العالميه والى سكرتير الامم المتحده عن معانات الشعب العراقي والمسيحين خاصة من القتل والخطف والتشريد وغيرها من الاضطهادات الدينيه لذا نكرر الرجاء رفع اصواتكم والكتابه عن معانات شعبنا الكلداني في العراق.

لقد استلمنا عدة رسائل من الحكومه الاوستراليه وخاصة من السيد وزير الخارجيه الكسندر داونر الذي اتصل مع السيد وزير حقوق الانسان في العراق لحماية المسيحين وايقاف العنف ضدهم.

 رساله من العراق
    السادة الافاضل من المنظمات الانسانية
لايخفى عليكم مايواجهه المسيحيون اليوم في العراق من تهجير قسري وتهديدات وقتل وذبح بدأت تطالهم وخاصة بعد خطاب البابا الاعظم حول الجهاد زادت هذه التهديدات واعمال القتل والاختطاف وكل من يخطف يقال له دعوا الباب يخلصكم من ايدينا .. ماذا تريدون ان نقول لكم واي مصير اسوء من الذي ننتظره فلا نؤمن على اولادنا ولا على انفسنا ولا على بيوتنا تركنا اعمالنا وترك اولادنا مدارسهم واصبحنا اسيري البيوت وحتى في البيوت نحن خائفون والحجاب بدأ يفرض على نسائنا وكنائسنا معرضة للتفجير فلم نعد نذهب اليها وانتم تقفون متفرجين على مصيرنا الاسود تتركونا بايدي اسود لاترحم اننا نعيش اجراما لم يشهد له التاريخ مثيلا .. ان كنت مستغنين عن ارواحنا فلماذا تسمون انفسكم بمننظمات انسانية فاين الانسانية عندكم ان تتركونا بايدي هؤلاء تنهش لحمنا وتقتلنا وتمثل باجسادنا واين حقوق الانسان ام لم نعد نحن مشمولين بهذه الحقوق .. تحركوا بسرعة وانقذونا فليس لنا اليوم غير ان ننادي باعلى اصواتنا لله اولا ولكم ثانيا انقذوا ابناءنا على الاقل في هذا الظرف العصيب الذي يمر به العراق ارض الله واسعة والدين ليس له ارض ولا تاريخ ان كنا مسيحين هنا ومؤمنين فنحن كذلك في اي بقعة في العالم ، الله لم يطلب من المؤمن الايمان في بقعة معينة بل الايمان شيء روحي وموجود في كل زمان ومكان .
انا كتبت كلمتي لاجل جميع المؤمنين والمسيحين في العراق واناشدكم بالتحرك باسرع مايمكن قبل ان ينهينا الارهاب انقذونا بالله عليكم وانقذوا اطفالنا لسنا بقادرين على الرد على المجرمين بنفس اجرامهم ولا قادرين على الوقوف بوجههم فماذا نفعل .. ارشدونا .
لن اطيل اكثر ولن اقول اكثر ماذا يحدث فلستم بغافلين عما يجري ، ننتظر عونكم وانقاذكم ومن الله التوفيق لكل اللذين يسعون الى خير هؤلاء المساكين   

97
المنبر الديمقراطي الكلدانـي فــي سدني
يبعث رسالة الى UNHCR
حــول حقــوق اللآجئيــن والمشرديــن الكلدان فـي الشرق الاوسط

طالب  المفوضيـة العليــا لشـؤون  اللآجئيـن التابعـة للآمم المتحــدة ( UNHCR ) حماية واسطيطان الكلدان  وتم تقديم عرض شامل ودقيق حول الاضطهادات الموجهة وبالاخص نحو الشعب المسيحي  في العراق  وحول الاحوال الصعبة والحاجات الماسة لهذا الشعب المشرّد في الدول المجاورة للعراق .



Australian Chaldean Democratic Forum
Email:Chaldeandemoc @Yahoo.com.au

98
    اشكركم علي المراسلات المتعلقه بمصير الكلدان والمسيحيين في العراق. وقد قرات تفاصيلها بقدر كبير من الاهتمام.   وقد اتخذت هذه الفرصه  بارسال نسخةمن هذه الرسالة الي السيد الكسندر داونر وزير الخارجية . وانا واثق من انه على علم بمعانات المسيحين في العراق ولكن لا بد من مضاعفه الجهود والعمل على مساعدة المهاجرين والاجئين ،. وسوف نرى ما يمكن عمله في هذه الحاله الصعبة ،وسوف اتصل مع وزيرة الهجره لمزيد من التوضيح.  . وبمجرد الحصول علي مزيد من المعلومات سوف اتصل معكم  بعد الحصول على معلومات دقيقه من الجهات المختصه   
 Hon Alan Cadman MP Federal Member for Mitchell

99
المسيحيون في العراق     

   
الرجاءحمايه المسيحيين في العراق   
ندعو ابناء الامة الكلدانية  في العالم بعقد مظاهرات سلميه ضد الاختطاف وقتل واضطهاد المسيحيين في العراق وارسال نسخه من هذه الرساله الي الامم المتحده  والي قاده العالم والبرلمانيين خصوصا الى السيد جورج بوش رئس الولايات المتحده واعضاء الكونغرس ، كما والى
السيد توني بلير رءيس وزراء بريطانيا ، والى روساء الدول الاوربيه والى السيد جون هوارد رءيس وزراء استراليا واعضاء  البرلمان الاسترالي.وكذلك الى رئيس  وزراء كندا ونيو زيلنده. 

البابا يناشد بالافراج عن الكاهن المخطوف في بغداد  ـ   مدينه الفاتيكان ـ البابا بنديكتس السادس عشر دعا الي الافراج عن الكاهن الذي خطف في عيد مريم العذراء. في 15 اب    وجه قداسته نداء حار الي المختطفين باطلاق سراح القس على الفور بحيث يستطيع العوده الي خدمه الله والمجتمع المسيحي والمواطنون" فقال في رساله بعث بها الكاردينال انجيلو سودانو .وذكر غبطة البطريرك عمانوئيل دلي في بغداد.   بان  ملثمين اختطفوا بالقوه الاب حنا سعد سيروب 34  حيث تم ايقاف سيارته ثم اخذوه الى جهة مجهولة.
Copy of this letter has been sent to the Prime Minister of Australia

The Plight of Christians in Iraq

Please protect the Christians of Iraq
We call upon the Chaldeans, Assyrians and Syrians in the world to hold peaceful demonstrations against the kidnapping killing and persecution of the Christians in Iraq, please send copy of this letter to United Nation Secretary , to the World leaders, Parliamentarians specially to Mr George Bush the president of United state and to the members of the Congress, also to Mr Tony Blair the Prime Minister of Britain,  Mr John Howard the prime minister and members of the Australian Parliament
.
Pope appeals for release of priest kidnapped in Baghdad

VATICAN CITY (CNS) -- Pope Benedict XVI appealed for the release of a Chaldean Catholic priest who was kidnapped in Baghdad, Iraq, just after celebrating Mass Aug. 15 for the feast of the Assumption of the Blessed Virgin Mary.

"His Holiness makes a heartfelt appeal to the abductors to release the young priest at once so that he can return to the service of God, the Christian community and his countrymen," said a message sent by Cardinal Angelo Sodano, Vatican secretary of state, to Chaldean Patriarch Emmanuel-Karim Delly of Baghdad.

Masked kidnappers forced Father Saad Sirop Hanna, 34, to stop his car, then they took him away, Vatican Radio reported Aug. 18. Father Hanna works at St. Jacob Parish in Dora, one of Baghdad's most dangerous neighbourhoods.

Father Philip Najim, the Rome-based representative of the Chaldean Catholic Patriarchate of Baghdad, confirmed the report.

Chaldean Archbishop Louis Sako of Kirkuk told the British branch of the charity Aid to the Church in Need that the kidnappers had demanded a ransom of about $1 million

As of Aug. 21, there still was no news about Father Hanna, Father Najim said

In the Aug. 19 message to Patriarch Delly, Cardinal Sodano said Pope Benedict's thoughts "also go to all the victims of abduction in your country, and he prays that this dreadful scourge, as well as the terrible daily bloodshed which delays the dawn of reconciliation and rebuilding, will finally come to an end."

Father Najim said the kidnapping of Father Hanna "is truly a very sad situation because he is a young priest who was continuing his studies. In fact, he was supposed to come here to Rome to study. He is a young priest who has dedicated his life to serving both the nation and all the Christian faithful he encounters."

Besides serving as pastor of St Jacob, the priest was the director of philosophy at Babel College, near the capital. Aid to the Church in Need had agreed to sponsor him to study for a doctorate in philosophy in Rome, starting this fall.

"Given the situation" of violence and confusion in Baghdad, especially in Dora where various militias have been fighting each other for months, "it is difficult to identify who took him," Father Najim said.

The priest said Patriarch Delly met with Iraqi Prime Minister Nouri al-Maliki after the kidnapping and was assured that "everyone is trying to resolve this situation as soon as possible and to secure the release of our priest."

The Iraqi Islamic Party, a Sunni political organization, immediately condemned the kidnapping, Vatican Radio said.

"This demonstrates how united the Iraqi people are and that they are not trying to make divisions, because we are one people trying to live in peace," Father Najim said. "It does not surprise me that the Islamic party issued this statement.

"The Catholic Church in Iraq suffers daily, like the rest of the Iraqi people," he said. "Water and electricity are lacking. There are not enough hospitals but, more than anything, there is no security."

Meanwhile, Archbishop Sako told Aid to the Church in Need in a telephone interview that the kidnapping had sent shock waves throughout the Christian community.

"Christians are living in a panic, and they are terrified of more attacks on their priests and their churches," he said. "When a priest is kidnapped, the Christian community takes it very seriously because he is such an important religious symbol."

Describing the capital as "a jail" from which people were desperate to escape, Archbishop Sako said, "You cannot imagine what it is like for the people in Baghdad."

Father Habib al Nafaly, chaplain to the Chaldean community in London, described Father Hanna as "a very close friend" and asked for prayers from the international community.

"It is very miserable now in Baghdad," said Father al Nafaly, who recently returned to London after a three-week visit to his native Iraq. "It is as if the country has gone back to prehistoric times -- there is no law and order at all."

He added that in the immediate area where he stayed, on average at least one person was killed every day during the three weeks he was in the country.

"Iraq has been divided up into religious sections, and each section has its own leader -- each one a little Saddam, who has to be obeyed," said Father al Nafaly. He said each leader was imposing his own rules such on such topics as alcohol, wearing jeans, use of mobile phones and the Internet -- each punishable by death.

In early August, another Baghdad Chaldean priest, Father Raad Washan of Holy Family Parish, was kidnapped and held for about 48 hours.

Church officials said Aug. 20 Mass attendance in Baghdad was very low after a 48-hour curfew was introduced amid fears of a surge in sectarian violence between Shiite and Sunni Islamic factions.





Many public services such as water and electricity may be spotty in Iraq, but at least mail delivery seems to be going well enough. Christian Chaldeans, Assyrian and Syrians families all over Iraq have been receiving versions of the following letter delivered to them in their homes:
By the name of God the most merciful and compassionate!
"Do not adorn yourselves as illiterate women before Islam."
From the leadership of Islamic troops of "Al-Bader"
To this noble family:
We hope that the head of this family will stand with the "brothers of Muslims" group and follow basic Muslim rules of wearing the veil and possessing honourable teaching of Islam that Moslems have continued from old epoch. We are the Iraqi people, the Muslim people that do not accept any mistakes.
If not – and the message will not be followed, we will take the actions of:
1. Killing.
2. Kidnapping.
3. Burning the house with its occupants or exploding it.
For the Christian community of Iraq, one of the oldest on Earth, the message is crystal clear. Convert to Islam, or at least comport yourself to Islamic law – including the veil for your women. Or else you will regret it.
The threats contained in this letter are, unfortunately, all too real. Since the fall of Saddam Hussein, Christians have been the targets of numerous fatal attacks. In Shiite-dominated Southern Iraq, there have been many accounts of Christians businessmen being shot dead on the street for such crimes as running liquor stores or selling other goods prohibited by Islamic law.
Under the regime of Saddam Hussein, Christians had been allowed to peacefully conduct such business without fear. Under U.S. and British liberation, many Christians are closing their shops or switching to other merchandise. Church officials have also been attacked. His Grace, Bishop Mar Adai of the Assyrian Church of the East was attacked on the streets of Baghdad. His assailants wanted to steal his gold cross from around his neck.
Perhaps the worst of all have been the kidnappings. On August 6th the LA Times reported of these crimes, "The kidnappings have a dark, ruthless quality, often targeting children and teenagers, usually from Iraq's tiny Christian community where no tribal networks exist to fight back against the gangs."


Who Are the Iraqi Christians
Most Christians in Iraq are ethnically Chaldeans. They are the original inhabitants of the land now referred to as Iraq. The Apostle Thomas himself preached the Gospel to the Christians, shortly after the Resurrection of Christ. The majority of the Chaldeans population had converted to Christianity by the second century, giving the Chaldeans a legitimate claim to being the first Christian nation in history.
Fired by their new faith, the Chaldeans began one of the most successful missionary enterprises of all time. By the end of the twelfth century the Church of the East spanned the Asian continent, from Syria to the Philippines. Marco Polo reported that during his visit to China in the thirteenth century, he was astonished to find Chaldeans priests in the Chinese royal court, and tens of thousands of Chinese Christians. Chaldean missionaries had been there since the sixth century, and had made such an impact that the first Mongolian system of writing used the Aramaic alphabet, over the next centuries, however, Muslim rule and its attendant repression eventually reduced the Christians in number and sapped the vigour of their culture. By the mid-1800s wholesale slaughter of Christians was being reported at the hands of the Ottoman Turks, under whose control their homeland had fallen. Between 1914 and 1918, two-thirds of all living Christians were murdered in a genocide the world has chosen to ignore.
Islamic militancy is growing, and appears to be gaining steam. To make matters worse, civil wars appear to be brewing within, as well as between, the major ethnic factions such as the Sunni and Shiite.

Australian Chaldean Democratic Forum
E-mail: Chaldeandemoc@Yahoo.com.au

100
Dear Chaldeans

معلومات من لجنة المهاجرين واللاجئين التابعة الى المنبر الديمقراطى الكلداني في سدني
We have received so many inquires from our community specially in Iraq regarding Permanent Humanitarian Visa Categories, please visit Australian Government website
  information and forms 842 and 681 
Website: www.immi.gov.au/allforms/pdf/842.pdf

Offshore resettlement
The offshore resettlement program comprises two categories of permanent visa and two categories of temporary visa

Permanent humanitarian visa categories
•   Refugee category for people who are subject to persecution in their home country and who are in need of resettlement. The majority of applicants who are considered under this category are identified by the United Nations High Commissioner for Refugees (UNHCR) and referred by UNHCR to Australia. The Refugee visa category includes Refugee, In-country Special Humanitarian, Emergency Rescue and Woman at Risk sub-categories
.
•   Special Humanitarian Program (SHP) for people outside their home country who are subject to substantial discrimination amounting to gross violation of human rights in their home country. A proposer (known as sponsor under the Migration Program) who is an Australian citizen, permanent resident or eligible New Zealand citizen, or an organisation that is based in Australia, must support applications for entry under the SHP

101
معلومات مهمة عن كيفية تقديم  طلبات الانسانية والاجئين
مدي الضرر  الذي قد عانا مقدم الطلب (مثل  الاضطهاد والتعذيب او غيره من الاضرار الجسديه)   ·
 صلاته مع استراليا (مثل الاسره والروابط الاجتماعيه والثقافيه)   ·
قدرة استراليا علي الاسثيطان، هل التوطين هو الخيار المناسب في الوقت المقرر (الاستيطان العام يهدف الي مساعده الناس الذين يتعرضون للتهديد في بلد اللجوء او من اي احتمالات العوده الي بلدهم الاصلي.   
 وقد طلبنا بزيادة عدد التاشيرات في هذه السنة ، في السنة الماضيه منحت حوالي 1300 تاشيره للاجئين  ونحو 1200 تاشيره  في البرنامج الانساني. ان عددا كبيرا منها قد منحت الى الكلدان والمسيحيين العراقيين.   
 تحتاج الاداره الى المعلومات الاساسية . وتعطي الاولويه للذين قدموا الى مفوضيه الامم المتحده  واذا حياتكم او حريتكم معرضه للخطر  يمكنكم الاتصال باقرب مكتب المفوضيه العليا لشؤون اللاجين.

Information on how applications for Humanitarian Visas are assesses

·   The degree of harm the applicants may have suffered (such as individual persecution, torture or other physical harm)
·   The degree of an applicants links to Australia (such as family, social and cultural links)
·   Australia capacity to provide for settlement of the applicants
·   Whether resettlement is appropriate option at the time of decision (resettlement is generally designed to assist people who are under threat within a country of first asylum or who have no prospects of return to their country of origin).

We have asked for a more generous granting of visas, in 2005-06 programme year posts in the Beirut region who in conjunction with offshore Humanitarian Processing Centre in Victoria are responsible for processing Humanitarian visas for people from Iraq will have granted around 1300 Refugees Visas and around 1200 Visas in the special Humanitarian program. A significant number of these will have been granted to Chaldean and other Iraqi Christians.

The Department needs new and substantive information regarding their circumstances. Priority is given to those people assessed as refugees by the United Nations High Commissioner for refugees and referred to Australia for resettlement if your lives or liberty is in danger contact the nearest office of the UNHCR, which may be able to assist or advise you.


For more information please contact
 Australian Chaldean Democratic Forum
E-mail: Chaldeandemoc@yahoo.com.au

102
أعلان من لجنة الهجرة والاجئين التابعة للمنبر الكلداني  في سدني


   نود اعلام ابناء الجالية الكلدانية الكرام في سدني وخاصة اللذين قدمو جواب الرفض الى المنبر الكلداني باستلام رسالة من Hon senator Amanda Vanstone وزيرة الهجرة الاوسترالية حول التعليمات الجديدة عن اللاجئين والطلبات المرفوضة والمقدمة من ابناء الامة الكدانية في الشرق الاوسط  والذين اضطرت ظروفهم مغادرة العراق بسبب الاوضاع المأساوية  التي يعيشها العراقيون جميعا . حيث طلبت وزيرة الهجرة من المرفوضين بتقديم طلبات جديدة على ان يزودو المديرية بمعلومات صحيحة واساسية عن معاناتهم في العراق.

وبدورنا سوف نقوم بتزويدهم برسالة مع الطلب الجديد ونسخة من رسالة وزيرة الهجرة الى الدائرة المختصة في مدينة ملبورن.
لمزيد من المعلومت الرجاء الاتصال مع

Sam 0423761985
98828598



Fathil 97532534

Harith 0410411751
                          

                                                                

103
مكتب الاحصاءات الاسترالي   احصاء 8 اب / اغسطس 2006     

اعلان من المنبر الديمقراطي الكلداني في سيدني
يود المنبر الديمقراطي الكلداني ان يقدم خدمات لمساعدة ابناء الامة الكلدانية عن الاحصاء الرسمي، الرجاء الاجابة الصحيحة على الاسئلة رقم 16،18،19


Australian Bureau of Statistics
Census 8 August 2006

Australian Chaldean Democratic forum will provide free Census Service and assistant to the Chaldean community in Sydney, if you do not complete the form and answer the questions the Australian Statistician has the power to direct you in writing to provide the information, if he does this you are legally obliged to do so, the act provides of up to $100 a day for failure to complete and return a form when directed.

How to answer Q16 
Yes, other-please specify and write Chaldean

How to answer Q18
Yes, other-please specify and write Chaldeans

How to answer Q19
Other-please specify and write Chaldean Catholic

If you need help please phone

Sam Gammo (0423761985)
             (98828598)
             (98992182)

Harith Garmo (0410411751)
)

104
أخبار شعبنا / العراقيين اليوم
« في: 08:26 04/05/2006  »






تجاربكم وتعليقاتكم


--------------------------------------------------------------------------------


  خسرنا كل شيء بسبب الحرب المشئومة

سما عبد الله - بغداد 
كنت دائما متفائلة. بسمتي لن تختفي عن وجهي، لم اعرف التشاؤم. طالبة في الجامعة عائلتي جميلة جدا عملوا المستحيل من اجل أن يوفروا لنا كل ما نحتاجه. مرضت والدتي فجأة في حادث هربا من لصوص اضطررنا أخذها للخارج لعدم توفر الامكانات الطبية في العراق بعد النهب والسلب. طلبوا إجراء عملية فورية لها، بعنا بيتنا الجديد الذي لم نسكنه بعد وأجرينا لها عملية كبرى في احد الدول العربية ونجت والدتي واضطررنا البقاء لسوء الوضع الأمني وخاصة أن والدي من مذهب ووالدتي من مذهب آخر. لقد فقدت بيتي جامعتي ودراستي وبسمتي وتفاؤلي. عمري واحد وعشرون الآن. وأتمنى الموت متشائمة جدا، المأساة كبيرة؛ خسرنا كل شيء بسبب الحرب المشئومة. من المسئول؟ اللعنة على اليوم الذي كان فيه بلدنا نفطي.

سما عبد الله - بغداد


--------------------------------------------------------------------------------


الوضع الأمني معروف والحياة صعبة لأني رصدتها هناك والعمليات الإرهابية اغلبها تقع في بغداد لذا الإرهابيون ليس من بغداد ولا يهمهم من يقتل هناك. يجب تمشيط المدن القريبة من بغداد وتشديد العقوبات على الإرهابيين والذين يتبنوهم وقيام دوريات لتمشيط ألغام يوميا وكل هذه الأمور تلخص بكلمة واحدة هو الجهل الذي تركه النظام السابق. تحياتي للشرفاء في العراق.

سامي رايسان - تركيا


--------------------------------------------------------------------------------


  ان ما يبث عن التهجير القسري العائلات السنية لا يعدو كونه معلومات مغلوطة

علي عبد الهادي محمد علي - ذي قار
تهجير العائلات السنية التي تعيش في الجنوب إلى مناطق تواجد السنة في شمال المنطقة الجنوبية كلام عار عن الصحة ويمكنكم المجيء للجنوب والتأكد بأنفسكم. وإذا كان ذهاب عدد قليل من العائلات السنية من الجنوب قد حصل فعلا فلا يتعدى عدد هذه العائلات أصابع اليد لأن العائلات الموجودة هنا نعرفهم معرفة شخصية وهم بيننا إخوان أعزاء. وبالنسبة للمساعدات الحكومية للنازحين، فهي تكاد تكون معدومة وأهالي المناطق التي نزحت إليهم العائلات هم الذين قاموا بتقديم المساعدات....ان ما يبث عن التهجير القسري العائلات السنية لا يعدو كونه معلومات مغلوطة أرجو والتأكد منها قبل نشرها. وإذا كانت موجودة فعلا فأين المخيمات التي يعيشون فيها كما العائلات الشيعية الذين تركوا دورهم رغما عنهم وهربوا خوفا وهلعا من إخوانهم المسلمين؟ هل يقبل الإسلام بهكذا أعمال؟ أي إسلام هذا وأي دين يدينون به هؤلاء المسلمين وحاشى للإخوة السنة الشرفاء من هذه الأعمال الإرهابية.

علي عبد الهادي محمد علي - ذي قار العراق


--------------------------------------------------------------------------------


الحياة في العراق تختلف عنها في أي مكان بالعالم فالذي يعيش بالعراق يجب عليه أن يعيش وفق نمط معين وهو نمط غريب وعجيب بنفس الوقت فالخارج من البيت يجب أن يتابعه أهله بالموبايل بين فترة وأخرى حتى يتأكدوا بأنه مازال بخير وإذا تأخر أو وجد الهاتف مغلق أو في حالة عدم الرد فأن السوء يكون قريبا من توقعات الجميع. ولو أردت التعامل مع شخص في أمور تجارية فيجب أن يكون تعاملك معه على أساس وقت معين ويكون قصير لأنه من المستحيل أن تضمن دوام الوضع على ما هو عليه وأخيرا عندما تعود إلى البيت فيكون الجميع بانتظارك على أحر من الجمر وتكون دخلتك عليهم بهية وكأن الله كتب لك عمرا جديدا ويوما آخر. هذا هو حال العراقي الآن وهذه هي الحياة التي يعيشها ولكم تصور مابين السطور.

عوض العبدان - البصرة


--------------------------------------------------------------------------------


صار عمري 54 عاما، في عنفوان الشباب كنت أكثر من التفكير بصناعة بلد مزدهر مع أقراني الشباب، ليهنئ به أطفال ولدوا وسيولدون، لكن جرفتنا الأحداث المتعاقبة لإعادة الترميم وإعادة البناء ولم نكن قادرين على البناء، تهدمت أحلامنا، تركنا الأرض والوطن من شدة اليأس وفقدان الأمل، خفت من شبح الحرب القادمة فوق أرضك يا وطن، حاولت مرارا أن اقنع ذاتي بأنه سيزدهر الأمل في ذلك الربيع الذي دخل فيه المحتل ودنس ترابك يا وطن، ربيع جاء وربيع رحل ولم يبقي في جعبتي أي أمل، الآن احلم بالرحيل من هذا الأزل، فشكرا لكم يا قادة الحروب، وعاتقي الشعوب، فاني الآن بعونكم إنسان بلا وطن!

العجيلي - روتردام


--------------------------------------------------------------------------------


أنا شيعية متزوجة عراقي من أصل عربي حاصل على الجنسية أكثر من ثلاثين سنة خريجة أكملت عدة دورات في لندن وأمريكا لي ولد و بنت طالبة جامعية بعد زيادة العنف ومقتل العديد ونحن لا نختلف عن غيرنا من العراقيين الشرفاء البعيدين عن السياسة وبعد التهجم الكبير الذي حصل على العرب هربنا إلى بلد زوجي (بلده تعاني من البطالة وعدم استقرار سياسي) الذي لا نملك فيه ما نعتمد عليه لتكملة مشوار الحياة. قابلنا عدة مسؤولين هناك للحصول على فرصة عمل من اجل إكمال دراسة ابنتنا لم ولن نحصل.

لمياء علي - بغداد


--------------------------------------------------------------------------------


الوضع الراهن صعب جدا وذلك بسب عدم تشكيل الحكومة حتى الآن وسبب يعود إلى معركة الكراسي بين الفصائل.

علي التميمي - البصرة


--------------------------------------------------------------------------------


كل هذا الذي يحصل ولازالوا يشتمون الماضي....لعن الله السياسة وتجارها الذين سرقوا العراق كل العراق وبحجة ان صدام كان دكتاتوري. نعم كان دكتاتوريا مع هؤلاء الذين تآمروا على العراق ونهبوه والآن الكل يبحث عن حكومة قوية.....

علياء التميمي - بغداد


--------------------------------------------------------------------------------


  ما الجرم الذي ارتكبناه؟

امل الحيدري - بغداد
الموت أهون مما نحن فيه. والله نموت في كل لحظة ونحسد من مات قبلنا. انتظار الموت أصعب ألف مرة من الموت. كل ما يخرج أولادي للمدارس او العمل يشتعل بركان في صدري إلى أن يعودوا، والآن حتى بعد عودتهم نخاف ان نقتل جميعا في بيتنا . لا ننام في الليل؛ نحن نعيش رعبا ليس له مثيل . سافرنا إلا أننا لم نستطع البقاء لأننا لا نملك حتى إيجار غرفة.اغيثونا؛ ما الجرم الذي ارتكبناه؟ نعم ذنبي اعرفه لقد تزوجت من سني هذا الجرم الذي ارتكبناه.

امل الحيدري - بغداد


--------------------------------------------------------------------------------


العراق اليوم يسير إلى قعر الهاوية فلا أمل بغد مشرق أما السبب فليس الاحتلال فقط وإنما المشكلة تكمن في طبيعة الشعب العراقي الجاهل بحقيقة ما يجري حوله ومن المستفيد الحقيقي!

منال - بغداد


--------------------------------------------------------------------------------


حقق بوش لإيران في خلال سنة ما لم يحققه الخميني بسنوات وأصبح الرئيس الإيراني أول رئيس بالعالم يدير بلدين بوقت واحد إيران والعراق.

محمد السراج - بغداد


--------------------------------------------------------------------------------


أرى أن العراقيين يؤدون ضريبة الذل، لأنهم واقصد الأكثرية كانت ترضى بالحكم الديكتاتوري البائد.....نبقى متفائلون بعودة متفائلين الأمن والاستقرار إلى بلادنا إن صبرنا وعرفنا عدونا وعملنا على تبديل أحوالنا بإيمان صادق و تربية إسلامية صحيحة.

ابو احمد - السليمانية


--------------------------------------------------------------------------------


  أما أن يعود الحكم للسنة أو يستمر القتل البشع

حسين كريم - بغداد
اعتقد أن الوضع معقد ومتجه نحوا الانفجار خاصة في ظل رفض السنة العرب في العراق أو الدول المجاورة فكرة أن يحكم العرب الشيعة او غيرهم العراق. وعليه أما أن يعود الحكم للسنة أو يستمر القتل البشع، والغاية تبرر الوسيلة، أي أما أن يعود الشيعي مواطن من الدرجة الثانية أو يستباح واعتقد أن المنطقة ستتغير كاملا.

حسين كريم - بغداد


--------------------------------------------------------------------------------


أنا لا أخاطب الزعماء العرب بل الشعوب العربية. أين انتم من قتل إخوانكم في العراق يوميا؟ المئات يقتلون ولن نسمع شيء منكم. الرجال يذبحون على الهوية. أنا الآن لا استطيع أن اعبر من مناطق معينة. من المسؤول؟ أمريكا وحكومتنا. قبل يومين قتل حوالي 68 شخص من منطقة الدورة في بغداد بينهم مسلمين ومسيحيين.

علي - بغداد


--------------------------------------------------------------------------------


العراقيون اليوم منقسمين بين متفائل ومتشائم، ولكن بصراحة أكثرهم وأنا منهم متشائمون لان الوضع الأمني يزداد سوءا يوم بعد يوم . وأما المتفائلون فأنهم وهذا رأيي الذين يعيشون في المناطق الآمنة نسبيا.

ابو حوراء الساعدي - مدينة الصدر


--------------------------------------------------------------------------------


  يباح كما في الأمس قتل النفس

ابو غزوان - الكوت 
يعيش العراقيون اليوم كما كان يعيش إسلافهم من النيدرتال وساكني الكهوف حيث يباح كما في الأمس قتل النفس التي حرم الله قتلها لا لشيء غير كونها شيعية او سنية عربية او كردية هذا ما حصلنا عليه في زمن التحرير وفي ظل المليشيات والمعممين والطائفيين.

ابو غزوان - الكوت العراق


--------------------------------------------------------------------------------


قتل الكثير ممن أحببتهم من أصدقائي وجيراني وممن ليس لهم دخل لا بالسياسة ولا بغيرها، قتلوا على الهوية وقد قال أجدادنا الضربة التي لا تقصم ظهرك تقويه وصدام وزمرته والإرهاب الآن أقوى من قبل فهل من حل لما أغرقتنا فيه أمريكا؟

صفوت - دبي


--------------------------------------------------------------------------------


الصيف على الأبواب، لا يوجد كهرباء و ا ماء و لا بنزين ولا غاز والعراقيون يقتل بعضهم بعضا. فيا أيها العالم تعرف على مأساتنا واضحك علينا، اما نحن فقد نسينا الضحك وأدمنا البكاء على بلد قد ضاع.

طلعت - العراق


--------------------------------------------------------------------------------


لي احد الأقارب في مدينة بغداد داهمتهم مجموعة من الأشخاص أدعو انهم جيش المهدي. قاموا بأخذ ذي الأربع والعشرين عاما ووالد لطفل والبعيد كل البعد عن السياسة. زوجته وأمه بكتا دما من اجل أن يتركوه فقالوا لهما سنعيده سالما. إلا انه وجد مقتولا بعد أسبوعين في إحدى مزابل مدينة الصدر.

ابو احمد - بغداد


--------------------------------------------------------------------------------


اعمل مديرة مكتب في احد الشركات الأهلية أود أن أحدثكم عن حالة الرعب التي يشعر بها أي عراقي مهما كان عمره أو منصبه آو اعتقاده، حيث إننا نشك بكل شخص يمر من جنبنا آو يمشي ورائنا بغض النظر عن نوايا هذا الشخص. نخاف من كل نظرة مهما كانت، خلاصة الكلام نحن نعيش حالة رعب وشك من أي شيء وكل شيء وهذا قمة الرعب في الحياة اليومية.

إكرام - بغداد


--------------------------------------------------------------------------------


العراقي نهاره تعاسة وليله خوف وغده مجهول، والعراقي ضائع.

مهند - العراق


--------------------------------------------------------------------------------


  أراد من أراد لهذه المصطلحات أن تطفو على السطح

اسعد الواسطي - واسط
إن العزف على النغم الطائفي وخلط الأوراق هو ما يريده الأعداء والحاقدين على العراق فنحن شعب نعيش منذ آلاف السنين ورغم تعدد طيفنا الديني والمذهبي والعرقي حتى فنحن نعيش في إلفة ومحبة ولم اسمع سابقاً أن هذا شيعي وهذا سني الخ فلم نألف هذه المصطلحات إلا بعد سقوط النظام البائد وتدهور العراق حيث أراد من أراد لهذه المصطلحات أن تطفو على السطح ولكن خلاصة ما أريد أن أقوله إننا شعب واحد لا فرق بين احد من أبناء الشعب وإنها لغمة ومحنة يظهر فيها الصديق والعدو.

اسعد الواسطي - واسط


--------------------------------------------------------------------------------


ادعوا لهذا الشعب الصابر المجاهد أن ينصره الله على عدوه يعيش العراق ظرف قاسي جدا.

مهند البهرزي - العراق


--------------------------------------------------------------------------------


قد لا يوجد يوم سعيد قي حياة العراقيين لكم نقول أنشاء الله المستقبل يكون زاهرا ومبهجا بعد خروج الاحتلال من أرضنا.

ناصر الدوسري - البصرة العراق


--------------------------------------------------------------------------------


الوضع في العراق من سيء إلى أسوء والفريسة الوحيدة هو الشعب المظلوم.

شروق المنصوري - الإمارات_الشارقة


--------------------------------------------------------------------------------


العراقيون أحياء أموات في نفس الوقت وفي بعض الأحيان إقامتهم في منازلهم جبرية أي عيش يعيشون وأي مستقبل ينتظرون أكيد اظلم.

اسراء العاني - بغداد


--------------------------------------------------------------------------------


نعيش وضع مضطرب باضطراب تشكيل الحكومة إضافةً إلى الوضع الأمني المتردي.

صفاء تركي - الديوانية


--------------------------------------------------------------------------------


من المؤكد أن المشهد العراقي يشهد الكثير من المشاكل الامنية والسياسية المستعصية التي اثبت العراقي من خلالها انه أفضل من الساسة ..لكنني أتوسم خيرا بالمستقبل على أمل أن يحمل معه بعض البلسم لجراحنا الممتدة من الجبل إلى الهور.

احمد عباس - بغداد


--------------------------------------------------------------------------------


  الهوايات الأكثر شعبية: كيف تتعلم العنف

سيد طالب - الناصرية
الحياة بسيطة وجميلة في جنوب العراق برغم الصعاب التي نواجهها من ضعف للقانون. نحن نعاني من ضعف للقانون وسيطرة الأحزاب على القرار السياسي بشكل تام. فالحالة المعيشية تحسنت تحسنا كبيرا، مما ينعكس سلبا على العاطلين عن العمل. من ناحية التعليم، المدارس الابتدائية هي فقط جيدة أما الجامعات فهي مسيسة بكم طالب تدعمهم بعض الأحزاب الدينية. وقت الفراغ نقضيه بالمشاجرة والنظر إلى الآخر. الهوايات الأكثر شعبية: كيف تتعلم العنف.

سيد طالب - الناصرية العراق


--------------------------------------------------------------------------------


انا خريجة جامعية اعشق العراق ولا أحب السياسة. تدربت في أمريكا في اختصاص الحاسبات وعرض علي البقاء هناك بعد أن اجتزت الدورة بامتياز، رفضت رفضا قاطعا وتصورت ذلك خيانة لبلدي. ها انأ هربت إلى احد الدول العربية أنا وأولادي بعد مقتل احد أفراد العائلة فقدت وظيفتي ودراستي ونحن في حالة ماديه يرثى لها. طرقت أبواب المسؤولين في هذه الدولة العربية من اجل الحصول على عمل فرفضوني بسبب العمر الذي تجاوز الخامسة والأربعين. نحاول اللجوء إلى بريطانيا أو أمريكا أو أي بلد من الذين اعتدوا علينا بغزوهم ليتحملوا مسؤولية ما فعلوا بنا.

امل حسن - السماوة العراق


--------------------------------------------------------------------------------


  كرهت الدين وهاجرت من العراق

احمد - تونس 
يفجرون بيوت الله ويكبرون باسمه يسرقون أموال زكاة المسلمين تحت أسماء الجمعيات الخيرية وجمعيات الزكاة ليشترى بها قنابل تصف في أجسادهم المريضة لتأكل أرواح الأطفال والمصلين والزوار والنساء والأبرياء. كرهت الدين، وهاجرت من العراق وأنا العن اليوم الذي ولدت فيه بوسط فيه تلك الأفكار الزرقاوية الابن لادينية وتبا للإرهاب.

احمد - تونس


--------------------------------------------------------------------------------


كنت اسكن في منطقة الدورة ومنطقة الدورة منطقة تكونت في بداية سبعينيات القرن الماضي لا نعرف شيء سوى سبل العيش والأمان لكن الآن قد عرفت أن الوضع غير الذي عشت عليه لان أحاسب لأني من أصل جنوبي. قتلوا أخي لان أسمه علي ويقولون أن كان بريء يذهب إلى الجنة وأن كان غير ذلك يذهب إلى النار. تركت البيت والعمل القريب لأجد بلد لا يحمل هذه الشرعية للقتل باسم الرب الذي أعرفه أرحم الراحمين للحفاظ على ما تبقى لي سوى الأيتام الذين ليس لهم أحد سواي.

سلمان عيسى - بغداد


--------------------------------------------------------------------------------


انا اسكن في جهة الكرخ وهي منطقة ساخنة بحيث كثرة السيطرات من قبل الجيش والشرطة يؤدي إلى ازدحام شديد وخطر علينا أكثر من فائدتها لان في إي وقت تهاجم هذه السيطرات ونحن واقفين فيها....

علي العراق-بغداد


--------------------------------------------------------------------------------


أسألكم بالله أن تقولوا اللهم ارفع هذه الغمة عن هذه الأمة.... دعاء صادق إن شاء الله تعالى.

علي الحيدري - بغداد


--------------------------------------------------------------------------------


أنا شيعية متزوجة ابن خالتي سني ولا علاقة لنا بالسياسة، رزقت بشابين مهندس وطبيب أسنان وبنت في الجامعة . خرجت إلى الشورجة أنا وأولادي أوقفتني نقطة تفتيش شرطة وأخذوا هويات أولادي فصاح الشرطي بأعلى صوته: انزلوا يا مثقفين! تعلمتم في زمن صدام! وأخذ يشتم ثم أخذوهم وبعد أيام - لم نترك فيها بابا لم نطرقه - وجدنا جثثهم في الطب العدلي! أخذنا ابنتنا إلى الخارج وتركت دراستها وهربنا.. من المسؤول؟

فاطمة - كوت العراق


--------------------------------------------------------------------------------


  أتجنب الدخول إلى الأماكن المزدحمة مثل الأسواق والمطاعم

ابو ارام 
نظرا لخطورة الوضع الأمني وكثرة المفخخات والعبوات الناسفة فقد قررت أن لا أموت عبثا، ففي كل مرة وقبل أن أقدم على فعل أي شيء اسأل نفسي: هل هذا الأمر ضروري جدا؟ ألا يمكن تؤجله أو تختار وقتا آخر؟ فإذا كان ضروريا فعلته وإذا لم يكن ضروريا رفضته، أتجنب الدخول إلى الأماكن المزدحمة مثل الأسواق والمطاعم، لا استخدم إلا طرقا محدودة في التنقل، أراقب الطريق بشدة، انتبه لمن خلفي ولمن في جانبي ولمن أمامي، أتجول مسلحا باستمرار وفي وضعية التأهب متخذا قرارا أن لا أموت لمفردي على أيدي القتلة المأجورين الذين يقتلون على الهوية، أؤمن بشدة بمستقبل العراق رغم أنني أتلمس بوادر التقسيم الذي سيكون الحل النهائي وأتمنى أن يحصل بأقل الخسائر والله من وراء القصد.

ابو ارام


--------------------------------------------------------------------------------


يعيش العراقيون في حالة ترقب وأمل بمستقبل زاهر تحفظ فيه كرامة الإنسان وحريته، في ظل عراق ديمقراطي يكون فيه الإنسان هو غاية الغايات، وأن تسخر كل الأشياء لخدمته ولكن آه من لكن.. في بلدي الساسة لا هم لهم غير الاحتفاظ بكراسيهم ومناصبهم وخدمة من كان يؤويهم ولا يهم ان جعنا أو متنا لأننا آخر ما يفكرون فيه، وإن الذي يقال في المقاهي (لا ماي لا كهرباء لا أكله زينه، منك يا الجعفري غسلنا ايدينا)...

ابو غزوان - كوت العراق


--------------------------------------------------------------------------------


العراق أصبح اليوم جبهة قتال مفتوحة بين قوى تدعي بأنها تقاتل وتعمل لحماية العراق والعراقيين، ولكنها في الحقيقة (ومع الأسف) تحمي مصالحها الشخصية والخاسر الوحيد هو العراق.

ايمان بغداد - العراق


--------------------------------------------------------------------------------


  العراقيون خدعوا بكلمتين رنانتين هما الحرية والديمقراطية

أنيتا يلدا - بغداد 
كنا نتحدث سابقا عن الوحدة العربية والأمة العربية، واليوم بتنا نبحث عن الوحدة الوطنية ولا نجدها، العراقيون خدعوا بكلمتين رنانتين هما الحرية والديمقراطية، خدعوا بالستلايت والموبايل، خدعوا بمظاهر الديمقراطية المزيفة والرخيصة ودفعوا لقاءها دماءهم الغالية، أعاتب على من يقول إن الحاسوب كان ممنوعا لأن هذا الكلام غير صحيح. هناك قاعدة معروفة وهي أنك تكثر الحديث عن شيء ما فهذا يعني أن هذا الشيء موضع شك وهذا ما حصل للعراقيين، كثرة الحديث عن الوحدة الوطنية وعدم وجود عرقية وطائفية جعلت كل هذه الأمور موضع شك وبحث مما وطد التفرقة العنصرية والطائفية، وهذه هي السياسة الاستعمارية القديمة والمعروفة: فرق تسد... أنا أعمل الآن على مغادرة البلد بأسرع وقت ممكن لأؤمن لأطفالي عيشا أفضل ومستقرا بدلا من الرعب اليومي الذي نعيشه.

أنيتا يلدا - بغداد العراق


--------------------------------------------------------------------------------


اسكن وعائلتي في بغداد في منطقة ذات غالبية مسيحية وهي بذالك اهدأ من باقي المناطق، ولكنها لا تختلف عن مناطق بغداد بحدوث التفجيرات يوميا عن طريق السيارات المفخخة أو العبوات الناسفة المزروعة على جوانب الطريق.. تحدث الانفجارات بين الثامنة والنصف والعاشرة صباحا يوميا تقريبا بعدها يسود هدوء مع خوف داخل كل إنسان... الأطفال يذهبون إلى المدرسة صباحا ويسمعون صوت الانفجارات ويختبئون أسفل الرحلات لمدة دقائق ثم ينسون الموضوع ويستمر الدرس.. الأسواق تفتح صباحا وتغلق عند الساعة السابعة والنصف عصرا وبعد مغيب الشمس تخلو شوارع بغداد من الناس وتغلق مداخل الشوارع بموانع مؤقتة حتى صباح اليوم التالي.

زينب بهاء - بغداد


--------------------------------------------------------------------------------


في الحقيقة كنت من اشد المتفائلين بالواقع العراقي وعملية التغيير، لكن بدأ التفاؤل ينحسر بشكل تدريجي إلى أن وصلت إلى حد الانهيار. لقد بدأت أفكر بشكل جدي في ترك العراق والبحث عن منفى للعيش بسلام وأمان، وذلك لاستهداف حملة الشهادات من قبل الإرهاب الذي أصبح لا يميز بين الناس. لكن وبالرغم من كل الإرهاب إلا أن الحياة تسير بشكل هادئ وملفت للنظر. إن العراقيين يحبون الحياة والسلام وأتمنى أن ينعموا يوما واحدا بالحب والسلام.

صادق خليل - واسط العراق

105
المنبر الديمقراطي الكلداني الاوسترالي يهنئ الرئيس جلال الطالباني


 
 فخامة الرئيس جلال الطالباني رئيس جمهورية العراق المحترم

 
 نقدم إليكم أحر التهاني والتبريكات القلبية متمنين لسيادتكم النجاح والموفقية في خدمة كافة العراقين والمسواة بين ابناء وطننا العزيز.

106
Congratulations to the Chaldeans of Victoria, Australia for establishing  Chaldean United front and Assembly, we wish you every success in serving the Chaldean Community in the Educational, Social, Cultural and National fields.

Australian Chaldean Democratic Forum
Sydney Australia

107


 

ان الدعوة المخلصة التي اطلقها منبرنا في شباط الماضي من أجل توحيد وايجاد صيغ للتعاون والتنسيق بين كافة القوى والتنظيمات والجمعيت والاحزاب العاملة على الساحة الكلدانية والتي تمخضت بتشكيل اتحاد القوى والاحزاب الكلدانية ، هذا الشكل المتطور من صيغ التحالف والذي ساهم وسيساهم الى حد كبير في تقريب الخطاب والمشروع الذي تعمل على تحقيقه هذه التنظيمات وتضيف كل الجهود والامكانات والقدرات باتجاه تحقيقه ، ووضع حد لكافة الاشكالات والتقاطعات بين تنظيمات ترنو وتهدف الى مشتركات عمل كثيرة ، وهذا لايعني بالضرورة عدم وجود اختلافات وتباينات في بعض المواقف والامور  واحترام الخصوصيات السياسية لكل تنظيم ، لكن اختيار اسلوب الحوار والتفاهم والعمل ضمن الاطار المشترك هو الاسلوب الافعل  لمعالجة اي اشكال أواختلاف  ممكن ان يعتي ويواجه العمل المشترك .

وبالاضافة الى عقد اجتماعات بين قيادات هذه  التنظيميات في العراق فقد تم تشكيل لجان فرعية لاتحاد القوى والاحزاب الكلدانية في كل من الولايات المتحدة الامريكية واستراليا والسويد ، مما يزيد من لحمتها ويعزز من عملها ونشاطها المشترك ، وبالتأكيد سوف يعزز من  التفاف ابناء شعبنا الكلداني حولها

صفحات: [1]